قال النائب عيسى القاضي: «إن مجلس التعليم العالي خالف مادة صريحة في دستور مملكة البحرين فيما يتعلق بتحقيق العدل والمساواة بين المواطنين، حيث قام المجلس بالتصديق على مجموعة من شهادات خريجي جامعة دلمون للعلوم والتكنولوجيا فيما بقي عدد كبير من الطلبة لم يصدق التعليم العالي على شهاداتهم. مع العلم أن الطلبة هؤلاء من الدفعة الدراسية نفسها وفي البرامج الأكاديمية نفسها».
وطالب القاضي التعليم العالي بسرعة التصديق على شهادات جميع الطلبة تحقيقاً للعدل والمساواة بين الجميع.
وأشار إلى أن مجلس التعليم العالي يتلاعب في مصير عدد كبير من الطلبة الذين قضوا سنوات طويلة للدراسة، حيث ان قرار الامتناع عن تصديق الشهادات يعتبر تهديدا لمستقبل الطلبة وسبب مشاكل نفسية لديهم.
وحمّل المجلس المسئولية الكاملة ان تسببت هذه الأضرار النفسية بخطر على حياة الطلبة.
وعبر عن استيائه الشديد من عدم جدية التعليم العالي في التحرك لمعالجة الموضوع. حيث ان تاريخ الموضوع يمتد إلى شهر أغسطس/ آب من السنة الماضية، ولكن لم يتحرك مجلس التعليم العالي لحل الموضوع وتحويله للقضاء إلا في شهر مارس/ آذار الحالي بعد الاتصال والمتابعة من قبله، «وكأن الأمر لا يعنيه ومستقبل الطلبة أمر هامشي». وتساءل «هل يعي مجلس التعليم العالي المسئولية الملقاة على عاتقه ويقدر حجمها؟».
العدد 3859 - الأحد 31 مارس 2013م الموافق 19 جمادى الأولى 1434هـ
نناشد
/// ونناشد رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ان ينظر قضية طلبة دلمون وجامعة دلمون ومجلس التعليم العالي فهو حفظه الله صاحب المواقف النبيله ودائما يكون عند الشدائد خير رجل رد على تعليق
كل الصعاب لها حكومتنا الرشيده
القائمين على التعليم العالي ( أظفال ) في تصرفاتهم ، لان التعليم هو تربية قبل ان يكون تعليم ، وهؤلاء ليست لديهم التربيه لكي حتى يكون عندهم التعليم ، ولا ناس مثقفة وواعية تسوي الي يسوونه ،،
خريجين جامعيي تهمش شهاداتهم لانهم دارسين في جامعة معينة ، وين العدل وين المساواه ثاني شي وين كبار الديره عنهم وين الملك وين شيخ خليفة وين شيخ سلمان عن هالمهزلة الي تصير في الديرة كلمة منهم ترجع الامول الى مجاريها
والله فشله هالمهزله تصير في ديرتنا البحرين الغالية
ابو حمود
جامعة دلمون من افضل جامعات البحرين وان شاء الله بتصدق شهاداتها وبترد احسن من اول باذن الله /// ونناشد رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ان ينظر قضية طلبة دلمون وجامعة دلمون ومجلس التعليم العالي فهو حفظه الله صاحب المواقف النبيله ودائما يكون عند الشدائد خير رجل
المفروص
المفروض من كل الطلاب الخريجين جمع تواقيع ورفع قضية على وزير التربية والتعليم حيث استهدف ليس فقط رئيس الجامعة بل استهدف مجتمع من حيث ان الخريجين لو ان عطو شهاداتهم دخلو في العمال والوظائف ودفعو عملية التنمية الاقتصادية ومن ناحية اخر رفع مستوى المعيشة لذى الاسرة حيث ان الشهادة اما تكون للتوظيف او لزيادة على الراتب بعد الحصول على الشهادة ولكن الامور انعكس الحال بسبب من ياوزير التربية والتعليم خريجين دون شهادة ووظيفة او زيادة في العمل او تكملت مشوار الدراسة بشهادات عليا
شهادتنا اين ياوزير
شهادتنا اين يا وزير التربية والتعليم حيث ان مسماك الوزاري ياكد انك المسؤل عن التربية ونحن اصبنا في حرب بينك وبين رئيس الجامعة وهذه الحرب لا تحرف اصول التربية واما عن التعليم اصبحنا بدون شهادة بسبك انت واعضاء مجلس التعليم العالي الذين اعضائه من رؤساء جامعات منافسة الى جامعة دلمون قلي الان اي التربية والتعليم ياوزير ثم قلي كيف اعضاء العليم العالي من رؤساء جامعات منافسة لدلمون وهل يعقل ان يكون الخصم هو الحكم ثم قلي اين شهادتنا يااااا وزير التربية والتعليم
عندنا مثال حي
حتى في معهد البحرين تمت مصادقة شهادات المتطوعين من طائفة معينه في ضرف اسبوع او اقل من اجل زيادة المدخول على الرغم انهم من خريجي جامعة دلمون وتمت مساواتهم بحملة الباكلريوس من خريجي الجامعات العليا في الراتب وهم لا يعرفون حرفا باللغة الانجليزيه،،
الطائفة سم قاتل ينهش صاحبه والمجتمع
استهداف واضح
الاستهداف واضح الى جامعة دلمون لن رئيس الجامعة من مذهب معين والطلاب الخريجين اكثرهم ينتمون الى مذهب رئيس الجامعة وبقية الطلاب تصدق شهاداتهم لن هم من مذهب اخر وهم كلهم من دفعت واحدة اما عن الطلاب الكويتيين الذينا لم تصدق شهاداتهم فهم ورقة تشويه للجامعة في الخارج حتى لا تقوم لها قائمة مرة اخره ان حاولة النهوض فهي مشوهة السمعة داخل مملكة البحرين وخارج المملكة وحتى لو صدقة الشهادات كل الطلاب دون استثناء ليس هناك فائدة من شهادة سيئة السمعة بعد الحرب المتعمدة على الجامعة وهذا في مسئولة من الذي حدث ؟
خريجو البكالوريوس التطبيقي من مهعد البحرين للتدريب
الى سعادة النائب الموقر
أود أفادة سعادتكم بوجود طلبة تخرجو منذ أربع سنوات من معهد البحرين و الذي يقع تحت مظلة الحكومة الموقره حتى تاريخه لم يتم الأنتهاء من أجراءات اعتماد الشهادات علىالرغم من وجود وعود بأعتماها ، والطلبة هم وحدهم المتضررين دون وجود من ينصفهم .