العدد 4539 - الإثنين 09 فبراير 2015م الموافق 19 ربيع الثاني 1436هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

«الأشغال»: تحديد أولويات تطوير القرى بناءً على احتياجات الأهالي والدائرة

 

أكدت وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني أنها تعمل على تطوير الطرق في مختلف قرى مملكة البحرين ضمن أجندة زمنية محددة في كل عام لتحديث وتطوير القرى في مختلف محافظات مملكة البحرين، ويأتي ذلك بالتنسيق مع ممثلي المجالس البلدية التي تحدد أولويات تطوير القرى والمناطق القديمة في كل محافظة على حدة. جاء ذلك رداً على ما أوردته صحيفة «الوسط» مؤخراً، بشأن تطوير منطقة مقابة.

وفيما يتعلق بالمنطقة الشمالية، وفي إطار حرص الوزارة على التواصل مع المواطنين للتعرف على ملاحظاتهم واقتراحاتهم لتطوير الخدمات في مدن وقرى مملكة البحرين كافة، قام مهندسو الوزارة، بالتنسيق من مجلس بلدي المنطقة، ورئيس جمعية مقابة الخيرية، بعدة جولات ميدانية للاطلاع على الطرق التي بحاجة للصيانة، إضافة لتحديد المواقع التي تعاني من تجمع مياه الأمطار لإنشاء مصارف للأمطار.

وعليه فقد قامت الوزارة بتطوير عدد من القرى بالمنطقة المذكورة منها (شهركان، الحجر، باربار، القدم، أبوقوة، بني جمرة) وذلك ضمن برنامج الوزارة.

كما أن هناك قريتين مدرجتين حالياً ضمن برنامج تطوير القرى للعامين 2015 - 2016 هي قرية كرانة في أجزاء من المجمعات 454، 456، 458 و460، حيث تم الانتهاء من إعداد 98 في المئة من التصاميم التفصيلية وأيضاً قرية عالي بمجمعي 740 و742 حيث تم الانتهاء من إعداد 90 في المئة من التصاميم التفصيلية.

علماً بأنه سيتم التنفيذ بعد الانتهاء من التصاميم والحصول على موافقة الجهات الخدمية الأخرى وتوفر الموازنة اللازمة تمهيداً لطرح المشروع في مناقصة عامة. وشملت أعمال تطوير القرى في المحافظة الشمالية إعادة إنشاء البنية التحتية، إنشاء الأرصفة، ورصف الطرق، وتوفير مواقف سيارات في الأماكن المتاحة، إنشاء شبكة لتصريف مياه الإمطار، واستبدال الشبكات القديمة العلوية لخطوط الكهرباء إلى أخرى حديثة أرضية وإزاحة بعض الخدمات الأرضية التي تتعارض مع أعمال التطوير أو تقويتها ووضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات مستقبلاً، تحسين مستوى الإنارة، توفير العلامات المرورية واللوحات الإرشادية اللازمة لتحقيق الأمن و السلامة المطلوبة على الطرق.

يشار إلى أن الوزارة ستنفذ مشاريع في مجال البنية التحتية وتطوير وصيانة الطرق والصرف الصحي وتصريف الأمطار في قرية مقابة، وذلك بعد تحديد الأوليات من قبل المجلس بلدي المنطقة – بحسب الإجراءات المتبعة - والذي بدوره يقوم بدراسة احتياجات المنطقة ووضع الأولويات ورفعها إلى الوزارة.


الحفر في طريق رأس زويد تمت صيانتها و«الأشغال» تعد تصاميم لتطويره

إشارة لما نشر بصحيفتكم الغراء «الوسط» يوم الخميس (29 يناير/ كانون الثاني 2015) تحت عنوان (طريق 5229 في رأس زويد يحتاج لإعادة رصف بسرعة)، بشأن طلب رصف الطريق المذكور، نفيدكم علماً بأن مهندسي وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، قاموا بزيارة ميدانية للموقع، وتبين وجود حفر على الطريق المذكور، وعليه قامت الوزارة بصيانة الحفر بصورة مؤقتة.

يشار إلى أن الوزارة تقوم حالياً بإعداد التصاميم التفصيلية لإعادة إنشائه وتطويره، وسيتم التنفيذ بعد الانتهاء من التصاميم والحصول على موافقة الجهات الخدمية الأخرى.

فهد جاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام - وزارة الأشغال


خلال الربع الأول لعام 2015 ستتم صيانة طريق (1646) في مدينة حمد

إشارة لما نشر بصحيفة «الوسط»، مؤخراً تحت عنوان «متى تنتهي مشكلة ممر كالمستنقع يتوسط بيوت أهالي مدينة حمد؟»، بشأن طلب صيانة طريق رقم (1646) بمجمع (1216) بالمنطقة المذكورة، نفيدكم علماً بأن مهندسي وزارة الأشغال قاموا بزيارة ميدانية للموقع، وتبين أن مشكلة تجمع المياه على الطريق المذكور، وعليه تم إدراجه على برنامج الوزارة للصيانة، وسيتم التنفيذ خلال الربع الأول من العام الجاري.


ممرضة خرجت على التقاعد تشكو تأخير صرف مستحقاتها 6 أشهر

كل طرف يُحمّل الطرف الآخر مسئولية تأخير صرف مستحقاتي من نظام التقاعد. كنت أعمل ممرضة عملية في مستشفى السلمانية الطبي، ولقد رفعت أوراقي بغية تقديم طلب الخروج على نظام التقاعد مطلع السنة الماضية 2014 لدراسة جدوى الخروج والقبول والموافقة على خروجي حتى تم تنفيذ هذا الإجراء فعلياً مطلع سبتمبر/ أيلول من العام 2014.

وبالفعل خرجت في ذلك التاريخ، وكان من المفترض أن يتم مباشرة صرف راتبي التقاعدي بموجب نص القانون الذي ينص على ذلك الأمر، ولكن منذ ذلك التاريخ الذي خرجت فيه على التقاعد حتى هذا اليوم، أن الواقع على عكس ذلك، فمازلت حتى هذا اليوم في ذهاب وإياب ما بين وزارة الصحة تارة والسلمانية تارة أخرى ولدي أكثر من شخص في الموارد المالية والبشرية لمعرفة إلى أين بلغت فيه أوراق تقاعدي كي أعرف المسبب الحقيقي وراء تأخيرها والعمل على صرف مستحقاتي من الراتب التقاعدي. كل جهة ترمي على الطرف الآخر المسئولية إلى أن بلغت معهم إلى طريق مسدود وزعموا أن الأمر لن يستغرق سوى بضعة أيام، لكن الآن وصلت معهم حتى 6 أشهر وإجراءات صرف مستحقاتي معلقة محلها، ولا أعلم متى سيتم صرفها؟ يا ترى هل هذه المدة التي مضت في نظركم غير كافية كي يتم صرف مستحقاتي؟ لماذا تتقاعس الجهات المعنية عن صرف مستحقاتي حتى هذا اليوم؟ ومن تقع عليه مسئولية التأخير لكل ما جرى؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 4539 - الإثنين 09 فبراير 2015م الموافق 19 ربيع الثاني 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 2:36 ص

      (( سأخونُ عُروبتي ووطني))

      روّض موج البحر..
      قلّم أظافِر الشاطِىء..
      تأنّق ومكث في نجمةٍ
      حزينه ..
      تقطِنُ في سماءٍ مُلبّدةِ
      بالهُموم..
      وراح يُردِدُ بصوتِهِ المُتهّدِج..
      سأخونُ عُروبتي ووطني ..
      وطنٌ تُجلدُ فيهِ القصائِدُ..
      لا يستحِقُ العيش فيه !!
      (( علي العرادي))

اقرأ ايضاً