العدد 4582 - الثلثاء 24 مارس 2015م الموافق 03 جمادى الآخرة 1436هـ

وزير "التربية" يفتتح دورة تدريبية حول استراتيجية القراءة

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم 

تحديث: 12 مايو 2017

حضر وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي جانباً من الدورة التدريبية التي نظمتها إدارة المناهج ضمن مشروع استراتيجية القرائية تحت عنوان "استراتيجيات القراءة- غذاء المَلَكات"، والتي حاضر فيها أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية بكلية التربية بجامعة الإمارات محمد جابر قاسم لفائدة 52 معلماً أول ومنسقاً لمادة اللغة العربية ومعلمي نظام الفصل.

وقد ألقى الوزير كلمةً أكد فيها على دور المناهج الدراسية التي تعتبر المحرك الأساسي للعملية التعليمية، مشيداً بهذه الدورة التدريبية التي تهدف إلى تطوير طرق تدريس اللغة العربية عبر توظيف ما توفره الوزارة من وسائل التقنية الحديثة كالسبورات الذكية والوسائل التكنولوجية المتطورة في تدريس المنهج، وذلك تماشياً مع التطورات الحاصلة على الصعيد التعليمي.

هذا وتشتمل الدورة التدريبية على عدد من المحاور، مثل تعريف المشاركين بمفهوم القراءة وأهميتها ومهاراتها، وأسس تعليمها للمبتدئين، والاستراتيجيات المختلفة لتدريسها، إلى جانب استخدام الأنشطة والألعاب اللغوية في تعليمها للأطفال، حيث تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تقوم بتنفيذ عدد من التدريبات المتعلقة بمواضيع الدورة.

حضر الفعالية وكيل الوزارة لشئون التعليم والمناهج عبدالله يوسف المطوع و الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي نورة أحمد الغتم وعدد من المسئولين.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 8:34 ص

      كلام الهدايا كله كذب على هالمعلمين الفقارة

      بلا كذب على المعلمين أنا أعيالي في المدارس ما في معلمين يطلبون منهم هدايا ولا شي وإذا حبيت أكرمهم تكون كمبادرة مني ليش تحبون تعلمون الناس وتسببون ليهم بالمشاكل .

    • زائر 2 | 4:26 ص

      استغرب

      موضوع غريب
      نحن في المدارس لم نر شيئا من هذا القبيل إذا سلمنا من شر الطالب و ولي أمره نحمد الله مو هدايا نبي الاحترام فقط لا غير

    • زائر 1 | 3:49 ص

      رسالة الى وزير التربية

      تعليقي مختلف تماما عن الموضوع ولكن اتمنى حقيقة ان يصل صوتي للوزير وهو تعميم بمنع استلام المدرسين والمدرسات لأي هدايا من الطلبة التي باتت تثقل كاهل اولياء الأمور فقد تحول الأمر لواجب اجتماعي يقع فيها ولي الأمر بين محضورين اما زعل ابنه او تحميله عبأ الهدية التي باتت حاليا تصل الى المصوغات الذهبية وصارت المعلمة تنحاز للطلبة اللذين يعطون الأغلى من العطايا وهذا يسبب حرج كبير لأصحاب الدخل المحدود أرجو مراقبة هذا الموضوع بجدية .

    • زائر 3 زائر 1 | 7:41 ص

      غريب

      عندي خمس عيال ومعظمهم تخرج ولا مرة طلبوا هدايا لمعلمينهم او معلماتهم
      الا اذا المعلم او المعلمه من خارج البحرين تكون الرؤيه واضحه خبري معروفين بالرشاوي والابتزازات

اقرأ ايضاً