العدد 1872 - الأحد 21 أكتوبر 2007م الموافق 09 شوال 1428هـ

مال واعمال

ارتفاع أرباح بنك مسقط 36%

قال بنك مسقط، أكبر المصارف العمانية من حيث القيمة السوقية أمس (الأحد) إن صافي أرباحه ارتفع بنسبة 35,9 في المئة في الربع الثالث إلى 22,39 مليون ريال (58,17 مليون دولار) وهو ما يقل قليلا عن توقعات المحللين.

وأضاف البنك أن أرباحه بلغت 62,6 مليون ريال في الشهور التسعة المنتهية في 30 سبتمبر/ أيلول بالمقارنة مع 44,5 مليون ريال في الفترة نفسها من العام السابق. ولم يعط البنك أرقاما فصلية.

وحسبت «رويترز» أرباح الربع الثالث اعتمادا على بيانات مالية سابقة.

وتفيد بيانات «رويترز» أن بنك مسقط حقق 16,48 مليون ريال في الربع الثالث من 2006 و40,21 مليون ريال في الشهور الستة الأولى من العام الجاري.

وتراوحت توقعات المحللين لربح بنك مسقط في الربع الثالث بين 22,50 مليون ريال و23,44 مليون ريال في مسح أجرته «رويترز؟ عن صافي الأرباح الشهر الماضي.

9 شركات تتقدم بعروض لإنشاء مطار كربلاء

ذكر مسئول عراقي أمس (الأحد) أن تسع شركات عربية وأجنبية تقدمت بعروض للتنافس على إنشاء مطار بقيمة 3 مليارات دولار بين مدينتي النجف وكربلاء (110 كم جنوبي العاصمة العراقية بغداد).

وذكر رئيس لجنة الأعمار بالمدينة الشيخ فلاح الحسناوي في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): «أن تسع شركات من جنسيات كويتية وايطالية وفرنسية وتركية وبلجيكية تقدمت بعروض عبر شركات عراقية حسب قانون الاستثمار الجديد لإنشاء مطار كربلاء الدولي بكلفة 3 مليارات دولار».

وأضاف أن هذا المطار سينفذ على مساحة قدرها 200 دونم إذ أجريت فحوصات مختبريه للمنطقة وحصلت على مطابقات وفق المواصفات الدولية والفنية من حيث صلاحية الأرض والأجواء وستستغرق فترة إنشائه نحو ثلاث سنوات ويقع على الطريق بين كربلاء والنجف».

وقال «إن عروض الشركات ستدرس من خلال خبراء عراقيين متخصصين إذ من المنتظر الشروع بتنفيذ المطار مطلع العام المقبل».

وأضاف «أن فترة الاستثمار المعروضة أمام الشركات المتنافسة تتراوح بين 15- 35 عاما».

الأردن واليابان يوقعان اتفاق شراكة

قال رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية وليد الكردي: «إن شركته وقعت مذكرة تفاهم مع تكتل ميتسوبيشي الياباني العملاق من أجل إنشاء مصنع لإنتاج حامض الفوسفوريك في الأردن بكلفة قدرت بما يوازي 300 مليون دولار».

ونقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا) عن الكردي قوله إن شركة الفوسفات وميتسوبيشي سيبدآن على الفور إجراء دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع الذي يتوقع أن تصل طاقته الانتجاية إلى ألف طن يوميا تمهيدا لتنفيذ المشروع المتوقع إن يدخل حيز الإنتاج في غضون ثلاث سنوات.

وأضاف أنه على مدار العام الماضي وقعت شركة الفوسفات عددا من مذكرات التفاهم مع العديد من الشركات العالمية بما فيها «أفكو» الهندية من أجل إنتاج حامض الفوسفوريك الذي يزداد الطلب عليه في أنحاء العالم.

«النقد»: معطيات الاقتصاد العالمي جيدة

جدد صندوق النقد الدولي التأكيد أمس الأول (السبت) أن المعطيات الأساسية للاقتصاد العالمي هي صلبة وخصوصا بسبب النمو القوي في الأسواق الناشئة وفي الدول النامية.

ومع ذلك، جاء في البيان الختامي للجنة النقدية والمالية الدولية، هيئة قيادة صندوق النقد الدولي، إن «التقلبات الأخيرة التي شهدتها الأسواق المالية في الاقتصاديات المتطورة سيكون لها تأثير طفيف على النمو على المدى القصير». وإثر اجتماع في واشنطن، جددت اللجنة النقدية والمالية تأكيد الخطوط العريضة التي جاءت في تقرير صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد العالمي والذي نشر الأربعاء. وأشار البيان إلى أن «الاقتصاد العالمي مدعوم بأسس صلبة وبتنمية صلبة في الأسواق الناشئة وفي الاقتصادات النامية الأخرى».

واعتبر أن المصارف المركزية في الاقتصاديات النامية «قامت بدور حاسم لتأمين عمل الأسواق المالية من خلال تقديم السيولة اللازمة مع تأكيد أن الأسواق المالية تمكنت من الاستمرار في العمل بشكل طبيعي» خلال أزمة الصيف.

«سامسونج» تحقق 2,19 مليار وون أرباحا

قالت شركة سامسونج للإلكترونيات أمس إنها حققت عائدات قياسية بلغت 16,68 تريليون وون للربع الثالث من العام 2007 الذي انتهى في 30 سبتمبر/ أيلول 2007، إذ بلغ الربح التشغيلي والمدخول الصافي 2,07 تريليون وون و2,19 تريليون وون على أساس شركة أم. أما الربح التشغيلي على أساس مجمّع فقد وصل إلى 2,74 تريليون وون، أي بزيادة نسبتها 93 في المئة مقارنة مع الربع السابق.

وقد دفعت المبيعات الربعية القياسية في قسم هواتف الاتصالات اللاسلكية، مقرونة بأداء قوي لقسم شبه الموصلات (على رغم ظروف السوق الصعبة) الأداء الإجمالي الذي تميّزت به الشركة، كما حافظ قسما شاشات LCD والإعلام الرقمي على موقعهما الريادي وذلك قبل النموّ المتوقّع في موسم الأعياد القوي عادة.

وقال نائب الرئيس الإداري ورئيس فريق علاقات المستثمر في سامسونج، ووسيك شو: «خلال الربع الثالث، اتّسمت كلّ أقسام الشركة ومن بينها قسم شبه الموصلات بأداء قوي على أساس منتجاتها وتنافسية الكلفة، وقد بيّنت نتائجنا أسسا قوية في أرجاء الشركة، ومن المتوقّع أن تستمرّ المداخيل في الارتفاع ولاسيّما أن الطلب على الهواتف الجوّالة وتلفزيونات LCD يزداد في الربع الرابع».

الاستثمار العالمي يسجل 1,3 تريليون دولار

قال مدير عام المؤسسة العربية لضمان الاستثمار فهد الابراهيم أمس (الأحد) إن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة على مستوى العالم سجلت ارتفاعا جديدا خلال العام الماضي لتبلغ 1,3 تريليون دولار.

وأضاف الابراهيم في مؤتمر صحافي بمناسبة الإعلان عن تقرير الاستثمار العالمي 2007 الصادر عن مؤتمر الامم المتحدة للتجارة والتنمية (اونكتاد) إن التدفقات مدفوعة بقوة الأداء الاقتصادي وتزايد أرباح الشركات وارتفاع أسعار السلع الأساسية ولم يقتصر هذا الارتفاع على منطقة بعينها بل شمل أرجاء العالم كافة.

وأعرب عن سروره بأن ترعى المؤسسة العربية لضمان الاستثمار إطلاق تقرير الاستثمار العالمي نيابة عن الأمانة العامة ل (انكتاد) التي دأبت على اختيار المؤسسة ضمن جهات أخرى في بضع عواصم عربية للإعلان عن هذا الحدث السنوي المهم.

وأكد أن التقرير تناول هذا العام موضوع «الشركات عبر الوطنية والصناعات الاستخراجية والتنمية» كمحور رئيسي لما لها من دور بالغ الأهمية في الجهود الرامية لتحقيق التنمية الاقتصادية.

وقال «إن الولايات المتحدة تصدرت الدول المضيفة للاستثمار خلال العام تلتها المملكة المتحدة ضمن مجموعة الدول المتقدمة فيما حلت الصين في المرتبة الأولى ضمن مجموعة الدول النامية واستحوذت روسيا على معظم الاستثمارات المتجهة إلى دول الاقتصادات الانتقالية.

واضاف «على رغم أن غالبية الفرص الاستثمارية تولدت في دول العالم المتقدم فإن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الصادرة من الاقتصادات النامية والانتقالية سجلت معدلات قياسية أبرزت الدور المهم والنفوذ المتزايد للشركات عبر الوطنية في مجال الاستثمارات المباشرة على الصعيد العالمي».

وافاد الابراهيم بأنه أدرج التقرير الحالي للمرة الأولى سبع شركات من دول نامية ضمن الشركات المئة الأولى على مستوى العالم ما يعتبر تحولا مهما ذلك أن توجه حصة كبيرة من التدفقات الاستثمارية فيما بين الدول النامية من شأنه أن يرسي المزيد من الروابط الاقتصادية ويوطد أواصر التعاون بين تلك الدول.

مصنع لحديد التسليح في سورية

ذكر مدير عام هيئة الاستثمار السورية مصطفى الكفري أمس (الأحد) أن مصنعا لإنتاج حديد التسليح سيفتتح قريبا في سورية ليغطي 40 في المئة من حاجات الاستهلاك المحلي.

وأوضح الكفري في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أن «المعمل الذي تملكه مجموعة «حميشو» التجارية سيبدأ الإنتاج في شهر ديسمبر/ كانون الأول المقبل وبطاقة إنتاجية تصل إلى نصف مليون طن من حديد التسليح».

وأشار إلى أن هذا المصنع الذي يتم تشييده في مدينة اللاذقية الساحلية (270 كم شمال دمشق) يستخدم تكنولوجيا حديثة تخفف من نسبة الهدر بأكثر من 10 في المئة مقارنة بالمصانع الأخرى.

ومع إنجاز هذا المصنع يصبح في سورية ستة مصانع لإنتاج الحديد تغطي معظم الاستهلاك المحلي وتصدر قسما من إنتاجها إلى الأسواق الخارجية.

ويشهد قطاع العقارات في سورية إقبالا من المستثمرين العرب، الأمر الذي نشط حركة الاستثمار في الصناعات الرديفة مثل الحديد والاسمنت ومواد البناء والإكساء. كما أن أسعار العقارات في سورية تشهد ارتفاعا كبيرا في الأسعار وهو ما ينعكس تضخميا بشكل سلبي على المواطن والاقتصاد السوري.

«بوش» يخطط لمضاعفة المبيعات في آسيا

أكد عملاق الالكترونيات ومكونات السيارات الألماني (بوش) عزمه مضاعفة مبيعاته في قارة آسيا ثلاث مرات بحلول العام 2015.

وذكر رئيس الشركة فرانز فيرنباخ أمس (الأحد) بمناسبة افتتاح المقر الرئيسي الجديد للشركة في العاصمة الكورية الجنوبية (سيئول) أن الهدف هو الوصول بالمبيعات في آسيا إلى 22 مليار يورو أي بزيادة قدرها 25 في المئة عن العائد الحالي للمبيعات.

وتوقع رئيس الشركة، التي تعد الأكبر عالميا في أجزاء ومكونات السيارات، أن تصل قيمة المبيعات خلال العام الجاري بكامله في آسيا إلى 7,4 مليارات يورو أي بزيادة قدرها 8 في المئة عن العام الماضي وبنحو 13 في المئة بحسابات العملات المحلية في آسيا.

وأشار رئيس الشركة إلى التركيز على الاستثمار في مجال حماية البيئة وهندسة السيارات. وقال: «بحلول العام 2015 سيتم إنتاج نصف سيارات العالم في قارة آسيا»، ولهذا فهناك رغبة في التوسع في التعاون مع شركات تصنيع السيارات الآسيوية.

وأكد المسئول أن شركته لديها المقومات اللازمة أيضا لإنتاج سيارات «رخيصة الثمن تحت سعر 7 آلاف يورو للسيارة» وهي فئات السيارات التي ستصل نسبة استحواذها على سوق السيارات في العالم بحلول العام 2015 إلى 15 في المئة وبمعدلات نمو قد تصل إلى 6 في المئة.

وشدد رئيس الشركة على الاهتمام المتزايد في الصين بعوامل الأمان في السيارة من خلال أنظمة منع انزلاق العجلات والوسادة الهوائية إضافة إلى اهتمام المستهلك في آسيا بالحصول على سيارة صديقة للبيئة تعمل بالديزل.

وفي مجال السلع المعمرة تمكنت «بوش» من بيع مليون ثلاجة و400 ألف غسالة في الصين وحدها وهو الأمر الذي يدفع الشركة إلى توسيع نشاطها في الدول الآسيوية مثل الصين والهند وتايلند التي ترغب في إنفاق مبالغ كبيرة للبنية الأساسية.

138% زيادة في أرباح «زجاج» السعودية

أعلن رئيس مجلس إدارة شركة الصناعات الزجاجية الوطنية (زجاج) يوسف أبا الخيل أن أرباح الربع الثالث من العام الجاري زادت بنسبة 138 في المئة لتصل إلى 21,2 مليون ريال مقارنه بالفترة نفسها من العام الماضي.

وقال أبا الخيل في بيان له أمس (الأحد) إن أرباح الربع الثالث من العام الجاري زادت بمقدار 138 في المئة إذ بلغت 21,2 مليون ريال، مقابل 8,9 ملايين ريال للربع الثالث من العام 2006.

وقال: إن «القوائم المالية الأولية وتقرير فحص مراجعي الحسابات للأشهر التسعة الأولى من العام 2007 أظهرت أرباحا صافية بلغت 5,61 ملايين ريال مقابل 7,73 ملايين ريال عن الفترة نفسها من العام 2006 بانخفاض قدره 17 في المئة.

وأعاد أبا الخيل سبب انخفاض الأرباح إلى انخفاض أرباح الأوراق المالية.

في المقابل، زادت الأرباح التشغيلية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2007 بمقدار 66 في المئة، إذ بلغت 55 مليون ريال مقابل 33,2 مليون ريال للفترة نفسها من العام 2006.

كما استطاعت الشركة زيادة مبيعاتها للفترة نفسها من العام 2007 بمقدار 55 في المئة لتصل إلى 80,9 مليون ريال، مقابل 52,2 مليون ريال عن الفترة نفسها من العام 2006.

كما بلغت ربحية السهم 2,46 خلال الأشهر التسعة الأولى للعام 2007 مقابل 2,95 عن الفترة نفسها من العام 2006.

كما استطاعت الشركة زيادة استثماراتها في حصص شركات زميلة بمقدار 24 في المئة إذ بلغت حتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري 230 مليون ريال، مقابل 186 مليون ريال عن الفترة نفسها من العام 2006، علما بأنه كان هناك توقف في الإنتاج في مصنع الرياض خلال الربع الثالث من العام 2006 لغرض إعادة البناء الدورية للفرن، ما انعكس على انخفاض مبيعات وأرباح الربع الثالث من العام 2006 مقارنة بالربع الثالث من العام 2007.

وتمت إعادة تبويب بعض أرقام فترة المقارنة لتتوافق مع عرض البيانات المالية للفترة الحالية.

تعزيز «الإنترنت السريعة» في السعودية

قالت شركة «أول نت»، الشركة العاملة في تقديم خدمات الإنترنت والاتصالات في المملكة العربية السعودية، أمس إنها أطلقت عرضا جديدا للاشتراك في خدمات الاتصال السريع بالإنترنت عن طريق خطوط الـ (DSL) يشمل زيادة مجانية على فترة بطاقات الاشتراك بمقدار 100 في المئة، وذلك في مبادرة جديدة من شأنها تعزيز انتشار خطوط الإنترنت السريعة في المملكة والارتقاء بتجربة المستخدم السعودي.

ويشمل هذا العرض المميز جميع المشتركين لدى تفعيلهم لأي من بطاقات أول (DSL) التي تقدمها «أول نت» لقطاع الأفراد اعتبارا من 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2007، إذ سيحصل المشترك على اشتراك مجاني يساوي ضعف المدة المتاحة، فعلى سبيل المثال عند الاشتراك لمدة سنة سيحصل المستخدم على سنة إضافية مجانا.

ومن جهة أخرى، عززت أول نت هذه الخطوة برفعها لأداء الخدمات التي تقدمها إلى زبائنها، إذ عملت حديثا على تطوير البنية التحتية التقنية بما في ذلك زيادة سعة الإنترنت والارتقاء بأداء الدعم الفني.

وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال مدير التسويق والمنتجات في شركة «أول نت» عبدالعزيز الهليل: «تأتي هذه الخطوة في إطار نهج الشركة المتواصل في ترسيخ ريادتها لسوق الانترنت، والحرص على إتاحة خدمة الانترنت وتوفيرها للجميع بما يتوافق مع تطلعاتهم من حيث الخدمة والدعم الفني، وهذا ما تؤكده استراتيجية الشركة والدور المناط بها تجاه صناعة الانترنت في المملكة وتجاه زبائنها الذين يمثلون أكبر قاعدة في المملكة، فضلا عن توفير مرونة عالية في اختيار السرعات المناسبة وبأسعار مغرية ومنافسة».

الاقتصادات تتعهد بمكافحة اضطراب الأسواق

وافق مسئولون بأكثر من 24 دولة غنية وأخرى ناشئة أمس الأول (السبت) على السعي لمنع حدوث المزيد من الاضطرابات في أسواق المال العالمية والذي شبهه مسئول أوروبي بأنه الجني الذي خرج من القمقم.

ويأتي التعهد المشترك للجنة تابعة لصندوق النقد الدولي بعد يوم من إيحاء الدول النامية بأن الصندوق يتعامل بتراخ إزاء المخاطر التي تفجرت هذا العام أثناء أزمة قروض التمويل العقاري عالية الخطورة في الولايات المتحدة.

وقال وزير المالية الإيطالي توماسو بادوا - شيوبا، الذي يترأس مجلس صندوق النقد الدولي، إن المشكلات التي نشأت جراء الأزمة كانت مثل «الجني الذي خرج من القمقم» وأضاف قائلا إن المؤسسات المالية والهيئات التنظيمية تحتاج إلى معرفة الأخطاء التي ارتكبت وأن تعي الدرس جيدا.

دبي لصناعات الطيران تقترض 937 مليون

قال مدير تجمع الممولين لقرض لشركة دبي لصناعات الطيران باركليز كابيتال أمس (الأحد) إن الشركة جمعت 937 مليون دولار من القروض لتمويل عمليات استحواذ.

وأضافت «باركليز» في بيان أن القروض ترتبط بشراء دبي لصناعات الطيران لشركتي خدمات الطيران «لاندمارك افييشن» و»ستاندرد ايرو هولدينغز» من مجموعة «كارليل».

وقالت مصادر مطلعة على الصفقة في يوليو/ تموز إن القرض أجل في وقت سابق بسبب ظروف السوق.

ودفعت الأزمة الائتمانية الناتجة عن تأخيرات في قروض إسكان بالولايات المتحدة في الصيف كثيرا من الشركات إلى إلغاء أو تأجيل خطط اقتراض.

العدد 1872 - الأحد 21 أكتوبر 2007م الموافق 09 شوال 1428هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً