الى المعنيين في ديوان الخدمة المدنية ...أطرح عليكم بعص الاستفسارات التي آمل ان تجد لها جوابا يشفي غليل الحرقة التي أعاني وطأتها، جراء الضغط الحاصل لي في العمل، وفي المقابل لاأجد الحوافز والدوافع التي تدفعني الى العمل على قدم وساق من دون كلل ... ومن شأن هذه الإجابات ان تزيل اللغط والجدل الدائر حول تقليل ساعات العمل الاضافية .
منذ ان أبلغنا نبأ القرار الجديد بخصوص ساعات العمل الاضافية الصادر من ديوان الخدمة المدنية ونحن في فلك دوار من المشقة والتعب واصبح القرار كالسيف الذي يقطعنا أربا أربا ونحن في حال يرثى لها من الانهاك والتذمر .
أنا موظفة اعمل في وزارة الصحة، وظفيتي تتطلب اعداد التقارير الطبية ومحاضر الاجتماعات وبما ان القسم المعني الذي اعمل فيه عليه ضغط ناتج ونابع من مختلف الجهات سواء كان من الطبيب او المريض نفسه او حتى اعمال القسم الأخرى فإنني اضطر على مضض ولكوني الموظفة الوحيدة والفريدة من نوعي في القسم من اقوم بهذه المهمة ونظرا لعدم قدرتي على انجاز كل هذه المهام الكبيرة والكثيرة المتراكمة خلال الدوام الرسمي المتعارف علية الذي يبدأ من الساعة 7 صباحا وحتى 2:30، اضطر لاستكمال بقية العمل الموكل إلي في المنزل على ساعات هي محسوبة أساسا للبقاء مع أولادي وبيتي وزوجي من بعد مشقة يوم كامل من العمل المرهق... وبناء عليه، اضحت حياتي كالآلة، أعمل ليلا ونهارا لأنجز معظم الأعمال التي غالبيتها تستكمل في المنزل واستغرق في انجازها ساعات طوال لإعداد ما أوكل إلي من مهمات حتى ان مسئولي - جزاه الله الف خير- منحني نصيبي من ساعات العمل الأضافية بمقدار 60 ساعة كحد أقصى تحسب في ايصال راتبي ... لكن القرار المفاجئ كان بمثابة الضربة التي قصمت ظهر البعير حسبما يقال.
طالبنا القسم بتوفير موظفين إضافيين الا ان الجواب المعهود هو نقص الموازنة فيتعذر عليهم تلبيه هذا الطلب وتوفير موظفين آخرين لذلك اضحى العمل لوحدة يقع على كاهل شخص واحد في حين ساعات عمل الدوام غير كافية لإنجاز هذه المهمات الكبيرة فأضطر الى استكمالها في المنزل.
بعد صدور القرار، رغم السخط الذي أثاره القرار وافق مسئولي على منحي نصيبي من الساعات العمل الأضافية بمقدار 30 ساعة عمل اضافية كحد اقصى حاليا تمنح للموظف حسب ماهو مسموح به قانونيا من الخدمة المدنية في الوقت الجاري لكنني في الوقت ذاته اعمل لساعات أكبر بكثير وتفوق حتى 60 ساعة.
لايتم توفير موظفين آخرين بحجة الموزانة فيما جل العمل يقع على كاهلي، وفي نفس الوقت ترفضون منحنا نصيبنا من ساعات العمل الاضافية التي تتجاوز 60 ساعة. ياترى ماهو العمل الذي ترضون به، هل نموت من الضعط الحاصل لانجاز العمل.
ان كان جوابكم ان نعمل فقط بمايتوافق مع عدد ساعات العمل الرسمية ونترك بقية الاعمال فاننا لن نتخلص من محاسبة المسئولين انفسهم الذين سيحاسبوننا على تعطيل العمل من جهة وتأخير انجاز المعاملات من جهة أخرى ... ياترى هل مسموح لنا مجادلة المسئول وقول كلمة لا؟
طبعا لا ... فرجائي ان يقوم المعنيون في ديوان الخدمة المدنية بإيضاح اللبس الحاصل بشأن ساعات العمل الأضافية لأقسام تعاني اساسا من نقص الموظفين ليقع الضغط على افراد معدودين ومحدودين بغية استكمال وانجاز بقية الأعمال في المنزل. الحل في نظري هو اما بتوفير موظفين آخرين او منحنا نصيبنا من الساعات الإضافية. فالكثير من الأعمال تعطلت واصبحت مسيرة انجاز وتخليص المعاملات متأخرة جراء هذا القرار الذي ألحق ضررا جسيما وتأثيرا كبيرا على الكثير من الموظفين في الوزارة وانا واحدة منهم.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
حبيب روحي، حاولت أن أرددها في خواطري، فوجدت أنها قد فقدت قيمتها، فأصبحت كلمة بالية، يرددها العشاق على الآذان الصماء، ولكني أريدك أن تشعر بي، اريدك ان تحس بحرارة شوقي ونار حبي، عندما اجلس وحيدة، واتعمق مع أفكاري و يتساءل الجميع ما حل بي، فكنت أتخيل نفسي معك، أأنت تراني او أنك الآن أعمى، ربما أكون هائمة في كيان الدجى، اتهبش السبيل للرجوع و ذلك يعول إلى اشتياقي إلى نظرتك إلى لمس يديك الناعمتين، تدلك جسدي لتريحني من أرقي الدائم، أريد ان أرى عينيك الشهلتين تناظرني تثقبان عقلي لتقرأ أذهاني، اريد ان اشعر بدفء شفتيك تقبلاني لتدفئ أكواني، أريد ان ارى ابتسامتك البراقة، ليخضع لك قلبي بين احضانك، لكن هل هذه حقيقة ام سراب ؟ ربما وربما أرجع للواقع الأليم، ليدق قلبي دقة الاستيقاظ، ليعلن ساعة الانتهاء، ليرجع لنقطة البداية، لتبقى مجرد حلم.
الى من فقدته عيناي والدي العزيز
نورة صقر
اتقدم برسالتي هذه وأنا كلي امل ان احصل على جواب شافٍ ورد مقنع من قبل المسئولين في خفر السواحل ووزارة الداخلية على الاسلوب المنافي لأصول القانون الذي ابداه وأظهره مجموعة من الموظفين يعملون في سلك خفر السواحل واعتدائهم على البحارة الذين كانوا في الطراد بعرض البحر... وتفاصيل القصة تتلخص كالتالي :
إنه بتاريخ 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009 الساعة 17:30 مساء تلقيت اتصالا هاتفيا من البحارة وتحديدا عند منطقة شرق جنوب منطقة سترة وأبلغوني أن احدى دوريات خفر السواحل المدنية أستوقفتهم وطلبت منهم تبيان نوعية الغزل (اداة من ادوات صيد السمك)فأجابهم البحاره»ان الغزل موجود داخل الطراد وليس لديهم أي غزل بديل «حينها وفجأة وبلا مقدمات قاموا بالاعتداء على البحارة بالضرب غير المبرح والذي لا ينتج عنه أي آثار تدل عليه كما قام احد أفراد الشرطة بالامساك بأحد البحارة ووضعه داخل قارب خفر السواحل وقام بالاعتداء عليه بـ(صفعات فوق وجهه ) وقال له، أين الغزل الممنوع؟ فرد عليه البحار «انه ليس لديهم أي غزل ممنوع» الغزل الذي يستخدمونه موجود في الطراد ومن بعدها قاموا بالبحث في المنطقة للحصول على الغزل الممنوع حسب ادعائهم بأنهم يستخدمونه ولم يتم الحصول على أي غزل، وبعدها اخلوا سبيلهم ولم يتم اتخاذ اي اجراء رسمي بخصوص ماوقع كما انه لم يتم اشعار خفر السواحل عن الموضوع، وعليه قمت أنا بالاتصال بقيادة خفر السواحل وسألتهم: هل لديكم علم أن احدى الدوريات الخاصة قامت بالاعتداء على بحارتي، وقالوا انهم ليس لديهم أي علم بالموضوع وأخبرتهم بالقضية، وأخبروني هل تريد تسجيل بلاغ ضد الدورية، فأبلغتهم «ان البحارة يريدون تسجيل بلاغ لكونهم من تم الاعتداء عليهم بالضرب، ولكن من دون وجود أي آثار تدل على الضرب كما انني في الوقت ذاته، أريد أن أعرف سبب الاعتداء وتحت أي قانون استندوا عليه « فطلبوا مني الانتظار لحين عودة الشرطة لاخذ البحارة الذين تعرضوا للضرب إلى المستشفى وعليه انتظرت، وتم اخذ جميع البيانات عني وعن البحارة والقارب وتم اخذ اثنين من البحارة من اصل ثلاثة كانوا على متن الطراد لأن الثالث لم يتم الاعتداء عليه بالضرب، وطلبوا مني مبلغ 6 دينار للمستشفى وخلال الساعة 9 مساء اتصلت بي قيادة خفر السواحل وطلبت مني جلب البحار الثالث إلى قيادة خفر السواحل في منطقة (...) من أجل تدوين أقواله وعليه قمت بأخذ البحار وذهبت معه إلى قيادة خفر السواحل وأخبروني أنهم سيأخذونه لتدوين اقواله مع البحارة الذين سبق وان اخذوهم،هنالك بعد تلقي العلاج لتدوين اقوالهم.
وفي تمام الساعة 10:30 مساء اتصلت بقيادة خفر السواحل وأبلغتهم هل تم الانتهاء من البحارة فأخبروني انه تم توقيفهم بأمر من أحد الضباط وأخبرتهم بأنني انا المبلّغ والبحارة هم المتضررون وتم الاعتداء عليهم بالضرب، فلمَ يتم توقيفهم؟، الا انهم ابلغوني انه باستطاعتي الحضور إليهم في اليوم التالي للمراجعة في قسم الشئون القانونية وقمت بالاتصال بالطوارئ على رقم 999 وأخبرتهم بالقضية وأننا تقدمنا ببلاغ ضد الشرطة ولكن تم توقيف البحارة واردت معرفة التهمة المنسوبة اليهم فأبلغوني «أن عليك مراجعتهم وهذا ليس من اختصاصنا».
سؤالي هنا هل الشخص الذي اصدر بحقهم أمر التوقيف، هل هو على اطلاع بحيثيات القضية قبل ان يبادر في توقيفهم ... لماذا لم يتم التحقيق في القضية بصورة عادلة حيث إن الشرطة هم من قاموا بالاعتداء على البحارة؟ هل لأنهم شرطة وليسوا محاسبين على أي فعل يقومون به؟ حتى إذا لو افترضنا وجود اشياء ممنوعة فليس لهم الحق بالاعتداء عليهم وانما فقط بضبط الاشياء الممنوعة وعرضها على النيابة.
وعليه قمت بكتابة هذا الرسالة راجيا، منكم التحقيق في القضية لكون رزقي علي البحر والآن تم قطع رزقي مع العلم أنني من تقدمت بالبلاغ وقد تم ت وقيف البحارة الثلاثة دون معرفة التهمة...وأفيدكم علما أن بعد تحويلهم من النيابة للمحاكمة ثبتت براءتهم.
اذن من يأخذ حقي من هؤلاء الذين تعرضوا لعمالي بالاعتداء في عرض البحر وهم يؤدون عملهم بلا ريب او خوف يعمدون لإخفائه.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أسالوا أمينة ..ماذا فعلت بأموال المدينة؟
أموال اليتامى والأرامل الثكلى الحزينة ؟
هل سيبكي ؟..من عسى يواسيه في مصيبته العظيمة ؟
@@@
ياامينة ..ماذا فعلت بأموال المدينة؟
أموال اجتمع عليها القوم.وجعلوا منها وليمة ..!!
أموال منحوها للحيتان ..وتركوا صغار الأسماك حزينة..!!
أموال الصغار يأخذها الكبار..فكانت غنيمة
أموال وزعت عطايا وهدايا ومكافآت سمينة… !!
@@@
يا امينة .ماذا فعلت بأموال المدينة؟؟
ماذا ستقولين لمن وصل خريف العمر وخانته العزيمة ؟
ماذا ستقولين لمن فقد العائل وصارت دنياه حزينة ؟
ماذا ستقولين لمن شاب شعر رأسه وأضحت صحته سقيمة ؟
ماذا ستقولين لمن هجرها الأحباب وباتت وحيدة يتيمة؟
@@@
هل ستردين الأموال إلى المدينة ؟
وترجعي البسمة إلى الأطفال اليتامى والأم الحزينة ؟
…(قد عفا الله عما سلف)... قول منكر ، وتصديقه بالتأكيد جريمة
خالد قمبر
لحضرة الملك المعطاء عنوان
فالفضل منه وفي الحاجات إحسان
أتيت أنشده والنفس واثقة
بأنه والدي والقلب تحنان
وجئت والروح في قصد وفي طلب
هل يستطيب بضيق العيش إنسان؟
لي غرفتان ببيت الوالد اهترأت
قد مر من عمرها دهر وأزمان
ولي ثلاث بنيات محجبة
وابن بمسكنه المخنوق حيران
ضاقت علينا وزادت سوء محنتنا
والهم والضيق والأحزان ألوان
من ذا يرى غرفة أخفت ملامحها
خزانة فوقها الأغراض أطنان؟
وتحتها نتملى في مراقدنا
كأننا في كهوف الأرض جرذان
وصوت تلفازنا في وقت راحتنا
فالنوم أو صحوة اليقظان سيان
ماذا سنفعل والإسكان يمهلنا
والحال يقتر والايجار نيران؟
وكم كتبنا وأرسلنا مطالبنا
وليس يسمعنا إنس ولا جان
فالروح شاكية والنفس موجعة
فهل سيحصل لي بيت وإسكان؟
لحضر الملك المعطاء عنوان
فالفضل منه وفي الحاجات إحسان
أتيت أنشده والنفس واثقة
بأنه و الدي والقلب تحنان
وجئت والروح في قصد وفي طلب
هل يستطيب بضيق العيش إنسان؟
إسماعيل
نحن أسرة كثيرة العدد مكونة من مجموعة من الأسر ونسكن منزلا عمره ما يقارب المائة عاما فهذا المنزل المدرج في مشروع (الآيلة للسقوط) وهو لا يكاد يصلح للسكن فيه لأنه يفتقر لأبسط مقومات السكن بالإضافة إلى القلق والمخاوف الشديدة من سقوطه على رؤوس ساكنية.
منزلنا هذا الذي نسمية لم يعد يصلح لتسميته منزلا، يقيم ما يقارب الخمسة عشر فردا من أفراد عائلتنا المتواجدين فيه على نحو دائم، من أطفال وشباب وكبار في السن ومن بينهم مرضى، وهذا العدد المذكور لا يشمل بالطبع زيارة الأبناء مع أطفالهم الصغار مرة أو مرتين في الأسبوع.
يذكر أنه بسبب ما ذكرناه من ضيق المسكن لكثرة ساكنية وفقدانه لمؤهلات الإقامة الآمنة فيه، امتنع بعض من أفراد هذه الأسرة الشباب من الزواج، الذي هو سنة الحياة وإكمال للدين.
من أجل ذلك أرجو من المسئولين النظر في مأساتنا هذه بعين الاعتبار والإسراع في تنفيذ مشروع هدم هذا المنزل المتهالك وإعادة بنائه من جديد فإنكم بذلك بإذن الله سبحانه وتعالى ستمنعون عنا هذا الشقاء المرير الذي نعانيه والذي طال علينا أمدة وسوف تنتشلوننا مكارثة على وشك أن تداهمنا عند انهيار المنزل على أصحابه، والله سبحانه وتعالى خير معين.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط « في العدد 2606 تحت عنوان «بعد 10 سنوات تدريس أكافأ بالنقل المتكرر»، وبعد عرض الموضوع فإن الرد كان التالي «إنّ نقل المعلّمة المعنيّة لم يتمّ اعتباطا، وإنما تمّ نظرا لوجود احتياج ملحّ في مدرسة أخرى، إلا أنها أصرت على أنّ تبقى في مدرستها على الرغم من معرفتها بعدم وجود جدول دراسي لها.
إذ كانت المعلمة المعنيّة تدرِّس في مدرسة ليست قريبة من سكنها لمدة عامين دراسيين كاملين 2005/2006م-2006/2007م، و لم تعترض على بُعد المسافة حينها، و حين تمّ نقلها لمدرسة أخرى اعترضت أيضا على ذلك.
إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة التربية والتعليم
العدد 2635 - الأحد 22 نوفمبر 2009م الموافق 05 ذي الحجة 1430هـ
إلى : زينب آل يحيى
شكرًا لردكِ ، ولكنكِ لا تعلمين حال النقل في هذه الوزارة ، وإذا جربتِ النقل فيها وتوظفتِ أو سمعتِ من قريبة لكِ ما ( معنى النقل ) في وزارة التربية من مدرسة لأخرى بعدها تكلمي كيفما شئت ... ومن يده في النار ليس كمن يده في الماء ... وكفى !!!
قولوا الحمدلله
ع الأقل ينقلونكم من مدرسة لثانية أحسن من القعدة في البيت ناس صار سنين تنتظر التوظيف ،، وراضية تنتقل بين مدرسة وثانية بس أهم شي تتوظف وانتوا قاعدين تتذمرون ،، ربي محمود ومشكور في كل الأحوال
متى سيتفهم المسئولون
متى سيتفهم المسئولون بوزارة التربية ضرورة مراعاة الحالات الخاصة والانسانية لديهم .. زميلي تم منعه من حضور لزوجته وهي مخيرة في غرفة العمليات بين اجراء الولادة القيصرية من عدمه.
"ليكن الرجل المناسب في المكان المناسب وكفى"
بعد 10 سنوات تدريس أكافأ بالنقل المتكرر
الحال من بعضه وهذا ديدن الادرات الضعيفة التي لا تستطيع استعاب النقد البناء.. طالبنا بغرفة لنا كمعلمين تجاوز عدننا 22 شخص في غرفة واحدة وتم نقلنا عنوة لمدارس اخرى دون وجود مبررات تذكر غير التطوير ومصلحة العمل .. زميلي تعرض لمرض مزمن وتم نقله من مدرسته بعد تردده على المركز الصحي ليومين في الاسبوع مع اجازة وتقرير طبي وآخر تم نقله بسبب متابعة حالة ابنه الخاصة مع الطبيب ..