العدد 4616 - الإثنين 27 أبريل 2015م الموافق 08 رجب 1436هـ

ليس بكاء على اللبن المسكوب

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

الفكرة التي طرحتها الأُخت منيرة فخرو، وأَيدتُّها في مقالين سابقين، تتعلَّق بضرورة مراجعة أخطاء المعارضة، وهناك من يطالب أَيَّ شخص يتحدَّث في هذا الأمر بالصمت. لكنَّ الصمت بالنسبة لي هو الأسهل، وكثيرٌ منَّا صامتون؛ لأَنَّهم لا يودُّون الدخول في مزايدات أو مهاترات. كما أنَّ هناك من يصمت؛ لأَنَّ الجرح عميق، وبالتالي، فإنَّ الخشية دائماً من أنَّ تناول الموضوع قد يزيد الجرح أَلماً بدلاً من معالجته.

معظم الأَعذار مفهومة، سوى أنَّ بعضها ليس مقبولاً، كالقول بأَنَّ الحديث في هذا الشأن يفسح المجال للحاقدين بأن يشمتوا بنا. هذا الحديث ليس واقعيّاً؛ كما أنَّ الإنسان لا ينبغي أنْ يربط تصرُّفاته وقراراته على أساس ردود أفعال من يكرهونه. الأنكى من ذلك، هو الادعاء بأنَّ هذه الجهة أو تلك لم تخطئ، أو أنَّها لا تخطئ، أو أنَّ خطأ الجهات المقابلة أكبر. هذا الطرح غير مقبول؛ لأنَّ الذي ينفي احتمال الخطأ إنَّما يقوم بالأمر ذاته الذي يتهم به غيره، فالآخرون أيضاً سيكون من حقّهم - في هذه الحالة - أن يقولوا إنَّهم لم يخطئوا. الثابت هو أنَّ من طبيعة البشر ارتكاب الأخطاء في حياتهم، وهذا ليس عيباً، وإنَّما العيب في عدم التعلُّم من تجارب وأخطاء الماضي. فالفشل الحقيقي يكمن في عدم إفساح المجال لنقد التجارب والتعلُّم منها.

هناك أمرٌ آخر، وهو أنَّ الأَخطاء لا تعني بالضرورة نوايا سيّئة أو خيانة؛ لأَنَّ الإنسان مهما تكن نواياه صافية ومخلصة ومحقَّة، فإنَّه يرتكب أخطاء لأيّ سبب كان، من بينها صدمة الحدث المفاجئ، والوهلة التي تجعل الإنسان مشلولاً عن التفكير المتروي، وتجعله متسرّعاً في اتخاذ القرارات كردَّة فعل حماسيَّة.

ليس بكاءً على اللبن المسكوب... فمثلاً، كان بإمكان المعارضة الاستفادة من مبادرة النقاط السبع (التي طرحها سمو ولي العهد) بقوَّة لمدة ثلاثة أسابيع (بعد 17 فبراير/ شباط 2011)، وكانت تلك المبادرة تراعي السقوف الدوليَّة والإقليميَّة والمحليَّة، واحتاجت في المقابل إلى جرأة المعارضة؛ لإعلان تنزيل سقف المطالب بما يتوافق مع ما كان مطروحاً، والقبول بإطار عمل يظهر توافقاً مجتمعيّاً. لكن ازدياد عدد القتلى والجرحى، وتواصل أحداث الربيع العربي خارج البحرين، أَدَّى إلى تعقيد الحراك، ولاسيما بالنسبة إلى الأطراف الفاعلة والتي بدأت تتكاثر على أرض الواقع. والنتيجة أنَّ المتحاورين لم يستطيعوا مصارحة جمهورهم بكل ما كان يدور، في وقت كان الذين لا يرغبون في الحوار الدائر آنذاك يزدادون (من كل جانب وعلى كل جانب)، ما أدَّى إلى الدخول في معادلة صعبة شهدنا تفاصيلها المؤلمة.

هناك من قد يقول، إنَّه حتى لو سارعت المعارضة إلى القبول بما عرض عليها، وأَقنعت جمهورها بذلك، فإنَّ ما حصل كان سيحصل، «فأنتِ مسبيَّة على كل حال»... لا أَعلم الغيب، ولا أَدري عن ذلك، لكن ربما أَنَّ التجربة كانت ستكون أَقلَّ ألماً، وكنَّا سنتعلَّم منها من دون الجروح العميقة التي نعاني منها حاليّاً.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 4616 - الإثنين 27 أبريل 2015م الموافق 08 رجب 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 183 | 12:26 م

      الله يوفقك يادكتور

      في انتظار الجزء الرابع

    • زائر 182 | 12:23 م

      مبادرة شجاعة

      الراي السياسي لايستطيع احد ان يجمعة تحت صغية واحدة ولكن المبادرات الشجاعة هي التي تجمع الكل للهجوم علية نعم نحتاج للخطاب مراجعة شامل فكل الفاقدين والجرحى والمعتقلين يحتاجون الى الامل وأقول للاخوة في الخارج انت تستلم راتب اللجوء وتنعم بالحرية والامان فكيف ستقيم وضعنا نحن الذين نعيش بالداخل فقط اعقل الامور قبل البوح بها نحن نبحث عن امل عن حل يجعلنا اقوياء لن نتحمل بهتافاتكم بالخارج

    • زائر 180 | 11:48 ص

      درس من اليابان

      اليابان اعلنت استسلامها و وقعت على وثيقة الاستسلام و لكن في الحقيقة هي وقعت على وثيقة نهضتها
      هناك دائماً طريق صحيح يجب على الانسان أن يفكر فيه ليسلكه

    • زائر 179 | 11:42 ص

      لا أتفق معك يا دكتور في نقطة المبادرة

      لقد اعتدنا منذ العام 2001 على سماع العهود والوعود ولكن لا نرى من التطبيق شيئاً ...

    • زائر 178 | 11:06 ص

      المشكلة الكبرى إقحام المذهب في المطالب السياسية الدنيوية 1700

      هذا ما جر البلد إلى المآسي وإلى محور الصراع الطائفي في المنطقة وإلى شطر الوطن إقحام المعتقدات المكفرة لبعض طبيعي نتائجها كارثيى

    • زائر 177 | 10:39 ص

      أؤيد .. و لكن

      انا شخصياً أؤيد أن يتم الحديث عن الاخطاء و المراجعات لأداء المعارضة، و أتفق أن المبررات التي تساق لعدم طرح مثل هذه المواضيع هي مبررات غير سليمة، يجب ان نصل للمستوى الذي يتيح لنا الحديث حول هذه المواضيع بصورة موضوعية و شفافة و عاقلة في اطار علمي بعيد عن العواطف و التشنجات.
      لكن في ذات الوقت لا اميل لطرح هذه الافكار بالصورة التي تجعل المعارضة هي المسبب الرئيسي للآلام التي نعيشها لأن هذا ليس من الانصاف. صحيح هناك اخطاء لكن ينبغي ان لا يجرنا ذلك للتأثر بثقافة لوم الضحية التي أشرت لها في مقال سابق !

    • زائر 176 | 10:33 ص

      اقتنعت

      خلاص أنا اقتنعت بأخطاء المعارضة و انهم اضاعوا عليهم فرصة الشروط السبعة و عيالنا في السجن بسبب المعارضة و نعتذر للحكومة

    • زائر 175 | 10:28 ص

      بحريني

      يجب أن يقدر ويشكر الجميع الشعب والمعارضة، لأن ما أصاب الشعب من قتل وهتك الأعراض وأتلاف وسرقة للممتلكات وسجن وتعذيب وفصل وتمييز بشكل رهيب بحيث يصعب ان تجد شخصا او أسرة لم تتعرض لإنتهاك، ولا زالت تلك الانتهاكات مستمرة ليومنا هذا، لو أصاب ذلك أي شعب في العالم لسالت الدماء وملئت الشوارع وحصل تقاتل وتحارب، لكن الشعب صبر وأوكل كل ذلك إلى الله الجبار المنتقم.

    • زائر 173 | 9:06 ص

      ...

      معلومٌ أن العلم يعالج العيوب السلوكية مثل التعصب للرأي ولكن معلوم أيضاً أن لكل قاعدة شواذ وإلا فما جرى ويجري يا دكتورلاعلاقة له بقراءة أي واقع بل على العكس من ذلك فالواقع المحلي يفرض قيام ثورة. وكل الثورات في العالم وعلى امتداد التاريخ يتخلل مسارها أصوات ناشزة عن الصوت الجمعي، ومواقف متطرفة يساراً ويميناً، وكل ذلك يعالج عبرالتفاوض والحوار وليس السجن والتنكيل والتجويع والقتل والإبادة واستبدال الشعب وإلغاءالوجود، ومختلف أنواع التشفي والانتقام. ثم هل رأيت مبادرة لحل أزمة وطن لا تصمد أكثر من أسبوع؟

    • زائر 172 | 8:37 ص

      !!

      لا تتفاءلوا كثيراً ،السلطة لا تعترف أن هناك أزمة يجب حلها، هي تتعامل مع الوضع في البلد على أساس مشاكل أمنية فقط ومن يخالف الانظمة تودعه السجن بلا مجاملة
      رأيي أن على الناس تكيّف وضعها وتقبل بالأمر الواقع للحكم وتعيش حياتها بشكل طبيعي بعيداً عن التناحر السياسي

    • زائر 170 | 8:33 ص

      كفاية تبرير

      يا دكتور كفاية تبرير الكل في البحرين فاهم الوضع ننتظر منك مقال عن ليس أخطاء النظام بل الجرائم التي ارتكبت بحق شعب أعزل ولنقارن بين أخطاء المعارضة وهذه الجرائم

    • زائر 169 | 8:31 ص

      زائر

      مقالات الدكتور منصور عن المعارضة بغض النظر عن مضمونها يكفي انها تطّلع الغير علي وجهات النظر المختلفة من عامة القرّاء حول الحراك السياسي في البحرين وتفسح المجال ليطلع العامة علي الوضعالسياسي و الحقوقي للبحرين

    • زائر 167 | 8:16 ص

      بحريني

      الشعب يطالب بالشراكة وإلغاء التمييز والطائفية منذ عقود كثيرة، والنظام والموالون الذين يتقاسمون غنائم الظلم والتمييز يرفضون كل ذلك، هذا هو ملخص الوضع، وغير ذلك فقط لعب وتحايل وخداع ومكر وإلغاء للحق واستبعاد الله من الحسبة، ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين، ونصر الله فقط للمظلومين في الدنيا والآخرة.

    • زائر 166 | 8:16 ص

      بحريني

      الشعب يطالب بالشراكة وإلغاء التمييز والطائفية منذ عقود كثيرة، والنظام والموالون الذين يتقاسمون غنائم الظلم والتمييز يرفضون كل ذلك، هذا هو ملخص الوضع، وغير ذلك فقط لعب وتحايل وخداع ومكر وإلغاء للحق واستبعاد الله من الحسبة، ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين، ونصر الله فقط للمظلومين في الدنيا والآخرة.

    • زائر 164 | 7:27 ص

      العودة إلى تقرير بسيوني

      ماذا قال الدكتور بسيوني في تقريره ؟
      بعد كل ما ذكره التقرير نعود اليوم لنجلد المعارضة وكأنها المسؤولة عن أفعال الحكومة.

    • زائر 163 | 7:13 ص

      المعارضة رحبت بمبادرة ولي العهد ولكن

      هل يحق للسلطة آنذاك أن تفعل ما فعلته ؟ أن تقتل ؟ أن تسمح لمجنديها اختراق القانون ؟ أن تهدم مساجد أن تنتهك اعراض ان تزور ما حدث في مستشفى السلمانية أن تعتقل من تشاء أن تحرم عوائل من قوتهم بأن تفصل معيلهم من العمل

    • زائر 161 | 6:23 ص

      اوكي

      جاهل حرق تاير خلاص صار ارهابي ؟ و تلفق له التهم من كل صوب و يقضي عمره كله في الحبوس و يعذب و يخسر حياته و مستقبله و تسلب حقوقه
      و شوف السلطة حتى لو الناس ترجع البيت يظل التمييز و التهميش و الانتهاكات كما هي لن يتغير شي فالشعب لا يبكي على اللبن لا المسكوب ولا في الكأس

    • زائر 160 | 6:17 ص

      يعني شنو بالضبط

      الدكتور يبي ايقول ليش اخذكم الحماس لرفع شعارات التسقيط ؟ الناس ترى من قبل 2011 عندهم الشعار بس من وراء الجدار

    • زائر 156 | 6:12 ص

      قاب قوسين أو أدنى

      في تصريح لمبعوث الامم المتحدة في اليمن جمال بن عمر قال:
      أن الحل كان قاب قوسين أو أدنى في اليمن لولا ....

    • زائر 152 | 5:28 ص

      صدق من قال إنهم لا يستطيعون إدارة كفتيريا (3)

      إجمالا .... الشعوب العربية شعوب.................. و المعارضة و نظام الحكم نابع من هذه الشعوب و كلهم يستحقون بعضهم البعض. ربيعكم العربي إما أن يكون ربيع ...... و إما أن تكونوا ..........على هذه الأرض. في تونس فشلت المعارضة اليسارية و الإسلامية في الحكم و انتهى بهم باختيار بنعلي جديد. في مصر صاروا يترحمون على أيام حسني مبارك ... في اليمن الحوثيون الموالون لإيران تحالفوا مع الرجل الذي شن عليهم 6 حروب (و أنتم تؤيدونهم يا .............. .... ليبيا صارت دولة فاشلة كالصومال ...

    • زائر 150 | 5:18 ص

      صدق من قال إنهم لا يستطيعون إدارة كفتيريا (1)

      دكتور أنت وضعت يدك على الجرح و لكن فات الأوان ... فالمريض هو في طور النزاع و لا يمكن إعادته للحياة. هؤلاء المعارضة تكلمنا معهم مرارا و تكرارا (كلهم المعتدلين و المتطرفين) ... نقول له ماذا تملك من أدوات تجعلك تحصل على مطالبك (سواء التي توصف بالمعتدلة أو المتطرفة حسب رأي الشارع) .. قال الضغط الدولي! كل ساعة و قال الضغط الدولي و المنظمات الدولية! يذهب إلى السفارات الغربية و يشرب معهم الزعفران و يضحكون له و يصدق أنهم سيضحون بمصالحهم الإستراتيجية و الحيوية من أجل أن يحصل على ملكيته الدستورية!

    • زائر 148 | 5:13 ص

      لا يا دكتور

      المفروض هذا الكلام من سنة 2011 تقوله مو الان عندما كسرت كل اجنحة المعارضة وليس هناك من يرفع الراية مجددا
      ارجو عدم ا.... واجعل الجو دائما غير غائم عندك ومتقلب

    • زائر 147 | 5:08 ص

      لازلت تدور حول "نقطة واحدة"

      ............أخطاء المعارضة غطتها أخطاء جسيمة يندى لها الجبين من الجانب الحكومي الرسمي (هدم المساجد، الكتابة في الصحف الصفراء يوميا عن .................. إعتقال النساء وقضية السيدة الموسوي شاهد قوي على ذلك ووووووو آخرها قضية سجن جو وإعتقال الشيخ علي سلمان ) هذه كلمات بسيطة بما عانى منها الشيعة ... لن نقبل بمراجعة لما أسميته أخطاء المعارضة قبل إعتقال كل المتهمين بقتل المتظاهرين الذين خفضت مدة أحكامهم إستفزازاً لمشاعرنا .. ننتظر مقالك عن أخطاء الحكومة

    • زائر 146 | 5:01 ص

      لماذا؟

      لماذا نلاحظ الإصرار على فكرة مراجعة مايسمى ب(أخطاء المعارضة) وكأننا ندور في حلقة مفرغة، تركتم لب وجوهر القضية وبتم تراوحون مكانكم، انتبهوا لسجناء جو والعاطلين عن العمل والتجنيس والتمييز والمنزوعة عنهم جنسياتهم بدون وجه حق، أما حديثكم عن مراجعة أخطاء المعارضة فإنه مضيعة للوقت والجهد إن لم يكن تمييع لجوهر الحراك ككل.

    • زائر 145 | 4:48 ص

      لا بكاء،ولا لبنا مسكوبا

      إذا كان هناك لبنا مسكوبا أو بكاء .. فمن سكب اللبن هو من بيده قرار حل الأزمة بوضع يده بيد المعاضة والخروج بحل مقبول للجميع . ومن بكى أو أبكى هو نفسه من سكب اللبن .. إذا كان كذلك فهل تعاملت الحكومة مع المعارضة السلمية التي مارستها وجذرتها باسلوب مختلف أم تعاملت مع الجنمع سواء .. إذا أنت مسلية على كل حال .. فكمل للنعارضة أخطاء فيجب ذكر أخطاء الطرف الآخر

    • زائر 144 | 4:47 ص

      الواقع هو جهة واحدة لا تحب شيئ اسمه طاولة حوار او حوار

      هناك من يكسر الطاولات و الكراسي ليقف فوق حطامها باستمرار ,, المعارضة كانت صابرة طويلة بال طول عقود من الزمن بتغير اشخاصها وشخوصها وشكراً

    • زائر 142 | 4:41 ص

      سؤال،

      هل اانظام يقر بوجود مطالب محقة وحقوق مسلوبة واناس مظلومون على هذاه الأرض ؟ ماذا فعلت لهم ومل خطتها في انصافهم ؟

    • زائر 141 | 4:41 ص

      الي الحبيبي الدكتور منصور

      كل عاقل ينبغي عليه مراجعت نفسة في مراحل حياتة فكيف بشريحا من الكفائات من اطياف الشعب ,
      نحن لا يمكن ان نعرف النوايه - الاستفادة من مبادرة النقاط السبع (التي طرحها سمو ولي العهد) لكن الافعال التي حدثة بعد الهجوم على الدوار كفيله بمعرفة الاشخاص الدين ستتحاور معهم ( التاريخ يشهد من هم الدين ينقضون الاتفاقات )
      لا يوجد عاقل يجرب المجرب ( اتفاق بدون رعاية دولية - حبر علي ورق)
      مثال التوقيع على ورقة السيد الغريفي .

    • زائر 140 | 4:41 ص

      نعم هي اخطاء قاتله

      1- ان تطالب بضمانات عادله لتنفيذ النقاط السبع فانت مخطىء
      2-انت تطالب ببرلمان كامل الصلاحيات فانت مخطىء
      3-انت تنتخب حكومتك فانت مخطىء
      4-انت تنتهج السلميه الكامله فانت مخطىء
      5-انت ترفض التمييز والتجنييس فانت مخطىء
      6-انت ترفض تطبيق تقرير.............. فانت مخطىء
      7-انت تطالب بلعيش الكريم وتتظاهر في الشوارع فانت مخطىء
      8-انت تطالب بعزتك وكرامتك فانت مخطىء
      ...............يا معارضه كل هذه الاخطاء وتصرون على انكم لم تخطئون ...........................

    • زائر 139 | 4:34 ص

      ارجوا قرائة وجهة نظري من قبل الدكتور

      اولا: انت لم تاتي بحلول لماسميته بخطء المعارضه الاوحد وهو عدم قبلو النقاط السبع.
      \nثانيا: تجربة المعارضه مع النظام هي خلف الوعود والعهود كما حدث في ......... فما الضامن لتحقيق النقاط السبع.
      \nثالثا: الى اليوم المعارضه هي من تصر على الحوار وعلى تفعيل النقاط السبع تحت ضمان مناقشتها وتنفيذها بحياديه.
      \nرابعا:اطلب منك بصفتي معارض ان تبين لي اخطاء المعارضه لكي نتعلم منها ان كانت توجد.
      \nخامسا:لماذا تستصغر عقول المعارضين .......

    • زائر 138 | 4:29 ص

      اتفق مع كلام د. منصور

      كلام د. منصور عقلاني و يراعي وحدة المجتمع. الإنسان لا بد له أن ينظر بتأني و من مسافة إلى أفعاله كي يعرف إلى أين يسير. عندما تبرد الرؤوس الحامية نرجع لروح العقل و المنطق.

    • زائر 137 | 4:23 ص

      الذي شفناه يا دكتور

      لا يمكن ان نثق بكم اكثر من ذلك ومنذ الخمسينبان من القرن السابق و انتم في صراع
      ...وتريدون الكرسي و الولاء.... لولاية الفقيه هم الذين زرعوكم فتنه واصبحتم خشب ووقود كي تحترقوا لاجل اعادة مجد....ودخلوا عليكم كي يقفوا معكم بذريعة رفع الظلم فاي ظلم نعيشه هنا ولكن انتم ظلمتم انفسكم باتخاذكم العجل هذا وجميعنا يعرف ما هو الظلم الحقيقي ان يحرم انسان من ابسط شي من قواعد العيش وابسط مثال على ذلك اذهب كي تعيش في ايران او دوله سيطرت عليها ايران ونحن هنا ولله الحمد ننعم بخيرات كثيره واهمها الامن

    • زائر 136 | 4:21 ص

      النتيجة واحدة

      كنا نتلمس حينها أن اللجوء للخيار العسكري هو المآل الأول والأخير لمسار الأحداث ولم يكن بالإمكان تفادي ذلك بحوار أو تنزيل سقف المطالب أو بحكومة ظل كما نصحت إبراهيم شريف بها ولم يتفق معي. أعتقد أن خطوة "المراجعة" مقدمة لمشروع سياسي أقل سقفاً بكثير مما هو مطروح على طاولة الإصلاح الإجباري المرتقب

    • زائر 134 | 4:18 ص

      زائر 119

      الله يهديك غاندي و مانديلا يختلفون اختلاف كلى عن احداث البحرين هؤلاء جميع الشعب بكل اطيافهم ومذاهبهم وقفوا معاهم انت لا تنسا ان تقريبا نصف الشعب البحريني ضدك وانت شفت تجمع الفاتح وكل هذا بسبب اخطأ المعارضة لما اعلنت الجمهورية الكل خاف

    • زائر 149 زائر 134 | 5:14 ص

      زائر 134

      وأنا لم أشبه غاندي وما نديلا بأحداث البحرين !!!!!!
      أنا ذكرتهم بهدف التعلم من تجاربهم .. ومثل ما تعرف أن مانديلا قضى 27 سنة في السجن وتعرض لتعذيب شديد واتهم بالخيانة وقلب نظام الحكم ولو واحد غيره فطس واستسلم !!
      مشكلة البعض عندنا ما عندهم صبر ..ومستعدين يتنازلون عن سقف المطالب !!

    • زائر 132 | 4:17 ص

      خطأين

      أكبر خطأين ارتكبهما المعارضة والثوار هما إغلاق المرفأ المالي واعلان الجمهورية

    • زائر 131 | 4:17 ص

      التفكير تحت الضغط

      دكتور منصور أتمنى أن تراجع نفسك فتتذكر أن المبادرة أعلاه كانت مشروطة بإجماع الجميع في الوقت الذي كان النظام يغذي الآخر بما هو عكس الإجماع
      كانت المحاولة فقط لكسب الوقت، والنظام كانت له فرص كثيرة لإبداء حسن النية ولم يفعل، راجع تحليل د.شفيق الغبرا فهو بعيد عن دائرة الضغط الذي يجعله يتعلق بقشة
      المصارحة مهمة لكن
      جلد الذات ليس محاسبة بل هروب إلى الأمام.
      ليس هناك جناح معتدل

    • زائر 127 | 4:07 ص

      ابو حافظ

      الصراحة محجوبة بالتماس الأعذار والتمنع ،، كأنها أحلام يقضه،، تحية للدكتور منصور على دبلوماسيته العقلانية التي نقصت المعارضة ،، ونسأل الله الفرج والخير والصلاااح ...

    • زائر 126 | 4:01 ص

      لنكون صريحين

      مشكلة المعارضة استقوت بالشارع ......

    • زائر 124 | 3:58 ص

      الاعتراف

      الاعتراف بالخطأ ليس ضعف بل فضيله
      ولنعترف ان المعارضة اخطاءت بعدم الاستفادة من مبادرة النقاط السبع التي طرحها سمو ولي العهد

    • زائر 123 | 3:54 ص

      مشكلة

      مشكلة المعارضة انهم لا يريدون يعترفون انهم اخطأوا او انهم معصومين من الخطأ
      وانا قلت من اول موضوع اكبر خطأ للمعارضة رفضهم للحوار واعلان تغير البحرين الى جمهورية وسد المرفاء المالي والاعتداء على طلبه الجامعة

    • زائر 120 | 3:39 ص

      ........

      ..............عى العموم اخرج جميع السجناء لكي يتحاورا مع السلطة مع الاعتراف بالاخطاء من الطرفين والله ولي التوفيق .

    • زائر 119 | 3:38 ص

      صمود رغم الألم

      استكمالا لردي السابق..
      ولا تنسى يا دكتور أن المعارضة ذهبت للحوار مرتين رغم معارضة الجمهور الشديدة ولا تنسى لقاء الشيخ علي سلمان مع ولي العهد والذي الكل كان يأمل بأن يثمر بمبادرة إصلاح وأنت بنفسك تكلمت عن هذا اللقاء ولكن من خذل السلطة أو المعارضة ؟ الجواب عندك دكتور !!
      لم نسمع يوما أن غاندي أو مانديلا وقد تنازلوا عن سقف مطالبهم .. !! وفي النهاية رغم معاناتهم استطاعوا تحقيق ما يريدون .. تعرف لماذا ؟ أنا أقولك
      لأن عندهم صبر ونفس طويل و إرادة وهذا الي يحتاجه هذا الشعب ..

    • زائر 118 | 3:36 ص

      دم البعوضه المسفوح

      بعد مقتل الامام الحسين ع صارت الناس تسأل عند سفك دم البعوضه حلال ام حرام
      قتلتم الامام وتسألون عن قتل حشره

    • زائر 188 زائر 118 | 3:38 م

      للتصحيح

      اللي ذكرته هذا كان فعل الخوارج بعد خروجهم على أمير المؤمنين في حرب صفين و قتلهم لعمار بن ياسر

    • زائر 117 | 3:31 ص

      المراجعة لامورنا اسلوب حضاري و فيه خير و صلاح للوطن

      هل المراجعة عيب او مقتصرة على جهة معينة ولكن موضوضوع مراجعة المعارضة شي مهم بالنسبة للبلد و الشعب بشكل عام
      لان الشعب هو من يقرر و هو العنصر الفاعل بالبلد و لذلك وعيكم و مراجعتكم يا معارضة لتوجهاتكم السابقة عامل مهم للحلول و الارتقاء بالوطن
      المطلوب هو معارضة تنتج حلول طيبة مهما كان الخلاف مع الطرف الاخر قوي و متحكم .. ليس المعارضة فقط ان نتحارب و نخون و نبتعد عن الحلول و نطلب اما حل مثالي او لا ( المثالية والكمال عند الله سبحانه و تعالى)
      راجعوا و الكل يجب مراجعت اموره ليعم الخير

    • زائر 116 | 3:30 ص

      العقل ثم العقل

      عليها ان تصرف تلك المبالغ الضخمة في تطوير شعبها الذي لا يزال في بعض المناطق يعتمدون على ما يتم جمعة من الامطار لاستخدامه في الشرب والغسل

    • زائر 115 | 3:29 ص

      العقل ثم العقل

      وجهة نظر طرحها الكاتب فلم لا يتم تقبلها، ان لم تكن معنا فأنت خائن ، عندما يقول الشخص ما أراده بعد ان عاد لتصحيح وجهة نظرة في ما مضى يجب ان نقف معه ، فالذي حصل هو إرهاب وتخريب من اجل دولة لا تريد للعرب الاستقرار ، فاستخدمت مكون معين للمجتمع لتنفيذ أجندتها في بعض الدول العربية وشعبها والدليل ما يحدث في اليمن من جماعة الحوثي الذين حشروا بالمعركة لتنفيذ الأجندة الإيرانية ليس عيب ان يتراجع ويصحح الأفعال التي ارتكبت ، بدل من ان تقوم ايران بتمويل عملائها في الدول العربية والإسلامية

    • زائر 165 زائر 115 | 7:41 ص

      بسكم

      ما تعجزون من هالاسطوانة تعيدون و تزيدون فيها
      و أي شعب في العالم ما يطلع في الشارع بمسيرة ألا و له مطالب محقه ما يحرض على الثورة إلا القهر و الضيم

    • زائر 114 | 3:28 ص

      مجرد رأي

      معظم اطراف المعارضة تتقبل الانتقاد ولكن ولا طرف من الحكومة يتقبل الانتقاد حتى لو كان بسيط، منذ 2011 لحد الان لم ارى اي قرار في مصلحة المواطن ، بل جلها في مصلحة الاجنبي الذي ياتي من بلده ويحصل على امتيازات لا يحلم بنصفها في بلده، من سينتصر، باختصار الذي سوف ينتصر في النهاية من له نفس اطول والذي له ثقة بالله تعالى، والله تعالى فوق الجميع، الشعب ثابت والحكومة متغيرة

    • زائر 113 | 3:27 ص

      كلام سليم ولكن بدون نتيجة !!

      دكتورنا العزيز ,, كلامك وانتقادك كلام سليم وصحيح .. لكن الغاية أو الهدف من طرح هذه الإنتقادات شنو ؟؟ هذا الشي اللي مو واضح للحين بعد ثلاثة مقالات .. الكل يقدر ينتقد لكن النقد بدون إعطاء الحل لا يعتبر نقد ولا يمكن الإستفادة منه ..
      إبحثو عن حلول لأزمتنا .. وليس أين الأخطاء فنحن تعبنا من الرصد على السلطة والمعارضة

    • زائر 112 | 3:25 ص

      صمود رغم الألم

      دكتور منصور تذكر ما سأقوله جيدا .. طال الزمان أو قصر الشعب سوف ينتصر كما كنا نقول ولا زلنا نقول الرهان على هذا الشعب رهان خاسر وسيأتي ذلك اليوم الذي ستحمد فيه ربك بعدم ذهاب المعارضة لمبادرة النقاط السبع !
      بداية لو افترضنا ذهاب المعارضة لمبادرة النقاط السبع بماذا كانت ستخرج المعارضة ؟؟ بشوية مناصب وجم كرسي !!!!! أبناؤنا لم يضحوا من أجل هذا !! الذي لا يدركه البعض وتعرفه المعارضة جيدا أن البلد بحاجة إلى تغيير جذري لنستمر .. و إلا مثل هذه الأزمة ستكرر بعد سنوات يا دكتور !!
      تابع تعليقي >>

    • زائر 111 | 3:17 ص

      تمام

      حلو يا دكتور مقالين وهذا الثالث !!
      يالله عاد تعودنه منك الانصاف .. هات مقال واحد واسرد اخطاء الطرف الاخر .. ... !! الا الين عندك مقال رابع وخامس واحنا ما ندري !!

    • زائر 185 زائر 111 | 12:33 م

      مع احترامي

      يبدو أنك لست من المتابعين لمقالات الدكتور. أو أنك لم تكن تقرأ ما كان بين سطور مقالاته.
      وأنت عزيزي الدكتور لا أشك ابدا في وطنيتك وحبك للشعب البحريني بكل أطيافه

    • زائر 110 | 3:15 ص

      رجل عاقل وواقعي

      سلمت يادكتور اوافقك بشده كلام عين الصواب رغم الالم ورجاء عدم التخوين لاحد

    • زائر 109 | 3:15 ص

      التعلم من التجارب

      اقتباس: لكن ربما أَنَّ التجربة كانت ستكون أَقلَّ ألماً، وكنَّا سنتعلَّم منها من دون الجروح العميقة التي نعاني منها حاليّاً.

      هذا الاعتقاد للصحفي راعي المبادرة لم يتغير منذ موقف 1995 و 2001 و2011 وحتى اليوم، وهي ان الناس تجارب صحفية لا توجع ولا تجرح .. ...

    • زائر 107 | 3:11 ص

      لقد تم تجاوز هذه المرحلة

      لقد تم تجاوز هذه المرحلة فهلا مرحلة الحوار،،البلد الآن يسير نحو الهاوية بفضل تعنت الطرفين،،المعارضة هي من جرت البلد لهذا السيناريو المشين حينما حاولت التفرد بالمزاج العام للدولة من خلال تجمع طائفي في الدوار ومن ثم رفض مبادرة ولي العهد،،الآن الوضع بات بعيدا عن المبادرات والمصالحات الجروح أصبحت عميقة في النفوس حسبي الله ونعم الوكيل لكل من تسبب في تصدع اللحمة الوطنية،،

    • زائر 105 | 3:07 ص

      ومن قال

      من قال ان المعارضة لم تتوجه جديا لمبادرة ولي العهد
      المضحك ان حتى اصغر المتتبعين يعلم ان الجمعيات منذ اليوم الاول الى الآن متمسكة بالنقاط السبع والكل يعلم ذلك وكانو في كل مسيرة او اعتصام يعلنون
      لدرجة انهم اخذو يهرولون وراء هذه النقاط والبعض وصفهم بالانبطاحيين لكثرة ماترجو النظام لتطبيق هذه البنود
      ثم تقول لم يستغلوها
      لماذا لا تقول النظام تنصل من وعودة
      النظام ... بالمعتصمين وسحقهم
      نعم لنقد الاخطاء ولا مانع ولكن يجب ان نكون نزيهين في توجية النقد وامينين وعدم تحريف الكلام وهذه وظيفة القلم الحر

    • زائر 103 | 3:04 ص

      شكله في شي ( المواطن دايخ )

      مافي دخان من غير نار بس الشعب واعي ويمكن يعدي بعض الاشياء بس ماراح ينسى وبينبش عن احداث التسعينات الى آحر شي أحداث سجن جو

    • زائر 100 | 2:45 ص

      الانقياد الى غوغائية الشارع واحلام العصافير !!!!!

      لقد كان الدكتور منصور الجمري واقعيا في طرحه دائما وان أخذته ردة افعال في بعض الأمور بسبب قسوة حدوث مثل هذة الأفعال ، ومن تابع سلسة مقالاته منذ الأزمة لا شك لاحظ انه كان يقود الخطاب العقلاني ، ومرارا كان الناصح الأمين للمعارضة بعدم اتخاذ القرارات المتسرعة والمتشنجه والتي تطرب جمهور الشارع ولكنها لا تؤدي الى حلول وإنما الى طريق مسدود والى فقد اكثر للمكتسبات التي لم تحلم المعارضه في الفترات السابقة بالحصول عليها وليس المجال هنا لذكرها ولكنه الطمع والغرور الذي يقتل صاحبه

    • زائر 99 | 2:44 ص

      التفكير تحت الضغط

      دكتور منصور أتمنى أن تراجع نفسك فتتذكر أن المبادرة أعلاه كانت مشروطة بإجماع الجميع في الوقت الذي كان النظام يغذي الآخر بما هو عكس الإجماع
      كانت المحاولة فقط لكسب الوقت، والنظام كانت له فرص كثيرة لإبداء حسن النية ولم يفعل، راجع تحليل د.شفيق الغبرا فهو بعيد عن دائرة الضغط الذي يجعله يتعلق بقشة
      المصارحة مهمة لكن
      جلد الذات ليس محاسبة بل هروب إلى الأمام.
      ...

    • زائر 98 | 2:39 ص

      رد من ستراوي على الستراويه قرواني

      كلآم جميل يادكتور ولكن للأسف لا احد يستطيع ان يوجه اي لوم او انتقاد للموعارضة سيصل الأمر الى تكفيره اين الدمقراطية التي نطالب بها والجذير بالذكر بأن المعارضة لا يوجد بها محنك في السياسه والحكومة كانت جادة في الحوار والدليل قامت بتنفيذ مطالب المعارضة قبل الحوار واهمها اطلاق سراح جميع الموقوفين وسحب رجال الأمن من الشوارع ولكن ارتفع سقف مطالب المعارضة مع احترامي للمعارضة فأنها ضيعت علينا فرصة ذهبية

    • زائر 97 | 2:35 ص

      أخطاء الطرف المقابل

      يجب التركيز ع أخطاء الطرف الاقوى وليس فقط الضحية التي تعاني التهوين والاقصاء والتهميش من قبل السلطة التي تملك كل وسائل القوة . لا بد من امتلاك الجراة وذكر أخطاء السلطة التي فندت والغت كل مطالب الشعب المحقة وهي أقل بكثير من مطالب الشعوب الثائرة ف الربيع العربي.

    • زائر 96 | 2:34 ص

      123

      شيئان يدمران الإنسان، الإنشغال بالماضي و الإنشغال بالآخرين، فمن طرق باب الماضي أضاع المستقبل ومن راقب الآخرين أضاع نصف راحته، ..

    • زائر 95 | 2:34 ص

      كلام الدكتور منصور حقيقة

      بكل صراحة الشارع المعارض يفتقد للوعي والنضج السياسي، وما حدث سابقاً من ردود أفعال غير محسوبة في 2011 تتكرر مجددا مثل ما حصل مؤخرا في سجن جو (سيطرة السجناء على السجن!!!) نتج عنها أضرار كبيرة أثرت على الجميع....

    • زائر 94 | 2:33 ص

      مع احترامي للجميع

      واجد عاطين الموضوع اكبر من حجمه ، الى يكتبه يمثل شخصه الكريم فقط وليس الشعب الفقير المظلوم

    • زائر 93 | 2:21 ص

      دكتور. هل تقاس كبائر الامور باللمم

      تحدث الله عن اللمم في القرآن وهي الذنوب الصغيرة وجاءت في معرض التغاضي عنها وغفرانها كونها ذنوبا صغيرة. وهذه لا تقارن بالكبائر من الذنوب. فهل يساوي شتم انسان لاخيه مع جريمة القتل ..لا يا اخي شتان بينكما يا سالما

    • زائر 92 | 2:11 ص

      لو سكت الجاهل ما أختلف الناس

      لكن أن يأتي مثلك مثقف مطلع واعي وتتكلم بمنطق العين الواحدة على الدنيا السلام

    • زائر 90 | 2:01 ص

      تعلم مناقشة الأفكار لا الأشخاص

      تعلم مناقشة الأفكار لا الأشخاص

    • زائر 89 | 2:00 ص

      للمجتهد أجر..

      الله يساعد الدكتور صار الآن بين المطرقة والسندان لا المعارضة ولا الحكومة يؤيدونه فيما يطرحه من حوار

    • زائر 87 | 1:57 ص

      لوم الضحية

      لست من جمهور المعارضة ورأيي انه حتى لو كان في المعارضة أو جمهورها غوغاء فان السلطة أو الدولة يجب الا تتصرف بطريقة رد الفعل والغضب والانتقام.
      الدولة يجب أن تكون فوق الجميع وللجميع
      مع احترامي لرأيك, من أوصلنا لهذه الحالة المتردية هو الاتجاه الذي سارت به السلطة وتشددها.

    • زائر 86 | 1:56 ص

      منصور الجمري

      هذا رايك بس اكتب عن معاناة السجناء واهاليهم قبل ان تطرح ... وهي تحميل المعرضه اسباب كل ما نحن فيه المعرضه والناس خرجت بسبب الوضع المزري في البلد من يريد اصلاح الامور يستطيع ذلك لا بالتمادي في التجنيس وزيادة التمييز واحتقار الشيهع ...انا عمري الان 50 سنه لم نعش في حياتنا فترة استقرار ابدا كله سجون واعتقالات وتعذيب تكلم عن التمييز الذي لم تسلم حتى انت منه مو تقول لي اخطاء معارضه حتى لو قبلت المعارضه انا على يقين انها كانت مناوره ليس الا

    • زائر 84 | 1:52 ص

      بحراني مطهد

      مهما بلغت أخطاء المعارضة فإنها لن تفوق ماتعمدته الحكومة
      لم انس ماقاله احد سادتنا وموالينا
      لايلام المرأ بتأخير حقه إنما يلام بمن اخذ ماليس له ..
      اللوم يقع على الحكومة لا على المعارضة وكذلك لا احد ينكر ان المعارضة لم تخطئ
      اسال الله ان يكشف هذه الغمة عن هذه الامة

    • زائر 82 | 1:50 ص

      انهم شهداء الثورة ودمائهم الزكيه لن تذهب هدراً

      دكتور منصور تقول (لكن ازدياد عدد القتلى والجرحى)، نرجو تسمية الاسماء بمسمياتها انهم شهداء للثورة وليسوا قتلى يا دكتور ارحمنا ، قدموا اروحهم قناديل تنير للبحرين طريقها المظلم

    • زائر 81 | 1:47 ص

      الصبر

      سوف يأتي اليوم الذي تحتاج السلطة للمعارضة و تتمناها . هذا واقع كل دول التي مرّت بمشاكل .دوام الحال من المحال . و الدنيا دوارة يوم لك و يوم عليك .فلا تيأسوا من رحمة الله
      و السلطة لابد أن تخنع

    • زائر 80 | 1:45 ص

      باختصار

      انا اتفق بان هناك اخطاء ولاكن قول ان مبادرة النقاط السبع التي طرحها ولي العهد واحتاجت الي جرأة المعارضة في التنزيل قد افشل المبادرة كلام غير دقيق، حيث ان في اثناء فترة الحوار والكل يعلم ان الحوار كا يسير بشكل اجابي وفي نفس الوقت كان التلفزيون الرسمي يبث ويشعل الفتنة الطائفية وبعدها دخل درع الجزيرة وانتهي مسلسل الحوار.
      دكتور انت فطين لا تفوتك هذه التفاصيل فارجوا صياغة مقالك بما يوافق الواقع والحقائق.

    • زائر 79 | 1:45 ص

      اين أنت ؟؟

      أعجبتني يا دكتور جملة "ازدياد عدد القتلى والجرحى" ولا أدري هل كنت تتكلم عن البحرين أو غزة أو سوريا أو العراق ؟؟ أتقي الله فيما تكتب ، نعم هناك أخطاء سواء من الحكومة أو المعارضة ولكن لنكن موضوعيين فيما نكتب

    • زائر 122 زائر 79 | 3:48 ص

      لزائر 79

      لاتهزا يا اخي بعدد القتلى فحرمة الدم وتحدة سواء شخص او مليون شخص اما بالمقارنة مع قتلى سوريا وغزة فنحن نفوقهم بالعدد فبحسبة بسيطة تدرك ذلك فشعب الحرين حسب التصريحات الرسمية مابين 450 الى 500الف نسمة وباعتبار ان المكون الموالي نصف الشعب كما تقول الجهات الرسمية فان المكون الثاني 250 الف ف130 قتيل بين هذا العدد هو عدد ضخم يفوق سوريا وغزة لان عدد سكان سوريا 23 مليون وغزة مليونين فاين الثريا من الثرى

    • زائر 77 | 1:42 ص

      انت تعلم دكتور بأن الازمة قبل 2011

      على سبيل المثال سحب الاعتراف من كل الجامعات التي يذهب إليها ابناء الطائفة المهمشة ! و حرمانهم من الوظائف فقط لأنهم من مجتمع شيعي !
      انا من الذين يريدون الحل و لكن اجد نفسي مُحرج عندما اكلم هذا الشاب أو ذاك العاطل ماذا أقول لهم و هم لم يروا أي مبادرة حقيقة لحل ازماتهم المعيشية حتى قبل 2011.

    • زائر 76 | 1:40 ص

      اذا كانت بعض الشعارات أخطاء فماذا نسمّي ما قامت به أجهزة الإعلام الرسمية؟

      المقارنة تقتضي سبّ بسبّ شتمونا بإعلامهم الرسمي فشتمهم البعض هذه مقارنة يمكن ان نقول خطأ بخطأ.
      لكن يا دكتور كم عدد الشهداء؟ هل هذه العدد مقابل هذه الاخطاء (بينهم قتل تحت التعذيب ومثّل بأجسادهم)
      آلاف المفصولين هل هذا يقابل هذه الاخطاء
      آلاف السجناء واعتقد ان الرقم الحالي لا زال رقما قياسيا بالنسبة لدول العالم مقابل عدد سكان لا يتجاوز 650 الف
      هل يقارن التعدي على المساجد وبيوت الله مقابل شعار رفعه بعض الثوّار؟

    • زائر 75 | 1:39 ص

      دكتور

      انت لم تقرا التاريخ جيدا ابسط مثال ... الذي لم يلتزم بوعوده التي اعطيت ونكث بها المعارضه ذاك الوقت كانت اكثر من فصيل واكثر من راي والمبادره كانت للمناوره فقط ولو كان هناك جديه فيها لازالت الفرصه والى الان موجوده لكن شفت نوعيه الانتقام حتى مجسم الدوار تم سحقه بالله عليك هذه عقليه مال تفاهم مسحد يهدم شنو ذنب المسجد شباب في عمر الزهور ينكل بهم ويقتلون في السجون انا لاارى ماذهبت اليه من تحميل المعارضه كل الذنب فلحكومه لو كانت جاده كانت تقدر تفعل المعجزات وكفايه من جلد الذات

    • زائر 73 | 1:34 ص

      أكمل: نعم هي قسمة ضيزا 160 شهيد وآلاف المعتقلين مقابل شعار سيء !!!!

      أن تضع خطأ رفع شعار او خروج مسيرة او اعتصام مقابل تمييز وإقصاء عنصري وطائفي فهو إجحاف آخر وظلم من ذوي القربى.
      أن تضع خطأ رفع شعار مسيء مقابل ما حصل من تنكيل وانتهاكات لحقوق الانسان والهجوم على الناس في غرف نومها
      أن تضع كلمة غير لائقة قيلت مقابل التعدّي على بيوت الله من مساجد واماكن عبادة ومقدّسات.
      مقابل كل الشعارات التي قيلت ان كانت خاطئة فإن أجهزة الإعلام الرسمية ما قصّرت فينا

    • زائر 72 | 1:34 ص

      عقدة ستوكهولم

      تصحيح: مبادرة سمو ولي العهد عرضت في 12 مارس و اجهضت في 13 مارس

    • زائر 70 | 1:30 ص

      أبوعبدالله

      نعم إن أكبر أخطائنا عدم الرد على بعضنا حين الخطإ و كأن بعضنا معصومون و تجب طاعتهم في كل حال

    • زائر 69 | 1:28 ص

      المراجعة الصحيحة والوحيدة هي تحويل هذه الجمعيات الدينية082د

      أما تحويلها إلى مدنية أو إلغائها جميعاً

    • زائر 68 | 1:28 ص

      تلك إذا قسمة ضيزا

      هل المجال مفسوح لكي نقارن مدى فداحة الأخطاء ونتنزّل لنسمي بعضها أخطاء؟
      هل خطأ رفع الشعار او مسيرة في شارع مّا أو مكان مّا يقابل ازهاق ارواح الأبرياء؟
      هل خروج مسيرة وتعطيل شارع لمدّة بسيطة جدا تقارن بإزهاق الأنفس تحت التعذيب؟
      هل تقارن الشعارات وإن بلغت اساءتها هل تقارن بخطط ممنهجة ومدروسة ومعدّة إعداد كامل لضرب طائفة ومكوّن من هذا الشعب في أصله وبقائه ووجوده؟

    • زائر 67 | 1:28 ص

      عزيزنا الدكتور الفاضل

      ( هذا رأيك ) فقبل رأي الأخرين ، التجربة علمتنا انك الحكومة وموالوها اذا اعطيتها اليد اخذت الذراع ، يريدون وجهة نظرهم فقط والأخرين يستمعون فقط ، لذا ليس على المعارضة تبيان حسن النوايا بل الحكومة وموالوها من يجب عليهم النزول للناس لأنهم من المفترض في خدمتهم وتذليل العقبات امامهم ، وهم من يمتلك القوة القاتلة التي اودت بحياة المعذبين في السجون وجلبت الممنوحين الجنسية لقمع الناس ، هذا ليس سهلا ينسى من قتل ولده ليس سهلا تقول له عفى الله عما سلف ، انظر لواقع السجناء اليوم في سجن جوا هل هذا تصرف من يريد الخير ؟

    • زائر 66 | 1:22 ص

      الصراحة المقال قوي

      جرأة الدكتور منصور مالها حل
      هذا هو المثال و القدوه للصحفي و القلم و حرية التعبير و النقد بأسلوب راقي يتقبله الجميع .
      شكرا لك ,,
      و اتمنى من المعارضه نفسها ان تعترف بأنها اخطأت و ظلمت الوطن و ظلمت الشعب بأهدافها و قراراتها ...

    • زائر 121 زائر 66 | 3:46 ص

      صراحه وقاحه

      نشكر المعارضة على كشف الحقد الدفين الذي كنت مخدوع بها ومتساهل الى حدا كبير ..بانها جامعه وحاضنه الجميع خطأ من المعارضه اوضح لمكون من المجتمع عندما تتكلم نستطيع محو كل شيء حتى احلامك الى فت عظام دون رافه ...لا دين ولا اخلاق ولا مباديء حين تبدو معارضا امامنا...

    • زائر 162 زائر 66 | 6:50 ص

      زائر 121

      ممكن عربي لو سمحت؟ :)

    • زائر 64 | 1:20 ص

      ما ضاع حق وراءه مطالب .

      سيعجزون ولن نعجز , ولا تنازل .

    • زائر 63 | 1:20 ص

      للمعلومة و التذكير

      خلال فترة السلامة الوطنية و حوار التوافق الاول الذي جرى بعد قمع الاحتجاجات قامت جمعيتان من جمعيات المعارضة بما اسمتاه مراجعة و اصدروا بيان نقدي لكل ما جرى و تعاطيهم مع الحدث اثناء اعتصام الدوار علماً ان واحدة من الجمعيتين كان لها خيمة في الدوار شارك بها العديد من قياداتهم و كوادرهم الشبابية.
      عموماً ما الذي جنوه و هل تقبلت السلطة ذاك؟ و هل تم النظر اليهم انهم معارضة وطنية تطالب بالتغيير السلمي الذي يطور البلاد ام ادوات يحركها الخارج؟

    • زائر 62 | 1:16 ص

      اعتقد ان الساحة مفتوحة لكم يا سيادة لتقولون ما تريدون ولكن اين الجهة المقابلة؟!

      اعتقد ان الساحة مفتوحة لكم يا سيادة لتقولون ما تريدون ولكن اين الجهة المقابلة؟!
      تقولون بحرية التعبير والرأي الآخر وتذكرون بذلك وانتم اول من ينقضه؟!
      عندما خلت لكم الساحة من المعارضين قلتم ما في قلوبكم ...!

    • زائر 61 | 1:16 ص

      الاعتذار المتهور

      لا اعتقد ان اعتذار المعارضة سيشفع ولو جاءوا باعتذار معارضات دول العالم شخصيا امام المنتشي بالنصر ..كلكم تحت الاقدام فنحن في مرحلة سحق العظام ومن لم تسحقه الاقدام انما بفضل الله ..وبالله تحسب الامور وبالله نحتسب وعليه توكلنا واليه راجعون.

    • زائر 60 | 1:16 ص

      اجزم

      اجزم ان اصحاب الردود لو خرجت المعارضة في يوم من الايام و اعلنت صراحة عن رؤيتها في وقت الناس فيه في اتجاه اخر .. ستتهم بالعمالة و الخيانة و التسقيط .. و من العقل ان تتجنب المعارضة النزاع الداخلي في صفوفها .. فلا تنازعوا فتفشلوا .....

    • زائر 59 | 1:14 ص

      لوموا انفسكم قبل لوم المعارضة

      لو قبلت المعارضة ايضا السقف المطالب السبعة واقنعت الجميع بهذا السقف وقوبل ايضا بذات النتيجة
      لظهر من ظهر ليقول أن المعارضة كان عليها مراجعة قرارتها
      وش تسوي هالمعارضة لله ذرها وصبرها علينا كلنا ما في شي يرضيكم ولا بيرضيكم شي
      ابسط الأمور ما تتوحدون فيها والكل يضرب الثاني فيها وتالي المعارضة والمعارضة وينا ووين المعارضة احنا وكل واحد منى جاي فاتح بوزه
      خلوها على الله
      دكتو منصور مع كل احترامي اين دورك الذي كان؟

    • زائر 57 | 1:13 ص

      تكملة: الدكتورة منيرة!

      كيف يمكنك تقديم قراءة ذات صدقية للأخطاء إذا لم تكن راويًا دقيقًا للأحداث؟!!

    • زائر 55 | 1:11 ص

      الدكتورة منيرة!

      شاهدتُ مقابلة على قناة الحرة مع الدكتورة منيرة فخرو بعد ضرب الدوار بشهور، سألها مقدم البرنامج حول صحة اتهامات وجهتها السلطة لبعض قيادات المعارضة في الدوار بمناداتهم بإقامة جمهورية إسلامية على غرار إيران، فأكدت الدكتورة للمذيع صحة ذلك!!!!! مع أن الجميع يعلم أن ذلك لم يحدث، إنما طالبت بعض القيادات بحق الشعب في تقرير مصيره وتحدثوا عن جمهورية مدنية تضم كافة فئات المجتمع كرأي خاص بهم، ولم يتحدثوا عن جمهورية إسلامية ولم يأتوا على ذكر إيران،

    • زائر 53 | 1:09 ص

      مقالاتك الثلاثة بلا معنى

      أسمح لي دكتور أني وحده ثقافتي السياسية ضحلة .. ولكن من خلال هذه الثقافة البسيطة لم أرى في مقالاتك الثلاثة أي فائدة تذكر .. أنت حتى لم تذكر ماهي أخطاء المعارضة .. وعندما تفكر أن تكتب مستقبلا أخطاء المعارضة أرجوك أن تكون عادلا وتذكر جرائم الطرف الآخر والتي لا حدود لها
      رحمك الله يا شيخ عبد الأمير الجمري رحمة واسعه وحشرك مع مع محمد وآل محمد

    • زائر 52 | 1:09 ص

      المبادرة المذكورة فخ

      المبادرة التي تتحدث عنها كانت فخًّا، تمامًا كما كان ...، لأنها تفتقد الضمانات، وتعتمد على رغبة الحكم في استمرارها لا على إعادة هيكلة موازين القوى لصالح التوازن بين الشعب والسلطة، الذي هو الضمانة الوحيدة.

    • زائر 51 | 1:07 ص

      يا جماعة الخير

      الدكتور و صحيفة الوسط طوال فترة الأزمة كانت مع الشعب و ناصرته في نشر قضيته الانسانية العادلة و كتاب الصحيفة على مر السنين منذ صدورها حتى الان لا يفتأون يدافعون عن حقوق المواطنين .. فمن المعيب أن يقال للدكتور اليوم لماذا لا تتكلم عن السلطة و اخطائها .. و كأنما الصحيفة لليوم صدرت و هذا المقال اول مقال للدكتور فيها .. لكل مقام مقال يا اخوان و لا مبرر للتعرض لشخص الدكتور و هو الحريص على هذا الوطن و أمنه و تقدمه و هذا ما يشهد له به التاريخ ..

    • زائر 50 | 1:07 ص

      لقد حان وقت وءد الاصطفاف الطائفي البغيض 0755

      أهم مراجعة الحالة الاجتماعية التي شُرخت من هذه التيارات التي اختطف الشباب حتى نفس المذهب تجزء على حسب فكر رمزه وحل العداء والكراهية فلنتعض من كوارث هذه التيارات في المنطقة ونكون جمعيات مدنية تحتضن الجميع من كل الاطياف

    • زائر 49 | 1:06 ص

      مقالات رائعه

      ثلاث مقالات رائعة تشخص جوانب من الوضع السياسي الحالي .... نحتاج مقالات اخرى تعالج هذه الجوانب من الوضع السياسي... او حتى تقترح حلول لهذه الاوضاع .....

    • زائر 47 | 1:03 ص

      ما هي الفائدة؟

      لا يوجد معارضة على وجة الارض لا تخطئ فأي مسار مطلبي حتماً ستشوبه الهفوات و الاخطاء لكن متى نقيم ما جرى و ما هي الفائدة من هذا التقييم؟
      في ضل الوضع الخانق حالياً حتى لو خرجت المعارضة الرسمية و الشعبية و قالت انها اخطأت في كل مسارها منذ 14 فبراير 2011 الى اليوم هل ستحتضنها السلطة و تلبي المطالب المعيشية للمواطنين؟
      طبعاً لا و لنعد للوراء قبل الاحداث و نقرأ اي من الصحف الموالية سنرى ذات المصطلحات و التهم تطلق على المعارضة (من العمالة للخارج و غيرها) فما الفائدة من النقد و جلد الذات؟!!

    • زائر 46 | 12:59 ص

      ننتظر الرد

      اذا كنت يادكتورنا الفاضل تريد ان تعمل مراجعات فابدأ اولا بجريدة الوسط
      وانظر لماذا لم تستطع إقناع الشارع الثاني بوسطيتها وعدالة افكارها
      أخبرونا ماذا راجعتم وماذا حققتم

    • زائر 45 | 12:57 ص

      للحين ماكتبت >>> وذكرت أخطاء السلطة

      لو بس المعارضة الحلقة الأضعف ؟!

    • زائر 38 | 12:50 ص

      يا دكتور انت والناس وين

      انت تأدن في خرابه نحن قوم لا ندرس مشاكلنا ولا نعمل بعقولنا لذلك نرفض الحوار والمراجع لأننا أمه لا نقرأ ونعتمد على التلقين ونخول من يذبذب عواطفنا ونحن بدورنا نأهله ونسير من خلفه مذبذبين لا حول لنا ولا قوة إلا به وإذا ناديت حيا لاجابك ولكن لا حياة لمن تنادي

    • زائر 36 | 12:40 ص

      مواطن

      من عاش الاوضاع في وقتها ، ليس كمن يتكلم عن القصة الآن .. وأدعاء الحكمة بأثر رجعي سهل للغاية...

    • زائر 35 | 12:39 ص

      هراء

      التجارب كفيله بأن تنبأك بماا يحاك باسم الحوار..الخطأ كان عدم التقدير مع من تتعامل وهاقد اتضحت الصورة

    • زائر 34 | 12:39 ص

      مبادرة في يومين!!!

      النقاط السبع طرحت في 13 مارس واعلان حالة الطواريء تم بعدها بيومين, فعن اي فرصة نتحدث؟ ثم كان الاجدى ان الحكم يبادر بشكل عملي وعلى ارض الواقع باتخاذ خطوات تظهر نيته في الحل السياسي وهو ما لم يظهر ابدا, الحل السياسي لم يكن مطروحا ابدا من السلطة ولنا في احداث التسعينات مثالا حيث رغم بساطة المطالب الا ان الحكم فضل الحل الامني واستنزف مقدرات البلاد على مدار اكثر من 5 سنوات رغم بساطة المطالب في ذلك الوقت

    • زائر 33 | 12:39 ص

      ......
      .....

      ............... اللي صار كله كان مخطط له من زمان في تقرير .......................سارعت بوتيرة هذا المخطط المشؤم على ابناء هذا الوطن. لا خطاء من المعارضة ولا من الشباب المتحمس كما يحلو للبعض تسميتهم، فالحسين سلام الله عليه كان مقتولا لا محاله سواء في المدينة او في مكة وما هجرته لكربلاء هي سبب المأساة.
      البلادي

    • زائر 31 | 12:34 ص

      لماذا المعارضة فقط

      لماذا توجيه اللوم للمعارضة فقط و تحميلها فوق طاقتها لماذا لا تتجرأ و تكتب اخطاء الطرف المقابل لماذا لا تكتب عن الفساد المستشري لماذا لا تقترح حلول للمشكلة لماذا لا تلتزم خط المرونة في طرح المشكلة و تكتب عن اخطاء الطرفين حتى تكون هناك موازنة في ايجاد الخل المناسب 

    • زائر 58 زائر 31 | 1:13 ص

      أحسنت يازائر اوافقك لماذا المعارضة فقط ؟؟

      عمي ما يقدر إلا على أمي

    • زائر 106 زائر 31 | 3:08 ص

      ما تتابع

      الظاهر انك ما تتابع مقالات الدكتور لان على طول ينتقد هذي الامور ياحبيبي

    • زائر 28 | 12:29 ص

      نفس انهزامي

      حين نرى كهل قارب الثمانين كأبي سامي صامد صمود الشباب وواثق من النصر ، وارى مثقف في الأربعين ينتابه نفس انهزامي دليع نعرف ان القوة إنما تنتج من الفكر الاسلامي الأصيل وليس مثقفون الدولة المدنية

    • زائر 44 زائر 28 | 12:56 ص

      صمود

      أي صمود الصمود هو صمود الشيخ الجمري الذي كان بلسما للشعب وكان ملاصقا للشعب لم يمنعه شئ من الالتقاء بالناس وسماع اراءهم هو من كان يبادر لا يختفي في وقت الأزمات بحجة المرض وذلك عند الوقت الحرج .

    • زائر 27 | 12:29 ص

      ماذا لو..!

      من امتلك الحس القومي والرؤية المستقبلية وتفاعل مع كل الناس باطيافهم يقبع الان اما في المقابر وأما في الزنازين. في اعتقادي ان نلقي اللوم على انفسنا ونظهر انا أخطأنا لن يجعل الطرف الاخر يلين ويتجاوب معنا . الحس الوطني الحقيقي والواجب الانساني لايحتاج آله الرجوع الى الزمن كي نصحح. الواقع يقول لم تتكلف السلطة اي عناء للاصلاح فالترقيع لايخفي الشمس

    • زائر 26 | 12:23 ص

      صباح الخير ياوطن

      اشاطرك الراي دكتور سلمت يمينك يابن قريتي

    • زائر 24 | 12:15 ص

      كيف ستتصرف

      هل لنا ان نعرف رأيك يا دكتور ماهي أخطاء المعارضة واقصد هنا الجمعيات وليس الفصائل الأخرى وهل بالإمكان ان تذكر في المقابل أخطاء السلطة ولو كنت صاحب القرار كيف ستتصرف في الحدث البحريني

    • زائر 23 | 12:11 ص

      ستراوية

      أقول بأن من تعب من النضال او كان نفسه قصير فاليتراجع هناك من ضحى و سيضحي و لا يحتاج لنصائح جوفاء لا تسمن و لا تغني من جوع

    • زائر 29 زائر 23 | 12:30 ص

      ستراوية

      هل تعتقد بأن المعارضة المتمثلة في الجمعيات لم تقبل بمبادرة ولي العهد ؟ لقد قبلوا بها خلف الكواليس و لكنهم تعرضوا لخديعة

    • زائر 30 زائر 23 | 12:34 ص

      إضافة من ستراوية

      لقد قبل المتحاورين بمبادرة ولي العهد خلف الكواليس و لكنهم تعرضوا لخديعة

    • زائر 91 زائر 23 | 2:02 ص

      الاخت الستراوية

      وليش قبول المبادرة من وراء الكواليس? أليس من قادة المعارضة من يصدح اليوم جهارا نهارا في وقت المعارضة في أضعف حالاتها بينما في عز قوة المعارضة يجرون خلف الكواليس!!!
      كلامك استنتاح خاطئ للأسف وتبرير ساذج.

    • زائر 125 زائر 23 | 3:59 ص

      ستراوية

      نعم خلف الكواليس تم تجاهل الشعب و ليس جديد فهم متفردين بقراراتهم كان لديهم هاجس من ردة فعل الشباب أصحاب الحراك الفعليين لم يفصحوا عن هذه المبادرة إلا بعد فترة في التجمعات المرخصة .

    • زائر 21 | 12:08 ص

      المل بداء يتنصل ...

      الكل اخذ يتنصل و يلقي ب اللوم على الاخر سواء في المعارضه او غيرها ، اما انا فقد عاصرت احداث الثمانينيات و التسعينيات و اخذت العبره منها ، فبعد ان رأيت احد ابنائي مندفع و متحمس من الخطب التي يلقيها البعض في المسيرات او التي يسمعها من هنا و هناك ، امسكته و افهمته بأنك ستخسر مستقبلك و ساضر بوطنك و لن تجني شئ من هذا الذي يحدث ، فعناربتك ستنقلب عليك وبالا، فسمع واطاع ما سقته اليه ، وها هو اليوم في مركز مرموق ، اما من قبض عليه و زج في السجون فقد خسر ..

    • زائر 22 | 12:08 ص

      د.منصور الجمري

      بختصار و احين ويش الحل الكلام واجد مافي فايده ياالله راونه حلك
      المطلوب نقد بناء

    • زائر 18 | 11:53 م

      ما هو دور الأب نجاه إبنه ( الدولة و الشعب)

      لنفرض جدلاً أن المعارضة و الشعب مخطئان فما دور الدولة تجاه تقويم الخطأ.
      من المفروض أن يكون دور الدولة كدور الأب تجاه أبنائه :
      1- يقوم سلوكهم لا أن ينتقم منهم
      2- يسعى في تغديل أوضاعهم لا أن يجلب أبناء الاّخرين ليصرف عليهم بدل الصرف على أبناءه و خاصة إن كان يشتكي العوز.
      3- يسعى لتقريب الأبناء الاّخرين لأبناءه الذبن تمردوا عليه لا أن يزرع الفتن بين أبناءه
      4- يسعى لنشر الغدالة و المساواة بين أبناءه كي يكسب ودهم
      5- يسعى لتقريبهم منه كي يكسبهم و لا ينفرهم منه فيكونوا عاقّين

    • زائر 17 | 11:52 م

      دكتورنا العزيز ** كفى ترقيع **

      لا داعي للترقيع والمبررات لقد عرف الناس وهدا رايك وانت حر في رايك طبعا.. اتمنى منك فقط بصفتك انت مسئول رفيع في هده الجريده .. وهده الجريده متنفسنا الوحيد وانت تعلم بان جميع وسائل الاعلام الموجوده هنا مسدوده في وجوهنا .. فارجوا منك ان توقف هده الحمله ** حملة المراجعه** كما تدعون او ** حملة التخاريف ** كما قيل عنها او *حملة الاستخفاف بعقول الناس* من وجهة نظري او او او وان لا تكون هده الجريده المحترمه والعزيزه على قلوبنا في صف حملات المراجعين على قولتكم .. هدا ان كانت مراجعه تدور في ادهانكم ..

    • زائر 15 | 11:40 م

      شكرا يادكتور وزبدة القول قد اختصرته في جملة ( انت مسبية على كل حال )

      وكما تفضلت ان الخطا الكبير التي وقعت فيه المعارضة هو عدم مصارحتها للجمهور بما يدور قبل الاحداث وبعد الاحداث ولايزالون.
      اما ماوصلنا اليه فهو مخطط له من خلال برنامج التقرير المثير وجائت الاحداث فكانت الفرصة مؤاتية تماما كما هو مرسوم لها فانكشف المستور وافرغ الحقد الدفين واصبح التهميش والاقصاء علنا بعد ان كان سرا
      وبالنسبة لمبادرة النقاط السبع فهي مناورة سياسية لا اقل ولا اكثر شبيهة بما حدث للامامين الحسن والرضا

    • زائر 88 زائر 15 | 1:59 ص

      وافرغ الحقد الدفين

      أضع خط عريض تحت "وافرغ الحقد الدفين "
      هذا مايشعر به الناس من ردة فعل الحكومة تجاه المطالب المشروعة

    • زائر 12 | 11:27 م

      مبادرة مخادعة

      لماذا لا تعاد المبادرة لو كانت حقا حقيقية!!
      في 2001 كانت مبادرة إصلاح أيضاً
      وقبلها 1971 ،، لكن أين التتيجة

    • زائر 11 | 11:26 م

      والحين؟

      الحين تقبل الحكومة بحوار جاد لو زعلانة عشان أخطاء المعارضة؟
      يعني بالمنطق تشوفون الحكومة تبي حل عشان احنه نجادل في أخطاء المعارضة؟
      الحكومة ترفض الحوار وتسجن زعيم المعارضة السلمية الشيخ علي سلمان واحنه نتكلم عن أخطاء في الأساليب والشعارات !!!!

    • زائر 10 | 11:24 م

      شكرًا دكتور

      سواء انت شيعي او انت سني انت لم تختار ذلك ، لقد ولدت به ، يترتب على ذلك انك اذا تمسكت بهذه الصفة اوتلك لمحاربة اخيك الاخر الذي ليس له ذنب ايضا او اختيار في هذه الصفة فأنت في الطريق الى الكارثة التي حدثت لنا ، هذا الكلام يؤكد على الهدف السامي الذي تؤكد عليه في مقالك هناك اخطاء نعم هناك ما يحتاج الى إصلاح نعم وهناك وسائل مختلفة نعم ولكن يا استاذ لايمكن ان نضع أدوات حلولنا في أيدي اصحاب اللحى الطويلة السوداء العمائم السوداء انها الكارثة ذات اللون الاسود

    • زائر 9 | 11:22 م

      الواقع والحقيقه

      الذي رفض النقاط السبع هم المعارضه وليس جمهورها !! ثم ان الدعوات لركب موجة الربيع العربي قد سبقت الاحداث بشهرين .. ولم تكن في الدعوات أي مطالب معيشيه او اصلاح .. كل الدعوات كانت تهدف لإسقاط النظام . اذا .. المعارضه وجمهورها في خندق واحد ولا مجال لقول ان هذا اخطأ وذاك لم يستطع اقناع جمهوره

    • زائر 8 | 11:15 م

      النقد ليس عيبا و لكن

      المشكلة ليست في النقد و محاولة الاستفادة آيس فقط من الأخطاء الداخلية بل وحتى أخطاء الشعوب الاخرى، المشكلة انه دائما اللوم و العتب و المطالبة بالإصلاح يتجه للطرف الأضعف او بالأحرى المستضعف، ثم لم يوجه اللوم للمعارضة لانها سمعت لمطالب الشعب التي هي منه و تستمد شرعيته منه، بل و حتى الحكم في اي بلد كان يستمد شرعيته من شعبه، ليس هناك فئة دون أخطاء و لكن جرح بل جروح عميقة لم يكن لها مبرر بتاتا، نعم لا نجد مبرر لأي حدث او خطا يبرر موت اي إنسان او او او

    • زائر 7 | 11:00 م

      خطأ ف المخارج المنطقية

      إن ربط مآلات الانتفاضة برفض حوار ولي العهذ ساقط منطقيا وواقعيا؛ منطقيا لانه مهما كان لا يجب ان يوفر ذريعة لسحق الناس خاصة في ذروة تصاعد الأحداث، وواقعيا لان الشيخ علي سلمان الله يفرج عنه قال نحن ذهبنا للحوار ولم تكن هنالك مبادرة بالشكل المعلن.
      يعني ليس بكاء على اللبن المسكوب، انما على لبن لم يسكب وحرمت منه القطرة حتى.
      لست ضد المراجعة، ولكن تحميل الناس اخطاء الحكومة، فيه كثير من التغييب لحقائق التاربخ.

    • زائر 6 | 10:50 م

      الكاسر

      لا توجد مشكلة عند انتقاد المعارضة ولكن مع احترامي لك يا دكتور على الأرجح اذا أردت الانتقاد انتقد حسب ميزان العدل بما معنا كما انتقدت المعارضة انتقد السلطة أيضاً لكي تصبح الأمور متزنة

    • زائر 184 زائر 6 | 12:31 م

      انته صح

      صح الله السانك
      نعم يا دكتور مثل ما انتقدت المعارضة وهذا ليس حرام
      لاكن يجب عليك ان تنتقد الحكومة بعد

    • زائر 5 | 10:38 م

      كان الجميع ينتظر 0540

      من بيده القرار الفصل أن يأتي الدوار لأن الصف الثاني أو الثالث لم يستطيعوا عمل أي شئ

    • زائر 4 | 10:30 م

      خاب توقعي

      كنت أتوقع أن الدكتور سينتقد اليوم أخطاء السلطة التي أوصلتنا لما نحن فيه من آلام ووضع متردي على كل المستويات حتى يحدث توازن في الموضوع!!

    • زائر 65 زائر 4 | 1:21 ص

      ما يقدر مع الأسف

      لم ينس ولم ننس أيضا ما حدث للوسط في 2011

    • زائر 102 زائر 4 | 3:01 ص

      ؟

      ينتقد ويش ويخلي ويش؟ الانسان ينتقد الاشياء الي يستطيع ان يغيرها او ان يستفيد منها في المواقف المقبلة
      الدكتور لا يستطيع تغيير ما فعلته السلطة وهو ليس محسوباً عليهم من الاساس
      هو يعد نفسه من المعارضة ولذلك ينتقدها وهو محق بالفعل
      لو وافقت المعارضة على الحوار ، ماكان الذي سيحصل بالسوء ذاته!

    • زائر 155 زائر 4 | 6:11 ص

      ما ننسى 2002

      لو دخلنا الحوار النتيجة هي نتيجة دستور 2002 فلن نلدغ من جحر مرتين

    • زائر 159 زائر 4 | 6:17 ص

      بسم الله الرحمن الرحيم

      (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)
      طال الزمان أم قصر .. الشعب سوف ينتصر
      ولكن بعد أن نغير ما بأنفسنا، بعد أن نطهر قلوبنا عن الحقد الذي نحمله على بعضنا بعد أن نؤمن بالله واليوم الآخر، ومن يلوم الشعب على عدم دخول الحوار أقول له يجب أن تلوم نفسك على ثقتك بالسلطة التي لاتملك أي مصداقية.

    • زائر 3 | 10:30 م

      الصبر مفتاح الفرج

      ان مع العسر يسرى

    • زائر 83 زائر 3 | 1:51 ص

      ءان مع العسر يسرا

      ءان مع العسر يسرا

    • زائر 2 | 10:16 م

      ماذا كان سيحدث؟

      صحيح لا نعلم الغيب لكن العلم اليقيني أن إبراهيم شريف والشيخ علي سلمان بما طرحوه من سقف للمطالب ومارسوه من سلمية مطلقة وخطاب وطني راقٍ هم الآن في السجن ويحاكمون بنفس التهم الموجهة للأستاذ عبدالوهاب والأستاذ مشيمع وغيرهم، فالنتيجة واحدة

    • زائر 108 زائر 2 | 3:12 ص

      صدقت يا اخي الكريم

      من طالب بالسقف الاعلى ومن طالب بالسقف الادنى ينالون نفس المصير وهو السجن مع فارق مدد المحكومية كان التقرير المثير يطبخ على نار هادئة في مطابخ الحكم الى ان جاء فافرغ الحقد الدفين والاقصاء والتهميش قبل ان تنضج الوجبة وما تضمين ولي العهد في نقاطه السبع التجنيس والامن للجميع الا دليلا قاطعا على منهجية السلطة باقصاء المكون الشيعي من الحسابات السياسية وجعله اقلية وقد صرح في احدى المقابلات فقال هم يملكون العدد ويعني البحارنة ونحن نملك القوة اي بيدهم القرار ومقدرات الدولة

    • زائر 1 | 10:05 م

      مثل هؤلاء لا يستحقون القيادة

      والنتيجة أنَّ المتحاورين لم يستطيعوا مصارحة جمهورهم بكل ما كان يدور، في وقت كان الذين لا يرغبون في الحوار الدائر آنذاك يزدادون. ( اقتباس )
      إذا كان هؤلاء المتحاورون لا يملكون القوة والشجاعة لمصارحة جمهورهم بما يدور فهؤلاء لا يستحقون أن يكونوا قيادين لجمهور عريض كان يأمل منهم إصلاحا لحالهم. ها نحن الى الآن لم نسمع من قيادي المعارضة ما هي الأخطاء التي تحدثت عنها الدكتورة منيرة فخرو وأنت يا دكتور ساندتها ، حمل الراية سهل جدا والبروز على الفضائيات كذلك سهل ولكن ليس سهلا إقناع الجمهور بأنه أخطأ الآن.

    • زائر 74 زائر 1 | 1:37 ص

      دكتورنا

      لو تلاحظ المعارضين أو ... سوء بحرينيه أو غيرها لا يصلحون لإ داره دوله مثل الي حاصل في ليبيا واليمن والعراق والحوثيين لو حكموا اليمن صدقني بيصير مثل العراق لأنهم لإ يصلحون لاداره كفتيريا

    • زائر 143 زائر 1 | 4:42 ص

      كلام صحيح ،،

      فلقد كانت السلطة غير مقتنعه اصلا بمايدور انذاك ، وكانت النقاط السبع ماهي الا ورقة لضمان الحجة مع ارتفاع المطالب ، فما كانت النقاط جاهزه مثلا بعد 20 يوم من الحراك وانما بعد التصعيد الذي وصل بعد مسيرة الديوان واحداث الجامعة ، و هنا يقع المنطق حول خطين متوازيين كانت تديرهم السلطة ، الاول جزرة من يد ولي العهد بسبع نقاط او عصى بقيادة اخرى بدات بالخميس الاسود ومن ثم مسيرة الديوان وتم الجامعة واختتمها بالسلامة الوطنية بجميع متعلاقاتها ، اما المعارضة فلم تكون هي موسسة الحراك وانما حراك شعبي عام

اقرأ ايضاً