تمنى قاسم محمد الفرج الحاصل على معدل 96,5 في المئة، (المسار العلمي) من مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين أن لو يستطيع ان يجمع بين ثلاثة تخصصات هي الطب «رغبته الأولى»، والمحاسبة بالاضافة الى علوم الحاسوب.

ويرى الفرج في رضا الله تعالى والوالدة، ومساندة الأسرة والمعلمين اسبابا أدت الى تفوقه.

وعن تقييمه لخطة البعثات من خلال اطلاعه عليها في الأعوام السابقة قال انها تشهد تحسنا بسيطا من ناحية العدد، ولكنه تمنى ان تتم زيادتها مستقبلا، اما تصورة عن لمشروع توحيد المسارات الثانوية فقال انه يعتقد ان من الأفضل ان يقتصر على المسارين العلمي والادبي فقط دون التجاري.

كما يرى الفرج ان الامتحانات المدرسية لا تقيس مستوى الطالب بدقة إذ انها تقيس مستوى حفظه لا فهمه.

وبالنسبة الى اسهام الشباب في حل البطالة قال انه يمكنهم ذلك من خلال اشتراكهم في اقامة مشروعات جماعية يوفرون من خلالها فرصا للعمل.

اما الحدث المحلي الأبرز من وجهة نظره فتمثل في جهود وزارة التربية كما قال لدعم الطلبة بالعمل على سرعة حصولهم على النتائج