العدد 3379 - الأربعاء 07 ديسمبر 2011م الموافق 12 محرم 1433هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أهالي سار يشكون تكدس الشاحنات الثقيلة بشارع 77

يشكو الأهالي القاطنون في منطقة سار وتحديداً في شارع 23 مجمع 523 والواقعة مساكنهم بالقرب من المنفذ المؤدي إلى جسر الملك فهد والذي يعرف بمسمى (المنفذ الجديد) وعنوانه شارع 77 من تكدس لشاحنات ثقيلة بالقرب من هذا المنفذ ما تتسبب تلك بزحمة مرورية خانقة تفوق التصور، الأمر الذي ينعكس سلباً على مسار إنجاز أعمالنا وتتعطل جراء ذلك مشاويرنا اليومية، ناهيك عن الحوادث المرورية البليغة الناتجة من وراء هذا التكدس الهائل لعدد من تلك الشاحنات... السؤال المطروح ما قانونية تواجد تلك الشاحنات في هذه المنطقة التي يقطنها السكان في أمان وسكينة وهدوء وكانت سابقاً تخلو من المنفذ والآن مع تدشينه تراها بين الحين والآخر وخاصة في فترات الصباح من الساعات الأولى المبكرة مكتظة في صف طويل تقصد في ذهابها وإيابها من وإلى جسر الملك فهد.

ماجدة العصفور


تصديق إجازات مرضى السكلر من اللجان الطبية قرار مجحف يحتاج إلى إعادة نظر

 

ما تنشره صحافتنا عن مرضى الأمراض الوراثية، فقر الدم المنجلي والمعروف بـ (السكلر) هو مأساة حقيقية مؤثرة في نفوس الجميع بصفة عامة والمرضى المصابين بصفة خاصة، حيث كتب الله عليهم ذلك لحكمة منه، عجز البشر عن معرفة السبب. لكن من المؤسف أن الخدمات والمعاملة اللتين تقدمان للمرضى من قبل بعض الأطباء لا تتناسب وحجم الآلام، ناهيك عن ازدياد عدد الوفيات في صفوفهم هذا العام، حيث حصد المرض العدد الكبير، ما زاد همهم وتخوفهم على حياتهم، علاوة على الآلام القاسية التي تلازمهم ولا يفيد معها تناول الأدوية والعقاقير(المخدرة) فساعدهم الله على هذا المرض الفتاك الذي تحدى العلماء في إيجاد علاج ناجح له.

حقيقة أن الحالة التي يعيشها هؤلاء المرضى المساكين هي حياة نكد وجحيم يرثى لها. وعلماً أن هؤلاء المرضى يزداد خوفهم عند تنويمهم في المستشفى فالمريض هذا لا يعرف مصيره هل سيعود إلى أهله سالماً أو يموت ويقبر، لكثرة من يموتون أمامه من المصابين بالمرض نفسه.

ومن هذه الحالة المؤلمة تنبه كبار المسئولين فأصدروا أوامرهم وتعليماتهم مراراً إلى وزارة الصحة ليبذلوا قصارى جهدهم لإسعاف هذه الفئة المظلومة والتعامل معهم بروح إنسانية عالية رأفة بهم، لكن للأسف الشديد أن هذه الأوامر والتوصيات ما هي إلا حبر على ورق ليس إلا.

والذي زاد الطين بلة كما يقال ومدعاة للسخرية والذي هو خلاف صارخ لهذه الأوامر، رفض الإجازات المرضية التي تمنح للمرضى في بعض الوزارات، حيث لا تقبل إلا بتصديق من اللجان الطبية، وهنا يعاني المريض الأمرّين الذهاب إلى اللجان الطبية في مركز النعيم الطبي لحجز موعد لمقابلة الطبيب، ثم الحضور يوم الموعد وعليه الانتظار القاتل للدخول على الطبيب الذي لا يعرف عن حالته الصحية شيئاً سوى مقابلته فقط، وكل ما يفعله الطبيب هو الاعتماد على ما ذكره الطبيب المعالج (الأخصائي) وغير خافٍ أن بعض المرضى يعانون من هشاشة العظام وتآكلها بسبب تأثير المرض. لذلك فإن معاناتهم والانتظار في قاعة الانتظار قد يؤثر على صحتهم وحالتهم النفسية، ناهيك عن إضاعة وقتهم ووقت عملهم.

لذلك من مبدأ، كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته، نناشد مسئولي الوزارات وكبار المسئولين إعادة نظرهم في قبول هذه الإجازات المرضية ما دامت أنها صادرة من مركز السلمانية الطبي ومن قبل طبيب أخصائي دون الحاجة إلى تصديقها من قبل لجان طبية.

واتقوا الله في عباده، اللهم أني بلغت فاشهد عليهم.

عبدالحسين جعفر إبراهيم عباس


فتحة مجارٍ بمجمع 523 ضرورية لصرف مياه الأمطار

 

نحن أهالي منطقة سار، طريق 2312 مجمع 523، نحيط المسئولين في إدارة الصرف الصحي والمجاري بوزارة الأشغال بأن الطريق المذكور مأوى لتجمع مياه الأمطار ما تسبب في بركة كبيرة بالمنطقة حيث هذه البقعة تعوق حركة المرور والأفراد، والأمّر من ذلك أن تكدس الأمطار في هذه المنطقة يتسبب في انتشار الحشرات والقوارض ما قد يتسبب في الأمراض والأوبئة الخطيرة وخاصة للأطفال في المنطقة.

ونحيطكم علماً بأن هناك طرقاً كثيرة تم حل مشاكل تكدس مياه الأمطار فيها وذلك عن تركيب فتحات لصرف مياه الأمطار، مثال على ذلك: الطريق 2367 – 7514 – 7510 للمجمعات الآتية 575 و523.

وتمت مخاطبة إدارة المجاري بشأن هذا الموضوع مسبقاً برسالة مؤرخة بتاريخ 24 أبريل/ نيسان العام 1996، والتي تم الرد عليها من قبلكم بخطاب رقم: 229/ش ن 10/96 مطلع يونيو/ حزيران العام 1996.

فالرجاء النظر في هذا الموضوع مرة أخرى بجدية تامة لأن الأمر بدأ بالتفاقم وخاصة عندما أمطرت هذا الشهر ما تسبب في بقعة مياه كبيرة.

أهالي طريق 2312 بسار


مفصول من وزارة الصناعة يشكو همومه بعد خدمة 38 عاماً

 

أتقدم عبر هذه الأسطر بشرح موجز للمشكلة التي أنا بصدد الإفصاح عنها والتي تتمحور حول موظف كان يعمل في وزارة الصناعة والتجارة لمدة تناهز 38 عاماً من دون غياب أو إجازات حتى المرضية منها، أو حتى تجاوزات لكن مكافأتي غير المتوقعة جاءت على غير العادة نظير الخدمة الطويلة والمواظبة والمثابرة إذ كانت ورقة فصلي من وظيفتي هي الهدية التي قدمها لي عملي إثر مشاركتي في الاحتجاجات السلمية التي حدثت في البحرين خلال شهر فبراير/ شباط الماضي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ابحث عن...

 

ابحث عن ذاكرتي المنشودة في قريتي كرانة

ابحث عن أزهار الرصيف

ابحث عن صورة قديمة تجمعني مع أصدقاء الطفولة

ابحث عن نبع الماي

كي أرى ضوء القمر في ليلة مقمرة

ابحث عن قواقع الشاطئ القريب الذي تحول الى بعيد

ابحث عن قطرة مطر في يوم جديد

مشرق في قريتي

ابحث عن وجودي

في بيتنا القديم

ابحث عن الدوة

ونارجيلة جدتي

لم أجدها إلا في ذاكرتي

إبراهيم حسن الصيبعي


تأخر إرساء المناقصة يتسبب في نفاد «أدوية بيطرية» ومربو المواشي يشكون

 

تأخر إرساء المناقصة يتسبب في نفاد «أدوية بيطرية» ومربو المواشي يشكون

شكا مجموعة من مربي المواشي من نفاد بعض الأدوية وهم بأمسِّ الحاجة الفعلية إليها من قسم الخدمات البيطرية بوزارة الزراعة.

وقال احدهم إن النفاد يرجع حسبما ذكرت وزارة البلديات (قسم الخدمات) إلى التأخر في إرساء المناقصة على الشركة المعنية بتوريد الأدوية، وأوضح المربي ان الأمراض التي تصاب بها بعض البهائم بحاجة الى الأدوية كي نضمن سلامتها من جهة وعدم استفحال الإصابة وتحويرها الى إصابة اكثر عدوى وهذا ما نسعى دوما الى تفادي وتجنب وقوعه... ويضيف المربي «العجول تعاني من إسهال مزمن وهي بحاجة الى علبة دواء تقدر كلفتها بنحو 6 دنانير ونضطر الى سداد كلفة الثمن من الجيب الخاص عوضا عن دواء العيون نتيجة فيروس قد أصيبت به بعض العجول وتقدر كلفة المرهم عوضا عن المضاد بما قيمته ديناران شهريا، ويشير المربي الى انه قبل 6 اشهر والحجة ذاتها تسوقها الوزارة معللة سبب التأخير في توفير الأدوية المعنية في الصيدلية، وختم المربي مشكلته بطرح سؤاله على الجهة المعنية بقوله «يا ترى من سيقوم بتعويضي كمرب هاو على الأموال التي ندفعها كثمن لقيمة أدوية من المفترض ان تتوفر مجانا في الصيدلية البيطرية، ناهيك على ان الفئة التي لا تسعفها قدرتها المادية على شراء الأدوية، هل نظرتم إلى ما ستخلفه تلك المعضلة من كارثة تنعكس سلبا على سلامة وصحة الحيوان وخاصة إذا ما أصيب بمرض معد، فعلى سبيل المثال مرض الجرب مثلا والذي من المفترض ان توفر الوزارة جرعات التطعيم مرة واحدة كل 6 أشهر عوضا عن فترة تزويد الحيوانات بالجرعة الاحتياطية التي تعطى للحيوان بشكل دوري قد خلت من الصيدلية».

ويوضح «على مدار أسبوع نتردد على الصيدلية البيطرية ذاتها ولكن غالبية الأدوية قد نفذت». متى سيتم إرساء المناقصة على الشركة كي نتمكن من الحصول على الأدوية اللازمة للحيوانات المريضة، وبالتالي نتفادى إصابتها بالأمراض المعدية ونحافظ ونأمن على سلامة وصحة الحيوانات والتي تنعكس تلقائيا على سلامة وصحة المواطنين وخاصة أولئك الذين يتناولون ويأكلون طعاما من لحوم هذه المواشي؟!

مربو المواشي

العدد 3379 - الأربعاء 07 ديسمبر 2011م الموافق 12 محرم 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 12:31 ص

      تكدس الشاحنات

      من المزعج حقا تكدس تلك الشاحنات على الشارع مما يؤدي الى اختناق حركة المرور بشكل رهيب واختناق الجو بغازات مزعجة تشعر معها انك في بدل اخر..
      علاوة على الحوادث حيث تعرضت وبصفة شخصية الى حادث لم استطيع رؤية السيار القدمة من الشراع الاخر بسبب تكدس الشاحنات امامي وتعرضت سيارتي لضرر كبير تم اعتباري انا المخطئةطبعا واتحمل تكاليفالتصليح ، تاخرى عن الدوام ، اشف الى الازعاج والم الرأس الذي تشعر به ..كل ذلك متى ينتهي ومتى تلاقون لنا حلا!!!

    • زائر 1 | 11:17 م

      ?????????????

      إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله

اقرأ ايضاً