اعلن البيت الابيض الجمعة ان الرئيس الاميركي باراك اوباما اعتبر ان السوق النفطية قادرة على تحمل تطبيق العقوبات الجديدة التي تستهدف صادرات النفط الايرانية، ابتداء من نهاية حزيران/يونيو المقبل.
وطبقا للقانون الذي وقعه الرئيس الاميركي في نهاية كانون الاول/ديسمبر الماضي كان لا بد من هذا التأكيد لانتقال القانون الى حيز التنفيذ. وينص هذا القانون على فرض عقوبات على المؤسسات المالية الاجنبية التي تتعامل مع المصرف المركزي الايراني الذي يدير عادة تجارة النفط الايراني.
معسكر أمريكا
أمريكا سياستها واضحة ولها مصالح في المنطقةواي فرريق سيؤمن المصالح الامريكية هو الذي سيستحود على ودها ورضاها ليس لديها مبدأ في السياسة الخارجية الا المصلحة الامريكية
الرصاصي
دليل اخر على فشل جميع العقوبات السابقة وستفشل لاحقاتها ايضا هذا ما يبدو واضحا للجميع، وستنعكس اثار فشلها ايضا ويتنقلب العقوبات ضد منفذيها
الكيان الصهيوني إلى طريق مسدود،
لو قدر إجراء إستفتاء لإستطلاع رأي الشعوب حول بقاء هذا الكيان الصهيوني في المنطقة فسيجمع الكل على رفضه،* إان هذا الكيان أشبه ما يكون بكلية وضعت بجسد ولم يتقبلها ولفظها،* ‬هذا الكيان دخل جسد المنطقة وتتطلع جميع الشعوب الى الخلاص منه وطرده منها وعامة فان مآله الى التلاشي،* ‬نعم سينهار حتما وسيكون زواله قريبا*".‬
أمريكا تقوم دوما بحياكة المؤامرات ضد إيران
الولايات المتحدة تخشى قدرات إيران المتطورة لأنها قادرة الآن على منافسة الكيان الصهيوني والغرب. ‬ولذا يحاولون حشد العالم لعملية عسكرية لإيقاف دورها*،‬ويجب أن يعلم المتغطرسون ان إيران لن تسمح لهم بإتخاذ أي خطوة ضدها
من يساند الإدارة الأمريكية أو الصهاينة ضد إيران فهو آثم
اعتبر الشيخ عبدالحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الدول التي تتعاون مع الادارة الامريكية والصهاينة ضد ايران الاسلامية آثمة ومرتكبة الجريمة في حق الإسلام لمساعدتها عدوا لا يؤمن بالله ولا رسوله ضد دولة مسلمة.
وأفتغŒ الشيخ عبدالحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر بتحريم أي نوع من التعاون للدول العربية والإسلامية مع أمريكا ضد إيران ولمخالفتها قوله تعالي: "إنما المؤمنون إخوة",كما أن تلك الدول وحكامها يخلعون ربقة الإسلام من أعناقهم فالإسلام عقيدة وعمل
اللهم أنصر الأسلام والمسلمين
وألعن أعداء المسلمين وعجل في نكستهم ونصرة دين محمد وآل محمد عليهم أفضل الصلاة والسلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار-
ازدياد عداوة الإستكبار العالمي على الجمهورية الإسلامية في إيران، والتطبيل والتزمير في كل مكان، لهو من علامات النصر. لا يجب أن ننسى هذه الحقيقة، والآن يقع علينا جميعا تحويل هذا النصر لما هو نصر بالقوة إلى ما هو نصر بالفعل.
هذا تكليفنا في هذا الزمن البائس. والسلام.
يحفظ الدولة الإسلامية و يبقيها في خط رضاه
@@ القافلة تسير .. وامريكا تنبح
الامام الخامنئغŒ:سياسة اثارة الخوف من ايران ستفشل
واعتبر آية الله خامنئي السبب الاساس في محاولات القوى الاستكبارية لاثارة الخوف من ايران والاسلام هو العزة والاقتدار المتزايد للنظام الاسلامي في ايران بالمنطقة، وقال، ان تكرار الاساليب الحمقاء والتافهة من قبل مخططي السياسات الغربيين الذين يشعرون بالعجز والتخبط، لاثارة الخوف من ايران، سوف لن تنجح كذلك وسيذوقون طعم الهزيمة المرة مرة اخرى.
ان حقائق الساحة السياسية في ايران والمنطقة، تظهر بان اميرکا هي التي لاقت الفشل امام الثورة الاسلامية.
ان فشل سياسات الشيطان الاكبر اميركا في منطقة الشرق الاوسط الحساسة للغاية واحياء الشعارات الاسلامية المفعمة بالامل بين شعوب المنطقة المنتفضة، هو تحقيق لبعض الوعود الالهية للشعب الايراني وان الصمود والثبات في هذا الطريق سيجلب النصرة الالهية بكاملها.
جان بولتون: احمدي نجاد يزداد ثقة وتصميما وامريكا تزداد ضعفا
اعترف السفير الامريكي السابق لدي الامم المتحدة والمعروف بالتطرف واطلاق التصريحات المثيرة للجدل جان بولتن بضعف حكومته وفي المقابل زيادة ثقة وتصميم الرئيس محمود احمدي نجاد..... بولتن اعلن ذلك في معرض اشارته الي السياسة التي يعتمدها الرئيس الامريكي الحالي باراك اوباما مؤكدا أن العالم يشهد حاليا ضعف امريكا .. و أشار هذا الدبلوماسي الامريكي المتطرف الي سياسة اوباما ازاء الجمهورية الاسلامية الايرانية ورأي أن هذه السياسة ستواجه الفشل دون شك أو ترديد
اللهم انصر الجمهورية الاسلامية الايرانية حاملة راية الاسلام
واكد الامام الخامنئي ان اعداء الثورة والاجهزة الاستكبارية والصهيونية عاجزة عن فهم اسباب الاستقرار والاقتدار المعنوي للثورة الاسلامية,موضحاً انه لا يوجد حاليا في العالم اي نظام مثل النظام الاسلامي يقف بصلابة بالرغم من مواجهته حملات الدعاية الزائفة والمخربة الهائلة والضغوط السياسية والاقتصادية وانواع الحظر
من كان مع الله كان الله معه
من هو اوباما هو موظف صغير يعمل عند أسياده الصهاينة ويقدم لهم هذه الخدمة من أجل الفوز بالرئسه في الجولة الثانية وهذا لن يحصل إن شاء الله لكي يموت حسرات على ما قدمه لهم وأن غداً لنا ضره لقريب.
لا حول و لا قوة الا بالله
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم وش فيك يا اوباما ما تشوف اقتصادك المتحطم و تبي تحطم العالم وياك انا ما ادري بشنو ساحرنهم بجمالك لو بصبعتك اللي كل يوم بتضرب بها عين واحد لو العالم اعمى يمشي وراء اعور
حسبي الله ونعم الوكيل
حتى المتوت نعمة الله.
ومن سلط أوباما وحاشيته على إشارات الكون حتى يعطي ضوء أخضر وأحمر؟ المشكلة مو في أمريكا، المشكلة في الحكومات اللتي خنعت لأمريكا حتى استقوت على العالم كله. على قولت المصريين "إيش اللي فرعنك يا فرعون قال مالأيتش حد يردني"