اقتحم عشرات الجنود الإسرائيليين، اليوم الثلثاء (8 أكتوبر/ تشرين الأول 2013)، ساحات المسجد الأقصى في القدس، وسط احتجاجات من الفلسطينيين.
وقالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث في بيان تلقت يونايتد برس انترناشونال نسخة منه، إن فرقة من المجنّدات الإسرائيليات بلباسهن العسكري يقدّر عددهن بنحو 90، ونحو 18 عنصرًا من المخابرات، وكذلك نحو 13 طالبًا جامعيًا يهوديًا اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة وسط حراسة مشدّدة من قبل القوات الخاصة. وأوضحت أن فرقة المجندات انقسمت إلى 5 مجموعات فرعية ضمن ما بات يعرف جولات الإرشاد والاستكشاف العسكري، لافتة إلى أنه وبشكل متزامن تمركزت عناصر من القوات الخاصة عند منطقة الكأس وبجانب حلقات العلم التي يرتادها طلبة فلسطينيون في ساحات الأقصى، وتجولوا في الجامع القبلي المسقوف، والأقصى القديم والمصلى المرواني، ومسجد قبة الصخرة. وقالت مؤسسة الأقصى إن الاحتلال يحاول أن يفرض واقعًا جديدًا في المسجد الأقصى، من خلال حملات مركزة لاقتحامه، وتوفير وجود مكثف فيه، فيما يعتمد أحيانًا أسلوب اسلوب الفردية. واحتج المئات من الفلسطينيين المتواجدين في المكان وغالبيتهم من الطلاب، على قدوم القوات الإسرائيلية، وردّدوا هتافات تكبير وتهليل. وقالت المؤسسات الفلسطينية المهتمة بشؤون القدس، إن عمليات اقتحام المسجد الأقصى تكرّرت في الآونة الأخيرة بشكل لافت من قبل قوات إسرائيلية ومتشدّدين يهود، محذّرة من تداعيات تلك العمليات.
تستاهلون يالخونة
لما النظام السوري هو الوحيد الذي زودكم بالمال والسلاح والاننظمة العربية او العبرية سموها ماشئتم في سبات متعمد واول ما ضربت سوريا ياخونة ايدتم. اسقاط النظام بينما سوريا الاسد المقاومة هي من قبلتكم كلاجئين لكن انقول اكلوها ويارب حتى ايران تقتطع معوناتها عنكم خل قطر والسعودية بدل ما يمولون المرتزقة الاجانب خل يعطونكم فلس احمر بل خل ينصفوكم اعلاميا