العدد 2634 - السبت 21 نوفمبر 2009م الموافق 04 ذي الحجة 1430هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

منزل بجنوسان متضرر من تسرب قديم لمواسير المياه

إلى المعنيين في هيئة الكهرباء والماء ... اتقدم اليكم بخطابي هذا، لعله يصل الى مسامعكم ويلقى اذنا صاغية تشفي غليل ماوصل وبلغ اليه حال منزلنا الكائن في منطقة جنوسان، الذي لحق به ضرر جسيم محدثا شروخات وتشققات كبيرة نتيجة التسربات الحاصلة في مواسير المياة التابعة لهيئة الكهرباء والماء والموجودة في باطن الأرض.

لقد ادركنا حجم هذه الأضرار وأشرنا اليها في كتابنا المؤرخ في نهاية 2008 الذي بعثناه الى (هيئة الكهرباء) بغرض تعويضنا عن الأضرار التي لحقت بمنزلنا، لكن جوابكم جاء سلبيا ومنافيا لحقيقة وعلاقة هذه المواسير بالأضرار ولذلك ارتأيتم أننا لا نستحق التعويض ... رغم اقدامكم على إصلاح خلل التسرب الموجود في البلاغ الذي تقدمنا به اليكم ويحمل رقم( 134285)الا انكم لم تقوموا بتعويضنا عن آثار هذا الخلل على منزلنا ،وقمنا بمخاطبتكم مجددا لمعاينة الأضرار والوقوف عليها عن قرب خلال شهر اغسطس/آب 2009 لكن جوابكم كان نفسه، تأكيدا على ماذكرتموه سابقا «أنه لاتوجد اي علاقة بين تسرب مياة المواسير وأضرار المنزل «...بالله عليكم من يعوضني عن هذا الضرر؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تقرير ديوان الرقابة المالية

من الواضح في تقرير ديوان الرقابة المالية الذي نشر في الصحف المحليه أن الأجهزة الحكومية والشركات المندرجة تحت إشرافها لم تواكب ولم تستوعب حتى الآن مغزى ومعنى وأهداف الإصلاحات الشاملة منذ إعلان ميثاق العمل الوطني والتصويت الشعبي الساحق عليه.

فبعد مضي أكثر من ثماني سنوات على بدء الإصلاحات والإدارات لا تزال متخلفة عن مواكبة هذه الإصلاحات وتوقعات الشعب البحريني منها، والدليل هو هذه الخروقات والسلبيات التي كشف عنها تقرير ديوان الرقابة المالية، ومن المعروف أن من أهم أسباب التخلف في العالم الثالث هو الفساد والتسيب في الإدارة، إذا لم يستلم الإدارة ذو كفاءة ونزاهة، وهما يمثلان ركيزة للحفاظ على المال العام والبعد عن المصالح الشخصية، فإن طريق التنمية ستعرقله مطبات وحفر تأكل فيه أكل الخلايا السرطانية، وبالتالي فإن مركبة التنمية والتطور تتعثر ويصيبها الخلل والعطب، والخاسر هو الوطن والمواطنون، والمواطنون في البحرين غير مكتفين وغير مقتنعين بأن تقوم الإدارات بأداء واجباتها الروتينية بكفاءة وحسب، بل يتوقعون إدارة حديثة تواكب العصر وتستشرف وتخطط للمستقبل بحيث لا تفاجأ بمشكلات وقضايا لم تكن على البال.

وقد قرأنا في الصحف بعض تصريحات النواب بشأن التقرير وهم يتوعدون بالمتابعة، والتحقيق في التجاوزات الواردة في التقرير، ولكنني كمواطن، ولعل هناك الكثير من الذين يشاركوني هذا الرأي، أشك في قدرتهم على التصدي للمواضيع المطروحة في التقرير لسبب بسيط وهو أن الاصطفاف الطائفي الذي هو سيد الموقف الآن في المجلس سوف يعرقل كل توجه نحو الإصلاح ويترك الباب مشرعا أمام من يمارس هذه الخروقات والتجاوزات من دون خوف ولا وجل، وصدق القول المأثور «من أمن العقوبة أساء الأدب».

عبدالعزيز علي حسين


شركة طيران توهم الزبون بسعر أقل وبعد الحجز ترتفع قيمة التذكرة

لماذا يقدم المعنيون في شركة طيران(...) على إيهام الزبون بشأن سعرتذاكر السفر على اعتبارها رخيصة حسبما هو متعارف عليه، لكنه حينما يسعى الى استكمال اجراءات عملية شراء التذكرة عن طريق الإنترنت يتفاجأ ان تسعيرة التذكرة ارتفعت عما كانت علية سابقا ...فعندماكنت أحجز تذكرة سفر إلى دبي على طيران(...) بتاريخ 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009 في تمام الساعة 9:30 صباحا كانت الخطوة الأولى التي قمت بها هو تسجيل بيانات المسافر ومن ثم انتقلت تلقائيا الى الخطوة الثانية، وتابعت الخطوات تدريجيا وفي آخر المطاف بعد استكمال عملية شراء التذكرة ظهر السعر الكلي للتذكرة وهو 31 دينارا فقط ومباشرة بعد ذلك يرى رسالة توجيهية تطلب من الزبون إما الموافقة على قيمة التذكرة أو رفضها فإن ضغط على زر الموافقة مباشرة تقوم بتدوين شفرة الفيزا لتتفاجأ حينها ان القيمة الكلية للتذكرة تختلف عن ذي قبل وترتفع بقدرة قادر من 31 دينارا الى 40 دينارا !...ألا يعتبر هذا غشا بحق الزبون والتعمد على اغرائه بسعر رخيص ومن ثم ايقاعه بفخ السعر الباهظ حينما يعمد إلى الانتقال إلى الخطوة النهائية وادخال رقم الفيزا.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


«بصق اللبان» عادة يجب على المسئولين القضاء عليها

غالبية بلدان العالم المتحضرة والمتطورة تفرض قيودا وضرائب على مرتكبي المخالفات بحق النظافة البيئية والشوارع والطرقات، ويُقَدمون إلى المحاكم أحيانا جزاء على ما ارتكبوه واقترفوه بحق نظام ونظافة البيئة والبلد ككل، هكذا يتم ردع المخالفين والمعاندين وإبقاء البلد زاهيا بمنظره، ونظافته تشرح الصدر وتجذب السياح والقادمين إليه، وتبقى الشوارع والطرقات موضع اهتمام الجميع ومحط أنظار الناس وحديث الساعة كما علمنا ولا يزال ديننا الحنيف النظافة من الإيمان، لكن هنا في مملكتنا الغالية مع الأسف الشديد تجد التقصير المبين وغياب الاهتمام عن هذه السمة الحضارية التي وهبنا الله إياها وأكد عليها ديننا الإسلامي الحنيف وعقيدتنا السمحة، فمثلا تشاهد بأم عينك الأجانب من الآسيويين يمضغون (اللبان) ويبصقونه على الطرقات والشوارع والجدران، ولا تجد حجرا ولا مدرا إلا وتلونت بألوان (اللبان) الحمراء الفاقعة، وهذا فيض من غيض عندما تذهب أخي الكريم إلى العاصمة المنامة سترى العجائب وخاصة في القضيبية وتحديدا مجمع 321 ستشاهد جدران هذا الحي طُليت باللون الأحمر من أصباغ (اللبان)، وطرقاته وأزقته وشوارعه تحولت إلى اللون الأحمر، ناهيك عما يتركه هذا (اللبان) من روائح نتنة ومزعجة وآثار جانبية سلبية مقززه وتلوث البيئة؛ لأن الذباب والبعوض وجل الحشرات الناقلة للأمراض يكون هذا البصق طُعما سائغا لها وتتهافت عليه، وبذلك يتم نقل الأمراض بكل سهولة في ظل زماننا ووقتنا هذا المليء بشتى أنواع الأمراض المعدية التي يصعب علاجها.

رسالتنا هذه موجهة إلى المعنيين في المملكة بأن يقوموا بواجبهم المقدس ووضع حدٍ لهذه الممارسات العبثية الوسخة وفرض قيود وغرامات وضرائب مالية على مرتكبيها من دون هوانة ولا عاطفة وإبقاء مملكتنا ناصعة يظللها غمام الصحة والسلام.

مصطفى الخوخي


أهالي أبوصيبع متضررون من برج اتصال

أهالي ابوصيبع متضررون من برج اتصال دشنته احدى الشركات الخاصة التي يبدو انها شركة جديدة في سوق الاتصالات ...فالبرج الواقع في وسط القرية بمجمع 469 يعمل بواسطة «ماكينة» ديزل وينفث روائح وأدخنة تتسبب للقاطنين بأعراض السعال والكحة ... فهل يجد المعنيون بالأمر منفذا للتخلص منه لطالما يعتبر تدشينه مخالفا للشروط الصحية والبيئية .

عن مجموعة من الأهالي/ حسن عبدالله


البلدية... ورفع إيجارات كراجات سلماباد

قدر لنا أن نلتقي مع أحد من أصاحب الكراجات الواقعة بمنطقة سلماباد، رأيتهم يتذمرون كثيرا من وضعهم المهني المتردي أولا، ومن تعامل البلدية السلبي معهم ثانيا، فيقولون إنهم ليس أمامهم خيار آخر غير البقاء في مزاولة مهنتهم على رغم ما يعانونه من قلة مردودهم المادي، ويعتبرون مهنتهم بمثابة العمود الفقري بالنسبة إلى موردهم المالي الذي يعتمدون عليه في الإنفاق على أسرهم وعلى عمالهم، ويرون أن البلدية هي الجهة التي من المفترض أن تتفهم أوضاعهم غير المستقرة وتقدرها، ولم يتوقعوا أن تكون هي الجهة الضاغطة ماديا ومعنويا ونفسيا عليهم، وحكايتهم كما يروونها، أنهم قبل 20 سنة تعاقدوا مع البلدية باستئجار أراض خالية بإيجارات معقولة بعضها لا يزيد عن 56 دينارا شهريا، وقاموا بالاقتراض لبنائها تحملوا بسبب ذلك الكثير من الديون التي لاحقتهم سنوات طويلة، فجأة ارتفعت الإيجارات حتى وصلت بعضها إلى 220 دينارا شهريا، كان قرار البلدية عنيفا وقاسيا عليهم كما يقولون، حاولوا تدارس هذا الأمر مع الجهات المعنية في البلدية، وقالوا لهم إن هذا الارتفاع الكبير الذي يصل إلى 400 في المئة تقريبا، وهذا خلاف القانون الذي يحدد نسبة الزيادة بـ 10 في المئة، فكان ردهم أن نسبة 10 في المئة لا تنطبق على غير محافظتي المنامة والمحرق، فجميع المناطق في المحافظات الأخرى من حق صاحب الملك أن يرفع الإيجار بالنسبة التي يراها مناسبة، يقولون إنهم صدموا كثيرا من ذلك القول، وحاولوا تبيان وجهة نظرهم في هذه المسألة، إلا أنهم لم يوفقوا، ولم تمض إلا سنوات معدودة، وإذا بالبلدية ترسل لهم إخطارات تحثهم على تجديد عقود الإيجارات، وتفاجأوا مرة ثانية بزيادة تصل إلى 100 في المئة، لتحول إيجارات الأراضي من 220 دينارا إلى 440 دينارا، في هذه المرة كان القرار أعنف وأقسى من القرار السابق بكثير، لأنه جاء في زمن قاس جدا، إذ إن السوق تعاني من أزمات اقتصادية عنيفة، وأصحاب الكراجات والمحلات لا يتحملون أي إضافة في المصروفات، فأي زيادة قد تجرهم إلى الانهيار والسقوط، وهذا لو حدث سيؤثر على شريحة واسعة في المجتمع، وستتضرر أسر كثيرة جراء هذا القرار، ليس لديهم اعتراض على تطبيق القانون عليهم، الذي يعطي للمالك الحق عند انتهاء مدة العقد برفع الإيجار بنسبة 10 في المئة، رأينا حالهم وأوضاعهم الاقتصادية الصعبة التي لا تبشر بخير ولا تسمح لهم بزيادة في الإنفاق، وحتى نسبة 10 في المئة ستوجد عليهم ضغطا اقتصاديا كبيرا، ما أردنا قوله لوزارة البلديات الموقرة، لابد من تدارس أوضاع أصاحب كراجات منطقة سلماباد بجدية، وأن يحاولوا الحفاظ على مكانتهم المهنية، وأن لا يجعلوا القرار يهدم كيانات هذه المؤسسات، وأن لا يجعلوه سببا في انهيار الكثير من الأسر اقتصاديا في مملكتنا الغالية، المسألة بحاجة إلى وقفة تأمل، من المؤكد أنهم سيجدون الحل الذي سيريح أصاحب تلك الكراجات والمحلات، ولا نعتقد في حال اطلاعهم على حقيقة أولئك، وأقصد على أحوال وأوضاع أصحاب الكراجات والمحلات التجارية الواقعة في منطقة سلماباد، فإنهم سيسعون إلى البحث عن سبل لا تجهدهم ولا تثقل كواهلهم، وأملهم كبير في تفهم وزارة البديات لظروفهم الاقتصادية القاسية.

سلمان سالم


آهٍ من جور الأقدار

تسعر نار بين ضلوعي

أبدا تبقى ليل نهارْ

تبكي تبكي ألف ضمير

ألم أمسى كالإعصارْ

تكتبه من وحي شعوري

من دم يهطل أمطارْ

تبقى تبقى فهي حياتي

درب يملأ بالأخطارْ

تستسكب من كل دماء

من جرح يبقى فوّارْ

ترهقه آهات دهوري

آه من جور الأقدارْ

تسردها في كل خيال

من فكر أصبح مدرارْ

تتبعها قصص تتراءى

قد سادت كل الأقطارْ

تستروي من كل عيون

دمعا تنسجه الأشعارْ

تختم أبياتي بعذاب

تبقى تبقى في الأفكارْ

عبدالله جمعة


عائلة تعيش على الديون ترتجي مساعدة أهل الخير

أنا سيدة بحرينية، متزوجة، ولدي 4 أولاد، أعيش ظروفا صعبة؛ بسبب الديون التي على زوجي، فراتبه ضعيف جدا بالنسبة لمتطلبات الحياة التي نعيشها، كل شيء مرتفع سعره.

راتبنا لا يمكننا أن نستفيد منه لان المصرف يقتطع منه قسط القرض بالإضافة إلى قسط الماستر كارد، وقسط صندوق التقاعد يقتطع منه، وقسط القرض الداخلي، قسط الإسكان، وفاتورة الكهرباء متراكمة حالها حال باقي الديون، بالإضافة إلى الديون التي نأخذها من الأصدقاء والبرادة التي نتدين منها على الحساب لدفعها آخر الشهر.

اطلب من أهل الخير مساعدتي في تخطي الصعاب وبما تجود به أيديهم البيضاء وجزاهم الله كل الخير وجعله الله في ميزان حسناتهم اللهم آمين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


كيف أسلو الحج؟!

يمم العشّاق نحو البيت أبصار القلوب

وأنا (المحروم)لا(المحرِم)،أبقتني الدروب

كيف لم تكتبني يا رب عتيقا في الحجيج؟

كيف أدعــو وإذا رجواي صارت كالضجيج!

@@@

إذ أرى من داخل البيت طيوف التلبيات

فأولي شطر بيتي، وإذا بالحج فات!

كيف أسلو زمزما، أم كيف أسلو عرفات؟

كيف أسلو مشعر العشق، وأسلو الجمرات!

ليت لي رزقا فأسعى لإلهي بحنين

ليت لي في موكب الحجاج يوم النحر حين

@@@

وأسلي النفس علّ النفس بالسلوى تلين

فدعائي دام للحج، وشوقا للحسين

ربما سجّلني ربي مع الركب الحزين

ضيفة في الحائر القدسي، يوم الأربعين

فألبي وأطوف البيت بين الطائفين

وأصلي ركعات الشكر عند الحرمين

وأروي عطش النفس بشرياني وعيني

ترجم الشيطان - سبعا - قطـرات من معيني

ثم أسعى للصفا باب أبي الفضل العطوف

وإلى المروى أبي الأحرار أستجدي الوقــوف

بعد أن يأذن لي شيخ المضحّين حبيـب

أشهد النحر أضحّي والدما دمعي السكيـب

@@@

حينها أوقن أن الحج حج بالنفــوس

في منى، أو كربلا، أوأرض بغــــداد وطوس

نحــــــــــــن من نخلق حجا، ليس للحج مكان

لكن الغـــــــــــصة تعميني؛ فقد آن الأوان!

خديجة حسن جعفر


الاختبارات التشخيصية من معايير إدارة الجودة والمدارس المتميزة

بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط» في العدد 2609 الصادر في 28 أكتوبر/ تشرين الاول 2009 تحت عنوان « مُعلمو المدارس الثانوية يناشدون إدارة التعليم الثانوي «بشأن مطالبة معلمي و معلمات المرحلة الثانوية بإعادة النظر في إجراء الامتحانات التشخيصية للطلبة، وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصّة وافتنا بالردّ التالي:

إن الاختبارات التشخيصية من الاختبارات المحكية التي تهدف للتحقق من اكتساب المتعلم كفايات ومهارات أساسية تعبر عن نواتج تعليمية محدودة، لتشخيص الصعوبات التي تصادفه أثناء تعلمه أو تدربه، والتعرف على مصادر الأخطاء، سواء كانت ناجمة عن سوء الفهم أو عن عدم التمكن من الإجراءات أو العمليات التي تنطوي عليها هذه الكفايات و المهارات، و بذلك تساعد المعلم في تصميم أساليب تعليمية علاجية مناسبة لرفع نسبة الإتقان لدى الطلبة للكفايات والمهارات الأساسية والذي يعتبر هدفا أساسيا لبرنامج عمل إدارة التعليم الثانوي، وسعيا من إدارة التعليم الثانوي لتطوير الاختبارات التشخيصية قامت بتشكيل فريق من الإدارات المعنيّة ( الإشراف التربوي والمناهج) ومركز القياس والتقويم ومعلمين أوائل ومعلمين ذوي كفاءة؛ لإعداد أسئلة الاختبارات التشخيصية، و يتم تحليل التقارير الواردة من المدارس الثانوية للوقوف على أسباب التدني في المهارات و الكفايات الأساسية لعلاجها، و يتم متابعة تنفيذ الاختبارات التشخيصية ميدانيا من خلال مكاتب الإرشاد الأكاديمي والتوجيه المهني الذي بدوره يقوم بتوزيع الطلبة على مراكز التقوية والإبداع بناء على نتائج الاختبارات التشخيصية في المواد الأربع الأساسية، كما أن هيئة ضمان الجودة تركز على الاختبارات التشخيصية التي من خلالها يتم تحديد مدى إتقان الطلبة للكفايات والمهارات الأساسية، كما أن مشاريع تحسين أداء المدارس (مشروع المدرسة البحرينية المتميزة) تطرقت لمعايير التميز من خلال إدراج الاختبارات التشخيصية كمواصفات لبنود ضمن نموذجها توظفها المدرسة لتساعدها على التخطيط الجيد لتحسين قدرات الطلاب.

إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة التربية والتعليم

العدد 2634 - السبت 21 نوفمبر 2009م الموافق 04 ذي الحجة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 3:48 م

      كيف اسلو الحج؟

      شكرا أختي الكريمة على هذه القصيدة الرائعة
      والى الامام دائما.

    • زائر 2 | 12:48 ص

      طالبة تمريض

      سلمت أناملك الذهبيه أخي عبد الله جمعه أعجبني نسج حروفك وفقك الله لكل مافيه خير وصلاح ودمت ودامت كتاباتك ,, حفظك الله وابعد عنك هموم الدنيا .. ابتسم تبتسم لك الحياة وانسى هموم الدهر ففيها التعب يدوم وابني حروف السعاده ففيها الحب يكون مع تحياتي الخالصه لك

    • زائر 1 | 10:25 م

      اين الصندوق الخيري

      اين الصندوق الخيري
      واين الدولة
      واين الحقوق الشرعية
      الفقير في هذا البلد
      ضائع وسط ثلاث جهات
      الحكومة متمثلة في وزارة التنمية الاجتماعية المعنية المعنية بمساعدة الاسر الفقيرة
      وبين الصناديق و الجمعيات الخيرية المعنية بمساهمة مع الدولة للقضاء على الفقر
      وبين العلماء و كبار التجار الذين لديهم الحقوق الشرعية من زكاة و اخماس
      نسينا الجمعيات السياسية ترى ايضا قامت تساعد
      الفقراء لاغراض انتخابية بحتة او انا لديها سلطة على الصناديق لتوجيه بمساعدة فلان دون فلان

اقرأ ايضاً