اليحلة: وتصنع من الفخار أو الطين المحروق، وهي عبارة عن زير الماء الصغير الذي يوضع أسفل (الحب) الكبير
13 أغسطس 2006
السماور: وهو مصنوع من النحاس وكان يستخدم كوعاء لغلي الماء، سواء لعمل الشاي أم للاستحمام أو لأي غرض آخر تحتاج فيه الأسرة للماء الساخن.
البرمة: وتصنع هي الأخرى من الفخار أو الطين المحروق، وتوضع كما اليحلة تحت الحب الكبير لتلقي المياه التي يرشحها، كما أن لها استخداما آخر مهماً، إذ يوضع فيها الحليب للتخمير ويتحول إلى لبن رائب.
الخرس: ويصنع من الفخار أو الطين المحروق، ويستخدم لتخزين الماء وتبريده، كما كانت بعض أنواعه تستخدم في تخزين التمر، فقد كان يتسع لما وزنه 60 -90 من (المن هو 4 كيلوغرامات).
الجربة: أي قربة الماء، المصنوعة من الجلد الماشية، ومن جلود الأغنام، وكانت فوهة الحربة تربط بحبل يسمى الحبل (الوجه) أي الوكاء في الفصحى.
المزود: قربة الماء كبيرة الحجم.
الشنة: وهو الاسم الذي كانوا يطلقونه على قرب الماء القديمة، ولهذه القربة ميزه خاصة، فهي أسرع في تبريد الماء من القربة الجديدة.
الكروة: وتصنع من الفخار، وتخصص لتبريد المياه المخصصة للشرب في فصل الصيف وهي كروية الشكل من الأسفل ولها عنق طويل، وبين العنق والكرة توجد قطعة فخارية هي امتداد لجدار الكروة لمنع دخول الحشرات إلى الماء.
الدلو: وهو كالجربة يصنع من جلد الحيوانات، وكان الدلو الكبير يطلق عليه اسم (القرب). يصنع من جلد البعير. وشكل الدلو دائري ويربط من ثلاث جهات. ويستخدم لاستخراج المياه من الآبار وعيون الماء، وفي البادية كان البدو يطلقون لفظ (سحلك) على الدلو أو سطل الماء.
الكوز: وهو آنية فخارية صغيرة كانت تستخدم لنقل المياه من الأواني الكبيرة لاستخدامها في شتى الأغراض، وخصوصاً الوضوء للصلاة. ثم تطور أسلوب صناعة الكوز من الفخار ليصنع من المعدن، ويصنع في الوقت الراهن من البلاستيك.
المغسل: وهو وعاء يتجمع فيه الماء بعد غسل اليدين، كان يصنع قديما من الفخار، ثم تطور ليصنع من المعدن وهو دائري الشكل عليه غطاء مخرم وعنق بسيط يؤدي إلى شكل كروي يتجمع فيه الماء المستخدم بعد غسل اليدين حين الانتهاء من تناول الطعام، وخصوصاً عند وجود الضيوف.
الطشت: ويستخدم لغسل الملابس، وأحياناً تكون له استعمالات أخرى كإعداد كميـات كبيرة من الخبز ويصنع عادة من المعدن، وخصوصاً معدن الألمنيوم.
الجدح: وهو القدح الذي يستخدم لشرب الماء.
شارك عضو منتديات الأمل (المهندس) في منتداه بهذا الموضوع:
ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وكيف تنظر المرأة إلى الرجل؟ وماذا تحب فيه؟... هناك الكثير من الأمور والصفات التي قد تقضي المرأة كثيراً من حياتها وهي تبحث عنها في الرجل، ومنها ما هو أساسي لا يمكن التغاضي عنه في شريك الحياة، ومنها ما هو مكمل، لكن على الرجل أن يطرح على نفسه سؤالاً: ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وما الذي تطمح إلى أن تجده في زوجها؟ ليعلم هل هو من ضمن قائمة الرجال المرغوبين لديها أم لا؟
الباحثة الاجتماعية ندى الزين، تشير إلى أن هناك صفات تبحث عنها المرأة في الرجل، وترى أن النساء على اختلاف عقلياتهن وتفكيرهن، فانهن يحملن دوماً حلماً لشريك يبحثن عنه، وهذا لا يعني أننا نسلط الضوء على نصف المجتمع فقط، بل ان ما ينطبق على الرجل ينطبق أيضاً على المرأة.
فالرجل ينتظر من المرأة ما تنتظره هي منه:
- الرجل الشهم
إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط في الحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم من دون انتظار مقابل.
الرجل المضحي
المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة إليه نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها، وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها.
الرجل القائد:
حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبير أمورها وشئونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة اليها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهمات الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها.
الرجل الرومانسي والمحب
المرأة حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة إليها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبر عن حبه في جوانب عدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أية خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب.
الرجل المخلص
إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما تكن الظروف، وهي في المقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وتعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك، وقد تغفر أية خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما يكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته.
- الرجل الأنيق:
المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله.
- الرجل المتسامح
المرأة تكره الرجل الذي يحاسبها على أخطائها الماضية، وألا يكف عن التحدث عن مساوئها، إن وجدت، وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً، وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك، ومتى ركز الرجل على هفوات وأخطاء «شريكته»، السابقة، واعتبرها مدخلاً لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها، وقيام علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة من دون سواها، يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيل! وسيعيش واقعاً كئيباً وسيقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما، فعلى الرجل أن يترفع عن هذا الموقف. فالإنسان الذي لا يتعلم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاح في المستقبل يرتكز عليه في مقاومة المصاعب والمكشلات التي تعترض طريقه.
الرجل الصادق والواضح:
الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح من دون كلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان والاستقرار، فهو يغنيها عناء الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن من دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل ألا يستهويه دور الشريك الغامض فالمرأة تكره الغموض وتمل البحث
العدد 1438 - الأحد 13 أغسطس 2006م الموافق 18 رجب 1427هـ