نشر وكيل وزارة الخارجية للشئون الإقليمية ومجلس التعاون السفير حمد العامر، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، مقالة وصفها بـ «المهمة»، تتحدث عن «التحالفات المتوقعة بين دول مجلس التعاون وإسرائيل حول تفكيك البرنامج النووي الإيراني»، للكاتب آرون كولمان.
السفير العامر، غرّد بعد نشره للمقالة المذكورة، وقال: «عندما تضيق بك الدنيا ابحث عن صديق جديد». ولم يكتف بذلك، إذ نشر بعد ساعة تقريباً من نشر المقالة تغريدة أخرى، قال فيها: «هي الدنيا صديق اليوم يختلف عن صديق الأمس.. مصالح وأهواء وأهداف... لم تعد الصداقات التاريخية تنفع ولم يعد حليف الأمس ينفع... ابحث عن صديق جديد».
ونبّه إلى ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إذ قال الأخير، بحسب تغريدة للسفر العامر: «إيران تساهم في عدم الاستقرار في البحرين ولبنان واليمن ودول أخرى».
وتفاعل بعض المغردين مع تغريدات العامر، وقال مغرد: «مثل مثلنا اللي يقول أنا واخوي على ولد عمي وأنا ولد عمي على الغريب؟ أو مثل المثل الصيني عدو عدوي صديقي؟»، فيما ذكر مغرد آخر «لكن اختاره بعناية وأهم صفاته رجاحة عقله وإيمانه بالله سبحانه».
المقالة التي نشرها السفير العامر، تحدثت عن لقاءات واجتماعات عقدتها إسرائيل مع «شخصيات بارزة من عدد من الخليج والدول العربية الأخرى في الأسابيع الأخيرة، في محاولة لحشد تحالف جديد قادر على حجب محرك الأقراص في إيران تجاه الأسلحة النووية».
المقالة التي نشرت معلومات عن تقارير إعلامية تحدثت عن سلسلة من «اجتماعات مكثفة» بإشراف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مع ممثلي هذه البلدان، كما ذهب مسئول رفيع في زيارة سرية إلى إسرائيل.
وألمح المقال إلى أن عدداً من البلدان، مثل المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة، قد عارضت جهاراً البرنامج النووي الإيراني.
العدد 4046 - الجمعة 04 أكتوبر 2013م الموافق 29 ذي القعدة 1434هـ
وشهد شاهد من أهلها
نعم إننا نعيش في زمن الانحطاط وا... السياسي...
المهم ان لايتم التنازل للشعب
سنتحالف مع الشرق والغرب ومع الشمال والجنوب ولو اضطررنا للتحالف مع الشيطان نفسه فكونوا واثقين باننا سنفعل...المهم ايها الاعزة ان لانتنازل ولو قيد انملة للشعب مهما كانت العواقب والتضحيات
نعم عندما تضيق بك الدنيا ابحث عن صديق جديد ولكن ليس اسرائيل من قتلت الشعب الفلسطيني وشردته في شتى بقاع العالم ... على الاقل خلوا عندكم....
وا فلسطيناه
ان تعامل دول الخليح العربية مع العدو الصهيوني كان تحت الطاولة و الآن فهو فوق الطاولة ، لهذا لا نستغرب كل الحقد على المقاومة والممانعة المتمثلة في حزب الله ، لأن هذا الحزب هزم اسرائيل
ليس بغريب
ورد في الحديث بما معناه . انكم ستصالحون الروم ثم ستحاربون عدوا من وراؤكم الى نهاية الحديث ... وهذه من اشراط الساعه الصغرى .. فلا عجب من ذلك
تمويل الحرب
يجب على دول الخليج دفع فاتورة الحرب مقدما حتى يتم القضاء على ايران كقوة اقليمية و تضل اسرائيل هي القوة الوحيدة على الشرق الاوسط و بعدين اللي ما يسمع الكلام نقرص اذونه
بعض من يصرح
ليسوا سوى أدوات خالية من الإنسانية ولا تحمل ذرة استقلال. فكرها ساذج ومثال على التخلف الذي يحاول الغرب إيهامنا أننا نعيشه، في حين أن التخلف لا تمثله سوى الأنظمة القمعية ومطبليها، وبقية المجتمع لا تختلف تركيبته كثيراً عن غيرها من المجتمعات.
اذا أمريكا ما نفعتكم
بتنفعكم اسرائيل المستقوية أصلا بأمريكا؟؟
@
هكذا مصير الغريق يتخبط لعل احد ينقذه من الهلاك ..
شعب البحرين قاوم الصهيونسة
شعب البحريين يرفض الصهيونية الاسرائيلية...
يعني وصلنا الى مرحلة يتكلمون فيها علنا عن علاقاتهم مع الكيان الصهيوني ؟
مبروك التحالف الجديد
في ميزان حسناتكم.. . هههههه
اسرائيل صديق رغم قتلها ملايين من "أهل السنة" !
هذه اسرائيل يامسلم !!
لا توجد اشاره في القران لإقامة علاقة مع اليهود بل المقاطعه والحذر !!
التحالف مع الشيطان مثلا !
هل الباب مفتوح للتعامل مع دوله إسرائيل والكيان الإسرائيلي لانها عدوة عدوي
هنا أتذكر قول المتنبي (كفى بك داءً أن ترى الموت شافيا)..
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا
تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيــتَ أَن تَـــرى صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا
إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا
وهل تكون إسرائيل هي الصديق الجديد ؟؟ طامة كبرى..!!
«عندما تضيق بك الدنيا ابحث عن صديق جديد».
العرب ما يتعلموون و يتشدقوون باسرائيل
يوم واحد بيعرفون وين بفلتونهم
وهل الصديق المرتقب " اسرائيل " اوفى من الشعب ان صادقته
لا تبحثوا عن اصدقاء اذا صادقتم الشعب فهو اوفى صديق
{{{ كلمة حق }}}
اذا كان الخبر صحيح نأيد التحالف مع العدو ضد اخونا في الدين لان الاخير ناوي علينا بالشر والتوسع اما اسرائيل شرها مردود عليه فقط بالتسامح والدبلوماسيه 000 وشكرااا
لو اجتمع كل الخلق على ان يضروك لما ضروك
كن مع اللة واللة الناصر ..اما هؤلاء الحكام العرب فهم عملاء وتحت يد اسرائيل وستنتصر الجمهورية الاسلامية الإيرانيه على هذا الورم(اسرائيل)
تقصد عندما تضيق بك الدنيا ابحث عن عدو جديد
لعلك تعلم بأنه في العالم ليست هناك صداقات دائمة ، بل هناك مصالح متبادلة ....وهذه المصالح لا يمكن أن تتقاطع مع عدو الدين (اسرائيل) مهما كان هجر امريكا لكم....صديقتكم السابقة.