اضطرت الفنانة المصرية زينة إلى قطع فترة حدادها على والدها الذي توفي أخيرا، لاستكمال تصوير مشاهدها في الفيلم الجديد «كابتن هيما» مع الفنان تامر حسني.

زينة التي عانت من حزن شديد بعد وفاة والدها بدأت تسترد توازنها، خصوصا أنها كانت متعلقة به, الذي كان مستشارها في كل أدوارها. وقد ساهم تامر حسني الذي تربطه علاقة صداقة بزينة، في التخفيف من أحزانها بعد وقوفه إلى جانبها، بعد أن شجّعها على استكمال التصوير والعودة إلى العمل. ويبقى أنْ ننتظر عرض الفيلم لنعرف لماذا رفضته أكثر من ممثلة، مثل غادة عادل ونور ومي عز الدين. ويبدو أن النحس يطارد زينة، إذ سبقت وفاة والدها، حادثة كادت تودي بها إلى السجن، بعد أن اتهمت بالاعتداء على ضابط ومجند شرطة لخلاف بشأن تحرير محضر وقوف في الممنوع لسيارتها، إذ تمت مصالحتها بالمدعين.