قال عضو فريق القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة في طاولة الحوار الوطني مجيد ميلاد، ان «طاولة الحوار لا يوجد بها مستقلون ومن يطلق عليهم مستقلون ليسوا كذلك وانما هم جزء من فريق السلطة»، مؤكدا أن موضوع مشاركة المستقلين أمام اربعة خيارات تم تقديمها في جلسة سابقة ويفترض أن تحسم في جلسة اليوم الأحد (31 مارس/ اذار 2013».
وذكر ميلاد، في بيان لجمعية الوفاق امس (السبت)، أن الخيار الأول في حسم موضوع مشاركة المستقلين يتمحور حول اعتماد عدد 8 مستقلين تختار المعارضة أربعة منهم ويختار الفريق الآخر الاربعة الآخرين.
والخيار الثاني يتمحور حول فكرة إلغاء مشاركة المستقلين بالمطلق واقتصار طاولة الحوار على 8 ممثلين عن كل طرف من الطرفين بمشاركة طرف الحكم (الاسرة الملكية).
ويتمحور الخيار الثالث حول أن يكون مجموع المستقلين أربعة منهم اثنان للمعارضة واثنان للفريق الآخر. فيما يتكون الخيار الرابع من أن يكون المستقلون اثنان فقط احدهما تختاره المعارضة والآخر يختاره الفريق الآخر.
ولفت ميلاد الى ان «التمثيل المتوازن يشكل الخطوة الأولى في قيام حوار متكافئ ويمكن ان يعكس صورة صحيحة للمتحاورين بدلا من حسبة الغلبة العددية التي تعكس تمييز وتحكم السلطة حتى في طاولة الحوار المرجو منها اعادة بناء وهيكلة النظام السياسي بما يحقق العدل والمساواة».
العدد 3858 - السبت 30 مارس 2013م الموافق 18 جمادى الأولى 1434هـ
عجيب !
عجيب امر هذه المعارضة ! كاني بها خرجت من " ثورتها " منتصره ! ياسيدي المهزوم والخسؤان لا يملي شروط بل عليه ان يلملم اوراقة ويقلل خسائرة ، ما هذا الهذيان ؟ السياسة علم وفن وقدرة على الاستقراء وقراءة صحيحة اجللواقع ، ماذا لديكم من اوراق ضغط ؟ مزيد من المولوتوف ! صح النوم
طرفين
الحوار الحالي مكون من طرفين الطرف الاول المعارضه الجمعيات الخمس والطرف الثاني الحكومه والنواب والشوريين وااتلاف الفزعه الجمعيات العشر بختصار لا يوجد من الطرف الثاني مستقل جمعيهم ريموت كنترول
معقول
كلام عقلاني ومنصف حق كل الاطراف لكن السوءال في احد بيفتكر في كلامك يا مجيد ميلاد؟!
يقول المثل (الرمح من رزته) - فكيف يرتجى من التمثيل الغير متوازن (الغير متساوي) أن يخلق توازن (مساواة)..!
«التمثيل المتوازن يشكل الخطوة الأولى في قيام حوار متكافئ ويمكن ان يعكس صورة صحيحة للمتحاورين بدلا من حسبة الغلبة العددية التي تعكس تمييز وتحكم السلطة حتى في طاولة الحوار المرجو منها اعادة بناء وهيكلة النظام السياسي بما يحقق العدل والمساواة».
ما الهدف؟
وما الهدف من ذلك؟ انا لا أرى سوى خيارين أما طرد ما يسمى المستغلين وهم مواطنين حالهم حال العضو البلدي أو يطردون ويتم تقاسم باقي المقاعد. وفي الخيارين يتم إلغاء هذا الطرف وهو في مصلحة المعارضة "الديموقراطية" الإسلامية. على طارئ الديمقراطية من انتخبهم؟
ما يصح الا الصحيح
للآنصاف وانا من يقفون على اطراف الازمة بمعنى اصح ليس لنا فى الغنم تيس ان روئة المعارضة بدت تتجلى فى حنكتها وسلاسة مواقفها بل المصادقية التى تتبنها هذه المعارضة لهو دليل على مصداقية مواقفها واما باقى الاطراف هم جزاء من السلطة وبدون شك ولا ريب بل للأسف المغريات اصبحت همهم ولو على حساب الوطن ولكن ما يصح الا الصجيج
إحلم
إحلم يافقير ، إحلم ياضعيف.