العدد 3326 - السبت 15 أكتوبر 2011م الموافق 17 ذي القعدة 1432هـ

التحديات الحاسمة تحتاج إلى حكمة وبُعدِ نظر

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

البعض يعتقد أن تشطير المجتمع، وعزله عن بعضه بعضاً، ربما يحقق له أمناً أو يضمن له مغانم يحصل عليها بسبب استهداف إحدى فئات المجتمع حاليّاً، وأن تمطيط المدة سيجعل إعادة الأمور إلى مستوى العدل الاجتماعي والمساواة أمراً مستحيلاً، وأن المستهدفين حاليّاً يمكن إلصاق أية تهمة بهم في سوق المزايدات السياسية، وبالتالي سيتم إخضاع من يلزم إخضاعه، على رغم أنفه، وعلى رغم أنف أية جهة دولية أو حقوقية تعترض على ذلك.

أصحاب هذه الفكرة مخطئون؛ لأنهم يروجون لفكرة تشطير المجتمع كحل لمواجهة التحديات العالقة في بلادنا. غير أن التحديات الوطنية الناتجة عن هذا الشطير انما هي أكثر خطورة بالنسبة إلى الاستقرار السياسي، وذلك لأن فشل النخبة في إعادة اللحمة الوطنية قد يدفعُ نحو مسيرة تراجعية لا نعرف مدى مأسويتها حاليّاً.

إن ما نطمح إليه هو أن تتحرر عقول البحرينيين من فكرة التشطير على أساس طائفي، لأنها فكرة لم تجلب سلاماً أو وِئاماً في أي بلد من بلدان العالم، والبحرين لن تكون استثناءً من ذلك.

الغريب أن هناك من يدعو إلى التوحد مع خارج البحرين، وفي الوقت ذاته يصر على التفرق داخل البحرين، وهذا التوجه تستهويه دعوات الكراهية والتشكيك في الآخر، ولو التفت إلى نفسه؛ فلربما يجد أنه وقع في ممارسات يتهم غيره بها، و«من عاب استعاب».

إن البلدان التي عانت من مصائب، لا نريدها لبلادنا، إنما كانت بدايات ما مرت به «تحريض» فئة على أخرى، والتشكيك في ولاء فئة ما، وممارسة الانتهاكات ضدها، ومن ثم ترتفع شعارات من الجانبين تدعو إلى عدم مسامحة الآخر... هكذا كانت البدايات، أما النهايات فهي التي لا نريدها لبلادنا، وعلينا أن نتوجه نحو صحوة وطنية محبة لكل البحرينيين من دون استثناء ومن دون تفريق على أي أساس.

إن من يدعو إلى تقسيم مجتمعنا يعتمد على ادعاءات كاذبة خدمة لمصالح شخصية؛ لأن ما يربط البحرينيين ببعضهم بعضاً أكثر مما يفرقهم، وبحريننا أقوى في مواجهة التحديات وهي لحمة وطنية واحدة، والمزايا الاقتصادية والسياسية التي تحصل عليها فئة على حساب أخرى لا تدوم، لأنها منافية لسنن الله في خلقه، فهي منافية للعدل والإحسان اللذين يتصف بهما الله جلّ وعلا، ويأمر عباده بهما، ولا يمكن لأي مجتمع إنساني أن تستقيم أموره عندما يخالف مبدأ العدالة الاجتماعية.

نعم لدينا مشكلات سياسية، كسائر بلدان أخرى، ولكن يمكننا إعادة بلادنا الجميلة إلى ما تستحقه من مكانة في المنطقة، فنحن كنَّا الأول في كثير من الأمور، فلنكن أول من يستطيع مواجهة التحديات الحاسمة عبر الحكمة وبُعد النظر

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3326 - السبت 15 أكتوبر 2011م الموافق 17 ذي القعدة 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 71 | 10:02 ص

      سمير

      هل هناك من يقراء ويسمع ويرى ويتكلم ...لايوجد مع الاسف, هناك من انتهز الفرصه و استاثر بكل شي .... الله يكون في عون العبد ويصل الحال لاحسن حال...

    • زائر 70 | 9:44 ص

      نقولها بصوت عالٍ و هادر إن البلدان التي عانت من مصــــــــــائب (وكوارث و سفك دم غزير) لا نريدها لبلادنا..... ام محمود

      البدايات كما ذكرتها دكتور وهي تحريض فئة على فئة اخرى - التشكيك في الولاءات - ممارسة الانتهاكات و العقوبات - ارتفاع الشعارات و الأصوات من الجانبين تدعو الى عدم المسامحة
      و بعدها تصل الأزمة الى ما نراه على شاشات التلفاز وكأنها أفلام مأساوية لا تنتهي و مسلسلات للقتل البشع الممنهج على يد البلطجية أو المرتزقة..
      اليمن هذه الأيام بمر بمنعطف خطير من الاقتتال و كذلك سوريا
      في البحرين يجب أن نتعلم الدروس التي تبعدنا و تجنبنا هذه المآسي الانسانية
      لأننا كجزيرة صغيرة وقلوب من فيها مرهفة
      أكيد لن تحتمل

    • زائر 69 | 9:25 ص

      المصلي

      المشكلة يادكتورنا العزيز في هذا البلد الكل يرقص على وتيرة التخوين ظنا منهم انهم يحسنون صنعا وهذه الفئه من الناس تطبل وتزمر لمصلحتها ومصلحة فئتها المحسوبة عليها متناسية ان الأوطان تتسع للجميع وأن الدين لله وحده لاشريك له وليس على وجه الكرة الأرضية فئه تمارس ضدها الطائفيه بتلواينها القدرة من اقصاء وتمييز وتهميش تركن وتستكين بل تكون ماردا في يوم من الأيام يكتسح كل من تسول نفسه الشريرة المساس بالحقوق والتي كفلتها القيم السماوية العادلة وكفلتها القوانين السامية لحقوق الأنسان

    • زائر 67 | 6:38 ص

      رد علي 34

      انت تقول الحكومة مسئولة....اذا عليك بأن تصغي لمن هو مسئول عنك

    • زائر 60 | 4:38 ص

      الحكومة هي المسؤولة الاولى عن كل ما يجري

      نعم الحكومة بعدم إستجابتها لمطالب المعارضة الوطنية الصادقة ستتعب نفسها كثيرا إذا أصرت على عدم معالجة الأمور من خلال الحكمة وبعد النظر لأن هذه السياسة كلفتنا الكثير واقعا.

    • زائر 56 | 4:10 ص

      اوووول للزمان ....ارجع يا زمان

      و هل كنا كذلك قبل فبراير 2011 . اليس التمنى الان ان تعود عقارب الساعة الى الوراء , الى ما قبل فبراير 2011 ؟

    • زائر 55 | 4:09 ص

      التحديات الحاسمة تحتاج إلى حكمة وبُعدِ نظر

      التحديات تحتاج

      الى اعتراف المخطيء بأخطائه وعدم تصوير كل من يخالفه في ارأي بأنه مخطيء لأن الحياة لن تدوم لحد مهما طالت ولكن الخير مهما صور أصحابه بأنه مجرمون سيظل يذكر بخير والشر يذهب وسيظل التاريخ يلعنه أبد الآبدين

      (لا تكن لينا فتعصر أو خشنا فتكسر)

    • زائر 53 | 4:06 ص

      أعجبني تحلليل احد الكويتيين

      يقول بأن القائمين على الفساد من المسئولين ما أفسدوا الا ( لغياب المحاسبة الحقيقية ) فلوا كانوا يشعرون بالمحاسبة الحقيقية لما استطاعوا أن يغيبوا عن أنظار الشعب الذي وكلهم بحفظ ثرواته لا تبديدها ، ولكن بوجود برلمانات ومجالس شورى صورية وغيابها عن بلدان اخرى وصلنا لهذا الحال المتردي

    • زائر 52 | 4:01 ص

      الرد على 24

      ولماذا لا تدعوا لحقن دماء أباء بلدك البحرين ان كنت تنتمي فعلا للبحرين والا الحقد والكره على ايران أعماك حتى عن الدفاع عن من تعيش معهم في الوطن وكما قال تعليق 23 الغاية ترر الوسيلة ، على من تضحكون والله العالم يسخر منكم تدافعون كما تقول عن سوريا واليمن والقتل أمام عينيك وتصد عنه والله مهزلة التاريخ انتم .

    • عبدالله ميرزا | 3:51 ص

      واعتصموا بحبل الله

      بسم الله الرحمن الرحيم
      واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتتفرقوا صدق الله العظيم
      الشعب البحرين منذوا القدم عاش بجناخيه الوحدة والتوافق وبنى وطور البحرين والان بعد ما طالبت اح اجنحته بحقوقها وانصافها وعدم تميز الاخر صاروا لايوجد لديهم ولاء للوطن لاوالعس صحيح ولاءنا للوطن واهله ونفديه بالروح والدم كما نفدى ديننا بارواحنا ودمائنا واهلنا .

    • زائر 50 | 3:48 ص

      المشكلة

      ان هناك من يعلم الحقيقة ويصد عنها...ومن يري الصواب اين ويختارو له غير ذلك فيمشي معهم مكبد اليدين لو خالفهم لكفروه...وهناك من هو معاند ومراهن حتي لو شي يكلفة

    • زائر 49 | 3:47 ص

      الرد على 10 لماذا لا يرد على المعارضة

      أخي المعارضة ليس لها سوى الصوت التي تجأر به ، بينما الآخر لديه السلاح فكيف يستقيم الصوت مع السلاح ، وما رأيناه من قتل واعاقة بسبب ذلك السلاح ، اعيد السوأل لك وأقول هل هناك من عاقل يقول اتركوا لغة القوة والفتوة وفتل العضلات على الناس الذين ليس لديهم سوى لسانهم الذي يدافعون به عن حقوقهم العادلة .

    • زائر 48 | 3:40 ص

      وجهة نظر

      اللي يقول لا فرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى... ليه تكرهون امريكا طيب.. رغم انها زيه ايران لها مصالح عندكم... رجاء لا تقول لي ايران مسلمه لانك اعتمدت منهج لافرق بين عربي...وامريكا المسلمين فيها اكثر من سكان البحرين كلهم مسلمينهم ومسيحيينهم...

    • زائر 47 | 3:25 ص

      منك واليك

      الظلم لايبقى وان بقى دمر والعدل لايفنى وان بقى عمر بارك الله فيك وجزاك الله خير

    • زائر 45 | 3:06 ص

      رد علي 23

      1نرتبط بالخليج العربي برا" وقلبا" وروحا" ومصير 2ندعو لوقف الدم العراقي والسوري واليمني الذي وراءه دولة الكل يعرفها 3نطبق الديمقراطية ولا نحتكر تحت نظام الملالي 4 لا نتخندق تحت جمعية واحدة ومن طائفة وحدة 5 مصلحة الوطن غاية والوسائل كثيرة 6 ندعو للوحدة تحت قيادتنا الشرعية وغير ذلك يصبح الداعي لغيرها خارج علي الجماعة

    • زائر 40 | 2:44 ص

      غريب في الوطن

      البعض
      1-يربط روخه بالخارج و يتهم الاخرين بهذا
      2-يدعو للجهاد و لكن صد المسلمين
      3-يتبجح بالدمقراطيه و يحارب اراء الاخرين
      4-يدعو لنبذ الطائفيه و هو بغذيها ليل ونهار
      6-يؤمن ايمان مطلق بمبدء الغايه تبرر الوسيله
      7-بدعو للوحده و لكن في حدود طائفته ليشطر بهذه الوحده المجتمع باسره

      ماهذه الازدواجيه
      غريب في الوطن

    • زائر 39 | 2:42 ص

      حلول جدرية لمسائل عصرية

      للسؤال إجابة وللمسألة حل، أما المشكلة فلها الانثين معاً. والقضية ما تشاكل ويصعب حله ويستلزم القضاء. ومتى ما لم يقضى ولم يحل ولم يجاب على السؤال وتجمعت جميعها وأوصلتها للمعضلة لا حل ولا إجابة قد تكون نافعة.. فيعجز السائل والمجيب والقاضي كذلك لن يفيد... فما العمل؟؟
      فالمسألة ليست خلاف ولا اختلاف، المسألة في كيف نغفل عن قضية المشكلة وننظر إلى السؤال دون المسألة.
      فهل تنفع حلول الأمس مشاكل اليوم؟؟؟

    • زائر 38 | 2:19 ص

      المراهنه علي النجاح او الانتحار

      هذا افق التفكير الضيق لمن سموا افنسهم معرضة!!!

    • زائر 35 | 1:55 ص

      البعض يلغي

      مهما كتبت من جميل في النهاية البعض من له مصلحة يلغيك ليكون هو البديل اعتقادن انه من منطق القوى .

    • زائر 34 | 1:50 ص

      التنمية

      التنمية فقط اعتبرت بعد التجربة غير صالحة فتم تدعيم هذا المصطلح بالمستدامة فقالوا خبراء الاقتصاد والتنمية الصحيح التنمية المستدامة واعتقد لدينا تيار في البحرين يسمى بالموالاة يأخذ البلد إلى أسوء في الاقتصاد و... و إلخ

    • زائر 33 | 1:44 ص

      نعم لدينا مشكلات ومشكلات

      نعم لدينا مشكلات سياسية، كسائر بلدان أخرى، ولكن يمكننا إعادة بلادنا الجميلة إلى ما تستحقه من مكانة في المنطقة، اذا التزمنا الهدؤ ونشرنا روح المحبة بين الجميع وتركنا القانون ياخذ مجراه بحق كل من اخطاء, هل نستطيع ذلك؟

    • زائر 32 | 1:42 ص

      كتاب الله

      رد على 13لا فرق بين عربي او اعجمى الا بالتقوى وقال الله جل ان اكرمكم عند الله اتقاكم صدق الله العظيم

    • زائر 29 | 1:35 ص

      نحتاج لحراك ضد الطائفية

      اهناك دور للجمعيات السياسية العلمانية للقيام بمادره تجمع الطوائف على حب الوطن لا أن تركن في مكانها و أن تستنهظ الشخصيات الوطنية المقبولة من الجميع لتعينها على ذلك و أن يكون للصوت الوسطي من رجال الدين دوراً لخلق خطاب يكون أساسة الوطن و أن يجرم بوضوح كل صوت طائفي مقيت .
      الوطن محتاج لخلق حراك ضد الطائفية.

    • زائر 28 | 1:27 ص

      الغريب أن هناك من يدعو إلى التوحد مع خارج البحرين،

      الدعوة الى التوحد مع خارج البحرين جائت من أصحاب المصالح الفئوية للأستقواء علي فيئة تخالفهم الرأى ,فقامو بحملت التهويل والتخوين مستغلين الفرصة للنيل من أخوتآ لهم في الوطن لأاخظاعهم واذلألهم وتركيعهم بغض النظر عن مطالبهم وشرعيتها, ولو ان هناك منهم محب الى مصلحة الوطن لعمل جاهدأ لأصلأح الاوظاع واعادة اللحمة بين افراد المجتمع با رجاع المفصولين وتوظيف العاطلين ونبذ الفرقة الطائفيةومن ثم أنهاء المشاكل ,فالغريب هنا كيف سمح لأهاولأء باستغلال الأوظاع والحركة حيث يشاو فأخذو البلاد الى ما يصبون اليه.

    • زائر 27 | 1:24 ص

      الوحدة الأسلامية

      من كان الأسلام همه فالوحدة همه

    • زائر 26 | 1:20 ص

      هناك ما يضهر ويتضح شيأ" فشيأ"

      المشروع التخبطي للمعارضة..واختفاء المحركين وراء تسميات كثيرة كأنه الدوله والناس لا تفهم

    • زائر 24 | 1:13 ص

      رد علي 4

      نحن عرب نحن اهل الخليج...هناك انتماء للدم العربي والقومية ونحن واحد رغم كل الظروف..ولاكن ايران دوله اجنبية حالها حال روسيا وكوريا والصين وفيهم مسلمين

    • زائر 20 | 1:01 ص

      سؤال

      من ينظر لمصالحه الان هل سأل نفسه يوما كم سيعيش على دماء الناس !!؟؟؟

    • زائر 19 | 1:00 ص

      كلنا فداء لبحريننا الغالية

      و كلنا فداء ٌ للحرية و اينما ذهبت و حبست سنكون معها و سنطالب بها مهما طال الزمان

    • زائر 17 | 12:57 ص

      لماذا كل هذا الدفاع عن المعارضة؟

      لماذا لا تحمل المعارضة جزء من المسؤلية في الشرخ الاجتماعي؟ لماذا لا احد يقول لولا هذا لما حصل ذاك...

    • زائر 14 | 12:35 ص

      انا تعبان

      الي كل من يحاول ان يصطاد في الماء العكر ولن تدوم حالت الماء العكر الي الابد و شعب البحرين الحبيبة شعب صبور على كل ( البلاوي ) الشكر الي الدكتور

    • زائر 13 | 12:29 ص

      هذا العمل يا دكتور غير محمـــود ..!!

      الغريب أن هناك من يدعو إلى التوحد مع خارج البحرين، وفي الوقت ذاته يصر على التفرق داخل البحرين، وهذا التوجه تستهويه دعوات الكراهية والتشكيك في الآخر، ولو التفت إلى نفسه؛ فلربما يجد أنه وقع في ممارسات يتهم غيره بها، و«من عاب استعاب».

    • زائر 10 | 11:50 م

      من اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا والعكس صحيح

      من فقد الحكمة فقد كل الخير ومن شبّ نار الفتنة لا بد ان يطاله لهيبها مهما اعتقد ان النار لن تلامسه ومن أشعل نار الفتنة معتقدا ان له مصلحة فيها فإن حكمة الله تغتضي ان يذيقه من أذاها ان لم يكن عاجلا فآجلا
      الفتن وما ادراك ما الفتن وأرباب الفتن وما ادراك ما ارباب الفتن والذين يطلون علينا اليوم باثواب مختلفة فلا مواطن مخلص الا هم واتباعهم وليس لله عبيدا الا هم ومن حولهم
      ولا يستحق الحياة الا هم ومن لف لفهم
      ونقول ان لله ارادة فوق ارادة من يريد الشر بالناس

    • زائر 8 | 11:45 م

      مختصر مفيد

      لقد أسمعت لو ناديت حياً .. ولكن لا حياة لمن تنادي

    • زائر 7 | 11:39 م

      البحرين

      البحرين تنادي جميع أبناءها بالبحريني وكل من يحاول التفرقة والفتنة فإنه اول الخاسرين

    • زائر 6 | 11:38 م

      بوركت يا دكتور

      اشكرك على هذا المقال الذي ينم عن روح وطنيه ويا ليت الكل يسمعة

    • زائر 5 | 11:26 م

      لا فرق بين الايرانيين والسعوديين

      الايرانيون مسلمون والسعوديون مسلمون،وفي منطق الاسلام لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى،واذا اعتبر الايرانيون من الخارج فبنفس الاعتبار يحكم عل السعوديين فكلاهما خارج بلادنا،وما استقواء البعض بالخارج على الداخل الا عجز عن ايجاد حل يخلق بيئة يحترم فيها الجميع على اساس المواطنة وحق العيش المشترك،لكن المصلحة الشخصية والفئوية والطائفية هي المحرك الاساس عند الاعم الاغلب من المنادين بحفظ الوطن اليوم،والا لا احد يجد في ايران انموذجا مقنعا ولا السعودية مثالا متقدما على مملكة البحرين،هدى الله الجميع،تحياتي

    • زائر 4 | 11:22 م

      عمى بصًًًًًيره

      ابتلت العباد من عمى بصًًًًًيره فهناك مثقفون جهله ينام و يصحه يدعو للتفرقه ، و من يدعي انه سياسي هدفه صار الانشطار المجتمعي وللأسف بتباهي . في اغلب الدول هذه الناس تعاقب لما لها من خطر على السلم الوطنى

    • زائر 3 | 11:10 م

      الله يكثر من أمثالك دكتور

      كلام جميل حكيم وفي الصميم , لكن هل من مستمع ؟؟؟

    • زائر 1 | 10:34 م

      لا معنى لكل ما ذكرت في عقول المنتفعين ، فهم افراد ينظرون للوضع القائم فرصة للمصالح المادية الشخصية و للوصول لمنصب لا يحلم فيه في ظل المنافسة الشريفة و لا علاقة للموضوع بفئة او مذهب او تيار سياسي او حتى وطن. <أنا و من بعدي الطوفان>

اقرأ ايضاً