قال وكيل وزارة العمل مدير عام مشروع تأهيل وتوظيف الخريجين الجامعيين جميل محمد علي حميدان، إن لدى الوزارة برامج متطورة ومناسبة لإعادة تأهيل وتدريب الباحثين عن عمل من الجامعيين المسجلين بالمشروع تمكنهم من استثمار ما يملكونه من مهارات معرفية لتأهيلهم مهنيّا تمهيدا لإدماجهم في وظائف مناسبة إليهم في مختلف قطاعات العمل.
وأوضح حميدان أن لدى وزارة العمل الخبرة الكافية للتَّعامل مع مختلف الفئات التي صنفها المشروع وتهيئة فرص التدريب لهم، حتى يكتسبوا المهارات الأساسية التي تمكنهم من الاستفادة من قدراتهم الذاتية.
ولفت النَّظر إلى أن الوزارة ستستمر في استثمار طاقات جميع الباحثين عن عمل ومساندة الجادين بغية تأهيلهم وتدريبهم وفق الاحتياجات التي تتطلبها احتياجات التوظيف في مؤسسات وشركات القطاع الخاص ومعالجة أية نواقص لديهم، سواء في الجوانب المعرفية أو الفنية، التي تفرضها عملية إعداد الكوادر في مختلف البرامج تمهيدا للتوظيف المباشر، أو التوظيف والتدريب على رأس العمل، أو إعادة التأهيل والتدريب على رأس العمل. وأكد عدم الاستهانة بالمهارات والمعارف العلمية التي يتمتع بها حملة المؤهلات الجامعية من تخصصات العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية، وحاجة سوق العمل إلى مثل هذه المعارف والخبرات في الكثير من الجوانب الوظيفية المتعلقة بشئون الأفراد والعلاقات الصناعية والوظائف المتعلقة بالتدريب والسلامة المهنية وغيرها من التخصصات التي يتطلبها سوق العمل وتلعب دورا أساسيّا في تحسين العلاقات الصناعية ورفع معدلات الإنتاج فيها.
وأضاف ان الوزارة جادة فعلا في توفير فرص العمل المناسبة والملائمة والتدريب لجميع المسجلين في المشروع، وخاصة أن المشروع يتضمن الكثير من المزايا الإيجابية الموجهة سواء إلى الباحثين عن عمل أو أصحاب الأعمال، وتتمثل هذه المزايا في مجموعة من فرص التدريب، إذ تمكن الباحثين عن عمل من الاستفادة من برامج دعم المهارات الأساسية التمهيدية في اللغة الانجليزية وعلوم الحاسوب، كما ستمكنهم الاستفادة من برنامج إعادة التأهيل من خلال الالتحاق بالتدريب الفني المتخصص للتأهيل للوظائف التي يتم اختيارهم لها. وقال إن المشروع موجه إلى جميع الفئات من الخريجين من مختلف التخصصات، ويمكن الأسلوب العلمي الذي ينفذ فيه المشروع سهولة احتضان جميع المسجلين بالمشروع، وتوفير كل سبل الدعم والمساندة لهم، وإعدادهم لشغل الوظائف المناسبة وفق قدراتهم ومؤهلاتهم ومهاراتهم مراعين في ذلك المهارات الشخصية التي يتمتع بها العاطل الجامعي.
العدد 2684 - الأحد 10 يناير 2010م الموافق 24 محرم 1431هـ
إلى حميدان ( خريجة من خمس سنوات )
يا حميدان نحن لسنا بحاجةلتأهيل و لا تدريب،و إذا كنت تظن أننا نتخرج و نحن ضعاف فالجأ لجامعة البحرين التي تخرجنا منها لتبحث الخلل و السبب وراء عدم أهليتنا..و الكل يعرف أن التأهيل أنتم من تحتاجونه لتعرفوا كيف تحترموا الجامعي كإنسان قبل أن تحترموه كشخص متعلم (هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون)و نحن شباب اليوم متفوقون في دراستنا و ملمون بكل ما هو جديد و متطور في الحاسوب و غيره،على خلافك أنت،و من ناحيتي لا أريد برامج تأهيل فأنا أملك الكفاءة و الخبرةلعملي مسبقا أريد وظيفة محترمةو كفى، أتمنى النشر
أه أرقام لا تحمل أي مصداقية
والله صارت عندي قرحة المعدة منك ياحميدان ومن رفيقك العلوي بسكم حجي الناس شبعت من كلامكم المكرر والي ما فيه فايدة
القوائم قديمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسألوا الموظفات اللآتي عملن في المكرمة والمشروع الوطنى وسيأكدن الكلام!!!!!!!!
تاهيل وتدريب
ويش هالحجي والخراطه ويش المفيد من هذه الخبر بس تعيدون في الحجي وتكررون من زمان واحنه نسمع هذه الكلام انزين وبعدين الى متى بنسمع هذه الكلام الى سنه جم؟؟؟ 2030 لو 2055 .
وبعدين يقولون ان الوزارة جاده فعلا في توفير فرص العمل المناسبه؟؟؟ يعني هي قبل مو جاده بس الحين جاده.
بس ترى احنه جادين من زمان واحنه جامعيين ومانحتاج تأهيل ولا تدريب نبي وظائف وخلاص
المشتكى الى الله عليهم
جامعية مقهورة
يا جميل حميدان كل يوم نقرا نفس الحجي لو تكرمت علينا نبي شي يديد لاعت جبدنا ترا من تزوير الارقام بالجرايد لاني وحدة من سنتين ارووح اراجع وزارتكم الموقرة ويقولون مافي شواغر.. كله حجي مجمع تعال واتسمع حسبي الله ونعم الوكيل فيكم... ارجو النشر يا جريدة الوسط المحترمة
الى متى يعنى ...؟؟؟؟
كل يوم نسمع شي ولا حنا جايفين الى متى السالفه يعنى الين عجزنا بتوظفونا اكو خذينا تقاعد قبل ما نتوظف عمرنا 25 وكلها شهر بندخل 26 الى متى يعنى ويش بتستفيدون بعدين من عجاايز العجايز هم الا بيبنون الوطن لين راحة طاقتنا بتوظفونا ..حسبي الله ونعم الوكيل