تطور الألعاب الرياضية لا يأتي بالصدفة أو بالحظ، إنما يتحقق وفق خطة زمنية يتبناها كل اتحاد رياضي يشرف على اللعبة. وهذا الأمر الهام لن يتحقق من دون وجود كفاءات إدارية وفنية متخصصة في اللعبة وتعمل في الاتحاد وفق خطة زمنية بالإضافة إلى وجود برامج تطويرية تنفذ على ارض الواقع. لذلك أصبح من الواجب اختيار الكفاءة المتخصصة بعناية كبيرة وعدم ترك الاختيار للواسطة أو المحاباة لأنها لن تنفع اللعبة ولكن ممكن أن تضرها.