العدد 4182 - الإثنين 17 فبراير 2014م الموافق 17 ربيع الثاني 1435هـ

تأجيل قضية القيادي الوفاقي خليل المرزوق حتى 30 مارس

المنطقة الدبلوماسية - علي طريف 

تحديث: 12 مايو 2017

قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة اليوم الثلثاء (18 فبراير/ شباط 2014) تأجيل قضية القيادي بجمعية الوفاق خليل المرزوق المتهم بـ «التحريض على ارتكاب جرائم إرهابية والترويج لأعمال تشكل جرائم إرهابية» حتى (30 مارس/ آذار 2014) وذلك للاستماع لشهود النفي.

واستمعت اليوم المحكمة لشاهدي الإثبات المبين اسماهما في قائمة الأدلة، على مدى أكثر من ساعتين.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 11:25 ص

      مهما يكن من امر

      و الله انك من اشراف الخلق و من معك الذين ضحوا بالآلاف المؤلفه من الدنانير لاعلاء كلمة الحق. و برأيي ان الحكم سيكزن حكم الله في نهاية المطاف على اي اعتبار بالدنيا و الآخره و سيندم المتملقين و المتزلفين لحّاسي الاحذيه لنيل دنيوي بائد.
      تقبلوا امر الله بالسراء و الضراء. اما نحن فنرى الخزي و العار للذين حلوا محلكم مموضعين لتزلفاتهم و محاباتهم و لا نراهم الا عبيد الدينار و الدنيا.

    • زائر 18 | 5:27 ص

      ابراهيم الدوسري

      يقبل علم الارهاب 14 فبراير تهم كيدية الحقيقة ما تقولة الوفاق فقط ويش حصلتون

    • زائر 22 زائر 18 | 2:19 م

      مو ناقص الا انت تعلمنا حب الوطن

      وماذا تسمي الاستئثار بالسلطة وجعل طائفة تشغل فقط 13% من المراكز العليا في البلد

    • زائر 16 | 4:21 ص

      زمن غريب وعجيب

      يبه ياتصير طبال تطبل وترقص للظلم أوبتكون ارهابي أختار وحده من الثنتين.

    • زائر 15 | 3:40 ص

      الاستاذ خليل نوعية نادرة

      الاستاذ خليل نوعية نادرة من الناس من خلال معرفة شخصية له و التهم كيدية

    • زائر 12 | 1:45 ص

      ظلم

      الله يرد كيد الظالمين بالظالمين ... ويفرج عنك وعن جميع المعتقلين يارب

    • زائر 8 | 12:58 ص

      هذا التخبط في في التعاطي مع المئزق السياسي في البلد يعكس افلاس وضعف لايجاد الحلول والتهرب منها

      يوم في اجيماع مع ولى العهد لايجاد مخرج لحل الازمة ويوم جرجرة للمحاكم بتهم واهية وسخيفة باتهام بالارهاب لمن ينادي بالسلمية ويعمل من اجل ايجاد الحلول لهذا الوطن المجروح انها عبثية التهرب من الضغوط الشعبية والدولية المطالبة بالحقوق الشعبية والديمقراطية لايمكن التخلي عنها مهما حاول العابثين التهرب من الاستحقاقات

    • زائر 7 | 12:33 ص

      ؟؟؟

      واصل الدرب المستقيم

    • زائر 4 | 12:11 ص

      سيادة القانون

      التحريض على الأرهاب يعني ارهاب ولابد ان يحاسب عليها القانون, ولابد من تطبيق القانون عليه وعلى غيرة.

    • زائر 9 زائر 4 | 12:58 ص

      *****

      ومن سيحاسب الحكومة على تخابرها مع الموسااااد يا سيادة القانون!!!

    • زائر 10 زائر 4 | 1:00 ص

      لو طبق القانون

      لو تطبق القانون صح انجان شفت ثلاثة ارباع المسؤلين في الدوله بين القضبان وهذا هو سبب الثورة في البحرين ان القانون يطبق على من يخالف السلطه , اما المتجاوزين للقانون من المسؤلين فعقوبتهم التكريم والترقيالت والهبات والعطايا

    • زائر 11 زائر 4 | 1:07 ص

      اين القانون

      التحريض في لغة السلطه هي ان تنتقدها بسلبيه فتتهم بالتحريض ولكن لو مدحتها على تجاوزاتها فستكون من العقلاء في نظر السلطه , التلفزيون الرسمي وبعض الصحف الصفراء تحرض على كراهيه مكون كبير من المجتمع البحرين ولا حسيب ولا رقيب

    • زائر 13 زائر 4 | 2:23 ص

      كل شيء مخالف للسلطة تعده إرهاب تحت سيادة القانون!!!!

      إذا كانت الوفاق وبقية فصائل المعارضة وقواعدها الشعبية تكرر وتواصل التكرار في جل فعالياتها على الإستمرار على السلمية مهما بلغت لغة العنف والقمع الذي تمارسه السلطة فلماذا تزج بهذه القيادات في السجون وإلصاق تهم الإرهاب بهم وبتلك القواعد التي لن تستسلم ولن تلجأ للعنف أبدا حتى تحقيق المطالب العادلة في التحول للديمقراطية.

    • زائر 14 زائر 4 | 3:07 ص

      خله يطبق على نوابكم

      خله يطبق على نوابكم الي اجتمعو مع الارهابين في سوريا

    • زائر 17 زائر 4 | 4:39 ص

      وين القانون

      صدقت يا زاير رقم 14 اربعة نواب يجمعون فلوس ويدخلون دوله لها سياده ويحملون السلاح للتصوير مع قادة من التكفيريين ويرجعون البلد ولا محاسبه على جرمهم اين القانون

    • زائر 1 | 11:18 م

      هيهات

      تهم كيديه الغرض منها الضغط على الوفاق وقيادتها وجماهيرها . لكن هيهات كلهم ابناء الحسين رمز الصمود والعزة ومهما اتخذت السلطه من احكام لن ولم تثني الشعب من مواصلة حراكه السلمي الذي سيوصلنا الى تحقيق مطالبنا

اقرأ ايضاً