العدد 3503 - الإثنين 09 أبريل 2012م الموافق 18 جمادى الأولى 1433هـ

أحمدي نجاد: إيران قادرة على اجتياز حظر نفطي لعدة سنوات

نقلت وسائل إعلام إيرانية عن الرئيس محمود أحمدي نجاد قوله اليوم الثلثاء إن إيران تملك سيولة نقدية كافية للصمود في وجه حظر شامل على صادراتها النفطية لعدة سنوات. وقال أحمدي نجاد خلال زيارة إلى محافظة هرمزجان "إنهم (القوى الغربية) يريدون فرض عقوبات على نفطنا ونحن نقول لهم إننا ادخرنا ما يكفي فحتى إذا لم نبع النفط لعامين أو ثلاثة فإن البلد سيدبر احتياجاته بسهولة."





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 14 | 3:08 م

      في خطبة بثتها الاذاعة الرسمية(الى زائر رقم8) ارجع صل ركعتين مره ثالثه!!!!!

      انتقد الرئيس الإيراني السابق اكبر هاشمي رفسنجاني الجمعة تفاقم التضخم في إيران وأعاد الأمر إلى إدارة الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد للموضوع.
      وقال رفسنجاني، المحافظ البراغماتي، في خطبة بثتها الإذاعة الرسمية "ينبغي التعاطي بجدية مع هذه المشكلة. ينبغي معالجتها بحنكة سياسية لا بالشعارات والألعاب السياسية"

    • زائر 13 | 3:05 م

      بعض التعليقات دفاعيه اكثر من الايرانين انفسهم!!!!!

      طهران - لندن: «الشرق الأوسط»
      انتقد السياسي الإيراني المخضرم علي أكبر هاشمي رفسنجاني الرئيس محمود أحمدي نجاد أمس لفشله في مواجهة آثار العقوبات، في أحدث مؤشر على انقسام الصفوة الحاكمة في إيران. وقال رفسنجاني، رئيس مجلس الخبراء، إن «الجمهورية الإسلامية تتعرض لضغوط عالمية لم يسبق لها مثيل، وإنه من الخطأ أن تقول الحكومة إن العقوبات لا تشكل تهديدا للاقتصاد».

    • زائر 12 | 2:05 م

      الى زائر رقم 8

      ووفقا لبيانات المركزي الإيراني
      ووفقا لبيانات المركزي الإيراني

      عدتها لك مرتين عشان ترجع تصلي ركعتين ثانية!!!!!!

    • زائر 11 | 1:52 م

      الذكاء الايراني و غباء بعض الدول السائرة وراء الغرور و التسلط ....... ام محمود

      ما يثير الاعجاب في الدولة الاسلامية هو صمودها الطويل في وجه جميع الأعاصير التي مرت بها من عقوبات و استهداف للبنك المركزي و للعلماء و للنفط الايراني و عدم ضعفها و انكسارها أمام ((الدول العملاقة والتي ستصبح من الأقزام قريبا ))و هي بذلك تعطي بقية دول العالم الكثير من الدروس و منها الادخار لساعة الضيق ووضع مبالغ مالية كافية تجعلها تكفي بحاجيات شعبها و مستلزماته الضرورية
      و لا تسرف فالاسراف حرام خاصة من يصرف المليارات على التسلح الزائد والغير معقول و كأنه سيحارب عشرات الجيوش
      تعلموا الحكمة والتعقل

    • زائر 10 | 12:45 م

      نجاد يعيش في غيبوبة

      الواقع هو إن الدكتور نجاد يعيش في غيبوبة عن زمننا الحاضر، وربما رأى رؤية لم يراها أحد، فهل ما ينطق به هو الحقيقة أم رمادا في الهواء يتطاير بلا أجنحة في ظل الوضع المزري للشعوب الايرانية؟

    • زائر 9 | 9:41 ص

      الايرانيين قصمو ضهر الغرب ههههههههه يجب على العالم ان يفهم ويخضع للأمر الواقع وإلا فرض عليه قسرا

    • زائر 8 | 7:55 ص

      إلى صاحب المعلومات العامه

      تصدق إني كنت رايح أصدق الكلام إللي إنت مسوي له كوبي بيست بس لما عرفت المصدر إللي إنت حاطه بين قوسين رجعت إستغفرت ربي وقررت إني أصلي ركعتين شكر لله.

    • زائر 7 | 7:40 ص

      كفوا

      ان شالله دول الخليج تتعلم شوي
      لا زلنا نعتمد على النفط كمصدر وحيد و عندما ينضب !! راحت الطيور بارزاقها

    • زائر 6 | 6:51 ص

      شراكه اسلاميه

      يجب على الدول الاسلاميه اعتماد على نفسها ويكون شراكه بينهم لنبادل الخيرات بدل نهب الشرق والغرب منهم يجب حذو ايران لان تعتمد على نفسها من خيط لابره

    • زائر 4 | 6:43 ص

      تكملة

      ويعتقد العديد من الإيرانيين أن نسبة التضخم الحقيقية هي أعلى كثيرا من النسبة الرسمية، حيث يتهم بعض النواب والعلماء حكومة الرئيس محمود أحمدي نجاد بتقديم معطيات غير حقيقية.
      ووفقا لبيانات المركزي الإيراني زادت أسعار المواد الغذائية والخدمات بنسبة 12.4% في السنة الماضية.

      وبسبب العقوبات أيضا فقدت العملة الإيرانية نسبة كبيرة من قيمتها، ما زاد من الضغوط التضخمية، حيث أصبح تأمين المستوردات أغلى، وبلغ سعر صرف العملة اليوم 19050 ريالا مقابل دولار واحد، وفق بيانات اتحاد مكاتب الصرافة في إيران

    • زائر 3 | 6:41 ص

      معلومات عامه

      نسبة التضخم في إيران عرفت ارتفاعا مطردا منذ صيف العام 2010 (الجزيرة)ارتفع معدل التضخم الرسمي في إيران العام الماضي بالضعف تقريبا ليناهز 21.5% في المدن حسب بيانات البنك المركزي الإيراني، ويعزى هذا الصعود الكبير إلى ارتفاع الأسعار نتيجة الإصلاحات الطارئة على سياسة الدعم الحكومي، فضلا عن ضعف العملة الإيرانية والعقوبات الدولية المفروضة على إيران على خلفية برنامجها النووي

    • زائر 2 | 6:33 ص

      رؤية و رؤيا

      إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ
      يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ
      وَسَبْعَ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ
      يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ

    • زائر 1 | 6:21 ص

      كفوا والله

اقرأ ايضاً