24 أبريل 2013
التعليقات5
طفلة تلوِّح بيدها لرجال الإنقاذ، وتحمل بيدها الأخرى لافتة كتب عليها «شكراً»، على جانب شارع يآن في مقاطعة سيتشوان، بجنوب غرب الصين - AFP
العدد 3883 - الأربعاء 24 أبريل 2013م الموافق 13 جمادى الآخرة 1434هـ
ماذا؟؟؟؟؟
لقد نضرة الى ابعد في خيالي و كانها ذكرتني بمن حمل القران..... لا اعتقد ان ليس لاحد منكم جرح لشهيد .... حملنا الورد و ماذا وجدنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.....
هاذي الكتابة اتقول سكراً...بس آنة فكرت راسم زلاااابية.
رغم الهرار ....
اقول بدون هرار لو ساءلتو الطفله شنو فيج بتقول ابي حواوه
اقول بدون فلسفه ، ترى محد مات عند الطفله عادي رفعت ايدها تحييهم سويتوها قصه وروايه
رغم جروح القلب........
رغم الحروب و نزف الدماء رغم استيعاب العقل بان الاحبة لن تعود.....رغم جروحا لا يعالجه الطبيب رغم الدموع التي تخبى وراء رمش العين.... الا ان قلبنا ابيضا و يقول سلام....حملت الوردة و اذبلها دمع العين!!! حره
ماذا؟؟؟؟؟
لقد نضرة الى ابعد في خيالي و كانها ذكرتني بمن حمل القران..... لا اعتقد ان ليس لاحد منكم جرح لشهيد .... حملنا الورد و ماذا وجدنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.....
هاذي الكتابة اتقول سكراً...بس آنة فكرت راسم زلاااابية.
رغم الهرار ....
اقول بدون هرار لو ساءلتو الطفله شنو فيج بتقول ابي حواوه
اقول بدون فلسفه ، ترى محد مات عند الطفله عادي رفعت ايدها تحييهم سويتوها قصه وروايه
رغم جروح القلب........
رغم الحروب و نزف الدماء رغم استيعاب العقل بان الاحبة لن تعود.....رغم جروحا لا يعالجه الطبيب رغم الدموع التي تخبى وراء رمش العين.... الا ان قلبنا ابيضا و يقول سلام....حملت الوردة و اذبلها دمع العين!!! حره