العدد 4061 - السبت 19 أكتوبر 2013م الموافق 14 ذي الحجة 1434هـ

الفضلات الآدمية

يوجد خزان بأسفل مؤخرة الطائرة لتجميعها ومعالجتها كيميائياً عبر تعقيمها من الميكروبات والطفيليات، ثم تُضَاف رائحة ولون إلى مياه دورات المياه المرشحة والمعالجة كيميائياً حتى يعود الركاب استخدامها في الشطف الذاتي، وفي الطائرات الحديثة يتم شفط الفضلات من دورات المياه بواسطة فروق الضغط الجوي خارج الطائرة وداخلها، وتُفرَّغ الخزانات في أماكن محددة بالمطار مجهزة خصيصاً لهذا الغرض، ويُدرَّب العاملون في تلك المواقع على هذا النمط من العمل.

العدد 4061 - السبت 19 أكتوبر 2013م الموافق 14 ذي الحجة 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً