العدد 3945 - الثلثاء 25 يونيو 2013م الموافق 16 شعبان 1434هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

مرضى السكلر يحتضرون وآمال إنقاذهم تتلاشى

مشاهد تتكرر بشكل يومي، وإهانات مستمرة فحواها الإدمان كاتهام موجه لشريحة كبيرة من المرضى ناهيك عن سوء في الخدمات الصحية ويبهرني بأن مقدم الخدمة يقيّم نفسه في الوقت ذاته، حيث صرح أحد مسئولي وزارة الصحة بأن الخدمات المقدمة لمرضى السكلر في قسم الحوادث والطوارئ هي الأفضل حسب المعايير الدولية ولم يكلف نفسه بتقديم استبيان على أقل تقدير لمرضى السكلر ليتسنى لهم تقييم هذه الخدمات.

أيها المسئول هل قمت بزيارة غرفة في قسم الحوادث والطوارئ؟ وهل قمت بزيارة الأجنحة التي يتلقون العلاج فيها؟ هل هناك بروتوكول يبيح لك أن يتألم مريض ويكتوي بالألم ويناهز عمره الأربعين وتجد الدموع تنهمر على وجنتيه؟ من المشاهد التي عاصرتها وهي تدمي العين وتقرح القلب مريض سكلر يطلب الرحمة من الأطباء ويقفون متفرجين بسبب قرار إداري يمنعهم من التخفيف من آلامه، مشهد آخر امرأة لم تقم بزيارة عيادة المركز الصحي ولا مجمع السلمانية الطبي لأكثر من عامين لأنها لا تجد من يخفف من آلامها بسبب البروتوكول الذي يُزعم أنه الأفضل وتبقى تنازع الألم على الفراش الأبيض.

وفصل آخر من المشاهد حيث لا يخفى عليكم أحبة انتقلوا إلى رب رحيم وهم في عمر الزهور أحدهم نازع الألم في قسم الحوادث والطوارئ بسبب التدرج في العلاج وهو قرار إداري بحت حيث يعاني المريض في جميع مراحل نوبة الألم لينتقل للجناح ويفارق الحياة فيه وهو الأخ العزيز الشاب الخلوق المرحوم حسين الجفيري.

القرار الإداري بمنع الأطباء معالجة مريض وعلى رغم أنه يمر عليه الأطباء ولكن ليس بيدهم أي حيلة للتخفيف من ألمه حتى يصل عنده نسبة الدم 2 ويهبط مستوى الأوكسجين ليقوموا كآخر مرحلة بإنعاشه وتوصيل جهاز التنفس له ليمكث مدة طويلة بانتظار سرير شاغر في العناية القصوى والتي امتلأت بمرضى فاق عددهم نصف الأسرّة الموجودة في وحدة العناية القصوى وللعلم هو موظف في وزارة الصحة وهذا هو التكريم الذي حصل عليه.

لتكتمل الفصول ولا تنتهي مشاهد الرواية نجد أطباء في المراكز الصحية يعاملون المرضى بازدراء ولا ضمير أو إنسانية ولا يطبقون برتوكول وزارة الصحة على أقل تقدير ولكن من أمن العقوبة أساء الأدب، ولو كانت وزارة الصحة تحاول تحسين خدماتها المقدمة للمرضى لقامت بمحاسبة كل من يُهين المرضى ولا يتعامل معهم بإنسانية، حتى لا يتمادوا لحد إهانة المريض والاستخفاف بآلامه؛ وهذه المبررات ليست أقل من انعدام للضمير والإنسانية من مسئول في قسم الحوادث والطوارئ الذي تكررت ضده الشكاوى، وعندما لم يجد رادعاً له يهدد المرضى بأنه لا يُبالي بأكبر مسئول في وزارة الصحة على رغم من تقديم شكوى رسمية من أكثر من مريض بخصوصه بسبب تصرفاته، كما أن تصرفاته اللامسئولة أخذت مساحة في الصحف المحلية حتى تصل شكوانا للمسئولين في وزارة الصحة ولكن لا حياة لمن تنادي «نؤذن في قربة مقضوضة»!

ناهيك عن ذلك بأن القرارات الإدارية تطبق مباشرة حتى لو أرسلت عن طريق الواتساب، ولكن القرارات التي تُطالب بالتخفيف من معاناة مريض السكلر والتقليل من ساعات الانتظار والنظر في البروتوكول العلاجي يُركن على جنب ولذلك يتبين لنا بأن هناك خللاً إدارياً صارخاً ويجب محاسبة المسئولين عن إصدار القرارات الإدارية وإهمال القرارات التي تساهم في التخفيف من آلام المرضى الذين يحتضرون.

حميد المرهون


مرة أخرى مع مرضى السكلر... ومحلك قف

لقد أسمعت لو ناديت حيًّا ... لكن لا حياة لمن تنادي... أمام سيل المشاهد اليومية التي تتجلى لنا، وتقع عليها أنظارنا، وترقُّ إليها مشاعرنا، وتسمع بها آذاننا وهي تنقل دوي وصرخات مرضى السكلر أنفسهم الذين يستنجدون بقدرة من يملك القدرة على درء آلامهم المستعصية والمزمنة، ويطلقون كلمات الغوث والنجدة بمن يملك العلاج والدواء المخفف لآلامهم، لكن على رغم كثرة العتب واللوم المسطر عبر الصحف يبقى حبراً على ورق، والذي يتزامن مع ارتفاع وتيرة الشجب والاستنكار لنص القرار الإداري الذي فرضته إدارة السلمانية قسراً على الأطباء وتجبرهم على ضرورة التقيد بمضمون ونص هذا القرار الملزم للطبيب الذي تقع عيناه على مشاهد مؤلمة لمريض يكتوي بآلام مميتة لكن شرط الانتظار حتى مضي 8 ساعات ليقرر في أعقاب ذلك إما صرف الدواء المسكن وإما ترخيصه، تبقى مشكلة بحاجة الى إعادة نظر وخاصة إذا تعدى وتجاوز الطبيب حاكمية هذا القرار المتعسف فإنه يحال إلى التحقيق والمحاسبة مباشرة من دون النظر والاعتبار الى الوضع الانساني والرحماني المتمثل أمام ناظريه ومحاولته الشجاعة لانقاذ حياة مريض كاد أن يموت ودون النظر لسبب كان المحرك الاول ومدعاة بالنسبة اليه لتجاوزه القرار المتشدد. وفي ضوء كل هذا وعلى رغم حزمة الدعوات الصادرة من أكثر من مسئول بخصوص وزارة الصحة وتوجيهاتهم بتسريع وتيرة علاج مرضى السكلر أنفسهم؛ تبقى التصريحات في نهاية المطاف حبراً على ورق لا تجدي قيمة، فيما الواقع يجزم ويرصد مشاهد دموية أكثر بؤساً مما تستطيع الأقلام نقله ...

المريض لهذا اليوم موقعه من الإعراب يمثل ابني الذي يبلغ من العمر 19 عاماً، توجه ناحية طوارئ السلمانية في تمام الساعة 11 ليلاً وهو يكتوي بآلام السكلر المبرحة، وكنت أنتظر الطبيب المتواجد على النوبة أن يبادر بمنح وإعطاء ابني أي شيء يساعد على تخفيف آلامه لكن كل ما قام به هو الانتظار القاتل الذي كاد أن يقتل ابني لولا رحمة رب العباد وعنايته وإقدامي مباشرة على خطوة اخراج ابني على الفور من السلمانية يوم السبت (22 يونيو / حزيران 2013) والتوجه به الى مستشفى خاص لكان الآن في عداد الموتى لا سمح الله... هنالك أمنيات وطموح لكن لن نبلغ بها حد الافراط والخيال ونسبح مع الطيور فيه وإنما بما يمليه علينا الضمير الانساني والواقع الذي نعايشه ونعيشه بكل معاناته... ونسطركلمات الأمنيات التي نأمل ألا تطرح عبثا في السرد دون جدوى ...الى متى نتخذ من سيل الكلمة والنقد والشجب حلاً لنا، ناهيك عن استدرار عواطف القراء وفئة الجمهور، لكن نرى كل ذلك في جنب وفي حل عن الواقع الذي يكشف لنا أشياء أخرى هي الجمود بعينه وعدم الاهتمام والاهمال لكل ما يدور حول قضية الوفيات المتزايدة لمرضى السكلر.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


جسور أم قشور

لا ينكر أحد مدى الفاجعة التي صدمت البحرين الأسبوع الماضي بمصرع فتاتين إثر سقوط السيارة من أعلى كوبري السيف... إلا أن الصدمة الأكبر فاجعة، تتمثل في السبب الرئيسي وراء هذه المصيبة، ألا وهو ضعف السياج الحديدي للكوبري.

وأمام السرعة القصوى التي شهدناها لمعرفة أسباب الحادث ومجرياته، والتي جاء في مقدمتها توجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ونزوله شخصياً لتفقد مكان الحادث، أمر يدلل على خطورة القضية المترتبة على هذه الحادثة، حيث تم استنفار وزارتي الأشغال وإدارة العامة للمرور بوزارة الداخلية للوقوف على تفاصيل ومسببات الحادث.

لنقف وقفة عما تقوم به وزارة الأشغال من إجراءات إثر الحادث، وفق التصريح الذي أدلى به وزير الأشغال أنه سيقوم شخصياً بجولة تفقدية للجسور بمختلف مناطق البحرين من أجل الوقوف على ضمان توافر معايير الأمن والسلامة في الحواجز الموجودة على جوانب تلك الجسور وفق الإجراء الذي اعتادت وزارة الأشغال القيام بها في السابق.

والسؤال هنا، هل الإجراءات التي اعتادت وزارة الأشغال القيام بها تضمن توافر معايير الأمن والسلامة في الحواجز الموجودة على جوانب تلك الجسور؟ وخاصة أن هذه الإجراءات اعتادت الوزارة القيام بها؟ ألم يكن من الأولى أن تتخذ هذه الخطوة قبل استلام هذه الجسور من المقاولين الذي قاموا ببنائها، إن المحافظة على السلامة العامة تتطلب هذه الإجراءات مسبقاً.

وفي التفاصيل الأولية الصادرة عن مدير إدارة الثقافة المرورية بالإدارة العامة للمرور أن إحدى السيارات كانت تستقلها 3 فتيات وتسير على الشارع المذكور فوق الجسر باتجاه الغرب وتفاجأت سائقتها بانحراف سيارة كانت تسير أمامها واصطدمت بالحاجز الأسمنتي، وأثناء محاولة السائقة تفاديها فقدت السيطرة على السيارة واصطدمت بالحاجز الحديدي ومن ثم هوت السيارة أسفل الجسر، ما أدى إلى وفاة اثنتين وتعرض الثالثة لإصابة بليغة.

والسؤال هنا إلى المسئولين المعنيين: ما الأسباب التي دعت السيارة الأولى للاصطدام بالحاجز الأسمنتي؟ إن هذه الحادثة لا تثير الشفقة على روحي فتاتين فحسب، بل إنها قضية تستحق المتابعة من جميع المسئولين، ومحاسبة كل من كان له يد للوصول إلى هذه النتيجة. إن هذه المسألة لا نريدها كمواطنين أن تقف عند منحى التحقيق فحسب، ولتكن المحاسبة لكل من كانت له يد في ذلك.

كم جميل أن نرى التطور المدني والعمراني يقام هنا وهناك، والجميل أن يصاحب هذا التطور بتخفيف بعض مشاكلنا المدنية والتي منها مشكلة الاختناقات المرورية، ولكننا نريد جسور ولا نريد قشور.

سيدعدنان صادق العلوي


«مركز صحي» رفض استقبال مريض قبل انتهاء العمل الرسمي

كانت زوجتي تشكو من دوخة شديدة ومن التقيؤ، فتوجهنا معاً في تمام الساعة 1:15 ظهراً إلى مركز صحي، هنالك في مكتب حجز المواعيد رفض الموظف أن يستقبل حالة زوجتي بحجة انتهاء ساعات العمل الرسمي، علماً أن العمل في المراكز الصحية ينتهي في تمام الساعة 2 ظهراً.

وبعد إصراري على متابعة حالة زوجتي، قام موظف حجز المواعيد بإرشادي لغرفة المعالجة بصورة مهينة واستفزازية، حيث كان يتحدث بالهاتف ويضحك ويمزح، وهو يشير بيده بالطرد مشيراً إلى جهة غرفة المعالجة.

توجهت لغرفة المعالجة، حيث قامت إحدى الممرضات بقياس ضغط زوجتي، وأحالتها لغرفة المسئولة للعلاج، توجهت للغرفة المقصودة فلم تكن الطبيبة بداخلها لأنها كانت في اجتماع، وبعد الانتظار توجهت إلى إحدى الممرضات والتي بدورها اقترحت عليّ الدخول على إحدى الطبيبات في إحدى الغرف فليس لديها مرضى، غير أن هذه الطبيبة رفضت علاج زوجتي متذرعة بأن وقت عملها قد انتهى، وقامت بطردي وزوجتي من غرفتها بصورة مهينة، وعلى إثر ذلك جرت مشادة كلامية مع المسئولين في قسم حجز المواعيد.

وفي هذه الأثناء، جاء أحد الأطباء، وهو الدكتور يوسف نوح، وأبدى استعداده لعلاج زوجتي دون أن يطلب منه أحد ذلك، تكرماً منه ومساعدة لما رأى التعب على وجه المريضة، وهنا نتوجه له بالشكر الجزيل على تصرفه النبيل، حيث أدى مهنته بإخلاص حقيقي.

السؤال الذي ينثيره على عجالة، من يقع عليه العتب؟ هل على المريض الذي طرق باب المساعدة قبل ساعة كاملة عن انتهاء الدوام الرسمي في المركز، أم على الطبيبة التي رفضت علاج زوجتي وهي مازالت في وقت الدوام الرسمي؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


قرارات الغريزة

قراراتُ الغريزةِ لم تحُلَّ مشاعري..

فهي كبقايا الثلج

تخطُفها الرِّياح هزيلةً

فترحلُ في تواريخينا الشخصيَّة

وتحترفُ البقاء..

أزليةٌ تهيِّجُ نفسها في بطنِ الصَّقيع

وتحبسني في العسَى كرهينة..

فأنا عاكفُ في نواحٍ كثيرةٍ،

فقد اهتَدي يوماً لضمانِ الحقيقةِ..

فنزاعُ تصوِّر الأشياء قد يُلغي حقيقتها

فالتصوُّرات ترسُمُ النهاياتَ السعيدة.. والتعيسةَ

ولا نهايةَ في جدليّتي بتصوري للقائك..

فلو قلَّ تفكيري بك لدثَّرتني المُغالطَات..

فقل لي، كيف نعرفُ ما أرادتهُ الإرادةُ

والأفكار تلاحقُ نفسَها

كقائدٍ أعمى يُعيدُ شريطهُ في كل يوم

ويعيد حربهُ في كل يوم

فيفرُّ يوماً ويكرُّ يوماً

ثم يعدُّ جيوشهُ لغد ٍ

في مكانٍ ما قد اختفى من رسم الخريطة

لكنه لا زالَ في مشاعره، وإن ناقضتهُ قراراتُ الغريزة..

حسن مرزوق

العدد 3945 - الثلثاء 25 يونيو 2013م الموافق 16 شعبان 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 27 | 5:21 م

      الله يأخذ حقنا منكم

      الله يأخذ حقنا منكم
      قسم بالله أن الكفار ماتعملنهم نفس المرضه
      الله يأخذ حقنا منكم ياوزير الصحه و أعوانه

    • زائر 24 | 5:32 ص

      للأسف الشديد أغلب المراكز الصحية تنهي وقت الدوام قبل موعد انتهائه أين وزير الصحة من هذا الفساد؟

      لو أن جميع المراكز الصحية تلزم بوقت نهاية الدوام لما حصلت هذه المشكلة وغيرها وخاصة لمرضى السكلر الذين لايتحملون الانتظار
      أين وزير الصحة عنهم؟

    • زائر 22 | 4:37 ص

      بالفعل مركز الكويت الصحي بالمنظقة الغربية غير ملتزم بالمهنية

      يجب النظر في هذا الموضوع الهام من قبل المعنيين بوزارة الصحة بالفعل مركز الكويت الصحي بالمنظقة الغربية غير ملتزم بالمهنية من قبل بعض الموظفين أو بعض الأطباء بالنسبة لي لا أذهب الى ذلك المركز المذكور من مدة بسبب المعاملة مع العلم إنني من إحدى قرى المنطقة الغربية وأفضل أن أذهب الى مركز كانوا الصحي بمدينة حمد بعد إنتهاء الدوام بمركز الكويت الصحي .

    • زائر 23 زائر 22 | 5:06 ص

      انا معك في هذا

      كلامك عين الصواب مرة من المرات ذهبت الى مركز الكويت الصحي الفترة المسائية وعند وصولي الى التسجيل أخبرني الموظف بأنه أنتهى وقت التسجيل مع العلم باقي ساعة عن إنتهاء وقت الدوام وقال لي يجب الذهاب الى مركز كانو فذهبت الى هناك وعند التسجيل قال لي الموظف يجب عليك المعالجة بمركزك الصحي فأخبرت الموظف بما جرى فالموظف ماشاء الله عليه ماقصر معي وأخذ بطاقتي وتم التسجيل الرجاء من مسؤول المراكز الإهتمام بالأمر. وشكرا للوسط

    • زائر 21 | 3:56 ص

      الرجاء.... امر مهم

      النظر في أمر مسؤولة مركز الكويت واطبائهم النظر فيهم وذلك لعدم وجود احترام وخصوصيات وعلاج لجميع المرضي وخاصة مرضي السكلر السكلر السكلر الرجاء ثم الرجاء......

    • زائر 20 | 2:22 ص

      أين خيرات وثروات هذا البلد ؟ امن الصعب بناء مستشفى لهولاء المرضى ( السكلر )

      نحن في بلد غني بخيراته لكن كل هذه الثروة مملوكة الى اشخاص وتحت تصرف اشخاص وتوزيعها الى الاجانب والشعب كل يوم يموت والشعب يموت .

    • جعفر الخابوري | 1:31 ص

      يحدث

      شفت الموضوع والمريض يترجاهم عشان يساعدون زوجته ولاكن أبدآ لا حياة لمن تنادي أشكر المريض الذي نشر الموضوع عشان يشوفون شلون معاملت مركز الكويت القاسية على جميع مرضاهم

    • زائر 15 | 1:19 ص

      شوف مركز جاسم دوار 17

      الشكر الجزيل لمسئولة المركز الدكتورة وفاء المحترمة الرائعة تحترم جميع المرضي وخصوصياتهم وخاصة لمسكلرين

    • زائر 13 | 1:07 ص

      احنا تبع مركز الكويت القاسي

      هاذا المركز قاسي المعاملة بمعني الكلمة من رئيسة المركز الي منظف المركز .... المعاملة قاسية وخاصة للمحرومين المسكلرين المظلومين

    • زائر 10 | 12:56 ص

      مشكوووووورين

      نشكر صحيفة الوسط للاستماع لكل المرضي ونشر قصصهم بمصداقية وخاصة لمرضي السكلر المظلومين

    • زائر 9 | 12:54 ص

      بحرانية

      مرة رحت مركز الكويت وقالت أحدى الطبيبات المدعيات أنني أمثل أفلام وساعدتني صحيفة الوسط الرائعة في نشر الموضوع وللحين لا يوجد رد ولا أهتمام من قبل وزارة القتل أوه قصدي وزارة الصحة

    • زائر 6 | 12:42 ص

      أني شاهدة

      شفت الموضوع والمريض يترجاهم عشان يساعدون زوجته ولاكن أبدآ لا حياة لمن تنادي أشكر المريض الذي نشر الموضوع عشان يشوفون شلون معاملت مركز الكويت القاسية على جميع مرضاهم

    • زائر 3 | 11:32 م

      ربنا يساعدك

      ربنا يساعدك صدق الموضوع مؤثر جدآ لدرجة قعديت اصيح .... ويش هاي الدكاترة صدق دكاترة خرطي المصريين محترمين ومعاملتهم محترمة

    • زائر 8 زائر 3 | 12:48 ص

      الرجاء النظر

      الصراحة قصة حقيقية وربنا يساعد المريضة وزوجها على هذة المعاملة المعتاذة من الذين يدعون أنفسم أطباء مركز الكويت الصحي

    • زائر 2 | 11:29 م

      بحرانية وبس

      الرجاء من مسؤلة المراكز الصحية بل البحين المحترمة النظر في أمر مركز الكويت الصحي لان لا يوجد أحترام لاي مريض وخاصة مرضي السكلر اللذين يصبحون ذليلين لمسؤولة المركز ....

    • زائر 1 | 11:26 م

      بحرانية وأفتخر

      معرووووووف هاي أخس مركز شفتة بل البحرين هو مركز الكويت الصحي بل المنطقة الغربية ....

اقرأ ايضاً