العدد 3437 - الجمعة 03 فبراير 2012م الموافق 11 ربيع الاول 1433هـ

جمعيات معارضة لبسيوني: توصياتك لم تُنفَّذ

رضي الموسوي
رضي الموسوي

أبلغت جمعيات معارضة، رئيس اللجنة البحرينية المستقلة لتقصّي الحقائق، محمود شريف بسيوني، بأن توصيات تقرير اللجنة الذي سلمته لعاهل البلاد في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي (2011)، «لم تأخذ طريقها للتنفيذ».

وذكرت الجمعيات المعارضة (وعد، التجمع القومي الديمقراطي، المنبر التقدمي)، خلال اجتماعها ببسيوني وأعضاء لجنة تقصّي الحقائق، يوم أمس الجمعة (3 فبراير/ شباط 2012) أنهم تطرقوا إلى قضية عدم إرجاع المفصولين، وعدم محاسبة المسئولين المتسببين في حالات القتل والتعذيب، وأن تنفيذ أول توصية في التقرير، وهي تشكيل لجنة وطنية، لا تعد تنفيذاً للتوصية، إذ لم تشرك المعارضة السياسية فيها.

إلى ذلك، قدم الموظفون المفصولون من جامعة البحرين خطاباً لبسيوني، يشكون فيه عدم تنفيذ إدارة الجامعة التوصية المتعلقة بإرجاع المفصولين لأعمالهم، مؤكدين له أنهم لم يُعادوا إلى العمل بعد أن فصلتهم إدارة الجامعة على خلفية الأحداث التي شهدتها البحرين في شهر مارس/ آذار من العام الماضي (2011).


الموسوي: سلّمنا اللجنة تقريراً عن التوصيات غير المنفذة... بعد لقائها بـ «تقصي الحقائق»...

الجمعيات المعارضة تبلغ بسيوني: توصياتك لم تجد طريقاً لتنفيذها

الوسط - علي الموسوي

أبلغت جمعيات المعارضة، رئيس اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، محمود شريف بسيوني، بأن توصيات تقرير اللجنة الذي سلمته لعاهل البلاد في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي (2012)، «لم تأخذ طريقها للتنفيذ».

وذكرت الجمعيات المعارضة (وعد، التجمع القومي الديمقراطي، المنبر التقدمي)، خلال اجتماعهم ببسيوني وأعضاء لجنة تقصي الحقائق، يوم أمس الجمعة (3 فبراير/ شباط 2012) أنهم «تحدثنا عن عدم إرجاع المفصولين، وعدم محاسبة المسئولين المتسببين في حالات القتل والتعذيب، كما تحدثنا عن أن تنفيذ أول توصية في التقرير، وهي تشكيل لجنة وطنية، لا تعد تنفيذاً للتوصية، إذ لم تشرك المعارضة السياسية فيها، ولم تشارك مؤسسات المجتمع المدني، بل إن هناك عناصر في اللجنة مضادة للجنة تقصي الحقائق، وكانت حجر عثرة أمام تنفيذ الكثير من التوصيات».

وأوضح نائب الأمين لجمعية وعد، رضي الموسوي، أنهم «أبلغنا بسيوني وأعضاء لجنته، أن مداهمات المنازل والاعتقالات مستمرة، وكذلك العقاب الجماعي التي يمارس ضد الكثير المناطق. وضربنا مثالاً لذلك ما حدث في مقبرة المحرق خلال تشييع الشاب يوسف موالي، في يناير الماضي (2012)».

وقال الموسوي إن اللقاء كان «صريحاً» وامتد لنحو ساعة و20 دقيقة، وحضره من «وعد» حافظ علي وفريدة غلام، ومن المنبر التقدمي عبدالنبي سلمان وحميد الملا، ومن القومي الديمقراطي حسن العالي. موضحاً أنهم «قدمنا لبسيوني تقريراً مفصلاً عن التوصيات غير المنفذة، وملاحظاتنا على التوصيات، وأشرنا في التقرير إلى موضوع المفصولين، وقدمنا له وثائق ونماذج من عقود العمل الجديدة التي قدمتها شركات ألبا وبتلكو وبابكو وبناغاز، للموظفين، وهذه شركات حكومية، وكيف أنها تمارس الإذلال على المفصولين».

وأضاف: «أبلغنا بسيوني ولجنته بأن الدولة غير جادة في إرجاع المفصولين، ومن تُرجِعهم تهينهم وتنتهك حقوقهم. كما إن إدارة المحاكم تواصل تقديم المعلمين إلى المحاكم، وهذا تمهيد لإعادة فصلهم ومحاكمتهم».

وأشار الموسوي إلى أنهم «تحدثنا عن المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي، وكيف أن التوصية المتعلقة بهم لم تنفذ. إلى جانب موضوع مساءلة المسئولين الحكوميين الذين ارتكبوا مخالفات، وتسببوا في حالات قتل بسبب التعذيب. وقلنا إن ما قامت به الحكومة هو تدوير المناصب فقط، وتحويل مجموعة قليلة جداً، ومناصبهم دنيا، إلى المحاكمة، في حين لم يوقفوا في السجن».

وذكر نائب الأمين العام لجمعية وعد أن «أطلعنا بسيوني على 25 حالة وفاة وقعت بعد أن سلمه تقريره في فبراير، كان بسبب الدهس أو التعذيب أو رصاص الشوزن، أو بسبب الاختناق بمسيلات الدموع»، مبيناً أنهم «أكدنا لبسيوني أنه لم تفتح تحقيقات جادة في حالات القتل التي وقعت، وأشار إليها في تقريره».

واستطرد الموسوي «تحدثنا عن الجهاز القضائي، وأشرنا إلى ما طالب به أكثر من 66 قاضياً، بتعديل قانون السلطة القضائية، الذي ينتقص من استقلالية القضاء، وكيف أن المحكمة الدستورية ليست مستقلة، وهي تابعة لوزارة العدل، وشعار الوزارة على مبنى المحكمة الدستورية». ولفت إلى أنهم «تحدثنا عن تعويض عائلات الضحايا الذي قضوا في الأحداث، وقلنا إنه لم يحدث أي شيء في هذه التوصية، بل إن الأجهزة الأمنية استمرت في تجاوز هذه التوصية، وأن هناك توجه لإدخال هذه القضايا في بازار المساومات السياسية».

وأكد الموسوي بأن من بين ما تطرقوا له في لقائهم مع بسيوني «التوصية المتعلقة تخفيف الرقابة على وسائل الإعلام، وبيّنا أنه لاتزال كل الصحف باستثناء صحيفة واحدة، تمارس التحريض الطائفي، وأيضاً الإعلام الرسمي مازال مستمراً في التحريض، وهذه مسألة مرفوضة. وما يحدث يدل على عدم تنفيذ هذه التوصية». وتابع: «تحدثنا عن المصالحة الوطنية، وقلنا إنه مازالت هذه التوصية لم تنفذ، بل هناك استمرار وإمعان في التمييز الطائفي والعرقي، وبناء على الموقف السياسي، إلى استمرار تخريب دور العبادة، والاعتداء على بعض المحلات التجارية، وأنه على رغم وجود تصوير مرئي لمن قاموا بهذه العمليات، لكن لم يتم تقديم أحد منهم للمحاكمة».

كما أكد الموسوي بأنهم «ناقشنا بسيوني وأعضاء لجنته في كل التوصيات التي ألقيت أمام عاهل البلاد في حفل تسليم تقرير اللجنة. وإننا نأمل أن لا يتحول التقرير إلى مجرد حملة علاقات عامة، ليست من ورائها فائدة، لأننا لم نجد تنفيذ أي توصية بشكل جدي، وإن ما تم كان بشكل علاقات عامة».

ويأتي لقاء بسيوني بالجمعيات المعارضة، في إطار اللقاءات المقرر أن يعقدها مع الجمعيات السياسية، والشخصيات الحقوقية في البحرين، بعد أن عاد إلى البحرين يوم أمس الأول (الخميس) وذلك بعد مرور نحو 74 يوماً من تسليمه تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، لعاهل البلاد، والذي تناول ما حدث خلال شهري فبراير/ شباط ومارس/ آذار الماضيين (2011)، وما وقع من تداعيات خلال الأشهر التالية. وجاءت غالبية الردود الحكومية على التوصيات التي وردت في تقرير لجنة تقصي الحقائق، على صيغة «تعهدات» و «وعود»، في حين لم تنفذ التوصيات الأخرى بصورة كاملة.

على صعيد متصل، أكدت جمعية الوفاق خلال لقاء وفد عنها برئاسة أمينها العام الشيخ علي سلمان، مع بسيوني، أنه لم تنفذ أي من توصيات التقرير بالشكل الوارد فيه.

وأوضح وفد الجمعية أن تنفيذ التوصيات لم يحظَ بجدية من قبل السلطة، وتبيّن ذلك جلياً في أولى خطوات التنفيذ من خلال الفقرة 1715 من التقرير التي دعت إلى تشكيل لجنة وطنية تضم أفراداً مرموقين من الحكومة، وكذلك الجمعيات السياسية المعارضة وجمعيات المجتمع المدني، وما تم تشكيله هو لجنة بعيدة عن هذا المعنى تماماً، وبطريقة تدلل على أن السلطة غير جادة في تنفيذ التوصيات.

وشدد الوفد على أن الانتهاكات في البحرين مازالت مستمرة وبذات المستوى من العنف.

وذكر الوفد أن ما أعلنه النائب العام بشأن إسقاط تهم الرأي والتعبير في 43 قضية ويستفيد منها 334 شخصاً، لم يُفض إلى إطلاق سراح أيٍّ من المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، لافتاً إلى عدم حل مشكلة عودة المفصولين من وظائفهم مع وجود قرابة 1700 مفصول لم يعودوا إلى وظائفهم للآن.

كما ذكر الوفد أن بسيوني خلال اللقاء، أفاد بأنه سيعود للبحرين مرة أخرى لاستكمال مهمة إعداد تقرير بشأن تنفيذ السلطة لتوصيات تقرير اللجنة المستقلة لتقصّي الحقائق.


«الداخلية»: الموافقة على تجمُّع «الوفاق» بالمقشع السبت والأحد

صرَّح مدير عام مديرية شرطة المحافظة الشمالية بأنه تمّت الموافقة على إقامة تجمُّع في منطقة المقشع يومي السبت والأحد (4 و5 فبراير/ شباط 2012) بناءً على الإخطار الذي تقدمت به جمعية الوفاق والذي سيقام اعتباراً من الثالثة عصراً وحتى الثانية عشرة ليلاً، وذلك استناداً إلى الضوابط القانونية الواردة بقانون الاجتماعات العامة، وليس كما تردد ببعض المواقع الإلكترونية بأنه تجمُّع مفتوح، داعياً منظمي التجمُّع والمشاركين فيه إلى الالتزام بالضوابط المقررة في هذا الشأن.

وشدد مدير عام مديرية شرطة المحافظة الشمالية في ختام تصريحه على أن تنظيم التجمعات العامة وحرية التعبير وإبداء الرأي، حقوق مكفولة وفق الدستور والقانون، من دون الإخلال بالأمن أو الخروج على النظام العام أو الإضرار بالمصالح الاقتصادية أو بمرافق الدولة.


سلموه خطاباً مرفقاً بأسماء 68 مفصولاً من الجامعة

الموظفون المفصولون من جامعة البحرين يشكون لبسيوني عدم إرجاعهم للعمل

شكا الموظفون المفصولون من جامعة البحرين، لرئيس اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، محمود شريف بسيوني، عدم تنفيذ إدارة الجامعة التوصية المتعلقة بإرجاع المفصولين لأعمالهم، مؤكدين له أنهم لم يعودوا إلى العمل بعد أن فصلتهم إدارة الجامعة على خلفية الأحداث التي شهدتها البحرين في شهر مارس/ آذار من العام الماضي (2011).

وخاطب الموظفون المفصولون من الجامعة، رئيس لجنة تقصي الحقائق، في رسالة بعثوها له في مقر إقامته في البحرين يوم أمس الأول (الخميس)، وقالوا في خطابهم: «بالرغم من مرور أكثر من شهرين على صدور تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، إلا أن أيّاً من مفصولي وموقوفي جامعة البحرين من الموظفين الإداريين، لم يعد لعمله بعدُ والذين يفوق عددهم 70 موظفاً. كما لا يغيب عنكم وجود قضايا ومحاكمات لاتزال مستمرة بحق عدد من الموظفين للسبب ذاته».

وذكروا في خطابهم أنهم تم فصلهم منذ مارس 2011، بسبب التعبير عن آرائهم «عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمشاركة في المسيرات السلمية المطالبة بالإصلاح السياسي».

وأشاروا لبسيوني أنه «لقد تضمنت توصيات تقرير اللجنة البحرينية لتقصي الحقائق برئاستكم، والتي أنهت أعمالها في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 بتقريرها التاريخي، تضمنت جزءاً كبيراً من الانتهاكات التي ارتكبت بحق شريحة واسعة من أبناء شعب البحرين، والتي كانت من ضمنها (الفصل غير القانوني عن العمل)».

ولفتوا إلى أن «التقرير أوصى في توصية واضحة غير قابلة للتشكيك، بأن كل من تم فصله من القطاعين منذ مارس 2011، على خلفية الأحداث كان بشكل غير قانوني، وأنه يجب إرجاعهم لأعمالهم السابقة وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم».

وعاتب الموظفون المفصولون من الجامعة بسيوني بقولهم: «في الوقت الذي نسجل فيه عتبنا لعدم تضمين التقرير أية إشارات تخص موظفي جامعة البحرين المفصولين، بالرغم من زيارتنا الخاصة والمطولة لكم في مقر اللجنة، بحضور عدد من موظفي الجامعة المفصولين والموقوفين، والذين تم الاعتداء عليهم في مقر الجامعة، ولجان التحقيق فيها وفي الأجهزة الأمنية، إضافة لتسليمنا ملفاً كاملاً ومفصلاً للانتهاكات التي جرت لموظفي الجامعة، فإننا نعيد وضع هذا الملف على مائدتكم في زيارتكم الثانية، والتي تهدف بحسب ما هو معلن إلى التحقق من تنفيذ توصيات تقرير اللجنة».

وختموا بقولهم: «نحن نؤكد لكم أنه لم يتم تنفيذ التوصيات المتعلقة بموظفي جامعة البحرين، فلا يزال الموظفون المفصولون والموقوفون خارج أعمالهم، ولا تزال المحاكمات مستمرة للكثير منهم بالرغم من الادعاءات الرسمية المستمرة بإنهاء هذا الملف».

وأرفق المفصولون في خطابهم لبسيوني، قائمة بأسماء 68 من الموظفين الموقوفين والمفصولين حتى الآن، مشيرين إلى أن هناك عدداً من الموقوفين والمفصولين لم يوثقوا أسماءهم، فضلاً عن عدد من الأكاديميين الذين ما زالوا مفصولين.

هذا، وجدد الموظفون المفصولون من الجامعة، تأكيدهم على أنهم لم يتلقوا أي اتصال للعودة للعمل في الجامعة، «ولا يوجد أي مؤشر يدل على جدية الجامعة أو الجهات صاحبة القرار في تنفيذ توصيات اللجنة الوطنية لمتابعة توصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، بعودتنا لأعمالنا السابقة، وتعويضنا عن الأضرار التي لحقت بنا». وكان رئيس اللجنة الوطنية لمتابعة تنفيذ توصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، علي صالح الصالح، قد أكد في تصريح سابق أن ملف مفصولي وموقوفي جامعة البحرين جزء لا يتجزأ من ملف المفصولين، وأكد أن هذا الملف في طريقه للإغلاق في الفترة القريبة المقبلة. وقد وعد الصالح بأن يغلق ملف المفصولين نهائياً في نهائية شهر يناير/ كانون الثاني الماضي (2012)، إلا أن الملف لم يُغلق حتى الآن

العدد 3437 - الجمعة 03 فبراير 2012م الموافق 11 ربيع الاول 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 35 | 12:28 م

      بسيونى

      والسبب بسيط سيسحب البساط من يدها وهي لاترغب بذلك ابدا واقول لك سيدي البرفسور ماذا هم عاملون من تهميش ومظلومية قطاع كبير من المواطنين فكيف سيتم حل هذه الجزئية وهم لم يتغيروا في طرحهم في الصحف الصفراء والاذاعة والتلفزيون وعلى منابر والمواقع الاكترونية شتم وتسقيط وتخوين وعلى ارض الواقع زيادة في جرعة الاذلال واليك بالتوظيف وارجاع الموظفين مثلا واقولها وانا الواثق جوابي هو الاستمرار في طريق المطالبة السلمية حتى تحقيق العدالة عندها سياتي الامن والاستقرار طوعا وليس كما هو الان

    • زائر 33 | 8:57 ص

      بعد الصدمة

      الى السيد بسيوني ، رغم ما ما للمدعى عليهم من مواقف ايجابية في تقريركم ومن سلبيات قد تكون هي قد اثقلت كفة ميزانكم للطرف الحكومي فان ما جاء من ايجابيات نحتكم ليها اليوم في زيارتكم الميمونه فهل هذه المرة التي كما نعتقد ان زيارتكم جائت فيما تحقق من توصيات لجنتكم ستكون اجابية في الرد على الحكومة ام انكم ستنصدمون من هذه التوصيات التي لم يتحقق منها غير الهوامش في حين ما بين السطور لم يكن الا حبرا على ورق وهل بعد الصدمة ستعون ام ان هؤلها عليكم ستخرس الاسن وتبكم الافواه

    • زائر 32 | 8:28 ص

      الأصرار على المطالبة بالحقوق طريق الوصول لها

      ما ضاع حق وراءه مطالب وكثر الدق يفك اللحام حتما ولا بد من الأستمرار بالمطالبة بالحقوق التي لا ولن تضيع مادام الناس يطالبون بها لأن خالق الكون الحكيم والمدبر لن يترك المظلوم وسوف ينتصر له مهما طال الزمن.

    • زائر 31 | 8:26 ص

      لامقارنة ولا قياس

      الى المعلق الزعلان رقم 17 اسئلك بالله هل قتل الناس بالمسيلات السامة خطا بشري غير متعمد هل دهس ا لاطفال عمدا ومن عدة جهات ومن عدة سيارات خطأ بشري غير متعمد وهل اهانة النساء وهدم المساجد خطأ غير متعمد وغيرها من حوادث دائما ما تبرروها وهل حرق الجيب الذي تقول قد تم حرقه قد تم التحقيق فيه بشفافية حتى تحكم ، بعدين انت حفظت اليك كلمة سيكلوجية وجئت بها لتغلب طرف على آخر ، خلك منصف يا هذا فلايوجد مقارنة وقياس في ما تقوله

    • زائر 30 | 6:37 ص

      لله المشتكي

      اللجنه لم تنفذ لا زال المفصولين لم يرجعوا الى وطائفهم ولم يحاسبون المتسبيبين فصلهم وهو المطلوب كما ان معظم المصولين من القطاع الخاص لم يرجعوا

    • زائر 29 | 5:24 ص

      مفصولي بورصه البحرين

      نحن مفصولي بورصه البحرين وبعد مراجعتنا لوزارة العمل حيث قام أحد كبار المسئولين بالتواصل مع مدير بورصه البحرين بشأن أرجاعنا . نوءكد لك يا بسيوني الأدارة مصرة على مخالفه التوصيات و الأوامر الملكيه الساميه وتطالبنا بقبول التسويه على الرغم من أن فصلنا كان تعسسسسسسسسففففففففيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!فما رأيك يا بسيوني (بالبحريني تنفخ في جربه مخرومه)

    • زائر 27 | 4:54 ص

      اي تنفيذ أي حقوق أي تجاوزات

      لم يتم عمل شي عموا الكثير والكثير أين محاسبة المسؤلين الكبار وين راحوا اصبحت الدولة فوضي لم ينفذ ولا شي مازال الجلاد موجود وفي ازدياد والمساجين يعانون من طريقة المعاملة والاحكام المسيسة.

    • زائر 25 | 4:38 ص

      من يعرف الحق

      الشكوى لن تنتهي. هذه تركيبة سكيولوجيه من الصعب تغييرها. دعونا نفعل ما نريد واصمتوا . كل ما نفعله حق وكل ما تقومون به باطل. هذا التنزيهه للذات ووضعها في مرتب الملائكة نتيجة حتميه للشحن والخطب الدينية التي ميزت البعض مع ان الكل امام الله سواسية. كلنا بشر نخطىء ونصيب ومن يخطىء يعتذر هذه هي القيم الحقة. قبل ساعات حرق جيب شرطة وهو يقف على شارع عام بعيد عن الاحتكاك بأحد ..فهل نسمع من يستنكر هذا الفعل من الجمعيات المعارضة التي تميز بين الحق بل وتجعل منه باطلا..

    • زائر 19 | 2:42 ص

      محب ابي تراب: بسيوني ينلدغ من جحر مرتين

      نعم هذه هو بسيوني يوقع في الفخ مو بس انتون
      قالوا له اعمل لينا لجنة وتوصيات
      الحين قالوا له اعمل تقرير للتنفيذ
      وبعد 3 اشهر رايح جاي راح يقولون له اعمل تقرير متابعة التنفيذ
      وناسا اذا بتروح القمر لو المريخ تضع خطة في سنة وتنفذها
      والله فشلتونا
      حتى بسيوني تم استدراجه

    • زائر 18 | 2:37 ص

      هل أخبرتوا السيد بسيوني كم شهيدا وقع بعد تقريره ؟ .

      يا جماعة الخير في الجمعيات المعارضة , قولوا للحاج البسيوني : كم شهيدا وقع بعد تقريره و كم مظلوما أعتقل بعد تقريره و كم محلا تجاريا نهب بعد تقريره و كم قرية سلبت بعد تقريره و كم و كم و كم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .

    • زائر 15 | 1:27 ص

      مزاج رسمي متقلب

      من وين تطلع وزارة الداخلية بالقوانين الغريبة؟ الدستور يكفل حرية التعبير والتجمع. من أين جاءت وزارة الداخلية بالتوقيت وتحديد حرية الرأي لأيام معينة في الاسبوع؟ هل هي الجهة المشرعة؟ ام المنفذة؟

    • زائر 14 | 1:18 ص

      اذهب بنفسك وخذ قائمة المفصولين من الاتحاد العمالي

      اذهب بنفسك وعاين الحقائق فهؤلاء دأبوا على الكذب والاستهلاك الاعلامي وانصر المظلوم ولا تكن نصيرا للظالم "الرجاء النشر "

    • زائر 13 | 1:16 ص

      ياشرفاء الوطن

      بارك الله فيكم ياشرفاء الوطن نعم انتم شرفاء الوطن بوجودكم ينعم الوطن بالعدالة وتكسروا ظهر الطائفيين

    • زائر 11 | 1:05 ص

      شركة أسري

      شركة أسري لم يرجعوا المفصولين و القائمة لهؤلاء معتمدة لدى نقابة أسري والاتحاد العام ولجنة بسيوني
      عددهم حوالي 56 مفصولا لم يتم ارحاعهم لحد اليوم

    • زائر 10 | 12:55 ص

      هذه اللجنة خدعتكم بها الحكومة و صدقتموها

      أقرأو ذكريات عبدالكريم العليوات عن ثورة الخمسينيات في البحرين و ستجدون أن التاريخ يعيد نفسه !! في ذالك الوقت كذلك عيونا لجنة تقصي الحقائق و النتيجة صفر !! المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين !! أفهموا و لا تقص عليكم الحكومة مرتين !!

    • زائر 9 | 12:46 ص

      شكراً شريف

      باسم شعب البحرين خصوصاً أهالي الشهداء نتقدم لك بجزيل الشكر والعرفان على ما قدمته لهذا الشعب من توصيات لو نفّذت الحكومة الأكثر أهمية منها لأصبحت البحرين بألف خير

    • زائر 8 | 12:39 ص

      المفصولين

      ماذا عن من انهكت حقوقهم من الذين ارجعوا لاعمالهم او الذين تحاول الشركات ان تفرض عليهم شروط مذله لكي يرجعوا الى اعمالهم؟؟؟؟

    • زائر 7 | 12:07 ص

      لم تتوقع الحكومة تقريرك وهي وافقت عليه ولكن لم تنفده وانا اقول لك السبب

      والسبب بسيط سيسحب البساط من يدها وهي لاترغب بذلك ابدا واقول لك سيدي البرفسور ماذا هم عاملون من تهميش ومظلومية قطاع كبير من المواطنين فكيف سيتم حل هذه الجزئية وهم لم يتغيروا في طرحهم في الصحف الصفراء والاذاعة والتلفزيون وعلى منابر والمواقع الاكترونية شتم وتسقيط وتخوين وعلى ارض الواقع زيادة في جرعة الاذلال واليك بالتوظيف وارجاع الموظفين مثلا واقولها وانا الواثق جوابي هو الاستمرار في طريق المطالبة السلمية حتى تحقيق العدالة عندها سياتي الامن والاستقرار طوعا وليس كما هو الان

    • زائر 6 | 11:50 م

      حجي بسيوني هل ستفكر في انك تعيد صياغة تقريرك السابق الذي كان ظالما لنا

    • زائر 5 | 11:17 م

      المفصولين المؤقتون إلى الآن لم يرجعوهم

      وهم موظفي بلدية المنطقة الشمالية

      والمجلس البلدي الشمالي والعاصمة والوسطى

      وكذلك موظفي تمكين المؤقتين

      فضلا عن القطاع الخاص وغيرهم

    • زائر 4 | 11:04 م

      عمّك اصمخ

      لا نعوّل كثيراً ولا قليلاً على اللجنة التي لم ينفذ من توصياتها شئ

    • زائر 3 | 11:00 م

      يا بسيوني انت ويش مهنتك بالظبط؟ امريكا جايبتنك ليش وانت تعرف شنو صاير بالظبط يعني متى بتتنفذ هالتوصياااااااااات؟؟

    • زائر 2 | 10:47 م

      الى بسيوني

      وظيقتك مختلفه ليس كسابقتها نرجو نصر الحق واظهار الواقع المميت الذي نعيشه

    • زائر 1 | 10:31 م

      قلبي معاكم

      الله يعطيكم العافية يا جميعاتنا السياسية الشريفة, ما قصرتوا, والحق لا يضيع لو وراه مطالب

اقرأ ايضاً