دعا عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي، مجلس الاتحاد الأوروبي إلى تشجيع الحكومة وجميع الأطراف المعنية على الحوار الديمقراطي في البحرين، وتوجيه الدعوة لمملكة البحرين للاستفادة من خبرات «لجنة البندقية» والانضمام إلى«اتفاقية البندقية»، وكذلك بحث فرص التعاون مع أعضاء مجلس الاتحاد الأوروبي ومؤسساته.
وأشاد عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي بمبادرة عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بإقامة جلسات حوار التوافق الوطني الذي قاطعته المعارضة في أعقاب الأحداث الأخيرة المؤسفة التي شهدتها البحرين أخيراً، منوهين كذلك بتشكيل اللجنة الملكية المستقلة لتقصي الحقائق برئاسة محمود شريف بسيوني، والتي ضمت في عضويتها الكثير من الشخصيات الحقوقية العالمية المرموقة.
واثنى الأعضاء في بيان لهم بشأن الأوضاع في البحرين على التقدم الكبير الذي حققته مملكة البحرين فيما يتعلق بإقامة المؤسسات الديمقراطية منذ استقلالها في العام 1971، وذلك بشهادة جميع المراقبين.
كما أشادوا بميثاق العمل الوطني الذي وصفوه بأنه يمثل إنجازاً فريداً في المنطقة، مشيرين إلى أنه لا يمكن التقليل من حجم التأثيرات الخارجية القادمة عبر الحدود من الدول المجاورة للبحرين، وكذلك عدم الاستقرار في المنطقة الأمر الذي قد يؤدي لبعض العواقب الخطيرة
العدد 3435 - الأربعاء 01 فبراير 2012م الموافق 09 ربيع الاول 1433هـ
الحورا الصادق والشامل
الاعتراف بوجود مشكلة سياسية حقيقية هو بداية الحل ، ثم عقد حوار شامل صادق جاد وهادف للحل ، يشمل جميع أطياف المعارضة بما في ذلك الرموز المعتقلين لان بدونهم يعني الأوضاع لن تتغير ولن تهدأ أبدا ونرجع لنقطة الصفر ،
كل يوم يمر على على هذه المملكة الجميلة يعقد من الحل ويأزم الوضع ،، لان كل يوم يمر يعني مزيد من الضحاية مزيد من الخسائر المادية والنتيجة الكل يعرفها
شكرا للوسط
أن أردوا حواراً جاداً
فعليهم أن يمنحوا الشعب شرف أنتخاب الشخصيات التي ستدخل الحوار ليكونوا ممثلين عن الشعب وأن يعمل أستفتاء على مخرجات الحوار فغير ذلك هو مضيعه للوقت
حوار قال حوار
ولما نروح نضيع في زحمة الأجانب وأخرتها تي تي تي تي زي مارحتي زي ماجيتي