العدد 4311 - الخميس 26 يونيو 2014م الموافق 28 شعبان 1435هـ

وزير الداخلية: إننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد

الحضور يستمعون إلى كلمة وزير الداخلية
الحضور يستمعون إلى كلمة وزير الداخلية

قال وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة: «مرت علينا أيام مؤلمة لم نتمناها للبحرين ولا لأي بلد، فلقد عاش المواطنون الآمنون حالة من الذهول والخوف وخيبة أمل نحو بعض المواقف، ولا أريد أن أخوض في تلك المرحلة التي عشنا تفاصيلها، فإننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد».

جاء ذلك في كلمة ألقاها أمس (الخميس)، خلال لقائه مع نخبة من علماء الدين وأعضاء من مجلسي الشورى والنواب وغرفة تجارة وصناعة البحرين ورؤساء تحرير الصحف وممثلين للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى عدد من أصحاب المجالس والوجهاء ورؤساء المراكز والجمعيات الشبابية، وذلك بحضور مستشار جلالة الملك لشئون الشباب والرياضة، صالح بن هندي، ووزير الدولة للشئون الداخلية اللواء عادل بن خليفة الفاضل، ورئيس الأمن العام اللواء طارق حسن الحسن، ومحافظي المحافظات الخمس.

وأضاف الوزير «فيما يتعلق بالحوار فهنالك رأيان، رأي متشدد وآخر معتدل توافقي، فإذا طغى الرأي المتشدد احتجنا مع ذلك إلى مزيد من الوقت، وقد تكون هناك خسائر ومواقف غير متوقعة. وفي حالة تقدم الرأي المعتدل حصلنا على توافق وطني واستكملنا المسيرة».


أكد أننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد...

وزير الداخلية: البحرين خسرت كل قطرة دم أُريقت في «أحداث 2011»

المنامة - وزارة الداخلية

قال وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة: «إن إحساسنا المشترك نحو أبناء الوطن يدفعني إلى القول بأن البحرين خسرت كل قطرة دم أُريقت في تلك الأحداث، ونحن اليوم ننظر بثقة إلى المستقبل، فعجلة الموقف تحركت وقطعت مراحل من الإنجاز، على رغم وجود من ظل يتحرك في دائرة التطرف، وأنه من المهم أن تكبر الدولة على الحدث حتى تستمر حركة الحياة ويجب ألا تتوقف مسيرة النهوض بسبب من اختار لنفسه أن يتأخر، لكن ستكون هناك أبواب مفتوحة لمن أراد أن يتبع».

جاء ذلك، في كلمة ألقاها أمس الخميس (26 يونيو/ حزيران 2014)، خلال لقائه نخبة من علماء الدين وأعضاء من مجلسي الشورى والنواب وغرفة تجارة وصناعة البحرين ورؤساء تحرير الصحف وممثلين للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى عدد من أصحاب المجالس والوجهاء ورؤساء المراكز والجمعيات الشبابية، بحضور مستشار جلالة الملك لشئون الشباب والرياضة، صالح بن هندي، ووزير الدولة للشئون الداخلية اللواء عادل خليفة الفاضل، ورئيس الأمن العام اللواء طارق حسن الحسن، ومحافظي المحافظات الخمس.

وفيما ياتي نص كلمة وزير الداخلية:

يسعدني بداية أن أرحب بكم جميعاً وأن أشكر حضوركم؛ كما يطيب لي أن أبارك لكم بحلول شهر رمضان الفضيل، أعاده المولى عز وجل على هذا البلد باليُمن والخيـر والبركة في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه. وإنه من منطلق الشراكة الأمنية المجتمعية ارتأيت في هذا الظرف الدقيق، أن أتحدث معكم في الشئون الأمنية، والتي هي بطبيعة الحال تعنينا جميعاً.

إننا اليوم على بُعد أكثر من ثلاث سنوات من (فبراير/ شباط 2011) والصورة العامة للموقف أصبحت أكثر وضوحاً عن تلك التي رسمتها بعض وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية حينذاك، وكما تعلمون أيها الإخوة فإن الصورة الإعلامية لا تحتاج إلى وقت طويل لرسمها، لكن تصحيحها يحتاج إلى وقت أطول بكثير، وأن أهم الأمور التي تساعد في إظهار الحقيقة هو الثبات على الحق، والتمسك بالقانون.

فقد مرت علينا أيام مؤلمة لم نتمناها للبحرين ولا لأي بلد، فلقد عاش المواطنون الآمنون حالة من الذهول والخوف وخيبة أمل نحو بعض المواقف، ولا أريد أن أخوض في تلك المرحلة التي عشنا تفاصيلها، فإننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد، لكنني أشكر المولى عز وجل كل يوم أن لنا قائداً وطنيّاً كبير المقام، ثبت على الحق وثبَّت الموقف، وجنبنا بحكمته الدخول في صراع أهلي لا تحمد عقباه، فشكراً لكم سيدي حضرة صاحب الجلالة وحفظكم الباري سنداً وذخراً لهذا الوطن، والشكر موصول للمواطنين الأعزاء ولكل من ساهم في حفظ الأمن في الداخل والخارج من الدول الشقيقة، فإنه لو فلت منا زمام الأمور لا قدر الله لكنا اليوم في وضع مختلف كليّاً. والأمثلة مع الأسف ليست ببعيدة، ومن سيكون الملام على هذا الأمر؟ وهذه التطورات الخطيرة تحدث إما بأسباب فقدان القيادة أو انعدام السيطرة على الموقف، ولا أحد ممكن أن يتكهن ويقدر حدودها ومدى حجم ضررها على المجتمع. ولقد تبعت مرحلة الضبط والسيطرة الأولى مرحلة دقيقة تداخل في تطبيقها الكثير من التقديرات الميدانية والقانونية والسياسية والاجتماعية والتي تم اتخاذها في تلك الفترة لمواصلة احتواء الموقف وإفشال محاولات التصعيد، ولم يكن عملنا في هذه المرحلة ردود فعل، وإنما اعتمد على رؤية واضحة المعالم والأهداف تتمثل في التواجد والصمود والسيطرة على المواقف واستخدام القوة بالقدر المناسب لحفظ الأمن، وتجنب محاولات الاستدراج الخطيرة. وعلى رغم هذا الوضوح في ضرورة التمسك بالقانون؛ فإننا نرى بعض الجماعات والأفراد لم تستوعب هذا الوضع الحضاري ومازالت تعتقد بأنها يمكن أن تنظم نفسها، وتمارس نشاطها خارج كيان الدولة وهذا أمرٌ مخالف للقانون وغير ممكن في ظل حضور الدولة المدنية وفي هذه الحالة سوف تتم معالجة الأمر بطبيعة الحال بالقانون.

أيها الإخوة،،،

مازلنا نتذكر التجربة التي عشناها جميعاً، وكيف تحولت الفوضى إلى عنف وتخريب وتطورت إلى تفجيـر وقتل لتشكل حالة إرهاب، والنتيجة والمحصلة الوطنية كانت سلبية، ولنا أن نتساءل أين أوصلتنا هذه البذرة السيئة؟ وماذا جنينا من حصادها؟ وليقيم كل من اقتنع بهذه الفكرة الهدامة ماذا ربح؟ وماذا خسر؟ أترك إلى كل شخص الإجابة على ذلك بينه وبين نفسه في مصارحة مع الذات، وأنا أعرف كما تعرفون أن كلام مجاملة الشارع قد يكلف صاحبه ثمناً كان في غنى عنه، لأنه ليس مقتنعاً به أصلاً.

وأود أن أؤكد لكم أيها الإخوة، أن إحساسنا المشترك نحو أبناء الوطن يدفعني للقول بأن البحرين خسرت كل قطرة دم أُريقت في تلك الأحداث، ونحن اليوم ننظر بثقة إلى المستقبل، فعجلة الموقف تحركت وقطعت مراحل من الإنجاز، على رغم وجود من ظل يتحرك في دائرة التطرف، وإنه من المهم أن تكبر الدولة على الحدث حتى تستمر حركة الحياة ويجب ألا تتوقف مسيرة النهوض بسبب من أختار لنفسه أن يتأخر، ولكن سوف تكون هناك أبواب مفتوحة لمن أراد أن يتبع.

أيها الإخوة،،،

لا يخفى عليكم ما نشاهده ونسمعه من نشوب أحداث ونزاعات إقليمية ودولية مؤسفة، فقد كنا بالأمس القريب ننظر إلى ما يحدث في سورية وقد حذرنا من أثر ذلك على أمننا الوطني، واليوم نرى بكل أسف قتالاً طائفيّاً في العراق بين أشقاء عرب ومسلمين، إنها العروبة تنتحر لأسباب طائفية، وقد نتج عن ذلك هنا اختلاف في وجهات النظر حول ما يجري ونحن نراقب الأمور ونقف بحزم ولن نسمح بتفشي هذا الخطر الطائفي الذي يهدد سلامة الناس ويهدد وحدتنا وثوابتنا الوطنية، ونحن والحمد لله قد اجتزنا تحديات خطيرة سابقة بفضل تمسكنا بمبادئنا الوطنية.

لقد سبق وأن تعالت الأصوات الطائفية وانتشرت مشاعر لا تخدم الوطنية، ومن المؤسف أن نسمع من البعض من يتحدث عن التفرقة بين طائفة وأخرى، وهذا أمر في غاية الخطورة، فدستورنا وقوانيننا لا تميز بين أبناء الوطن الواحد.

أيها الإخوة،،،

ليكن شعار البحرين أولاً برنامج عمل وطني يعزز المناعة الوطنية ضد أسباب الاختلاف، فلدينا والحمد لله ثوابت وطنية واضحة أجمعنا عليها، وعادات كريمة، وتقاليد أصيلة اتسم بها المجتمع البحريني، وهي تمثل أسساً حميدة في التعايش السلمي.

أيها الإخوة،،،

إن ما طالعتنا به وسائل الإعلام مؤخراً من معلومات هامة تم الكشف عنها حول برامج تغيير الأنظمة في المنطقة، فإن هذا الأمر سوف لن يربكنا من جديد، ولكننا سنتعامل معها بكل جدية للوقوف على أبعاد تلك المفاهيم والأهداف التي ترمي إليها.

أيها الإخوة،،،

أنا أعلم أنكم تفرحون بأن الوطن قد تعافى والحمد لله، وأن عجلة النمو قد تحركت حيث تشير الإحصاءات والبيانات إلى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي من (9,871) بلايين في العام 2012 إلى (10,207) بلايين، وزيادة معدل النمو الاقتصادي بنسبة 5.4 في المئة، بعد أن كانت 2.7 في المئة، كما بلغ عدد الزائرين لمملكة البحرين العام 2012 (8151890) زائراً، في حين كان عدد الزائرين في العام 2010 (5563336) زائراً، وفي العام 2013 بلغ عدد الزائرين (8132543) زائراً وهذا يدل على استقرار المملكة وازدهارها.

أيها الإخوة،،،

إننا مقبلون على مرحلة هامة جداً يجري فيها الحديث عن أجواء الانتخابات البرلمانية والبلدية والتي ستجرى بإذن الله نهاية هذا العام، وهنا نأمل من الجميع المشاركة الفاعلة فيها.

وفيما يتعلق بالحوار فهنالك رأيان، رأي متشدد وآخر معتدل توافقي، فإذا طغى الرأي المتشدد احتجنا مع ذلك إلى مزيد من الوقت، وقد تكون هناك خسائر ومواقف غير متوقعة. وفي حالة تقدم الرأي المعتدل حصلنا على توافق وطني واستكملنا المسيرة. والبحرين بحمد لله وبفضل قيادتها الحكيمة وإرادة شعبها الأصيل ماضية في طريقها نحو المستقبل.

أيها الإخوة،،،

إنْ كنا نتوخى النجاح فإنه يجب أن نبتعد عن الديمقراطية الطائفية وأن تكون ديمقراطيتنا وطنية ومن خلال ما يتم التوصل إليه من توافق وطني تحت قبة البرلمان، ولا شك فإن تحقيق التوافق الوطني هو لتحاشي الاصطفاف الطائفي، وأن يكون التعاطي مع القضايا المطروحة منطلقاً من حس وطني، وإن التطبيقات الديمقراطية يجب أن تكون واقعية تخدم المصلحة الوطنية العليا.

وأنتهز هذه المناسبة الطيبة لأتوجه بالشكر إلى مجلسي النواب والشورى على تمرير قانوني المرور والدفاع المدني لما لهما من علاقة بحياة الناس وسلامتهم، وسوف تقوم وزارة الداخلية بالتعريف بقانون المرور وتطبيقه، وبما ينعكس بشكل واضح على انضباط الناس والتعاون من أجل سلامتهم وتكريس الثقافة والعادات المرورية الصحيحة.

أيها الإخوة،،،

إذا كانت المرحلة السابقة تطلبت جهداً أمنيّاً لاحتواء الموقف فإن رؤيتنا في المرحلة القادمة هي التركيز على استخدام وسائل التأثير السلمية لتحقيق الأمن وتثبيته من خلال برامج سياسية وشبابية وإعلامية واجتماعية يشارك فيها الجميع من أجل الوطن واحترام وحدته وثوابته؛ لأن في ذلك حماية لمصالحنا الوطنية في الحاضر والمستقبل.

وإذا كان هناك من كلمة أخيرة، فأود أن أذكر بأن المرحلة القادمة تتطلب منا التحرك في اتجاه واحد، إن تفرقنا أو اختلفنا. إن هذا يعتمد إلى حد كبيـر على ما نعكسه من انطباع للعالم. لقد كان التباين واضحاً في بعض الأمور على سبيل المثال؛ بينكم من خاطبنا عن هيبة الدولة والإجراءات اللينة وصوت آخر يقول إن هناك استخداماً مفرطاً للقوة.

أيها الإخوة،،،

لقد كانت مهمتنا وطنية تخدمكم جميعاً وتحميكم جميعاً، مهمتنا هي حفظ أمن البحرين، والمرحلة القادمة تتطلب تقارباً وإخلاصاً وطنياً يحرص على سلامة البحرين وعروبتها، ولكم منا الوفاء والإخلاص.

بارك الله فيكم أيها الإخوة وسدد على طريق الحق والخيـر خطانا، وأدام على وطننا المحبة والأمن والسلام في ظل قيادة سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وزير الداخلية: البحرين خسرت كل قطرة دم أُريقت في «أحداث 2011»
وزير الداخلية: البحرين خسرت كل قطرة دم أُريقت في «أحداث 2011»
وزير الداخلية: نراقب الأمور ونقف بحزم ولن نسمح بتفشي الخطر الطائفي في البحرين
وزير الداخلية: نراقب الأمور ونقف بحزم ولن نسمح بتفشي الخطر الطائفي في البحرين

العدد 4311 - الخميس 26 يونيو 2014م الموافق 28 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 83 | 4:57 ص

      العجب من رجال مرجلة مانطقت صدقا

      كلام معالي الوزير غير حقيقي ولن اقول غير صادق بس العتب من حضر من رجالاتنا ولم يتجرأ واحد منهم بقول الحقيقة التي تعرفها إذا كانت من يجب محاكمته فالكثير منهم متواجدين الطائفة المغضوب عليها

    • زائر 81 | 2:58 م

      اية جراح

      بسنا تضليل جثة العبار تفضحكم

    • زائر 80 | 1:24 م

      ابو حافظ

      الكسور يمكن جبرها في حالات والآخر يصبح مشوه او معاق بعد علاجه ، اما الجراح قد تضمد لكن بعلامة او ندبه تبقى شاهدة على ظلم وجور من افتعلها وبعضها لا يضمد وتنزف لغزارتها وعدم جدوى تضميدها الا بالحق وهو خير سبيل ....

    • زائر 79 | 11:21 ص

      و السجناء

      و عيالنا الاطفال و النساء و الشباب الذين في السجون ماذا عنهم؟ هل سيظلون يعذبون في السجون و نحن نتتخب معكم كلا و الف كلا
      "لن نقول عفا الله عما سلف" حقوقنا و كرامتنا اولا
      و لن نشارك في انتخاباتكم على دماء شبابنا

    • زائر 77 | 11:08 ص

      رد المظالم

      انتم تحددون المراحل وهذه المرحلة تضميد الجراح وعلينا ان نقبل. ان جبر الضرر وتضميد الجراح لا يكون الا برد المظالم ومحاسبة كل من ظلم وانت مسؤول عن كل ما قامت به وزارة الداخلية وبالتالي فأول تضميد للجراح هو محاسبتك

    • زائر 75 | 10:10 ص

      لا تضميد للجراح

      لا تضميد للجراح قبل محاسبة كل من عذب وهدد واعتدى على عرض وعلى راسهم انت ياوزير الداخلية

    • زائر 70 | 9:02 ص

      كرزكاني

      الشعب قرر مصيره بأنه لا تراجع ولا تنازل عن الحقوق شاتم ام ابيتم ومهما كلفت التضحيات الشعب مستمر ولا تنازل عن المطالب والقصاص من المجرمين والقتله وقاطعي الارزاق والله يمهل ولا يهمل

    • زائر 69 | 8:59 ص

      وسيعلم الذين ظلموا

      وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون وماربك بغافل عما يعمل الظالمون والعاقبة للمتقين

    • زائر 67 | 8:23 ص

      الحل في استقالة الحكومة ومحاسبتها

      وقد قمتم بهذه المهمة .. لذلك بامتياز ، هو حل الحكومة ووضع دستور جديد للبلاد من خلال انتخابات حرة ونزيها لمجلس تاسيسي يمثل الارادة الشعبية لوضع الدستور الذي يرتضيه الشعب ، وانتخاب مجلس برلماني يمثل الشعب بصورة عادلة ومنصفة ومن ثم اختيار حكومة شعبية دميقراطية تخدم الشعب ويحاسبها على ادائها ويغيرها ان هي اخفقت في اعمالها ولا يكون فيها من تلطخت يدهه بدماء الشعب وسرق ونهب خيراته بل تقديمة للقضاء العادل النزيه والقصاص من على اعماله وجرائمه ضد الوطن وامواطن

    • زائر 66 | 7:54 ص

      بندول

      سعادة الوزير ..خلاص نقدر نقول الأزمة انتهت . عجل شيل ربعك من دوار اللؤلؤة

    • زائر 65 | 7:46 ص

      البلادي

      تضميد الجراح لا يأتي من فراغ او كلام مجالس او بالذين معاك بالصورة هؤلاء من رقص وطلب علي دماء أبناءنا من ثبت الفتنة بالبلد من فرق الطوائف من سكب الزيت علي النار هؤلاء ،،،اختر من هم لديهم غيرة علي بلدهم لا من تهمهم مصالحهم وجيوشهم ،

    • زائر 63 | 7:29 ص

      يا سعادة الوزير

      مع جماعة الداعش الى جالسين وياك اشوي صعبه نصدق

    • زائر 62 | 7:28 ص

      الجراح مفتوحة وتزيد كل يوم بقي في الشرفاء في الأسر

      الجروح تزيد ببقاء .................بغير وجه حق في البلد على رقابنا .....................بعد تلطخ أيدي منتسبي .........بالدماء الطاهرة وباهات المعذبين وانات الأمهات والأبناء والزوجات وانت تبارك لهم جرائمهم وتكرمهم

    • زائر 61 | 7:28 ص

      العدالة الانتقالية

      المرحلة مرحلة العدالة الانتقالية التي تتطلب أن يلتف حبل المقصلة حول رأسك ورأس آمريك وإن لم نتحصل عليها في الدنيا فثق بأن الرب لا يغفلها يوم الحساب

    • زائر 53 | 6:22 ص

      شايل سيفه

      ماادري من اي منطقه يقصدها احنا في المحرق ما حسينا في خطر ولا ارهاب بالعكس ما شعرنا ما يقال عنه سوي كلام جرايد او بعض الاحداث في القرئ التي تقوم بمسيرات شعبيه تطالب الحكومه بأصلاحات ومطالب شعبيه هي تعاني منها من توفير سكن وتوقيف التجنيس ورفع سقف الرواتب وبناء البيوت الآيله للسقوط واعادة هيكلة المناطق الشيعيه الشماليه في المحرق والمنامه التي تعاني من بيوت خربه وبيوت من جنكوا الخ ونسأل الحكومه ماذا فعلتم ب 10 مليار التي دفعتها الخليج للشعب في بناء مجتمع راقي ورفيع المستوي من سكن وتخطيط مدن وخدمات.

    • زائر 52 | 6:08 ص

      خخخخخ

      الواضح الأوامر الامريكيه اشتغل مفعولها صح ا...

    • زائر 51 | 6:07 ص

      العجب من رجال مرجلة مانطقت صدقا

      كلام معالي الوزير غير حقيقي ولن اقول غير صادق بس العتب من حضر من رجالاتنا ولم يتجرأ واحد منهم بقول الحقيقة التي تعرفها إذا كانت من يجب محاكمته فالكثير منهم متواجدين في قاعتك ولك كامل الاحترام سنسير في طريقنا لانتزاع حقوقنا ولك 400موظف من لون واحد تم توظيفهم في بابكو لا يوجد بينهم واحد من مذهبه شيعي عيب..

    • زائر 50 | 5:51 ص

      البحرين اختربت

      البلد أنترست عن بكرة أبيها مجنسيين وأنته تتكلم كلام ليس له صحة من الواقع .. البحريني أصبح غريب في وطنه

    • آذار | 5:26 ص

      !!!

      يمارسون القمع بكل أشكاله ويلمعون صورتهم بالكلام المعسول الذي هو عكس ما يفعلونه تماما
      حسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 46 | 5:21 ص

      اوقغو الغازات السامه في شهر رمضان

      هلكتونا ذبحتونا خنقتونا يااويلكم من عذاب الله لاحرمة لدين ولالدم ولا لمنزل اتسائل من هو الذي يدير مجموعات الشغب والا أمن للا يعرف الله الايدين بدين الله الم يسمع كلام الله ان ربك لبالرصاد وقد خاب من حمل ظلما كل عام وانتم بخيرياشعب البجرين الصابر الصامد

    • زائر 45 | 5:21 ص

      الى سعادة الوزير

      كان الاولى بك يا سعادة الوزير ان تجلس مع من يخالفك الراي وتستمع لة ولمعاناتة وليس من صفق لك, كل الحضور يبصمون بالعشر على ما قلتة لان ليس من بينهم من فقد ابنة او فصل من عملة او اعتقل بل استفادوا من الازمة وصاروا يتمنونها ان تستمر حتى ترتفع حساباتهم البنكية................

    • زائر 44 | 5:11 ص

      احترام العقول وأحب المسئول

      "ولن نسمح بتفشي هذا الخطر الطائفي الذي يهدد سلامة الناس ويهدد وحدتنا وثوابتنا الوطنية،"لماذا المعاهدة وهو احد الأشخاص الذين قدموا المال والسلاح الى الإرهابيين في سوريا يجلس على يمينك؟هل يمكن ان نقول انت ايضاً تدعمه ام شيئ آخر؟" فلدينا والحمد لله ثوابت وطنية واضحة أجمعنا عليها" هل من ضمنها هدم مساجد الشيعة؟ام سرقة الاموال من المنازل التي تقتحمونها؟"إنْ كنا نتوخى النجاح فإنه يجب أن نبتعد عن الديمقراطية الطائفية "من أوصل السلفيين والإخوان الى المجلس غيركم. شوية عقل واحترام للشعب

    • زائر 43 | 5:00 ص

      مسكين

      مسكين يتحدث ولايعلم بان اغلب الشعب يعرف مايخططون له

    • زائر 42 | 4:59 ص

      نفس الوجوه في كل مناسبة

      الحضور يعتبرون من الحاشية .. نفس الوجوه تتكرر في كل المناسبات

    • زائر 41 | 4:46 ص

      لعبة جديدة

      بداية لعبة جديدة... إحذروا لاتنطلي عليكم هذه المرة .... تذكروا ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين )

    • زائر 40 | 4:46 ص

      كلام الوزير من صوب وقمع في المنطقة الغربية نفس الوقت

      تضميد الجراح ليس على الشعب وانما على الحكومة ان ترفع راية الاستسلام مع هذا الشعب الصبور فالوطن غالي وكل قطرة دم سقطت ستكون بحسابها الشديد

    • زائر 39 | 4:17 ص

      ماذا؟

      طالما ان المعاودة على يمناك والمحمود على يسارك فأنت تبيع الوهم ولكن تذكر الشعب ليس غبي لهذه الدرجة."فإننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد،" لماذا لا تطلقون سراح المعتقلين الذين لفقتون لهم التهم؟وتقدمون المجرمين الذين قتلوا العشيري وصقر وفخراوي للمقصلة؟هؤلاء قتلوا في سجونكم"المرحلة القادمة هي التركيز على استخدام وسائل التأثير السلمية لتحقيق الأمن وتثبيته"يعني لن نشوف شغب في شوارع البحرين على الأقل في رمضان؟"لقد كانت مهمتنا وطنية تخدمكم جميعاً وتحميكم جميعاً" صدق؟

    • زائر 38 | 4:15 ص

      لايلدغ المرء من جحرآ مرتين

      وزيرالداخلية يتكلم بلغة المنتصر ويريدالى المعارضة ان تاتي صاغرة لتقبل بفتات وهذا مستحيل اللغة الظاهرة في كلام الوزير استخدام طرف على طرف لحفظ سلطتهم ولكن الطرف المعارض يجب علية الثبات وتمسك بوطنيتةوما ضاع حق وراءة مطالب

    • زائر 37 | 4:13 ص

      محرقية

      بس ابي اعرف باي مناسبة تم هذا اللقاء ..... طبعا هو المتحدث الوحيد والباقي سمعا وطاعة.... قطرة الدم التي يتباكي عليها هم ...............وليس العشب المسالم .... بضاعة منتهية الصلاحية

    • زائر 35 | 4:06 ص

      يا سعادة الوزير.. هل هذه من ضمن «تضميد» الجراح؟؟ أم أن الجرح لما يندمل..!!

      «الاستئناف» تغرّم شرطياً 50 ديناراً بدلاً من حبسه بواقعة «تصوير موقوف» عندما ألحق عمداً ألماً شديداً جسدياً ومعنوياً لشخص يحتجزه وتحت سيطرته بغرض الحصول منه على معلومات واعتراف على عمل ارتكبه بأن اعتدى على متهم أثناء فترة احتجازه له على ذمة اتهامه في القضية وهدده بالاعتداء عليه بغرض الحصول منه على اعتراف بوقائع الشغب مقابل حصوله على أموال وانتهز عجزه عن المقاومة وفي ظروف تمنع الغير من الدفاع عنه ...

    • زائر 34 | 4:05 ص

      سلموا جثة الشهيد العبار لأهله

      أقلها سلموا جثة الشهيد العبار ليدفنوه أليس إكرام الميت دفنه....لم يحدث هذا حتى في إسرائيل...!

    • زائر 33 | 4:04 ص

      8

      للاسف الجراح عميقة ..

    • زائر 55 زائر 33 | 6:31 ص

      زائره

      ياوزير الداخليه بسكم خداع بسكم فبركات
      أي جرح يضمد قتل
      شباب في عمر الزهور
      قتلهم غصب قتل النساء
      والاعتداء عليهم هدم بيوت الله الحرام وحرق
      كتابه الهجوم علي منازلنا واعتقال شبابنا
      تشتيت أولادنا في الداخل والخارج هل
      هاذه الجروح تضمد
      فعلا في سبب واحد
      يضمد هاذه الجروح
      هو تمسكنا بالثوره
      وبتحقيق مطالبنا وانتصارنا علي من
      كل من ظلمنا.

    • زائر 32 | 3:56 ص

      بعد كل هذه الانتهاكات والجرائم الفضيعة تريد تضميد الجراح ( يجب محاسبة كل الذين اهانوا هذا الشعب والوطن وهدموا المساجد ووالهم انت )

      يعني القاتل والهادم والمجرم وكلهم احرار والاحرار في السجون غريب امركم انتم

    • زائر 31 | 3:47 ص

      ....

      لو كان يعني ما يقول لتوقفت اقتحامات المرتزقه لمنازل الامنين فجر اليوم !

    • زائر 30 | 3:43 ص

      بو فهد

      انا متحير، قبل فترة كل التصريحات تقول انكم ستضربون بيد من حديد والآن فترة تضميد الجراح!!!
      لماذا لم يكن هذا قراركم في 2011؟؟
      اذا انتم تأسفون على كل قطرة دم اريقت، فهذه الدماء تم اراقتها من قبل افراد في الداخلية.
      تضميد الجراح يجب ان يكون بمحاسبة القتلة والافراج عن جميع المعتقلين السياسيين وليس بالكلام فقط.

    • زائر 27 | 3:28 ص

      ولد الديره

      مرت علينه ايام مؤلمه صح الله لسانك يشيخ ،، ايام الا فيها الشعب يتقتل والنساء ف السجون وكما قال تقرير بسيوني هناك ............ جرائم يدنى لها الحين ده واقع الكل يعرفه

    • زائر 26 | 3:17 ص

      هههههههه

      لا حياةً لمن تنادي

    • زائر 25 | 3:14 ص

      شبعتا من هواكم وارتوينا

      اي تضميد الجراح والقلب يدمى والجرح العميق يحتاج الى دواء مكثف ليضمد الشهداء الابرار اين معاقبة من قتلهم ومعاقبة من وقف في فصل الناس من وظائفهم وقطع ارزافهم وتكسير سياراتهم ولم يعوض اي فرد بدينار وووووو الضميد يحتاج الى وقفه صحيحه ومشرفه لا الى كلمة على ورق والسلام عليكم ورحمة الله

    • زائر 23 | 2:59 ص

      الأفعال وليس الأقوال

      الناس أصبحت تنظر إلى الأفعال لا الأقوال يا شيخ... فالافعال قد تمادت في التمييز والمحاصصة ولكن ليس بالتساوي فهي محاصصة طرف واحد يا شيخ وعدم الاعتراف بالطرف الآخر.. أصبحت الناس لا تصدق الأقوال ولكن تصدق الأفعال.. فمن يقول انه ليس طائفي فيما يحرم الطائفة الأخرى أعتقد أن كلامه ما هو إلا مادة إعلامية لا أكثر من ذلك... وكل عام وانتم بخير

    • زائر 22 | 2:40 ص

      ولد الديره

      قتلتون الناس والحين تضميد الجراح والله غريب امركم وفصلتون الناس ووزارتك بالذات سجنت وفصلت الموظفين عن اي جراح بالضبط تبي تضمدها يا سعادة الوزير

    • زائر 29 زائر 22 | 3:37 ص

      ولد الرفاع

      انتو بعد قتلتون قوات الشغب والاسيوي العين بالعين والسن بالسن

    • زائر 48 زائر 22 | 5:28 ص

      لو كان هناك عدل لحوكم القتله

      من أول يوم للثورة الشعبية ضد التمييز والظلم استشهد شابان بعمر الزهور .. ولم تقدم الحكومة القتله للمحاكم .. وبعدها توجه الثائرون لدوار اللؤلؤه في تحدي واضح للظلم وتجاهل السلطة للقانون ..والى الان لم يحاكم اي من ال.. محاكمة عادلة في حين اي طرف شعبي يحاكم بشئ يفوق التصور ...قوات الشغب هم من ابتدى بالقتل ولا تنتظرو ان يصفق الشعب لذلك

    • زائر 49 زائر 22 | 5:36 ص

      إلى ولد الرفاع

      بسم الله الرحمن الرحيم
      وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
      صدق الله العلي العظيم
      لو كانت فيكم ذرة إسلام ما رضيتو عن الفساد اللي موجود بالبلد وبعلم الكل مو بعد حقوق الناس ومطالبهم

    • زائر 54 زائر 22 | 6:31 ص

      ولد الرفاع

      صح كلامك عندنا الفساد بس وصل فيكم الدرجة انكم تكرهون بلدكم هاي أكبر جريمة

    • زائر 71 زائر 22 | 9:09 ص

      شر البلية ما يضحك

      مسكين يا ولد الرفاع لأنه الدليل على كلامك انه احنا نكره بلدنا وأنها أكبر جريمة على قولتك النفق اللي اكتشفته الداخلية تحت دوار اللؤلؤة .ما ادري شلون تقصون على روحكم انتو .الله يهديك بس

    • زائر 21 | 2:27 ص

      قص على روحك

      هذا كلام هراء فى هراء..لم يكن ابدا ما حدث صراع طائفى ..كان ولا يزال صراع حول الحقوق والكرامة حتى وان انسحبت طائفة وخذلتنا فنحن ابدا لن ننسحب وكلنا صمود وثبات وطال الزمان ام قصر الشعب سوف ينتصر

    • زائر 20 | 2:27 ص

      يا سعادة الوزير

      هل استعداء جزيرة كاملة مكونة من أكثر من ست قرى ويصل عدد المواطنين فيها إلى مئة ألف نسمة يعد تضميد للجراح؟
      لماذا لم تستوقف من جرح سترة في مقال بصحيفة مملوكة للدولة وتبحث معه على الأقل لماذا يغير في الجرح؟

    • زائر 19 | 2:20 ص

      لن ننسى الشهداء الأبرياء

      شهداء البحرينين الأصلين مثل علي مؤمن. وحسين الجزيري والبقيه. وفجع الله قلب من افجعنا على فراقهم وحسبي الله ونعم الوكيل. فالويل للقتلة من نار جهنم

    • زائر 18 | 2:09 ص

      الجرح عميق وغائر جدا وقد وصل الى العظم

      فتضميد مثل هذه الجراح الغائرة والعميقة تحتاج الى اطباء حادقين ومهرة وفي نفس الوقت ليسو بطائفيين يتعاملون مع الانسان اي انسان كانسان وليس كما الحال عندنا اذ ينظر الى مكون على اقل ااتقادير نثف الشعب على انهم حشرات وقد تم تطهيرتلك البقعة منهم وتارة اخرى بالشرذمة القليلة وحينا اخر بالمجوس والصفويين والارهابيين . ترى اي جرح من هذه الجراحات تريد تصميده ياوزير؟ ولو كنت فعلا تريد ذلك لبدات بالافراج عن المعتقلين الذين تضج سجونك منهم ولا يزال شبح الاعتقال يطارد الكثير من الناس

    • زائر 17 | 2:02 ص

      لن تخدعوا الشعب

      مرحلة الخداع الجديد.. مرحلة ماقبل الانتخابات لخداع المعارضة بالدخول.. تضميد الجراح هو بتقديم القتلى للعدالة ووقف التجنيس والتميز والدكتاتورية.. تضميد الجراح بانتخاب حكومة جديدة يشارك فيها كل اهل اليحرين

    • زائر 16 | 2:01 ص

      وزير الداخلية: إننا في مرحلة تضميد الجراح وليس فتحها من جديد

      المرحلة مرحلة الحل السياسي الشامل والعادل الذي يسبقه إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومن ضمنهم القادة المعارضين ووضع جدول زمني لحل سياسي شامل يتضمن مجلسا تشريعيا كامل الصلاحيات ودوائر انتخابية عادلة تؤدي لتشكيل حكومة جامعة تمثل فيها المعارضة. دون ذلك لن يكون هناك استقرار مستدام بل المزيد من الخسائر.

    • زائر 24 زائر 16 | 3:01 ص

      الوفاق

      الوفاق

    • زائر 15 | 2:01 ص

      الكلمة بدون فائدة

      لأن من يستمع اليك كلهم موالاة.............
      وبعضهم منافقين........ يقفون الى جانبكم للمصلحة العامة.
      وآخرين مع من غلب ............
      بالمعنى العام فمتى ما بقت هناك في هذا الوطن فئة مضطهدة وطائفية تنخر في جسد هذا الوطن واستئثار بالمال العام وفساد وسرقات أراضي وتجنيس سياسي ووووووووووووووو يعنى تأكد لو كل ما بين فترة طلبت الموالاة لحضور مجلسك لتلقي عليهم كلمة لن يترددوا فمصلحتهم الشخصية تسبق مصلحتكم ومصلحة هذا الوطن.

    • زائر 14 | 1:58 ص

      بوحسون

      وزير الداخلية: البحرين خسرت كل قطرة دم اريقت في ( احداث 2011 )من المضحك المبكي الاستهبال بعقول الحاضرين. من قام باراقة الدماء في كل يوم وتحت اوامر من. السؤال كم من يد تلطخة بدماء البحرينيين الشرفاء.ومن له اليد الطولى في ذلك. حفظ الله البحرين واهلها

    • زائر 13 | 1:38 ص

      مدينة فاضلة

      من هو الذي قتل ، اعتقل ، فصل من عمله ، تهجير .
      البحرين .. أصبحت مدينة مثالية بأمتياز ليس على أرض الواقع ، إنما على الورق .

    • زائر 11 | 12:46 ص

      .....

      لقد انتهى زمن الاستغفال والضحك على الذقون

    • زائر 10 | 12:18 ص

      خطاب للعقلاء

      الخطاب دعوة للتوافق الوطني وليس المحاصصة الطائفية، خطاب لمغادرة التطرف، خطاب يدعو الجميع لرؤية ما يدور حولهم وأبعاده عن سمائنا وأرضنا وشعبنا. هذا الخطاب يجب ان يقابله خطاب توافقي وواقعي من حكماء البلد وطوائفها الكريمة. ويجب قطع الطريق عن جميع قوى التطرف والمزايدات والأصوات الطائفية التي ترتوي من عذابات الأمهات ودماء الناس. انها دعوة للحكمة ووقف النزيف. والخروج بنتائج في الصالح الوطني.

    • زائر 8 | 11:25 م

      كلام جميل ولكن

      كثر الحديث الرسمي مؤخراً عن الحس الوطني والتحلي به ولكن من تحت الطاولة التجنيس السياسي الطائفي قائم على قدم وساق ومن غير هوادة لماذا هذا الاستخفاف بعقول المتابعين لمايجري في الساحة ؟ متى ستصدق الحكومة في عدم التميز وخلق وطن يتساوى فيه الجميع بمعنى الكلمة التميز في هذا البلد اصبحت غير ضروري اصلا متى سيدرك المسؤلين. ام انه الحقد الاعمى رجاء رجاء رجاء وضع التعليق بكل امانة فليس هناك مانخفيه نحن متاخرين جدا على مستوى الصحافة وتقبل الراي فيما اننا المفترض تجوازنا هذه المسالة من حذف تعليق هذا وذاك

    • زائر 7 | 11:17 م

      نعم اشد الخوف و القلق

      اذا كان الخوف من رجال الامن و صار المواطن في ذهول الى من يلجأ

    • زائر 6 | 11:07 م

      الكلام غير

      اسمع كلامك اصدقك اشوف افعالك استعجب

    • زائر 5 | 10:54 م

      السنابس

      نعم انها التضميد الحبر على ورق فقط
      بالأمس جمال يتوجه لزيارة اخوه حسن ولا يعود ليلتم شملهم في الزنزانة مع بعضهم البعض

    • زائر 3 | 10:33 م

      sunnybahrain

      السلام عليكم ،، اذا كان بالفعل لديكم احساس وشعور من ان البحرين خسرت كل قطرة دم اريقت منذ 2011،، فلماذا استمريتم بالقمع وسفك دماء الابرياء وعلى مدى تلاثة اعوام ،،ومن قدمتم للمحاكمه اذا كنتم صادقي { المنطق } ولماذا لا يزال هناك بشر خلف قضبان السجون ،،شبعنا من كلامكم العسلي ،،وقلة افعالكم الصالحه وللاسف الشديد ،،فقد فقدنا المصداقيه بكم ،،هذا شهر الله الذي انزل به القرآن على نبيه ونبي الامة {محمد } صلوات الله وسلامه عليه ،،فاعدلوا واصلحوا ،،يصلح الله لكم اعمالكم ،،السلام عليكم ،

    • زائر 2 | 10:18 م

      مختصر المفيد

      بدون لف و لا دوران بعني تنازلوا تسلمون ما تتنازلون تهلكون

    • زائر 1 | 10:16 م

      بس يا شيخ

      بس ياشيخ والي يطالبون بحقوق وا وا وا ، ملايين ونتم تعرفون تماماً كم العدد اكثر من 75% هذا قليل يعني ولا الي ما عنده قوة خله ينقلع

    • زائر 28 زائر 1 | 3:35 ص

      سؤال

      طبعا هناك العديد سيقول نعم، لنضمد الجراح من دون عقاب ولا محاسبة، ولكني اطلب شيء واحد من هؤلاء، قبل تضميد الجراح والبدء في مرحلو جديدة، نريد ان نقتل ابنك ليكون شهيد الوطن، وثم اعتقال والد وأخاك والاعتداء على والدتك وزوجتك..
      بعدها اريد ان أسالك وجها لوجه، هل انت مستعد لتضميد الجراح؟؟

اقرأ ايضاً