العدد 3475 - الإثنين 12 مارس 2012م الموافق 19 ربيع الثاني 1433هـ

ثقافة «أُمّ الخَضَرْ واللِّيفْ» لا تنفعنا

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

هناك حاليّاً ما يشبه الشبح المخيف الذي يُخيِّم على البيئة السياسية البحرينية، وهذا الشبح مصدره أوهام تُشكك في إمكانية التعافي والتعايش والتسامح بصورة حقيقية بعد كل ما مررنا به، وبعد أن كثرت المماطلات، وبعد أن تحركت فئات تستنجد بأيِّ شيء حفاظاً على (أو خشية من خسارة) مصالحها فيما لو تحركت العملية السياسية بصورة إيجابيّة على قاعدة الحل المصنوع بحرينياً.

بعض العناوين الرئيسية المطروحة لما يُقال أو يُنشر هنا أو هناك تنطلق من شعور بالرعب ومن احتمال تحرُّك عجلة الإصلاح، وترى حتى المصطلحات التي تُستخدم للتنابز بالألقاب تتغير بشكل مستمر، وذلك تعبيراً عن حالة ارتباك... وفي مجملها فإنّ ثقافة التخويف تسعى لإذكاء أوهام تثير دهشة من يقرأها لأول مرة.

أعتقد أنّ أفضل طريقة للتعامل مع وضعنا يتمُّ عبر استعادة حيويّة مجتمعنا الذي لا يخاف من الأشباح المتوهمة... فعندما كنا صغاراً كنا نسمع عن «أمّ الخَضَرْ والليف» وبعض الأطفال يخافون منها، وعندما كبرنا فهمنا أنها «النخلة» التي تعتمد عليها حياتنا في البحرين، وأنها مصدر الحياة وليست مصدراً للرعب، وأنه لا داعي لاقتلاع النخلة واستبدالها بزرع آخر قد لا يتواءم مع تربة البحرين، ولربما أنّ الزرع البديل قد يكون رعباً حقيقياً وليس شبحاً متوهماً كما هو الحال الآن.

البحرين الحيوية تتكون من مجتمع متنوع، وهذا المجتمع ينتمي إلى البحرين أصلاً وفصلاً، تاريخاً وحاضراً ومستقبلاً، ومن يدّعي غير ذلك عجَزَ لحدِّ الآن عن إثبات أيّ شيء للمجتمع الدولي. ولعلنا جميعاً بحاجة إلى الخروج من ثقافة التخويف من «أمّ الخَضَرْ والليف» وأن نؤمن بأنّ الاستقرار الذي يضمن نجاح بلادنا ويقويها لا يقوم على توسيع مخيّلة الأوهام.

كما وأعتقد جازماً لو أن جزءاً يسيراً من الجهود المبذولة حاليّاً لتثبيت الأوهام والأشباح، على نمط «أمّ الخضر والليف»، يُصرَف بدلاً من ذلك على التواضع أمام الواقع والنزول إلى مستوى المشكلة فسنجد أن الحل العملي ماثل أمامنا بكلفة أقل، وبنتيجة تضمن الانتصار للجميع.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3475 - الإثنين 12 مارس 2012م الموافق 19 ربيع الثاني 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 46 | 9:11 ص

      سماء - البحرين (أيام زمان)

      لقد ذكرتنا يا دكتور بأيام الصغر فى المحرق, فريج البوخميس والمحميد والصاغة وسمادو, نعم يا دكتورنا لقد حركت مشاعرى القديمة اللتى كانت نائمة, كنا صغار ويجمعنا التلفزيون الوحيد فى الفريج, مرة فى الاسبوع لمدة ساعة نشوف مسلسل العسل المر, اللة يا دكتور ما كنا نعرف شىء عن المذاهب, كلنا نلعب بكل برائة ولا احد يكرة الاخر, انما فى عصر الثورة البترولية وانشاء المدن وتفرقت الناس, وازداد الحقد والطمع واختفت ام الخضر والليف عن مسامع الاطفال وحل محلها الحقد المستورد وزادت الانانية الى اخرة... شكرا لك يا دكتور.

    • زائر 42 | 6:30 ص

      انتبهوا ياأبناء وطني

      أنتم تدفعون وهم الغرباء والدخلاء يجنون الثمار ويتحينون الفرص للظفر بالغنائم يتكالبون على الوظائف باسم التعوع حتى لو لم يفقه في المجال شيئا فهاهم يسرحون ويمرحون منتهزين الفرصة تلو الفرصة على حساب أبناء الوطن جميعا

      احذروهم وارصدوا تصرفاتهم

    • زائر 41 | 6:18 ص

      للبحرين فقط

      ليست هناك مصلحة او خسارة الجميع يخاف على البحرين ويدافعون عن البحرين التي اختطفت في غمضة عين منن مجموعة مخربه . لكن الحمد لله بفضل الله ثم الشعب المخلص الشريف من سنه وشيعة حافظو على البحرين

    • زائر 39 | 5:14 ص

      ليس هناك خاسر او منتصر

      فالمتثبتون بنظرية ام الخضر والليف هم المستفيدون لزرع التخويف بنظريتهم ولكن الشعب فضحهم واسقط اقنعتهم فلقد زادت ارصدتهم في البنوك وكلها على حساب الزياده في جراحات المواطن البسيط

    • زائر 38 | 4:53 ص

      تشبيه بليغ يا دكتورنا البليغ

      نعم الشعب البحريني أصيل كما النخله أصيله بعروبتها الخليجيه الإسلاميه وأصولها وجذورها مغروسه في البحرين ، والشعب البحريني جذوره تمتد لقعر الأرض ولا يمكن قلعه ، كجذور النخله التي لا يمكن إقتلاعها بسهوله.. بحريننا نخله ونحن الطلع والرطب.

    • زائر 35 | 4:34 ص

      abeem

      كلامك زين دكتور لكن هناك مسامير محليه يبون يرزون مو قادرين يرزونهم

    • زائر 34 | 4:17 ص

      فن التخويف؟؟!!

      بدون ام الخضر و الليف كيف يمكن ابتزاز الآخر,,,,,

      تراه يا دكتور إلي عندك ما يخوف عند غيرك اخوف بل يصرقع,,,,,

    • Amer | 4:04 ص

      سلطة الشعب هي النخلة طيبة الثمار

      أصبت كبد الحقيقة دكتور ، فالنخلة طيبة الثمار وضاربة الجذور وهي متمثلة في سيادة الشعب !
      فالشعب مصدر السلطات يجب أن يفعل في هذا البلد

    • زائر 30 | 3:48 ص

      الرعب والمرعوب

      متى يصل الخوف الى حالة الرعب؟
      دل ذلك على مصدر الخوف.
      الرعب
      من الحالات التي تصيب الإنسان و السبب قد يكون غير حقيقي أو له مصدر حقيقي ولا بد منه.
      فالإنسان المرعوب بسبب يعلم أنه عمل أو فعل أنتج ما يرعب، فلذلك هو قلق ومرعوب من ما قام به من فعل وعواقبه بانت واضحة له.
      أما الحالة الثانية فأكثر الأحيان تصاحب الإنسان متى ما ضعف اليقين وقلت ثقته في الواقع المعاش.

    • زائر 29 | 3:45 ص

      انها غنائم زائلة ايها الاخوة

      نحن عرفنا عندما كبرنا ان ام الخضر والليف هي النخلة التي ارتوت جذورها بعرق الاباء والاجدار حيث كان الصغار يخافون من هذه التسمية ، لكن انا متلهف وارجو ان يجيبني احد هل هذا الرعب من فئة مسالمه هو رعب حقيقي او من الاوهام ؟، وهل الحقائق معروفة لكن الخوف او التلذذ بالغنائم الزائلة هو من يجعل البعض يصدق ؟!

    • زائر 28 | 3:42 ص

      نعم لا تنفعنا وثقافة الاستحواذ على خيرات البلد ايضا لا تنفعنا

      البعض وجدها فرصة سانحة لكي يستحوذ على اكبر كم من الغنائم وكل ما زاد في التخويف والارهاب من الحراك- الذي حقيقته وواقعه سلمي- لكي يتسنى له فرصة الحصول على غنائم ومكتسبات.
      هل هذه هي الوطنية وهل يظن الحاصلون على هذه المكاسب انهم سيظلون بعيدا عن المساءلة؟
      نقول لهم كلا لقد ولى زمن العبث بمقدرات الأمم والهروب بها سوف تلاحقون بعد استباب الامور وستحاكمون كل حسب ما فعل فالعالم اليوم ليس كما هو بالامس ولقد رأيتم الكثير من القضايا في البلاد العربية

    • زائر 27 | 3:18 ص

      (( لا للتخويف ))

      تخويف الناس وترهيبهم بالقول والفعل ،، بالحديد والنار يزرع عند الناس أنفسهم ردة فعل تساوي عكس ذلك .
      وسقط جورباتشوف والاتحاد السوفيتي لما قال الشعب الروسي كلمته .(( بلدي حبيبي ))
      ــــ م . الــــبـــــلادي ـــ

    • زائر 26 | 3:16 ص

      الله يجيب الخير

      ما أجمل البحرين قبل الأحداث رغم كل نواقصها.. وجاء من يريد حل مشلكلة بمشكلة أكبر منها

    • زائر 25 | 3:03 ص

      أهلا" دكتور

      بعد المشهد العراقي بعد سقوط دكتتور بغداد...ماذا جنا العراقيون ..حكومة غصبن عنهم فساد لحد السماء ..لا كهرباء ولا ماء في البيوت للكثيرين...خوف وقتال وتصفيات وأيدي خارجية والمثل يقول لين طاح الجمل كثرة سكاكينة وتسلم الوسط

    • زائر 24 | 3:00 ص

      يادكتور منصور حفظك الله

      اسلوب التخويف بالخرافات والأوهام لجر ساحة البلد الى الحرب الطائفية لم يأتي نفعا الا مع اصحاب القلوب الضعيفة الحاقدة وانهم لم يصدقوا هذه الخرافات ولكن لاأجل انانيتهم ومصالحم الخاصة رددوها وأكدوها بشتى الطرق ليس حبا وخوفا على الوطن طمعهم في الغنائم .

    • زائر 23 | 2:49 ص

      الإصلاح له تبعات وأول تبعاته تهدم ما هو مبني على باطل

      الكثير من مفاصل الدولة مبني على باطل والكلام عن اي اصلاح سوف يمسّ مصالح الكثير ممن يتعيشون على الوضع الفاسد وهل نتوقع من شخص يعش ويقتات على وضع فاسد أن نتلكم له عن اصلاح ثم يقبل بذلك؟ كلا لن يقبل المفسدون بأي اصلاح وسوف
      يضعون الف عقبة وعقبة.
      هم يعرفون وعلى يقين قاطع من احقية هذا الشعب في مطالبه وقد قالها ولي العهد في اول الازمة ولكن المنتفعين من الوضع الفاسد سوف يقبلوا باي اصلاح للوضع وهؤلاء يحتاجون الى يد حازمة مستعينة بشعبها لكي تصلح الامور والا فسوف نظل نراوح مكاننا

    • زائر 22 | 2:49 ص

      صباح الخير دكتور

      ذكرتنا بالطفولة..بعدين المعارضه ليش يخوفون الناس من ام الخظر واليف وهي نخلة فيها الخير؟

    • زائر 21 | 2:43 ص

      أم الخضر والليف تبقى رمزنا

      في الستينات جاء الاصحاب بشجرة العوسج التي لايزال بعضها على امتداد شارع الشيخ سلمان

      بعدها جاءت او بالحرى جئ بالاشجار النيل والكافور ومؤخرا اشجار اكتشف مؤخرا انها شيطانية رغم مظهرها ودوام خضرتها الا انها تتسرب الى مجاري الصرف الصحي بكل خبث فتغلقها فعمد الناس الى اجتثاثها وحرقها ولم تشفع لها صورتها وخضرتها الدائمة لان ضررها أكثر من نفعها


      وبقت النخلة رغم كل التحدي الممنهج تعطي كيوم كانت تعطى من الجهد والعناية

      النخلة معنى النخلة رمز لمن ارتبط بها ورعاها

    • زائر 20 | 2:37 ص

      استبدال بالشجره الملعونه

      الإستراتيجه هو استبدال النخله بالشجره الملعونه!!
      والكل يعرفها من !!

    • زائر 19 | 2:36 ص

      لا داعي لأختلاع النخلة

      أفهم منه لا نحتاج الي التغير...فالنخلة المقصودة الأن كلها خير ...ولا نتخبط بنخلة غير لأنها جايز تكون فحل لا يعطي الرطب

    • زائر 18 | 2:30 ص

      أخذته العزة بالاثم ....

      من يصر على بقاء الحال ويزرع الاوهام في نفوس البعض انما يصر ويسعى الى تدمير الوطن ابعدوه ابعدوه

      لكل مشكلة ينبري لها رجال نذروا أنفسهم لحلها لايخيفهم تهديد ولا يغريهم مغر والبحرين يبرهن تاريخها على وجودهم فهم احفاد وابناء الرجال الاوائل ...

    • زائر 17 | 2:28 ص

      هل تريدون ممن حصلوا على وظائف ومراكز هم ليسوا اهلا لها ان يتنازلوا عنها

      المصالح المصالح هي المصالح التي تجعل من البعض يكذب ويسب ويشتم ويشوه صورة المواطن البحريني الذي شهد له العالم على مدى قرون بأنه من اطيب الشعوب يريدون تشويه هذه الصورة لكي تبقى لهم ما غنموا من مراكز ووظائف ومصالح وغيرها التي اعتبروها غنيمة لهم في ظل وضع كان يشجعهم على ذلك متغافلا انه لا يصح الا الصحيح وما اودى بالبلد الى هذا المنزلق الا مثل هذه التصرفات التي حذرنا منها مرارا
      وتكرار وقلنا ان الشارع مصاب بالاحباط ان لم تتدارك الامور حتى وقع الفأس في الرأس والآن الامور تسير الى اسوأ والناتج اسوأ

    • زائر 16 | 2:16 ص

      بحريننا دانه لا تمس

      ان الموازين الموضوعه للحل السياسي قائم على الانقسام و المماطله المقيته للوصول لحل مقطوع الرجى من قبوله وقلب موازين المصالحه الى اسباب تحيل الطرف الاخر الى الانسحاب بذلك يعتبر فئه هذا الطرف مخونين و لا يريدون استقرار الوضع و تكيل جميع الامور لهم ويكون سلاحهم هو قذف و رمي محصناتهم وتوجيه ما هو غير موجود لهم و لهذا يكون صب الثقه منعدم في ابناء الوطن

    • زائر 15 | 2:09 ص

      احسنت ..احسنت

      فعندما كنا صغاراً كنا نسمع عن «أمّ الخَضَرْ والليف» وبعض الأطفال يخافون منها، وعندما كبرنا فهمنا أنها «النخلة» التي تعتمد عليها حياتنا في البحرين، وأنها مصدر الحياة وليست مصدراً للرعب، وأنه لا داعي لاقتلاع النخلة واستبدالها بزرع آخر ...............شكرا لك يا ابن الجمري

    • زائر 14 | 2:02 ص

      نخلة أبو لهب لم ولن تلائمنا

      أنّ الزرع البديل قد يكون رعباً حقيقياً وليس شبحاً متوهماً كما هو الحال الآن.
      بالضبط يا دكتور حين جائوا بالشجر المهجن انتشرت الكثير من المشاكل الزراعية وحتى في البيوت التي تزينتبه ... والاصلاح المستورد فلن يجدي نفعا.
      وعليه يجب أن يكون من انتاجنا نحن أهل هذه الأرض الطيبة وحتى الدمقراطية يجب أن تكون ملائمة لنا ونفصلها على مزاجنا لا أن تكون جاهزة ومستوردة

    • زائر 13 | 2:02 ص

      نتائج التخبط

      والتسرع والأنفراد بالمطالب كبلت البلد الكثير...في موضوعك أمس كان احد المشاركين يحث علي الصبر في المماطلة لأنها تضعف كاهل اقتصاد البلاد وتستنزفة ..للأسف نسمع من يريد لبلده ان تستزف اقتصادها كي بتخيله سوف ينجح لما تضعف..كأننا نتكلم عن عدو وهي بلادنا وبلاد أجيالنا..أسف لمثل هذا وللأسف كثيرون

    • زائر 12 | 1:54 ص

      منصورين والناصر الله

      حاضري بمعنى الكلمة الله ينصرك يارب الا خلف ما مات

    • زائر 11 | 1:49 ص

      تشبيه بليغ ( نونو الصغير )

      ما أروع التشبيه النخلة هم هؤلاء أصحاب الأرض الضاربة جذورهم أعماق الأرض التي يصعب اقتلاعها واستبدالها بشتلات لا تناسب لا الأجواء ولا الأرض فسرعان ما تموت أو تذبل أوتظل بدون ثمر بينما تلك النخلة وان اعتدى عليها المعتدي تبقة تمارها يانعة ونضارتها متألقة وطولها الفارع الذي تتقزم أمامه تلك الشتلات والشجيرات التي جلبلت لمكان غير مكانها ، واخوفوا الناس منها الا أنها تقول لهم هاكم ثمري ، تحية لك يا دكتور ولكل شريف يخاف على وطنه متمسك به كالنخيل الباسقات .

    • زائر 10 | 1:48 ص

      من تمسك بالله ما خاب

      لكن نقولها بملا الفم في النهاية سنأخذ حقنا لاننا فوضنا امرنا لله

    • زائر 9 | 1:45 ص

      دكتور

      لماذا لا نقول نجاح الجميع لأنه كلمة انتصار عكسها هزيمة ولن يقبل أحد الهزيمة خاصة من هو قادر علي النصر

    • زائر 8 | 1:29 ص

      منصور يامنصور

      صباح الوعي يا دكتور نعم سوالف ام الخضر والليف تجاوزتها الناس من عهد بعيد وانت ادرى بان الرجال تجاوزوا اكبر من موضوع ام الخضر والليف انهم تجاوزوا خوف (ام احمار ) التى كانت لا تخرج الا في الظلام وفي بدايه الستينات طلع شبح اخر عانى منه اهالي الديه والسنابس وهيه الجنيه خديجه التى تظهر بلظبط عندما يستلم عمال (الجبل) بابكو حاليا رواتبهم لليله واحده تسلب الرواتب وتختفي والى الان هناك اثر لممر مائي بين الديه والسنابس مازال يعرف (عانه خديجه)وهو مكان ظهورها ولاكن لا يخيف احد الان لانه زمن النور..ديهي حر

    • زائر 7 | 1:24 ص

      شعب البحرين كنز

      لو استغل هذا الكنز البشري بالطرق السليمة لما لشعب البحرين من مكانة ثقافية يمتاز بها عن بقية الشعوب ولاكن المشتكى لله .

    • زائر 6 | 1:08 ص

      ونعم التشبيه

      تشبيهك بليغ جدًا يا دكتور فعلاً نحن النخيل الشاهقة المتعمقة جذورها في هذه الأرض الطيبة أم المليون نخلة عرفتوها عرفناها ونحن العيون الحلوة الذين استبدلوهم بالأشجار التي لا تصمد أمام الرياح والعيون التي تسرب لها الملح وما عادت صالحة للشرب والزراعة لكن هيهات فالنخيل شامخة حتى وإن أهملت وقطع عنها الماء فهي صامدة مؤتية أكلها في كل حين حتى وإن اشتد عليها التجويع ويبس سعفها تراها ج\\عًا واقفًا يجابه الرياح العواتي

    • زائر 5 | 12:59 ص

      الا أحد يقول لي وين راحوا النخلات

    • زائر 3 | 12:40 ص

      أم الخضر والليف (جنية) تطلع بالليل وبس

      اما من 2011 وطالع تطلع في كل وقت حتى مع شاي الضحى والقيلولة فلا داعي للخوف منها لانها هي الاخرى اقتلغوها من جذورها ولم تعد تحيط بمساكننا كما كانت في السابق ولم يتبقى منها الا عند اصحاب الذوات والبشوات وصباحك فل ياباشا

    • زائر 2 | 12:39 ص

      أصبت عين الحقيقة

      المشكلة يا دكتورنا العزيز أن من يتوهمون ويوهمون اتباعهم بأم الخضر والليف لا يريدون الانتصار للجميع.

    • زائر 1 | 12:34 ص

      اخماد العصبيه عمل صعب .

      انهم فقط يخافون من تقليل نسبة الأرباح . الذى عوده نفسه بان لا يقل من ارباحه حتى عندما يزيد فى الأسراف لا يستطيع ان يقبل بتقليل النسبه الربحيه . و من عودة نفسه على التكبر لا يستطيع أن يعيش فى حالة التواضع . و هم يعتبرون صفات الله عدواً .

اقرأ ايضاً