فصل جديد يخطّ اليوم ضمن مجموعة «Cosmos» في تفجّر من براعم الربيع المزدانة بأمّ اللآلئ البيضاء والعقيق اليماني، بمزيج رقيقٍ من النعومة واللماعية، تكرّم هذه الابتكارات من المجوهرات موضوعيْ الطبيعة والحظّ السعيد، هما من مصادر الإلهام الأقرب إلى قلب الدار.

واستوحيت ابتكارات «Cosmos» بالزاوية الدقيقة لبتلاتها الأربع المميزة بشكل قلب، من زهرة فان كليف أند آربلز التي تعود للخمسينيات من القرن الماضي. وتعبر المجموعة عن أنوثة مفعمة بالأناقة يزيدها الحظ السعيد جمالاً، وهي تجمع بين الميزة الأثيرية لزهرة البرسيم من أربع بتلات والأناقة التي تتميّز بها الأزهار. تعدّ هذه المجوهرات رمزاً صارخاً للدار، وهي تتخذ اليوم شكلاً جديداً بفضل العقيق اليماني وأمّ اللآلئ البيضاء.

وحتى الآن، جمعت زهرات «Cosmos» الذهب ببريق الألماس، وها هي اليوم تشكل مصدر إلهام وراء ارتباطات جديدة، فيأتي لمعان الآلئ ليكمل نعومة الذهب الوردي في أنشودة رقيقة تحتفي بالطبيعة. ويشكل العقيق اليماني مع الذهب الأبيض ثنائيا فاخرا ومشعا بنفحة من الأناقة السرمدية. ويوفّر هذا التلاعب بالموادّ تفسيرين جديدين للمجموعة وينفخ الحياة في كلّ قطعة. كطلاسم أنيقةٍ تتفتح التويجات الرقيقة على خطّ العنق، أو الرسغ أو اليد: فيكشف خاتم «Cosmos» بين الأصابع عن بتلات رقيقة تصوّر إبداعية فان كليف أند آربلز. وفي مسحةٍ مثالية من الرفاهية، تبدو البتلة من الألماس وكأنها تتلألأ وسط أشعّة الشمس، فتضفي نغمةً غنيةً من اللاتناظر. أما أقراط الأذن، وهي متوافرة بقياسين، فتضفي رونقاً وبريقاً على الوجه، في وقتٍ تلقي فيه القلادة بريقاً مترفاً على جوف العنق.