صرح المحامي العام الأول عبدالرحمن السيد بأن النيابة العامة واصلت تحقيقاتها في قضية التفجير الذي وقع بضاحية السيف قرب احد المجمعات التجارية بتاريخ (28 يوليو/ تموز 2013).
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام عدد من الأشخاص بتفجير سيارة عن طريق حرقها وبداخلها أسطوانة غاز ما أدى إلى انفجارها بضاحية السيف.
وبعمل التحريات اللازمة تم التوصل إلى هوية مرتكبي الواقعة، وتم القبض على أحدهم حيث تم استجوابه بما أسند إليه، واعترف تفصيلياً بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع متهمين آخرين, حيث قرر المتهم أنه بيوم الواقعة قاموا بسرقة إحدى السيارات وسرقة لوحات سيارة أخرى وتركيبها على السيارة المسروقة لتضليل الشرطة, وقاموا بأخذ اسطوانة غاز وبترول ومولوتوف لتنفيذ العملية وتوجهوا إلى ساحة ترابية بالقرب من أحد المجمعات التجارية بضاحية السيف وقاموا بإشعال السيارة بعد وضع الاسطوانة بالمقعد الخلفي مما أدى إلى اشتعال السيارة وانفجار الاسطوانة.
وقررت النيابة حبس المتهم 60 يوماً على ذمة التحقيق وعرضه على الطبيب الشرعي, كما طلبت أسبقيات المتهمين واستعجال ضبطهم وإحضارهم وطلب التحريات التكميلية.
فارس الغربية
الزائر2.. اختلف معك.. أنسيت هناك اكثر من 120 شهيد للحظة لم يحاكم القتلة.. أنسيت هدم المساجد للحظة لم يحاكم من حرض و من نفذ.. أنسيت هتك الأعراض للحظة لم يحاسب من قام بالتعدي على الأعراض.. أنسيت تحريض الإعلام الرسمي و شبه الرسمي للحظة لم يحاكم أحد منهم.. أنسيت ........... دائما تسجل ضد مجهول.. لكن على عشاق الحرية و الديمقراطية على قولة المثل (تجيه التهايم و هو نايم). هون ما نزل بنا انه بعين الله.
في البحرين فقط
لا تقيد جريمه ضد مجهول