العدد 3595 - الثلثاء 10 يوليو 2012م الموافق 20 شعبان 1433هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أهالي المصلى يشكون ازدواجية التوزيع في مشروع جدحفص الإسكاني

إن ما دفعني الى الكلام عبر هذه السطور هو الشعور بعدم العدل والإنصاف في توزيع الوحدات الإسكانية لمشروع جدحفص الاسكاني، لقد تم التوزيع بشكل عشوائي من وجهة نظري، ذلك لانه لم يكن منصفاً فقد تم التوزيع على أناس أنا اسبقهم بطلبي الإسكاني بما يقارب العامين، وهذا خلاف ما نادت به الوزارة آنفاً – على حسب الاقدمية – فتاريخ طلبي هو 14 يناير/ كانون الثاني 1997، ولكن ولسوء الحظ أو لسوء التوزيع، لم أحصل حصتي من الوحدة الإسكانية، فانا لا أدري صراحة، لماذا خصص لأهالي المصلى طلبات الـ 96 فقط، بينما الضواحي المجاورة أو بالعامية الفرجان المجاورة أو بالمعنى الصريح والحقيقي والغير مأول الجيران، لبيت طلباتهم حتى 98. لا يفصل بيننا وبينهم سوى شارع فرعي صغير فقط هل هذه عدالة أو إنصاف أن يحصل جاري صاحب طلب 98 على وحدة إسكانية وأنا 97 لا احصل... فكيف إذن طبق قانون الاقدمية؟!

هذا إضافة إلى انهم يسكنون الجهة الشرقية التابعة لإسكان جدحفص... وأنا الذي اسكن في الجهة الغربية – (الجهة التي بني عليها المشروع الإسكاني) لا أحظى بوحدة إسكانية – أدعوك يارب – لماذا هذا التفاوت والتمييز غير الرؤوف... هل من سبب مقنع بذلك، أهذا ما يقال عنه المضحك المبكي – آه لماذا هذا الحرمان لأهالي هذه القرية، ووضع عوائق تعيق حصولنا على حقنا المشروع في الاستقرار. فانا أعيش ومنذ أول يوم من زواجي في شقة مؤجرة، علماً بأننا مهددون بالطرد في أي لحظة من قبل المالك... ولقد أمهلنا – مشكوراً – طيلة الفترة السابقة على أمل حصولنا على وحدة أو بيت إسكاني. هذا إضافة إلى ان زوجي متقاعد... وأوجه سؤالي إلى المعنيين بالموضوع ان زوجي قد وصل الى سن التقاعد مع راتب 250 تقريباً يا ترى ألم يحن الوقت بعد لحصولي على الوحدة الإسكانية المنشودة أم ان علينا الانتظار المر إلى أن يشاء الله؟

سؤال أناشدكم به... إلى متى؟!

انتهى التوزيع ولكن الأمل لم ينته، وأملي المعلق الآن على البيوت الموضوعة للتظلم... عسى تظلمي هذا يجد صداه في نفوس المعنيين... وأظفر بوحدة إسكانية، علماً بأنني قد أرفقت مسبقاً خطاباً في تظلمي بوزارة الإسكان.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تسكن في المصلى... وطلبها للعام 96... محرومة من وحدة بمشروع جدحفص

أنا من سكنة منطقة المصلى، ومن ذوي أصحاب دفعة 93، متزوجة منذ أكثر من 20 عاماً، ولدي 5 أولاد وبنت واحدة، وكلنا نعيش في غرفتين، وزوجي يعمل أعمالاً حرة، وليس لديه دخل ثابت -بائع فواكه في سوق جدحفص المركزي- وكان طلبي الإسكاني في بادئ الأمر قسيمة إسكانية، ولكننا غيرناه إلى وحدة إسكانية في العام 93، فأصبح طلبنا بقدرة قادر محدداً في العام الـ 96، ورغم أن أصحاب طلبات عام 1996 قد حصلوا على وحدات سكنية، لكنني استبعدت، ولم يشملني التوزيع، هل يا ترى هذا عقاب من وزارة الإسكان؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


هواك اليوم

صَعَدْ نَجْمُكْ وُنَجْمْ إِسْواكْ هاوِي

هَواكْ اِلْيُوْمْ عِنْدْ اِلْغِيْرْ هاوِي

أَنادِي عِزْوِتِي وِاْلْصُوْتْ هاوِي

وَلا اْحَّدْ ثابِنِي أَوْ رَدْ عَلَيِّهْ

***

عَجَبْ أَسْأَلْ وُعَنِّي ما يِسِأْلُوْنْ

أَنا أْحِبْهُمْ وُهُمْ غِيْرِي يِحِبُّوْنْ

حَسافِهْ مِنْ رُوَى زَرْعَهْ لِغِيْرَهْ

أَنا أَزْرَعْ وُغَيْرِي هُمْ يِحِصْدُوْنْ

***

رِسايِلْ حُبْ تَرْسِلْهَا مِنْ اِلْعِيْنْ

تِدِشْ اِلْقَلْبْ تِجاوُبْهَهْ اِلْشِفاتِيْنْ

وُسَلامْ بِاْلْيَدْ إِشارَهْ لِي مِنْ إِبْعِيْدْ

هذا حالْ اِلْمُحِبْ وِيّا اِلْمُحِبِّيْنْ

***

رِجِيْتْ اِلْزِيْنْ يِلْكَانِي وَانا حَي

تَرانِي آحْتِضِرْ لُوْ يِمْهِلْ إِشْوَي

حَبِيْبِي يا بَعَدْ عُمْرِي وُرُوْحِي

بَلَيّاكْ اِلْعُمُرْ عِنْدِي فَلا شَي

***

حِرَمْتْ اِلْعِيْنْ مِنْ نَظْرَةْ عِيُوْنِكْ

وُشَغَلْتْ اِلْبالْ يا عُمْرِي بِدُوْنِكْ

وُصِرْتْ آمُرْ عَلَى دَرْبْ اِلْمَحَبِّهْ

وُيِمْكِنْ بِاْلْصِدَفْ آلْحَظْ فُتُوْنِكْ

***

كليمات غنائية

قلبي وقلبك حبايه

ميّت في حبه وذايب

نظرت عيونه حبيبي

فيها فنون وعجايب

***

قلبي يزيد اشتياقه

عينى وعينه شفاكه

لما بصدفه إنتلاكه

روحي وروحه حبايب

***

تظرة عيونه غريبه

بسمة شفايفه عجيبه

فايح بعطره وطيبه

ساحر ولاهو بتايب

***

مناي وغاية مرادي

هناي وبهجت فؤادي

هواي وشربي وزادي

معاي ولو كان غايب

خليفه العيسى


شكراً لكم

كعمود روماني ارتفع في الأفق إلى حد يده لينتشلني مما أنا فيه. اقتربتُ إليه، فكان كزيتونة ظلها رطب لتحميني من حر الصيف، ومن برد الشتاء، تمسكت بساقها، وقد تمسك بي أكثر وحماني أكثر، شاب شعره، وتجعد وجهه تفكيرا بنا وبمستقبلنا. كان يعفو عن كل زلاتي، ويحتضنني يغريني بحبه وقوته، قدم لي أشياء قد حرم نفسه منها. كنت أول همه وآخره. كنت كبحيرة صب فيها جميع آماله، كم أنا آسف إذا خيبتها، وأعدكُ أنني سأفعل كل ما باستطاعتي، لكي أحفظ هذا الجميل. شكرا لكم، شكرا لكل من ساعدني ووقف إلى جانبي.

عماد محيي الدين رمضان


أوقفوا قطار الموت يا وزارة الصحة؟!

كل يوم تُقطف زهرة يانعة، لم يتسنَ لها أن تتفتح، فتقتلع دون أية رحمة، فهي ضحية كُتب عليها هذا القدر!

فمرضى السكلر زهور يانعة، يتم قطفها بكل عنجهية، فأرواحهم تسلب بلا رحمة، دون أي حسيب أو رقيب، ليكونوا ضحايا إهمال متعمد، حيث التهاون، والاستخفاف بآلامهم من قبل البعض من الأطباء، والممرضين الذين تجردت قلوبهم من الإنسانية والرحمة.

من المخجل، ومن المعيب على مسئولي وزارة الصحة أن نسمع منهم وعوداً زائفة تظلل، وتستغفل الرأي العام بأنها تقدم أفضل الخدمات، وتطبق بروتوكولاً معتمداً عالمياً، فيما يقابل ذلك عدد متزايد من ضحايا الإهمال، وتزايد في نسب وفيات مرضى السكلر.

ولو تم إيقاف هذا الاستخفاف، والتهاون في محاسبة المتسببين في تلك الوفيات، أو على أقل تقدير محاسبة من يهين ويذل مريض السكلر، ويستخف بألمه، لما انتكست الخدمات المقدمة لهم من سيء إلى أسوأ، حيث باتت نسبة الوفيات تزيد على 4 ضحايا في كل شهر!

حميد المرهون

العدد 3595 - الثلثاء 10 يوليو 2012م الموافق 20 شعبان 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 2 | 1:31 ص

      أسكن في جدحفص من عام 97

      الى وزير الاسكان

      هذه موظفينك في الوزاره دائما يتخبطون في القانون
      انا صاحب طلب 93 وأسكن في جدحفص أكثر من 15
      عاما ولم احصل على وحده سكنية حتى الان من مشروع جدحفص الاسكاني.
      ما هو الحل لديكم ياوزير الاسكان ؟

    • زائر 1 | 12:32 ص

      ابو كرار

      علا ما سمعت من وزاراة الاسكان ان اصحاب الطلبات الذين ما راجعوا من خلال السنوات تكون قرعه الكمبيوتر الي اراجع يطلع اسمه والي ما يراجع اكيد مو محتاج والله اعلم

اقرأ ايضاً