وصلت «يو.اس.اس بونس» السفينة الحربية الأميركية السابقة التي تحولت قاعدة عائمة، الخميس إلى البحرين، مقر قيادة الأسطول الخامس، لدعم عمليات إزالة الالغام في الخليج، كما أعلنت البحرية اليوم الجمعة (6 يوليو / تموز 2012).
وتندرج هذه العملية في اطار زيادة القوة العسكرية الأميركية في المنطقة حيال إيران في اعقاب التوتر الذي اندلع في بداية السنة في مضيق هرمز.
وتعرب الولايات المتحدة وحلفاؤها عن القلق من احتمال أقدام إيران على غلق مضيق هرمز، عبر زرع أعداد كبيرة من الالغام البحرية المتوافرة لديها، إذا ما اندلع نزاع متصل ببرنامجها النووي المثير للخلاف. ويعتبر المضيق الذي يقفل الخليج معبرا إستراتيجيا لنقل البترول.
يكذبون ويصدقون كذبتهم.
اصحاب الماركات التجارية دائما وقبل نزول سلعتهم الجديدة يقومون بعمل الدعايات لبضاعاتهم ، هذه هي امريكا لبيع منتجاتها الحربية وجدت لها الارضية الخصبة في عملية بيع ترسانتها الحربية وآلاتها على دول مجلس التعاون بعد ترويج الدعاية لها بأن الجمهورية الاسلامية الايرانية لها مطامع في الخليج وتحت غطاءات عدة لا حضرة ولا عدة منها انها تعمل على ضم البحرين لها وامور اخرى بينما امريكا هي العدو الاول والاخير للاسلام ولدوا مجلس التعاون