اعتقلت قوات الأمن يوم الأحد الماضي (1 يونيو/ حزيران 2014) الطفل فراس الصفار (15عاماً)، فيما أوقفته النيابة العامة أمس (الاثنين) 45 يوماً على ذمة التحقيق.
وطالب الأهل بالإفراج عنه ليتمكن من أداء الامتحانات النهائية التي ستتم خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال ذوو الطفل إن قوات مدنية وصلت إلى منزلهم الكائن في مدينة حمد، وأبلغت ابنهم الأصغر عبدالله، أن ثمة رسالة من البلدية إلى أخيه فراس.
وأضافوا أنه لما خرجت والدة فراس، أخبروها أنهم يريدونه لسؤاله بعض الأسئلة، مستدركين «لكن بمجرد وصول فراس إليهم قبضوا عليه، وقالوا سنستجوبه في المركز، وأبرزوا ورقة قالوا إنها إذن بالاعتقال».
وذكر ذوو الطفل أنه تم نقله إلى مركز الحورة، قبل أن ينقل إلى الحوض الجاف بعد انتهاء النيابة من التحقيق معه أمس (الاثنين).
العدد 4287 - الإثنين 02 يونيو 2014م الموافق 04 شعبان 1435هـ
الاطفال أحباب الله
نصر من الله ة فتح قريب الله يفرج عنك وعن كل الأطفال أطفال صغار في السجون يا للعار ويا للعجب
من مدة التوقيف ينعرف شنو التهمة
من مدة التوقيف ينعرف شنو التهمة
علي
الديره مليانه اطفال اش معنى ها الطفل اكيد مسوي شي
شيطان على هيئة طفل!
اباليس خل يأدبونهم
لا تحكموا بدون وضوح امور القضية.
هو من المحزن ان يقبض على طفل في مثل عمره بسبب قضية ما ولا نعلم ما هو السبب لو كان اهله صريحين في قولهم لماذا لم يذكرون سبب اعتقاله من قبل الشرطه ورغم وجود مذكرة اعتقال ابنهم
لكن اذا عرف السبب بطل العجب
لكن القصه سوف تعرف مع مرور الوقت ولا احد يقول كلام يحاسب عليه يوم القيامه اما رب العالمين
لو كان هذا اطفل حطم احد سيارتكم او اعتدى عليكم او قام بفعل كبير اضر بكم هل سوق تقولون ياهل تركوه ام تصيحون على الشرطة في طلب القبض عليه واخذ حقه بسبب فعلته
لكن قضية الطفل ان شاء الله تكون عاديه ويخرج
عمدا الاستفزاز
دوله ولها مكانها بين دول العالم تحط بالها ومحاكمها امام اطفال اقل من 16 سنة؟ هل هذا انجاز واصلاح
اين حق الطفولة؟
طفل صغير وايام امتحانات ارحموا حاله وحال اهله
حسبنا الله ونعم الوكيل
الى متى هذي الانتهاكات ، وضياع مستقبل أطفال
مثل الورود في غيابة السجون ... حراااام عليكم
وفي رقابكم الى يوم الدين.