عقبت وزارة الاشغال على ما نشر في «الوسط» العدد (3678) الصادر يوم الثلثاء الموافق 2 اكتوبر/ تشرين الاول 2012) تحت عنوان «أزمة تكدس الشاحنات بمدخل سار تعود من جديد»، والعدد (3680) الصادر يوم الخميس الموافق 4 اكتوبر 2012 تحت عنوان «استمرار أزمة تكدس الشاحنات بمدخل سار»، وكذلك العدد (3681) الصادر بتاريخ 5 اكتوبر 2012 زاوية «لماذا؟»، بخصوص طلب إيجاد حل لمشكلة تكدس الشاحنات المتجهة إلى جسر الملك فهد عند قرية سار.

وافادت وزارة الأشغال ممثلة بقسم هندسة المرور أنها قد بادرت بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور من أجل وضع الحلول العاجلة بشأن منع وقوف الشاحنات عند مدخل قرية سار والطرق الفرعية المؤدية إلى القرية، «حيث ان الإدارة العامة للمرور هي الجهة المختصة بمتابعة إدارة جسر الملك فهد لحل الأزمة».