قتل نحو 142 شخصاً أمس الجمعة (20 مارس/ آذار 2015) في هجمات استهدفت ثلاثة مساجد في اليمن، هي الأعنف منذ سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمنية.
وتبنى تنظيم "داعش" المتطرف في بيان موقع باسم "المكتب الإعلامي لولاية صنعاء" هذه الهجمات.
وجاء في البيان "انطلق خمسة من فرسان الشهادة ملتحفين أحزمتهم الناسفة في عملية مباركة يسر الله لها أسباب التنفيذ لينغمس أربعة منهم وسط اوكار (....)" وهما اسما المسجدين.
وأضاف البيان "كما انطلق خامس إلى وكر آخر لهم في صعدة حاصدين (....)".
(التفاصيل في قسم الأخبار الدولية)
يا منتقم ..
لماذا لم يتم استنكار هذه التفجيرات من قبل الدول
يقولون انفجار في كرانه طلعوا استنكار أما 3 انفجارات وفي3 مساجد وراحوا 142 شهيد لم يتم استنكار الانفجارات من قبل الدول .
الإستنكار يُعلن عندما يمسهم فقط
الأزهر يستنكر والجامعة تستنكر وفلان يستنكر وعلان يستنكر إذا كان الضحية سني، وأما ان يكون من الطرف الآخر فالمسألة فيها نظر!
كيف يستنكرون أعمال من يدعمونه؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
جنت على نفسها براقش ( أحد يجيس الكهربه أحد يربي عقربه) جبتون الحية الرقطة لداركم وخذوا المزيد كما أكلها غيركم من قبلكم .
بعد ما عندهم رجولة أكثر !!
ما عندهم رجولة الا على الأبرياء .. ما يقدرون يواجهون الرجال نداً لند ..
وين الشجب
لا شجب ولا استنكار من الأعمال الأرهابيه .....؟ هذه هي مساجد الله تفجر.
بو امصبح
حبيبي الشجب والاستنكار في هالزمن مايجي كدا , ايجي بالطريقة انت مع من وضد من مثلا الدول واى شخص يشجب ويستنكر الهجوم على المتحف في تونس ولاتستنكر ولاتشجب الهجوم على المساجد والحسينيات في العراق والمساجد في اليمن حتى انت لو صار انفجار في مسجد داعش مابتشجب فهمت حبيبي
يحاربون الله
لعنة الله عليهم
يا منتقم
يا منتقم إنتقم من التكفيريين الذين إستباحوا دماء المسلمين وفي أطهر البقاع وهي بيوت الله( المساجد)، كل هذا وهم يدعون الإسلام زوراً، وهل الإسلام الإ دين الأمن والسلام، والرحمة لجميع الناس.
فلنرفض أني لست بمسلم ولكن
فلنرفض إني لست بمسلم ولكن سمعت عن خبر تفجير المساجد ، أول ما سيتبادر في دهني من تفاسير منطقية للحادث،إنه داعش عدوً لدودً للدين الإسلامي، تريد تدميرخ وتمزيقه ،وقتل أكبر عدد من المسلمين في التفجير الواحد ،بدليل أنهم يستهدفون المساجد والأسواق المزدحمةزأعتقد إن هذا التفسير هو الواقع فهم أعداء للإسلام.لكن هناك رب يحمي هذا الدين وتابعيه،وسيحرسهم،رحم الله شهداء صلاة الجمعة،وأنزل الله أعتى عقوباته وعذاباته على هؤلاء الدواعش الملاعين أهل الفكر المنحرف