أقالت لجنة نوبل للسلام رئيسها المثير للجدل ثورنبيورن ياغلاند من هذا المنصب وإعادته إلى رتبة عضو عادي فيها اليوم الثلثاء (3 مارس/ أذار 2015)، في خطوة لا سابق لها في تاريخ الجائزة التي تأسست قبل أكثر من مئة عام.
وترأس ياغلاند اللجنة منذ 2009 في فترة شهدت الكثير من الجدل حول الجوائز التي منحت إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما والمنشق الصيني ليو تشياوباو والاتحاد الأوروبي. وقد عينت في مكانه نائبة رئيس اللجنة كيسي كولمان فايف.
سليمه
إلا ويش
حـف£ـويش
إشوله
بس مني والطريق يعني؟ هل هناك شبهة فساد مثلاً؟ واذا عليه فساد أو رشوة هل يستوجب ذلك إقالته!؟ فعلاً ناس غريبين! ما يبون الفساد المسكين يتنفس