ذهب المواطن (ع. ر) لشراء بطاريات من احد المحلات في مجمع السيف ووقعت يداه على ما يريد فاشتراه ووصل الى منزله ليفاجأ بان البطارية صنعت في «اسرائيل».
المواطن رفض استخدام البطارية رغم حاجته لها وبدلا من ذلك توجه لمبنى «الوسط» متسائلا عن الرقابة المفترضة من وزارة التجارة وقال المواطن «الجمعيات الاهلية تدعو لمقاطعة البضائع الاميركية، ولكن هناك من يبيع المنتجات الاسرائيلية متحديا بذلك مشاعرنا وقيمنا».
وليس معلوما ان كان المحل تقصد بيع المنتوج «الاسرائيلي» ام ان البضاعة وردت اليه عن طريق الخطأ
العدد 60 - الإثنين 04 نوفمبر 2002م الموافق 28 شعبان 1423هـ