قال نبيل فهمي وزير الخارجية المصري الجديد اليوم السبت (20 يوليو/ تموز 2013) إن مصر ليست لديها النية لاعلان الجهاد في سوريا إلا أنها ما زالت تدعم إرادة الشعب السوري في الحرية.
وكانت جماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس المعزول محمد مرسي انضمت الشهر الماضي إلى دعوة بعض علماء الدين السنة إلى الجهاد ضد الحكومة السورية وحلفائها الشيعة.
وفي إشارة إلى توجه جديد قال فهمي للصحفيين إنه ليست هناك نية للجهاد في سوريا.
ولد الديره
كفو والله ،هدا عشمنه ف الوجه الجديد لمصر
مصر الجديدة يمكن ان تلعب دور الساعي الحميد
ليس مطلوب من مصر الجديدة دعم الدكتاتوريات ومنهم نظام الاسد الذي رفع الغرب و عرب و جهاديين في وجهه قميص الحرية و قمصان اخرى ملطخة بدماء الضحايا فلا هم باكون على الحرية ولا على الضحايا . مطلوب من مصر ان تمارس ضغوطا على الجميع ليلتقوا على طاولة دون شروط و على الاسد يبحث في صيغة لانتقال السلطة لمعارضة تحترم تعددية الشعب و طموحاته
اذا عندكم نية للجهاد خلوها لاسرائيل وكفى تخبط
راحت القدس وراحت الارواح وللحين تحلمون بالبطولات في بلد مسلم خلكم من هلوسة رجال الدين الطائفيين واستمعوا لصوت العقل والحكمة .