وجه النائب خالد عبدالعال سؤالا إلى وزير المالية بخصوص شركة طيران الخليج بشأن إنجازاتها والخسائر التي تكبدتها، وجاء في السؤال «ما حجم الخسائر التي تكبدتها شركة طيران الخليج قبل تعيين الرئيس التنفيذي الحالي للشركة؟ وما هي النسبة المئوية لهذه الخسائر؟ وما حجم الخسائر التي تكبدتها شركة طيران الخليج بعد تعيين الرئيس الحالي للشركة؟ وما هي النسبة المئوية لهذه الخسائر؟».
وأضاف في سؤاله «ما هي إنجازات الشركة بعد تخصيص 400 مليون دينار لها، فهل قلت نسبة الخسائر أم زادت؟ وما هي نسبة الخسائر قبل تعيين الرئيس التنفيذي وبعد تعيينه؟ وكم تبلغ الخسارة يومياً؟ وهل تحتاج الشركة لدعم مالي إضافي؟ وما هو المبلغ المطلوب لذلك؟ ومتى ستتمكن الشركة من تحقيق الأرباح المطلوبة منها؟ وما هي خطة مجلس إدارة الشركة لتحقيق هذه الأرباح؟ وما مدى استفادة إدارة الشركة من الكفاءات البحرينية الموجودة لديها؟».
وجاء السؤال استناداً إلى المادة (133) من اللائحة الداخلية لمجس النواب
العدد 3357 - الثلثاء 15 نوفمبر 2011م الموافق 19 ذي الحجة 1432هـ
سياسات الشركه الخاطئه
1- استئجار طائرات الامبراير الغير مناسبه للشركه ونوعيية المسافرين
2-فصل أو انهاء عقود اكثر من400 مضيفه العام الماضي والان تواجه الشركه نقصا حادا في الطاقم مما دعاها الى الغاء الاجازات - التي تفرض الشركه على الطاقم بأن يحددها قبل عام - في شهري نوفمبر وديسمبر دون مراعاة لترتيبات الطاقم
3- الرؤساء التنفيذيين يفعلون مايشائون دون حساب حتى يتم شكرهم بعد نهاية الخدمه
المحسوبيات في التوظيف-احضار موظفه براتب يصل الى 6000 دينار......
هذه اصغر اسباب الخسائر المستمره
الكل يعرف سبب الخسائر
كل هذا لأنها وقفت رحلاتها لأكثر الخطوط ربحية والأن فلتجني أدارة طيران الخيلج حصاد مازرعت وخصوصاً بعد أن ظلمت موظفيها وفصلتهم وقطعت أرزاقهم
لا تسئلو عن اشياء ان تبدا لكم تسؤكم
وجه النائب خالد عبدالعال سؤالا إلى وزير المالية بخصوص شركة طيران الخليج بشأن إنجازاتها والخسائر التي تكبدتها،وما مدى استفادة إدارة الشركة من الكفاءات البحرينية الموجودة لديها؟».
الشكر الجزيل للنائب ونقول له اسئل عن عدد الفصولين والموقوفين عن العمل من ذوي الكفائات لدى الشركة ولملذا
حلول
فتح الرحلات الى ايران والعراق وخصوصا مع قرب موسم عاشوراء ستتفادى الشركة أكثر الخسائر
البحث عن موضوع دسم لطاولة البرلمان
من السخريه أن ترى شخص ينزف من قدميه وتعالج إلتهاب في يده وتسأل عن كم مره التهبت اليد!
وخصوصا عندما تعرف ان هذا الشخص ليس له طريق آخر يسلكه الا طريق شائك، فمهما غيرت الأشخاص، من شأنهم أن يسلكوا نفس الطريق ويتعرضون لنزيف.
هذا هو حال طيران الخليج اليوم، هي ناقلة وطنية ولكننا نريد أن نتنصل من خسائرها الناتجة عن سياسات من صناعة وطنية بحته.
فليسخر هذا النائب وقته في حساب خسائر الشركة من جراء إغلاق بعض الوجهات مثل إيران والعراق بدل البحث عن كبش الفداء.