طالب رئيس الجمعية البحرينية للشفافية عبدالنبي العكري بتوزيع مشروع القرى الأربع الإسكاني (النويدرات، المعامير، العكر، سند) وفق ما بدأ به على أنه ضمن مشروع امتدادات القرى.
وأشار العكري إلى أن «القضايا الحساسة التي تهم المواطنين لابد أن تتمتع بقدر كبير من الشفافية والقانونية، ومن هذه القضايا قضية المشروع الإسكاني للقرى الأربع، ونوه إلى أن «الوثائق الموجودة تؤكد أن تأسيس المشروع هو ضمن مشروعات امتدادات القرى لذلك لابد أن يكون الموضوع واضحا في استمراره مثلما بدأ، وخصوصا أننا نعيش وسط أزمة خانقة وصل فيها عدد الطلبات إلى نحو 50 ألف طلب إسكاني بينما تقوم الوزارة ببناء مئات الوحدات سويا فقط».
وأضاف العكري «إذا كانت الوزارة ستعتمد الأقدمية فلتعتمدها في جميع المشروعات، ولكن ما نسمعه من وقت لآخر أن هذا المشروع مخصص للرفاع والآخر للقرية الفلانية وازدواجية المعايير تتسبب في مشكلات»، ونوه إلى أن «الازدواجية وغياب الشفافية تسببت في مشكلة مشروع القرى الأربع الإسكاني، والدولة مسئولة عن توفير سكن بحسب الدستور وخصوصا أن دخل البحرين ليس قليلا»، وطالب بـ «عدم خلط المواضيع بمعنى أن يعلن مشروع أنه من ضمن مشروعات امتدادات القرى وبعدها يتم تغيير ذلك وتخلط الأمور إذ إن الوزارة يجب أن تكون واضحة».
وقال العكري: «ومن ناحية حقوقية فإن أي مواطن يجب أن يحصل على سكن مناسب في وقت مناسب لا أن يترك مواطنون منذ العام 1992 للآن من دون سكن، والموازنة كما قلنا لم تعطِ أولوية للأمور الخدمية من إسكان وتعليم وعمل بل أعطت للوزارات الأمنية، والأمن الاجتماعي لا يتم عبر التسلح والموازنات الضخمة للوزارة الأمنية بل بالصرف على الوزارات الخدمية ومنها العمل والإسكان والتربية والتعليم».
الوسط - محرر الشئون المحلية
طالب عضو مجلس بلدي الوسطى ممثل الدائرة الثالثة عدنان المالكي، باقتصار توزيع الوحدات الإسكانية في مشروع النويدرات الإسكاني على أصحاب الطلبات القديمة التي تعود للعام 1992، إذ نما إلى علمه من خلال اتصالات هاتفية مع أهالي مدينة عيسى، أن البعض من أصحاب طلبات العامين 1993 و1994، حصلوا على وحدات في المشروع المذكور.
وبين أن المتصلين أعربوا عن استيائهم من إقصائهم من عملية التوزيع، على رغم أنهم من أصحاب دفعة العام 92، مشددين على ضرورة أن يكون التوزيع قائما على مبدأ الأقدمية.
ورأى المالكي أنه «لا يجوز ترك أصحاب الطلبات القديمة على قوائم الانتظار، وتسليم الوحدات للطلبات الأحدث، إذ إن مثل هذا التصرف سيؤدي إلى اضطراب السلم الأهلي، وشعور المستحقين بالغبن والظلم».
وتساءل في الوقت ذاته عن أسباب عدم تخصيص عدد من الشقق في مشروع سلماباد الإسكاني لأهالي مدينة عيسى من أصحاب الطلبات القديمة الذين يرغبون في الاستفادة منها أو أولئك المتقدمين بطلب الحصول على شقق. وأكد ممثل «ثالثة الوسطى» أن «البعض من الأهالي تلقوا اتصالات من وزارة الإسكان لمقايضتهم بالشقق بدلا من الوحدات السكنية، فأبدوا موافقتهم على ذلك، ولكن لم يتم تسليمهم الشقق حتى الآن».
وتمنى أن «تتضمن الاستراتيجية العامة لوزارة الإسكان للعام 2030، حلولا نهائية لمشكلة تكدس أهالي مدينة عيسى في منازل آبائهم، من خلال إيجاد أراضٍ قريبة لإنشاء مشروعات إسكانية تلبي احتياجاتهم، وأن يكون لهم نصيب من الوحدات التي ستنشأ في إسكان البحير والمرحلة الثانية لمدينة زايد، وكذلك مشروع توبلي الإسكاني».
العدد 2531 - الإثنين 10 أغسطس 2009م الموافق 18 شعبان 1430هـ
استراتيجيه 2030
انتون اكيد تطنزون شهالتصريحات المضحكة احنا نبي بيوووت اللحين احنا اهالي مدينه عيسى وانتون تتكلمون عن 2030 اكيد تطنزون لااكيد تطنزون احنا نعان ياللحين ونبي بيوووت اللحين وانتون تتكلمون عن مستقبل مجهول صدق هرارين ومافيكم فايده يانواب يانوايب البحرين
نبي النواب كلها مثل المالكي
واصل على طلباتنا ولاتخلينا وعين الله ترعاك يامالكي طلبات 92 الى 99 مدينه عيسى
نبي تنشروون اسماء المستفيدين
مثل قبل نبي نعرف من حصل
سؤالي للوزاره والنواب
92 الى 99 متى راح يحصلون بيوووت ومتى راح تسون حصر , نبي نشوف جم طلب للتسعينات بقى وجم عطيتون عشان نعرف راسنا وين ومتى بجي دورنا نبي نعرف بالارقام والحقائق نبي نعرف متى بجي دورنا بالتوزيع نبي مصداقيه ونشر اسماء مثل قبل خلونا نحس بالفرحه اشوي ترى تعبنا
قصه مواطن بحريني
انا مواطن واكسن بمدينه عيسى وطلبي 99 , ساكن بغرفه وحده بس وعندي معاق بالغرفة وياي ساكن بضيق وماعندي حل راتبي ضعيف ومايوصل نهايه الشهر الامفلس والحكومه ماسوت لي شي قرروض علي وراتبي مايبقى منه شي ابي بيت صرت احلم ببيت ومنقتنا ناسينها وين الحكومه تنصف مواطنيها , صرنا احنا هنود الخليج شوفوا ياحكومه لوين وصلنا
الطلبات القديمه متى راح تحلون مشكلتها
ترى للسنين طالت وتعبنا مايصير نبي وحدات مايصير تعطون الطلبات الجديده بيوت واحنا نحارس للحين وين العدل هذا توزيع غلط وظالم
اهالي مدينه عيسى تطالب النواب
بان يعملوا لحل مشكلتنا 92 الى 99 نحن اقدم الطلبات نريد حلا نريد مناصفه المشاريع ونريد حقنا بهم ونريدكمم ان لاتتنازلوا عن حقنا ودورنا بالوحدات الاقدميه ولاشي غير الاقدميه هذه حقوقنا ويجب ان لاتتنازلوا عنها
انا ساكن ويا عائلتي بغرفه
تخيلوا ساكنين بغرفه في بيت الوالد نطبخ بالغرفه وننشر للثياب وننام نبي حل لمتى واحنا طلبنا قديم 99 لمتى بنحصل بيت لمتى بس مايصير كل وعود وتصريحات وفرقعات اعلاميه واحنا اهني نحتضر من الضيق وقله المكان ياجماعه نبي حل سوا لينا حل
يانواب المدينه
صبحكم الله بالخير وحبيت اذكركم بان بان طلباتنا قديمه قديمه 92الى 99 ونبي حقنا بالوحدات ياترى شنو ا راح تسون نبي نشوف شغلكم وانجازاتكم
الامدينه عيسى ماليهم طاري
نبي حقنا بالوحدات احنا طلباتنا قديمه واقدم من بعض القرى اللي حصلو ا وطلباتهم قديمه احنا احق منهم انصفونا واعدلوا بينا مايصير جديه
لاوالف لالامتداد القرى الظالم
مانبي هالتوزيع الظالم نبي بحسب الاقدميه وجديه كل الالسن بتسكت واللي تطالب بحق ليس بحقه يعني احنا مدينه عيسى مالينا رب مايصير نبي وحدات وطلباتنا قديمه
اشارة الى
اشارة الى هناك مشروع اسكاني في منطقة ما بين الرفاع وعالي يحاديها من الغرب الكوبري المأدي الى مدينة حمد نرجو من وزارة الاهمال ان تحدو حدو ماوزع في القرى الاربع وتوزع على اصحاب الطلبات القديمة حتى نقتنع ونصدق ما ينعق به نواب البلاط وعيهم الهمة حتى نعرف مدى تحيزهم الى طائفة دون اخرى وانا على يقين لن يستطيعوا اخذ ولا بين واحد منها وحينها سيقولون امتداد ههههههههههه
نعم
الذي يعد لا بد أن يفي بوعدة.
و أنا الصراحة اطالب بأنهاء هذا العرف السائد بتوزيع البيوت بمشاريع امتداد القرى و لكن يجب أن يكون كل شيء واضح و صريح و معلن في الصحف حتى يحس احد بالظلم و الحيف
المشكلة مشكلة طائفية
المشكلة مشكلة طائفية
و لذلك نمى هذا الاتجاة بمشاريع امتداد القرى.
و وزارة الاسكان هي التي تقوم بهذا المنحنى الطائفي الخطير.
أساس مشروع امتداد القرى غلط
أصلاً مشروع امتداد القرى غلط في غلط بعض القرى فيها مساحات شاغرة ولين سووا فيها اسكان قالوا نسبة كبيرة بس لأصحاب القرى وباقي المواطنين اللي في قرى الزرانيق واللي انباقت اراضيها من زمان واستوت فيها حدائق سكنية وفلل وعمرهم ما بيصير ليهم مشروع امتداد قرى دلين لازم ينسون إنهم مواطنين لازم ينسون إن ليهم الحق في إن يستقرون حالهم حال سكان هالقرى اللي ليهم أحقية إن يسبقون غيرهم في الحصول على السكن ، قرية كرزكان شملها مشروع امتداد القرى مرتين لدرجة إنهم غطوا حتى طلبات 2002 وحصلوا على بيوت جاهزة ومنتهية