العدد 4174 - الأحد 09 فبراير 2014م الموافق 09 ربيع الثاني 1435هـ

«الكهرباء»: مُتخلفون عن «تسديد الفواتير» واجهونا بالسلاح

طالب المجلس البلدي في الاجتماع الاستثنائي أمس بإجاد حل لمتأخرات «الفواتير»
طالب المجلس البلدي في الاجتماع الاستثنائي أمس بإجاد حل لمتأخرات «الفواتير»

قال مدير إدارة خدمات المشتركين بهيئة الكهرباء والماء الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة: «نقطع التيار الكهربائي على من يرفض بتاتاً أية تسوية أو دفع ولو بالتقسيط، وهناك من الموظفين والمقاولين لدينا ممن أُشهر في وجههم السلاح ومن أُغلقت عليه محطة وشارف على الموت بداخلها».

جاء ذلك خلال اجتماع استثنائي طارئ بمجلس بلدي المحرق أمس الأحد (9 فبراير/ شباط 2014)، عقده على خلفية عكوف الهيئة على قطع التيار عن عدد من المنازل المتخلفة عن سداد الفواتير المترتبة عليها.

وأفصح الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، عن أن «الهيئة تمكّنت من تحصيل 13 مليون دينار كفواتير متأخرة على مشتركين من القطاعين الخاص والتجاري، وتمكّنت من خفض حجم المستحقات غير المحصلة لصالح الهيئة من 148 إلى 135 مليوناً».


«بلدي المحرق» يوصي برفض قطع التيار عن المتخلفين عن السداد ويطلب حلّاً جذريّاً

«الكهرباء»: 135 مليوناً متأخرات الفواتير... ومواطنون واجهونا عند القطع بالسلاح

البسيتين - صادق الحلواجي

أفصح مدير إدارة خدمات المشتركين بهيئة الكهرباء والماء الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، عن أن «الهيئة تمكّنت من تحصيل 13 مليون دينار كفواتير متأخرة على مشتركين من القطاعين الخاص والتجاري، وتمكّنت من خفض حجم المستحقات غير المحصلة لصالحة الهيئة من 148 إلى 135 مليوناً».

وقال الشيخ إبراهيم خلال اجتماع استثنائي طارئ بمجلس بلدي المحرق أمس الأحد (9 فبراير/ شباط 2014)، عقده على خلفية عكف الهيئة على قطع التيار عن عدد من المنازل المتخلفة عن سداد الفواتير المترتبة عليها، إن «المعلومات المثارة حول وجود تمييز لدى الهيئة في عمليات التحصيل وقطع التيار عن المتخلفين تماماً عن الدفع والتسويات، أمراً عارياً على الصحة، وهو ما تستطيع الهيئة أن تثبته بالأرقام».

وأوصى المجلس البلدي برفض قطع التيار الكهربائي عن المواطنين، وطالب بإيجاد حل جذري لهذا الموضوع ضمن قرار سياسي، لاسيما للحالات الاستثنائية التي تعتبر من ذوي الدخل المحدود أو المعدوم أو المتقاعدين.

هذا وأضاف مدير إدارة خدمات المشتركين «نقطع على من يرفض بتاتاً أية تسوية أو دفع ولو بالتقسيط، فهناك من الموظفين والمقاولين لدينا ممن أُشهر في وجههم السلاح ومن أُغلقت عليه محطة وشارف على الموت بداخلها. وليست سياسة هيئة الكهرباء والماء التحايل على المشترك وإعطائه معلومات خاطئة، فلذلك يبلغونهم أولاً بسحب المصهر (الفيوز) قبل قطع التيار كلياً من الخارج (الكابل الرئيسي)»، مستدركاً بأنه «لا نرغب في التأجيج ولا التصعيد، لكن لابد من التسوية، ونتجنب القطع في الصيف ورمضان، والشتاء هو الفترة الأفضل».

وفي تفاصيل أكثر، ذكر الشيخ إبراهيم أن «أكبر مبالغ فواتير متراكمة بحسب المجمعات السكنية من المجمع رقم 300 تبلغ 14 مليوناً و300 ألف دينار، وهي ذات تعرفة مرتفعة، وقد لا يكون هذا المبلغ متأخرة بفترة طويلة. وأما المجمعات التي تبدأ من رقم 200 وحتى 300، وهي أغلبيتها في محافظة المحرق فقيمة المتأخرات المترتبة عليها تبلغ 14 مليون دينار. كما توجد متأخرات في مجمعات سكينة بمناطق أخرى مثل الرفاعين بالمنطقة الجنوبية، وكذلك المحافظة الوسطى وغيرها البحرين سواء بالقطاع التجاري أو السكني».

وتابع الشيخ إبراهيم «ما حدث منذ بداية شهر ديسمبر/ كانون الأول بالعام 2013، بدأنا عملية التحصيل بطريقة أوسع، فأكثر الحسابات التي تترتب عليها مبالغ بأكثر من 50 ألف دينار أغلبيتها خضعت للتسوية، وهي تشمل الشركات والفنادق والمصانع التي حاولنا تحصيل ما يترتب عليها. وقلصنا الفارق من 148 إلى 135 مليوناً كإجمالي متأخرات»، مستدركاً بأن «ديوان الرقابة المالية والإدارية غالباً ما تشير إلى هذا الموضوع، وعلى هذا الأساس بدأنا عملية القطع على القطاع التجاري، وقلّصنا الفارق إلى 135 مليوناً خلال شهرين فقط، وهو يعتبر مبلغاً كبيراً سيوجه إلى صيانة شبكتي الكهرباء والماء، وبعدها توجهنا لغير البحرينيين، وثم إلى البحرينيين».

وبيّن الشيخ إبراهيم أنه «توجد 400 حالة تم تقسيط المبالغ المترتبة عليها على مدى 4 أعوام بتنسيق ودراسة مع وزارة التنمية الاجتماعية بناءً على معايير مختلفة لديها»، مؤكداً أنه «لا نقوم بالقطع والتسوية على أساس الاسم أو المنطقة، بل على أساس رقم الحساب والرقم الشخصي وفترة عدم السداد، ولا يمكن أن نساوي من يدفع مع من يمتنع».

وعن طريقة التحصيل بالنسبة للمشتركين من القطاع السكني، شرح الشيخ إبراهيم «قمنا بالبدء على أساس 10 بحرينيين و10 غير بحرينيين، ثم 26 من البحرينيين و26 من غير البحرينيين، وهم ممن تتراوح مبالغ الفواتير المستحقة عليهم بين 10 و24 ألف دينار، وتم الاتفاق معهم إما التسوية للسداد على مدى عامين أو القطع، وهناك من سدد ومن قطعنا عليه ومن خضع للتسوية»، مردفاً «بعدها أرسلنا 176 رسالة مشتركة في محافظة المحرق، وأرسلنا 307 خطابات بنفس الطريقة إلى كافة مناطق البحرين، وكان الحد الأدنى لها 5 آلاف دينار و12 كحد أقصى، ومعدل الفواتير المتراكمة على الحسابات في محافظة المحرق بمعدل 67 فاتورة غير محصلة».

وتطرق الشيخ إبراهيم إلى تكلفة إنتاج الكهرباء والماء وحجم الدعم الحكومي لهما، وجاء عنه كالتالي: «الحكومة تقدم الدعم لخدمتي الكهرباء والماء، وتكلفة وحدة الكهرباء 28 فلساً ضمن الشريحة الأولى (3000 وحدة)، وتبيعها للمواطن بـ 3 فلس، ثم الـ 2000 وحدة التالية بـ 9 فلس. كما أن الدعم كبير جداً بالنسبة لقطاع الماء، فلمتر المكعب يُباع للمواطن بـ 25 فلساً، بينما الحكومة تشتريه بـ 750 فلساً من الشركات المنتجة. ولو تصرح الحكومة بأن الخدمتين مجاناً سيكون هناك إسراف نظراً لعدم وجود أي دافع للترشيد، وما أريد بيانه هو أن الخدمتين ليستا مجانيتين بل توفر بمبلغ رمزي».

وعلق الشيخ إبراهيم على تصريحات أعضاء المجلس، وقال: «لا أتفق مع أن مبدأ القطع مبدأ متخلف، فهو إجراء متبع في كل دول العالم، ونحن لم نلجأ إلى هذا الإجراء إلى بعد عدة إجراءات سابقة مثل التسويات والتسديد المؤجل وغيرها. ولا يوجد لدينا ما نخشاه ولا نرغب في الإفصاح عنه».

وفي نقاش الموضوع مع أعضاء المجلس البلدي، قال العضو عن الدائرة السادسة علي النصوح إنه «يجب أن تدرس هيئة الكهرباء والماء حالات المشتركين لديها قبل قطع التيار ومراعاة حالاتهم الاجتماعية، فبعض الحالات لا دخل لها ولا تملك قوت يومها».

وأما رئيس المجلس عبدالناصر المحميد فعلق بأن «من حق هيئة الكهرباء والماء تحصيل المستحقات المالية المترتبة على المشتركين وفقاً للعقود المبرمة معهم، لكن في الوقت نفسه لا نؤيد قطع التيار عن المواطنين بمجرد أنهم لم يسددوا الفواتير، لاسيما وأنها خدمة. وحبذا لو ترسل الحالات إلى وزارة التنمية الاجتماعية مثلاً من أجل دراستها بحسب التصنيفات والمعايير لها. علماً أن هناك مقاولاً أعطي أمراً من هيئة الكهرباء والماء لقطع تيار كهربائي عن أحد المشتركين، وكاد أن يتعرض للضرب من أصحاب المنزل قبل نحو يومين».

واقترح المحميد أن «تتعاون مع الهيئة مع المجلس البلدي قبل قطع أي تيار عن أي مواطن، وذلك في حال لم يتجاوب أو يتعاون مع الهيئة جملة وتفصيلاً، حتى يدخل المجلس البلدي على الخط».

وتحدث العضو عن الدائرة الخامسة غازي المرباطي، وأعقب بأن «لا ننكر دور الهيئة تطوير البنية التحتية والدولة بشكل عام والارتقاء بها، وتعاون المسئولين في الهيئة مع المجالس البلدية وإنجاح الكثير من المشروعات، ونحن من منطلق حرصنا واختصاصات المجالس، لسنا بصدد مناقشة آلية تحصيل الفواتير باعتبار أن هذه أموالاً وتدخل في موازنة الدولة العامة وتصدر بقانون والحكومة في أمسّ الحاجة إليها، وأعتقد أن المجلس التشريعي كفيل بمناقشة تحصيل هذه الفواتير، بل هدفنا هو وقف هذا التوجه لدى الهيئة، أولاً أن الدستور لا يجيز، وثانياً أن الفواتير المتأخرة وفي حال أمعنت الهيئة في طرق تحصيل المبالغ بطرق تعسفية سيخلق لنا أزمات أخرى قد ترتقي لأن تكون مشكلة سياسية، ونحن نرفض أزمات سياسية إضافية في البحرين، وخصوصاً أن هذا الملف يمس كل مواطن بحريني».

وأضاف المرباطي «السؤال هو لماذا تركت الدولة هذا الملف على مدى سنوات لحين تتراكم الفواتير حتى أمست مشكلة؟ فنحن الآن بحاجة إلى قرار سياسي تتبناه القيادة السياسية، فالمواطن فوق كل اعتبار، وأصلاً الدولة من القيادة ولأصغر موظف تعمل لهذا المواطن»، مستدركاً «أتمنى من المجلس عدم التشعب في عملية التحصيل، وأن يركزوا على كيفية التحصيل. فبعض المنازل تضم مسنين ومرضى وأطفال وغيرهم، وهذا أسلوب متخلف يجب وقفه والتصدي له».

وأثنى نائب رئيس المجلس علي المقلة مع ما طرحه المرباطي، وأفاد بأن «من حق الدول أن تحصل الرسوم لقاء توفير خدمتي الكهرباء والماء، وخصوصاً أن المواطن يشعر أن هناك مبالغ متراكمة على فنادق وشركات، ومن باب أولى يجب أن يُقطع التيار على شركات وفنادق كبرى، على أن تنشر الهيئة هذه المعلومات في الصحافة والتي مضمونها الانتهاء من التحصيل من الشركات والفنادق وتبقي المواطنين المتخلفين عن الدفع فقط، وهو ما سيكون حافزاً للمواطن من أجل الدفع نحو تسديد المستحقات عليه».

وأشار المقلة إلى أن «المكرمة الملكية بإسقاط الفواتير استفاد منها المشتركون الذين كانوا متخلفين عن السداد سابقاً. وهو ما تسبب في إحباط بالنسبة لمن كانوا ملتزمين بالدفع ودفعهم إلى التخلف».

وختم نائب رئيس المجلس حديثه بأنه «يجب أن يوقف قطع التيار، وأن ندرس حالة الأسر، فهناك من يستطيع الدفع بالتقسيط، بمقابل أخرى لا تستطيع أن توفر لنفسها مصدر دخل أصلاً حتى تتولى عملية تسديد فاتورة الكهرباء. ويجب أن نتريث في قطع التيار عن الحالات المحتاجة».

وأما العضو عن الدائرة الثامنة رمزي الجلاليف، فاقترح أن «تدرس الهيئة الأسر المتخلفة عن الدفع من خلال عدد الأشخاص المتواجدين في المنزل ودخلهم الشهري. كما يجب أن يخفض قيمة القسط المقرر على المقتدرين على التسديد حتى لا يكون الأمر تعجيزي».

ومن جهته، قالت العضو عن الدائرة الثانية فاطمة سلمان: «أشكر الهيئة على اهتمامها بالمواطنين وتطوير البنية التحتية في البحرين، وأتساءل عن سبب سماح الهيئة للمشتركين للوصول إلى هذا المستوى من الحالة، فالكثير من المواطنين يقولون أنهم ملتزمون بالدفع بينما هناك في مناطق أخرى من لا يلتزمون. وفي الوقت نفسه أشكر عاهل البلاد على مكرمة إسقاط الفواتير، لكن في المقابل دخل الأسر محدود لاسيما بالنسبة للمتقاعدين والأرامل ومن هم من محدودي الدخل».

وختمت سلمان «نرجو من الهيئة أن تطبق النظام على الجميع دون استثناء لاسيما الفنادق والشركات وأصحاب الملايين، لا على الأسر المتعففة ومعدومي الدخل وغيرهم. وأثني على ما تطرق به الأخوة الأعضاء».

العدد 4174 - الأحد 09 فبراير 2014م الموافق 09 ربيع الثاني 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 51 | 7:53 م

      مكاين الدفع

      للي ما يقدر يدفع مكاين سداد تاخد اي مبلغ وجديه محد له حجه مثل قبل لازم نص او خمسين وتدخل على مسؤول
      والافضل يكون بيلك احمر وتدفع على قدك هذه نصيحتى للجميع

    • زائر 49 | 5:26 م

      يجب ان تكون الكهرباء مجانا علي المواطن

      شعب ما عنده يأكل عنده يغرم

    • زائر 47 | 2:00 م

      قد حالنا

      المفروض البيل يكون فقط رمزي مو بهل المبالغ لان بعض الناس ماتقدر تدفع وبعضهم عندهم ميزانية محدد فمايقدر يدفع فهل يحرم من حقه كمواطن من الكهرباء والماء؟؟
      على الاقل تكون في مراعات لذوي الدخل المحدود

    • زائر 46 | 11:12 ص

      عبدالله عبدالعزيز

      تطبيق القانون على الكبير قبل الصقير ماقولة يبدء تنضيف الدرج من فوق والجميع سوى سوة مثل أسنان المشط

    • زائر 38 | 7:21 ص

      الحل

      الحل كما ذكر تعليق رقم 24 لان أكثر المتخلفين عن السداد كانو سابقا منتظمين في الدفع بس بعد اسقاط الفواتير عن المتخلفين سابقا واللي كانو من الهوامير والعيايرة مما سبب احباط للناس وانا واحد منهم .

    • زائر 37 | 5:43 ص

      لا اتبالغون

      اولا السلاح الموجود في تلك المناطق مرخص...يعني ما يقتل...
      ثانيا من قلب الحدث ...كان السلاح المتواجد لعب ابلاستك..وقاموا مبعوث الهيئة بتحطيمه..وضحك الجميع و نتشرت الوناسه...وأكيد مره ثانيه اذا اقدموا على تنفيذ القانون راح اكون دهس سلمي ...لنه الدهس في تلك المناطق مرخص ما يقتل...ولو قتل كلها زقره يومين ويطلع ليشهر السلاح ويدهس من جديد...

    • زائر 36 | 5:18 ص

      القانون

      - العصا الغليظة والسكين والموس والحجارة ونحوها تعتبر سلاحا بالاستعمال، فحملها غير ممنوع ولا ينطبق عليها قانون تجريم حيازة السلاح ولكن إذا استعملت للقتل أو للجرح فتكون حينئذ (سلاحا بالاستعمال).

    • زائر 32 | 3:22 ص

      بررررررربقت

      أقترح مرافقة سيارة شرطة لموظفي الكهرباء كما حصل مع سيارات الاسعاف
      أو خلّو وياهم كلاب أحسن بعد أو تسليح الموظفين

    • زائر 30 | 3:13 ص

      رئي

      انا لا اثق في ان الهيئة لا تحبي ناس دون ناس كما اشك كثيراً في موضوع السلاح الذي تحدث عنه لا اثق في كل الكلام ب المجمل

    • زائر 29 | 2:52 ص

      خلنا على هالحال محد بيدفع

      النواب والبلديين يزايدون في ملف تحصيل ديون الكهرباء يقولون في ناس ما تاكل والمتقعديين وما يدرون ان افضل ناس معيشيا

    • زائر 27 | 2:39 ص

      كنت بحاجة لفواتير الكهرباء

      انا من المحرق اسكن في شقة اجار كنت ادفع فواتير الكهرباء في وقتها بعد فترة نقطعت الفواتير عني,راجعت ادارة الكهرباء قالوا لي راجع البريد و فعلت ما قالوا لي اما و البريد قالوا لي ما توصل فواتيرك لنا و اصبحت بين الكهرباء و البريد,تعبت من لعبتهم معاي و تركت التسديد..

    • زائر 26 | 2:32 ص

      زهرة الربيع

      اللهم لا شماته كل افه الله يسلط عليها افه

    • زائر 24 | 1:38 ص

      الحل الوحيد

      الحل أن يضاف مبلغ معين مثلاً ألف دينار لكل حساب مشترك غير تجاري
      فاللي انتظم ما يخسر ثمرة انتظامه
      واللي يتأخر راح يخسر على قدر تأخيره في الدفع
      يبقى المشتركين اللي لازال عليهم مبالغ
      هؤلاء يعطون موعد محدد بعد سنتين يسدد أو توقف الخدمة وتترتب عليه مبالغ إضافية لإعادة توصيل الكهرباء.
      بهالطريقة محد راح ينظلم

    • زائر 28 زائر 24 | 2:50 ص

      احسن تعليق شفته في الجريده

      صراحه حل منصف للكل ومحد بكون احسن من الثاني

    • زائر 42 زائر 24 | 9:35 ص

      شنو تقول

      الي عليه 3000 او 4000 يقدر اسددها في سنتين اذكر الله بس وخل حلك لك

    • زائر 22 | 1:13 ص

      متقاعدين

      اليدفعون من دون تاخير تظاف علىهم مبالغ وهميه بدل المكافءه لاسيما بالنسبة للمتقاعدين

    • زائر 21 | 1:11 ص

      مااا بندفع

      ماا بندفع هالمعاش بكفي لشنو لو شنو صرااحة مو حالة هذي كله فلوس فلوس بسنااا في دول واايد محد يدفع تكون ع الحكومه .. بسسكم عااد ما ظل لينا شي إلى نهاية الشهر.. خلو في قلبكم رحمة |.. بدل ما تجوفون مستحقات الكهربا روحو جوفي السرقات جم وصلت

    • زائر 20 | 1:08 ص

      فعلا من اي جهة حاولت تحلها تصبح مصيبة

      فأنا كشخص منتضم في الدفع
      لو اسقطوا عن من لم يدفع
      ماذا سوف يكون مصيري كالمغفل المنتضم وفي الاخير احصل على عكس النتيجة
      فالمتخلف يحصل على الاعفاء
      والمنتضم يحصل على 0
      وفي المقابل لاتستطيع قطع الكهرباء !!!!
      فالحل ؟

    • زائر 19 | 1:01 ص

      عجب !!!

      للاذكياء فقط : السلاح المقصود به في المقال السكين ويسمى بالسلاح الابيض !!

    • زائر 25 زائر 19 | 2:27 ص

      ياذكي

      شلون عرفت سبحان الله سكين يمكن خنجر او سيف يمكن منجل او سيخ حديد عالم الغيب

    • زائر 17 | 12:13 ص

      اقطعوا الكهرباء عن الفلل والبيوت والقصور الكبيرة

      اذا كانت الهيئة جادة فيما تقوله فمن الأجدر أن تبدأ خطواتها الحقيقية والجادة مع قطع الكهرباء عن أصحاب الفلل الفاخرة والبيوت والقصور الضخمة المتخلفين عن الدفع لسنوات وبلغت فواتيرهم عشرات الألوف، وقالها النائب شمطوط اذا فيكم خير كشفوا لنا بيانات وتفاصيل اللي عليهم متأخرات.

    • زائر 16 | 11:40 م

      فات الفوت

      بعض الاسر اصبح موضوع التسديد تعجيزي فاذا كان رب الاسرة متقاعداً وتراكمت عليه فواتير تتجاوز 4000 دينار، كيف سيتم تسديدها؟

    • زائر 14 | 11:16 م

      العزيز

      المشكلة أن أكثر البيوت الصغيرة والمخصصة الى عائلة واحدة قد بنيت بناء غير منظم ومدروس و أصبح لخمس عوائل فقيرة و أصبح صاحب البيت كبير في السن و متقاعد مما زاد الطين بلة فإن دفعوا فاتورة الكهرباء والماء المرتفة جدا لم يأكلوا وإن لم يدفعوا هددوا بقطع التيار. هكذا الظلم وهم يسمعون أن الشركات والفنادق الكبيرة و القصور التي أنهكت أمتار الكهرباء والماء لايدفعون .

    • زائر 13 | 10:53 م

      ×

      ثقافة المواطن الاصيل ليست حمل السلاح

    • زائر 12 | 10:51 م

      رحمتك يارب

      رحمو الشعب الفقير واللي يستاهل حذفو عنهم ديون الكهربة وابتدو وياهم بأبيال جديدة

    • زائر 11 | 10:51 م

      السلاح؟

      بغيتوهم عون صاروا فرعون!

    • زائر 10 | 10:49 م

      @

      الذين صنعتمووهم .. هم من رفعوو عليكم السلاح .. على غرار فيلم فرانكشتاين ..

    • زائر 8 | 10:42 م

      سلاح؟؟؟

      اذا فيكم خير حطوووو اسم الشخص ماذام حامل سلاح ... لو الداخلية تشم السلاح من تحت الارض عند ناس وناس .. مگيوده يا حكومة

    • زائر 7 | 10:36 م

      برفسور

      أنتون وين وين هموم المواطن ،نعيش في أطهاد حقيقي ،ما أقول إلا ما لكم كيف تحكمون

    • زائر 6 | 10:35 م

      مساواة المواطن بالقطاع التجاري تخلف...

      كيف يمكن لكم مساواة تعرفة المواطن العادي بالمصانع والشركات الكبرى والفنادق؟! هذا هو التخلف بعينه

    • زائر 5 | 10:33 م

      {{{ كلمة حق }}}

      كان المفروض التحذير والقطع عندما كان المبلغ ضئيل ويستطيع المواطن اليحريني البسيط تسديده اما تتركون المستهلك تتراكم عليه كل هذه المبالغ وبعدها تصوبون عليه السيف على الرقبه هذا يعتبر اهانه في حق المواطن . صحيح لكم حق عليه ولكن ليس بعد ان اصبح كل جسمه في القاع . كيف يسدد هذه المبالغ في غضون 24 شهر؟؟ هناك عائلات عليها فواتير با 5000 دينار هل من المعقول يسددها في خلال فتره سنتين وراتبه لا يتعدى 400 دينار ؟؟؟ وشكرااا

    • زائر 54 زائر 5 | 8:14 م

      مواطن و ازمة لا تنتهي

      قطع التيار الكهربائي عن المواطن اهانة لجميع المواطنين و هناك البعض من موظفين هذه الدائرة لا يراعون المواطن اساساً و لا ظروفه و دائماً يحبون ان يهينو المواطن لماذا هل اصبحنا اغراب في وطننا النقطة الثانية انه لا يوجد مشكلة الا و لها حل فليقومو ببيع ارض من الارضي بضاحية السيف تكفيهم لحل هذه المشكلة و الانتهاء منها ما المانع ام فقط على ناس و ناس يا وزارة الكهرباء المواطن يهان و لا احد يجيبع اين اصحاب الحمية و الضمائر ام اقتصرت فقط على الطوفة الهبيطة

    • زائر 4 | 10:00 م

      وهو ما تسبب في إحباط بالنسبة لمن كانوا ملتزمين بالدفع ودفعهم إلى التخلف».

      وأشار المقلة إلى أن «المكرمة الملكية بإسقاط الفواتير استفاد منها المشتركون الذين كانوا متخلفين عن السداد سابقاً. وهو ما تسبب في إحباط بالنسبة لمن كانوا ملتزمين بالدفع ودفعهم إلى التخلف».

    • زائر 3 | 9:42 م

      شهر سلاح ؟!

      في هذي صارت اكيد في………… قطع التيار على ناس وناس في ناس ما يطبق القانون عليهم بنص القانون

    • زائر 2 | 9:31 م

      ومن يحمل السلاح فضيحة لو قالها غيرك لتم إقالته

      سلاح مرة واحدة ومن يستطيع حمل السلاح غير المقتدر فضيحة تحتاج لتحقيق وأقول لو غيرك ذكرها لفتح تحقيق له وأقيل بعدها حمد لله على سلامة موظفيكم

    • زائر 34 زائر 2 | 4:43 ص

      صدقت

      يا اخي اللي بشلخ يااهلا بيه.. بس لازم المواطن المسلح يقول لكم ((هههه معاك الكاميره الخفية)))....

    • زائر 1 | 9:28 م

      لكم بقصة احد موظفين قطع الكهرباء مع إحداهن

      اعطي الامر بقطع كهرباء احد الشقق توجه لها طرق الباب فتحته اخبرها بعد دخوله بمهمته قطع الكهرباء بسحب الفيوز ترجأته لم يستمع بسرعة البرق أقفلت باب الشقة عليه من الداخل المفتاح الى صدرها امسكته من رقبته وبكلمة واحدة محددة رجع الفيوز لو جمعت عليك الفريق كونك بتعتدي علي سقط كل شيء من يده خاف تلبسه قضية اعتذر له وهو يرتجف ارجع الفيوز ضحكت وفتحت الباب له ودفعته برجلها للخارج قصة حقيقية

    • زائر 31 زائر 1 | 3:16 ص

      بسك هرار

      الفيوز الرئيسي للشقق ما يكون في الشقه، يكون تحت الدرج.. فما في داعي الموظف يدش اي شقه او بيت

    • زائر 33 زائر 1 | 3:58 ص

      ههههههههههع

      في نص الجبهه

    • زائر 41 زائر 1 | 8:55 ص

      فليم هندي

      لالالا... شكلك أتابع مسلسلات مكسيكيه او تركيه

اقرأ ايضاً