تعتبر مواجهة اليوم لقاء خاصا بين مدربي المنتخبين الأرجنتيني كالديرون والعراقي حكيم شاكر، وهو الثاني لهما بعد لقاء غرب آسيا في الكويت الشهر الماضي والذي انتهى بالتعادل السلبي، ويبدو أن التكافؤ بين المدربين كبيرا وخصوصا في جانب تعاطيهما مع المباريات الماضية من الجانب الفني.
وبحسب المعطيات الفنية في اللقاءات السابقة للمنتخبين فإن المدربين منحا الجوانب الدفاعية الجزء الأكبر من التكتيك والجوانب الفنية في ظل اعتمادهما على التنظيم الدفاعي أولا، وظهر واضحا مدى التقدم والتطور الذي أدخله كالديرون على تشكيلة وأسلوب منتخبنا، في حين جاءت التغييرات العراقية في ظل تواجد العنصر الشبابي لتمنحه قوة وحيوية أكبر.
التفوق في مواجهة اليوم ربما تكون على جزئيات بسيطة في عالم كرة القدم كاستثمار الكرات الثابتة على سبيل المثال، والتسديد والعامل الفردي والذي سيكون له نصيبا في المواجهة، فمن يكسب مواجهة اليوم البحرين أم أسود الرافدين؟، وبالتأكيد فإن الإجابة على هذا التساؤل بيد اللاعبين الذين سيتواجدون في المباراة.
العدد 3783 - الإثنين 14 يناير 2013م الموافق 02 ربيع الاول 1434هـ
لا مجال للتراجع
ايها الاسود فالكاس عراقي لا محالة الفشل ممنوع
قلبي مع الأحمر
المنتخب العراقي هو الاقوى والانسب لرفع الكأس
حقاني
اتمنى الفوز عراقي بس كل شيء وراد في كرة القدم يمكن يحالف البحرين الحظ ويغلب بس بعد صعب عليهم
عاشق اسود الرافدين
المباراة محسومة لا مجال للتراجع .. المنتخب العراقي هو الاقوى والانسب لرفع الكأس