قالت المحامية زينب عبدالعزيز، إن حسين رمضان المحكوم بالسجن 10 سنوات في قضية ما يُعرف بـ «ائتلاف شباب 14 فبراير»، وُضع تحت المراقبة الطبية بمستشفى الطب النفسي.
وأوضحت عبدالعزيز في تصريح لـ «الوسط»، أن «رمضان سبق أن تقدم خلال جلسات التحقيق والمحكمة بطلبات لعرضه على طبيب نفسي، بعد أن كان يشكو من تأثره نفسياً جراء التعذيب الذي تعرَّض له، ولم تتم الموافقة على كل تلك الطلبات، إلى أن حققت معه وحدة التحقيق الخاصة في النيابة العامة عن شكوى تعرّضه للتعذيب، إذ جدَّد طلبه بعرضه على طبيب نفسي، وتمت الموافقة على طلبه».
وأشارت إلى أن رمضان وُضع منذ أمس الأول (الأحد) تحت المراقبة الطبية بمستشفى الطب النفسي، من دون تحديد فترة بقائه هناك.
العدد 4070 - الإثنين 28 أكتوبر 2013م الموافق 23 ذي الحجة 1434هـ
ابشع الطرق في فن التعذيب تجدها هنا في مقبرة التعذيب ( سجون البحرين )
في هذا البلد يتعرض الناس الى ابشع انواع التعذيب
حقوق الانسان
مجرد عرضه على لجنه طبيه قررت تحوياه للعلاج النفسي, يدل بوضوح على كذب افتراءات ما يسمى بجمعيات حقوق الانسان و معها الجمعيات المعارضه.
من جانب اخر, قد يكون محتاج للعلاج النفسي بسبب اخر غير اتعذيب؟ لماذا نسمع لجانب واجد فقط؟؟
لماذ كل هذا التعذيب
اي انسانية واي اسلام تدعون
ماعندنا مساجين ياسميره رجب
وكل هذه الرائحه التي تفوح من سجونكم من وفاة اكثر من معتقل رأي وأكثر 100 معتقل خرج من سجنكم بعاهه مستديمه واكثر من بنت معتقله لديكم تعرضت للتحرش الجنسي وكثير مما لازال مخفي ومع الايام سيكشف فما ردكي ياسميره رجب فأنتي متهمه بالتغطيه والتستر على الجناة رسميا ؟
اجتنبوا كثيرا من الظن
لا ارى سببا يدفع بالمقرر الخاص بالتعذيب التابع للامم المتحدة للحضور للبلد فكل شيء طيب وفوق الفوق ، وما المعلومات الجديدة التي تلقاها عن حالات اعتقال وسوء معاملة في البحرين الا ويقصد بها تشويه الوجه الناصع لحالة حقوق الانسان في البلد، نعم ان تجديده الطلب لزيارة البحرين في 18 أكتوبرالجاري لا داعي له فهو مرحب به في كل وقت.