العدد 3589 - الأربعاء 04 يوليو 2012م الموافق 14 شعبان 1433هـ

تأجيل قضية 4 متهمين بمواقعة قاصر للدراسة

أجلت المحكمة الجنائية قضية 4 متهمين بمواقعة قاصر برضاها حتى 30 سبتمبر/ أيلول 2012 للدراسة.

إلى ذلك، قالت المحامية ريم خلف: «عدد من وكلاء المتهمين قدموا مذكرات ختامية، طلبوا فيها براءة موكليهم من التهم المنسوبة إليهم، وحجزت المحكمة الدعوى للدراسة».

وكانت خلف أشارت إلى أن المحكمة استمعت بجلسة (4 يونيو/ حزيران 2012) للطبيبة الشرعية التي بينت أنه لم تكن هناك مواقعة حقيقية للمجني عليها. وقد صممت خلف على حضور المجني عليها لاستجوابها وحضور الباحثين العلميين الذين قاموا بفحص الحمض النووي للمتهم الأول لبيان كيفية أخذ تلك العينات.

وكانت خلف قد ذكرت أن أقوال المجني عليها اختلفت أمام مركز الشرطة والباحثة الاجتماعية والنيابة العامة، الأمر الذي دفع به الدفاع في الجلسة السابقة وتم إخلاء سبيل المتهمين بناءً عليه.

العدد 3589 - الأربعاء 04 يوليو 2012م الموافق 14 شعبان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 9:46 ص

      القضية المذكورة في الخبر طولت كثيرا ....... ام محمود

      القضية أو الجريمة وهي مواقعة 4 شبان لقاصر أكثر من سنتين و احنا نقرأ عنها و كل يوم تتبدل الاتهامات والمتهمين تم اخلاء سبيلهم حتى بدون دفع كفالة و بدون أن يحصلون ضرب لكي يتأدبون و الفتاة المخطئة كذلك لم تتم معاقبتها
      هناك كثير من الانحراف الخلقي نراه من حولنا و سلوكيات ليست من الاسلام ولباس و العياذ بالله بعض النساء و الفتيات أصبحن كاسيات عاريات
      و التنورة أو الفستان أصبح طوله نصف متر
      موضة الميني جوب رجعت والبنطلون الضيق

    • زائر 7 | 9:38 ص

      الحضن برومانسية أصبح موضة ..... ام محمود

      رأيت بعض الشابات يحضن خطيبهن أو زوجهن في سوق واقف العام الماضي و تعجبت و قلت يمكن موضة أو كانوا يدرسون في الخارج و يمشون طول الطريق و يده على خصرها و الناس تنظر اليهم
      هناك مشاهد للحضن في السيارات المتوقفة
      و من شهرين اثناء ذهابي للعمل صباحا رأيت جيراننا يحضنون بعض بقوة في وسط الشارع و الزوجة عليها لباس الدكاتره قلت يمكن توهم في شهر العسل

      اليوم صباحا عندما ذهبت لاسواق الحلي من الخلف كالعادة وجدت (شيء) وردي صغير مرمي على الرمال وعندما اقتربت بالسيارة عرفته لا أدري كيف وصل هناك طار مثلا

    • زائر 6 | 7:59 ص

      زائر 3

      عايش بأمريكا أنت ولا شنو سالفتك، ومن متى المسلمين يحتضنون نسائهم في الشوارع يا ...عيب عليك هالكلام

    • زائر 5 | 7:57 ص

      زائر 3

      ليس من شيم العرب حضن نسائهم في الشارع، ولا هو من الأسلام فالذي يقبل بأن يحتظن أويقبل زوجتة في الشارع فهو من أشباه الرجال الذي لا دين له ولايملك غيره على نسائة أو شرفة، ونصيحتي لك بأن تقلل من مشاهدة التلفاز الذي هو سبب دمار شباننا وأن تتقرب أكثر الى ربك بالصلاة وقراءاة القرأن

    • زائر 4 | 7:55 ص

      صاحب الرد رقم (3)

      ينبغي عدم خلط المفاهيم ، الانفتاح والانغلاق لا يعني التحرر من القيود الشرعية. نحن مجتمع إسلامي وعلينا الالتزام بمبادئ الإسلام. هذه الأفعال مناسبة لمجتمعات الغرب المنحلة أخلاقيا ومع الأسف بدأت تغزو مجتمعاتنا. والأخطر من ذلك أنها بدأت تغزو العقول أيضا حيث لا يستنكرها بعضهم تحت عنوان الانفتاح ، وإن استنكرها أحد سمي بالمعقد والمنغلق والمتقوقع. طبعا مجرد الاحتضان - إن كانا متزوجين - لا يكون حراما شرعا إلا إذا سبب افتتان الآخرين بالمشهد، غير أنه منهي عنه من باب التشبه بغير المسلمين. أسأل الله التوفيق.

    • زائر 3 | 7:19 ص

      يا ابو علي

      وين المشكلة يا ابو علي لما يكونون حاضنين بعض؟
      يمكن متزوجين حديثاً, لا تكونوا منغلقين وتعيشون الناس وياكم كأنكم طالبان!

    • زائر 2 | 6:23 ص

      الاداب الـــــعــــــــــــــامــــــــــة ....ابو علي

      قبل اسبوع كنت اتسوق في مجمع... مع العائلة
      شابة حاضنة شاب و الجميع تعجب من الموقف
      هل وصل بنا الحال ان نقلد الغرب ونحن نحمل اسم مسلمون المشكلة لابسين زي االعبائة البعيدة كل دناالبعد عن تقاليدنا المحافظة والمحتشمة

    • زائر 1 | 3:19 ص

      لا تأجيل ولا دراسة

      قبل فتره قبضتون على فتاة مع فتى يتبادلان القبلات حبستوهم شهر، والحين محامون يطالبون ببرائة من قام بعمل مخل بالأداب، وحتى لو لم يتم مواقعتها فعلياً فهذا لا يبرر ممارسة هذا الفعل المخل من أساس، يجب معاقبتهم جميعاً، جيل آخر زمن

اقرأ ايضاً