أكد وزير الخارجية اليمني ، رياض ياسين ، لـ«الشرق الأوسط»، أن لقاء جنيف الذي تعتزم الحكومة والقوى السياسية اليمنية حضوره مرحب به مقابل اتخاذ خطوات لتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي 2216، وذلك وفق ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الخميس (28 مايو / أيار 2015).
وأشار إلى أنه في حال نجاح لقاء جنيف وتطبيق القرارات الأممية «سنجري حوارات حول القضايا اليمنية المستقبلية، على أن تعقد داخل اليمن، أو في إحدى المدن الخليجية أو العربية، لأنها تتطلب حضور عدد كبير من القوى السياسية قد يتجاوز 200 شخص».
في غضون ذلك، وجهت قوات التحالف ضربة نوعية لمعسكر قوات الأمن الخاصة في صنعاء، وذلك في سلسلة غارات نفذتها طائرات التحالف واستهدفت عددا من المواقع في العاصمة اليمنية. وأشارت معلومات إلى أن حجم الانفجارات كان مدويا، بما يوحي بوجود كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر التي كانت مخزنة هناك.
من جهته، شرح لـ«الشرق الأوسط» الدكتور إبراهيم الزيق؛ ممثل منظمة اليونيسيف (التابعة للأمم المتحدة) في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن بدء المنظمة تنفيذ اتفاقية التعاون المشتركة التي أبرمتها، أخيرا، مع مركز الملك سلمان للأعمال الإغاثية والإنسانية بخصوص الرعايا اليمنيين في الخارج.
وذكر الزيق أن اتفاقية التعاون المشترك ستعمل على تقديم المساعدات الطبية والإنسانية للاجئين اليمنيين في جيبوتي، إضافة إلى إعادة تأهيل المستشفيات، والتركيز على خدمات الأمومة والرعاية الأسرية، على أن ينفذ المشروع خلال ستة أشهر.
إلى يا إلى وطني
موقع القوات الخاصة فيه أسلحة يعني تتوقع انه يكون مخازن موز مثلاً
اليمن زائر 2
اشلون اتقول ان لا هى حكومة ولا احد انتخبها ولا مجلس وافق عليها اذا كلام صح اشلون امم المتحدة \\مجلس التعاون الخليج العربى و جامعة دول العربية معترفين بهذه الحكومة هذى شنو يعنى الا اذا كان قصدك ماما ايران مب راضية على هذه الحكومة و تبى مواليها حوثيين يحكمون و يكونون تحت امرها
قصدكم الحكومة الهاربة في القصور
هاي لاهي حكومة ولا أحد إنتخبها ولامجلس وافق عليها بروحهم يبون يبيعون اليمن.