العدد 4511 - الإثنين 12 يناير 2015م الموافق 21 ربيع الاول 1436هـ

"النيابة": تغريدة المال السياسي لكاظم تزامنت مع انتشار العنف ضد بعض المترشحين

الوسط - محرر الشئون المحلية 

تحديث: 12 مايو 2017

قال المحامي العام بالنيابة الكلية نايف يوسف في بيان تصريح اليوم الثلثاء (13 يناير/ كانون الثاني 2015) إن المحكمة الصغرى الجنائية الاولي قضت اليوم  بحبس أحد الأشخاص – في إشارة إلى رئيس شورى الوفاق سيد جميل كاظم - ستة أشهر مع النفاذ وتغريمه خمسمائة دينار.

وأوضح يوسف أن الواقعة تعود تفاصيلها إلى قيام المتهم بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الثاني 2014 بنشر عبارات في العديد من وسائل الإعلام تمس سير العملية الانتخابية وتخل بإجراءاتها حيث ادعى وأكد خلالها على غير الحقيقة دفع أموال لبعض المترشحين لدفعهم لخوض الانتخابات دون أن يقدم دليلاً على واحداً على صدق ما يدعيه وقد قام بذلك في الوقت الذي انتشر فيه العنف ضد بعض المترشحين وحرق سياراتهم ومنازلهم فتقدمت ضده اللجنة العليا للانتخابات ببلاغ إلى النيابة العامة والتي باشرت التحقيق في الواقعة واستجوبت المتهم واستمعت إلى شهوده وأحالته إلى المحكمة الصغرى الجنائية بتهمة التشويش على سير العملية الانتخابية بما يؤثر على سلامتها والتي قضت بحكمها سالف الذكر.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 18 | 12:55 م

      الرصاصي لوني المفضل

      والله الواحد صار يخاف يدخل في وسائل التواصل الاجتماعية وانا ولله الحمد لم أشترك في تويتر، ولدي حساب في الفيس بوك وما أدخله الا نادرا حتى ما أتسرع وأرد أو أشارك بإبداء آرائي، والخوف ليس فقط من التعرض للمحاكمة والسجن وانما من مواجهة المعارف من الناس اذ كيف يمكن مواجهة العالم المحيط وهم في غالبيتهم أناس من طائفة أخرى وعلى مذهب مغاير ولكنهم والله يشهد قمة في الذوق والاحترام والكرم والجود وحسن الكلام واللياقة والأخلاق لذلك يفضل الواحد ان يعبر امامهم عما يجيش في قلبه من مشاعر تجاه بعض الاخطاء

    • زائر 16 | 12:40 م

      الرصاصي لوني المفضل

      البلد بحاجة الى الامن والاستقرار ومن خلال نظرة على الاحداث يمكن نظرة تسارع الوضع نحو المزيد من التعقيد ونحو المزيد من الحاجة لنشر قوات الامن بصورة تكاد ترهقهم من كثرة الاحتجاجات والمسيرات والاحداث الأمنية وهذه الأمور تزداد كلما زادت المحاكمات وكلما زاد الضغط على المعارضة، وهناك دول لا تريد الخير لبلدنا وهي تنظر الى المزيد من التدهور الأمني حتى يمكنها استغلال الوضع لعرض مقدراتها في مجال الامن للاستفادة منها لذلك لابد من عدم اتاحة الفرصة لهذه الدول المستكبرة ويحتاج الوضع لهدنة لعشر سنوات

    • زائر 15 | 12:18 م

      يعني مستحيل تثبت تعذيب داخل السجن

      الله يخلي تقرير بسيوني و ين المعذبين بالسجن لو يتمتعون بالمناصب

    • زائر 12 | 11:36 ص

      يا الله

      يالله يا جبار ياقهار ياعظيم اصلح الحال وفرج عن الاخيار وارجع الامن والامان لتعود الناس في سعادة وهناء ويعم الخير البلاد حينما ينتشر العدل من اصحاب القرار.

    • زائر 11 | 11:31 ص

      من الذي قام بالعنف

      هناك عدة جهات تقع تحت طائلة الإتهام بالقيام بالعنف و منها
      1- السلطة : كي ترمي بعض الأشخاص في العارضة و لتقول أن من أسباب تدني المشاركة العنف
      2- منافسين على المقعد: مرشحين يريدون من منافسيهم الإنسحاب
      3- موالون أو جهات أمنية : ممن يعتاشون على وجود المشاكل
      4- معارضين: يريدون إنسحاب المرشحين و ليس بالإعتماد على تغريده
      5-مجنسون: لضرب السلم الأهلي بين مكونات الشعب
      كما أن خيام المرشحين نصبت في هذه الفترة فلماذا الربط بالتغريدة إنما هي كما تسجنون بعضهم بالمحاسبة غلى النوايا التي لايعلم بها إلا الله

    • زائر 10 | 11:31 ص

      البداية

      بداية الغيث .... قطرة والقادم ... الله يستر

    • زائر 8 | 11:20 ص

      مقالكم دافعوا به أمام الله

      دافعوا عن أنفسكم أمام الله حين يقتص للمظلومين . أقنعوا المولى بهذا السبب لسجن الناس و لاتنسوا الأسباب التي سجن بسببه اّخرون إن كنتم أنفسكم مقتنعين ( أشك في ذلك )

    • زائر 6 | 10:54 ص

      تعبير عن رأي مع شهود

      تعبير عن رأي مع شهود ومع ذلك يتم معاقبة المقاطعين

    • زائر 5 | 10:48 ص

      اذا لم تستحي فافعل ماشئت

      سرقات وقتل وسجن وانتهاكات وحرايق املاك الناس بسبب خطب اسبوعيا في الجمعه واكو يسرح ويمرح واللي يقول الصدق سجن وغرامه

    • زائر 4 | 10:47 ص

      الهدف

      الان وضحت الصورة...ولماذا تم احراق سيارات النائب المبجل...فعلاً مطبوحة

    • زائر 2 | 10:39 ص

      ولد الرفاع

      الخبر غير صحيح

    • زائر 1 | 10:38 ص

      الله يستر

      الدور ياي عليه

اقرأ ايضاً