ينتظر كُتاب المراكز الصحية أن تعطيهم وزارة الصحة الدرجة الثامنة، وقالوا في اتصال بـ «الوسط»: «إنهم أكملوا عامين بانتظار إقرار هذه الدرجة في الوقت الذي تزداد عليهم الأعباء والمهمات».
وأوضح كُتاب المراكز «نعاني أيضاً من نقص في أعدادنا، وملقى على عاتقنا قرابة 45 مهمة مثل فتح الملفات العائلية وتحويل الملفات الصحية وشهادة الميلاد والوفاة وفحص ما قبل الزواج واستخراج الملفات وتسجيل الشهادات وتقديم الخدمات الوقائية للحجاج وإعطاء المواعيد عبر الهاتف وغيرها».
وأضافوا «ومنذ أن رفعنا خطاباً نُطالب فيه بتغيير كادرنا وذلك في أبريل/ نيسان من العام 2009 ونحن ننتظر من دون أن تتم حلحلة الموضوع».
وبين الكتاب «كما نُطالب وزارة الصحة بإعطائنا الحوافز؛ إذ قضى بعض العاملين 30 عاماً في خدمة الوزارة من دون أن يحصلوا على أي حافز، كما نُطالب بإعطائنا علاوة الخطر فنحن نواجه الكثير من المخاطر إذ نتعامل بشكل رئيسي مع المرضى الذين قد يحمل بعضهم أمراضاً معدية ينتقل بعضها بالتنفس على سبيل المثال».
كما طالب الكُتاب الوزارة بأن تصرف لهم ملابس رسمية خاصة بالعمل أسوة بالوظائف الأخرى داخل المراكز الصحية.
وكانت مديرة إدارة المراكز الصحية بوزارة الصحة سيما زينل قد ذكرت في تصريح سابق لـ «الوسط» أن ديوان الخدمة المدنية «مازال يدرس موضوع كادر كُتاب المراكز الصحية، ودراسة أي كادر من الكوادر تأخذ وقتاً طويلاً من قبل الديوان في العادة لأن أية وظيفة تتم دراستها مرتبطة بوظائف أقل منها وأكثر منها ولا يمكن دراستها بمعزل عن كل ذلك ولكن نأمل خيراً إن شاء الله تعالى».
وأضافت مديرة المراكز الصحية «مضى على تعديل الدرجات في قسم السجلات من أربع إلى خمس سنوات ومازلنا ندرسها مع ديوان الخدمة».
العدد 2815 - الجمعة 21 مايو 2010م الموافق 07 جمادى الآخرة 1431هـ
المراكز الصحية
انتظروا ثلاثين سنة مثل غيركم .. ليش مستعجلين؟
نقص العدد وقلة الرجال الكتاب
عدد الاناث يزيد على عدد الكتاب الذكور في جميع المراكز الصحية فنتمنى اعادة النظ ر في هذه النقطة المهمة والنساء يتعرضن لمشاكل الحمل واجازات الولادة وساعتين الرضاعة.
لا توجد موازنة بين عدد الكتابالذكور والاناث
عدد الكاتبات بمركز جدحفص الصحي يفوق الرجال مما ينعكس سلبا على ساعات الرضصاعة او التغيب لمرض الاولاد مما يؤثر سلبا على العمل نرجوا مراعاة ذلك علما بااننا بصدد كتابة عريضة لوزير الصحة بشان عدم التكافؤ في جنس الموظفين فمكتب الكتاب كانه صالون نسائي
زائر 6 شكلك انت اللي نافخك روحك
لانك ماتدري ان الكتاب اللي مو عاجبينك حملة بكالريوس او دبلوم ومعظمهم خبرة وشهادات في الكمبيوتر الا القدامى فماذنبهم بعد ان كان نظام المراكز سابقا قديم وباستعمال خط اليد هل تفصلهم تعسفيا وهم قلة حتى ترتاح انت وامثالك ؟
كتاب الطوارئ يعانون من الإهمال مع أن الجميع يعرف مدي أهمية الطوارئ بالنسبة للمراجعين
كتاب الطوارئ يعانون من الإهمال مع أن الجميع يعرف مدي أهمية الطوارئ بالنسبة للمراجعين مع العلم أن المكتب لا يخدم مجمع أو دائرة أو محافظة أو الدولة فقط وإنم يخدم كل من على هذه الأرض الطيبة من المراجعين سواء مواطنين أو أجانب وللعلم فإننا كموظفين نعاني من نقص عدد الموظفين ومن زيادة أعباء العمل ومن إهمال الإدارة لنا نحن نتحمل واجبات وأعباء فوق طاقتنا كيف يمكننا أن نبتسم ونحن نعني من إهمال فظيع ون سوء إدارة من إدارة السجلات ومن ضغط زايدت العمل وزيادة المراجعين
كياب المدارس الحال من بعضه
احنه كتاب المدارس العامة نعاني بنفس المعاملة من الخدمة المدنية والوزارة خلونا بمسمى فني المعلومات وثبتونا على السادسة بآخر المربوط وما في زيادة لين تبلغ من العمر في الحكومة 15سنة وما فوق والله مالك زيادة ولا رتبة حتى ولو خدمة 14 سنة في الوضيفة يعني مؤبد في وضيفة انصفومايا ناس يا حكومة يا نواب يا مسؤوليييييين حرة على 450 دينار راتبنا مثل المراسلين ونشتغل إدارة وسكرتاريا
الله على الظلام
إلى السيدة الفاضلة مع الشكر
مساعدين الخدمات بالأشعة بالمراكز الصحية أعبائهم أكثر من الكتّاب وانظري لهم على السابعة ويطالبون بالتاسعة عن قريب واحنا الخامسة والقهر مصرين أنكم تخلون المسمى مثل باقي الأقسام شلون ؟؟ حلي اللغز لنا؟؟؟؟؟؟؟؟
نطالب نحن زوار المراكز الصحية ايضاً
أي اعباء واي مهمات عليكم
لو المريض مايراكض وراكم وراكم ويلاحق على عمره راحت عليه ولاسبة انتوا الكتّاب وبالخصوص القدامى اللي اشتغلوا من سنة الغوص, حتى استخدام للكمبيوتر معدم عندكم وبطيئين ونافخين روحهم على شنو ما ادري؟! بينما حملة الدبلوم والبكلريوس جالسين في منازلهم.
تكملة لسيما زينل : موضوع موظفي تمكين
الفاضلة سيما تعلمين ان بعض المراكز الصحية تعمل الفترة المسائية بما يعني ان نفس الموظف في الفترة الصباحية يعمل اربع ساعات اضافية مجبر عليها تاركا اهله واطفاله من اجل العمل والنقص العددي له مشاكله وموظفي تمكين لا يغطون العمل في الفترة المسائية كما انهم سينظمون لفترة تدريبية من قبل تمكين بواقع ثلاثة ايام الى يومين في الاسبوع فكيف سنغطي نقصهم ؟ والان فترة الصيف مع الاجازات السنوية مع النقص كيف سنغطي الاعباء الملقى على عاتقنا؟ الرجاء النظر في موضوع الكتاب بعين الجدية مع الشكر
تكلمة لسيما زينل: اعباء الكتاب دون درجات
ومواعيد الهاتف والسلمانية وعمل ستيكرز والرد على استفسارات المراجعين والرد على البدالة ومواعيد الاسنان واستخراج ملفاتهم واسترجاع الملفات المستخرجة وعمل الاحصائيات واليومية والشهرية والسنوية والتقارير المطلوبة بين كل فترة للاحصائيات وتدخيل الاحصائيات لجميع اقسام المركز وتدخيل الرواتب لجميع الاقسام وانظري كم هذه الاعمال اليومية ! الانستحق درجة وعلاوة ملابس وعلاوة خطر ؟ احتكاك دائم مع المرضى مصابين بامراض مختلفة وبعضهم لديه جروح تنزف ونلمس البطاقات السكانية لكل مريض افلا نستحق تقدير؟
سيما زينل كل يوم تزيدون اعباء على الكتاب
من فترة قالوا خلاص وافقوا على الكادر وللحين ما شفنا شي وكل يوم والثاني تزيد اشغال على الكتاب شوفوا حل لسالفة النتائج المختبرية لان عدد النتائج مع قلة عدد الكتاب شئ لا يطاق تصلنا يميا حوالي 180 الى 210 نتيجة بالاضافة للنتائج التي تصلنا من قسم الرعاية لفحص النساء ومن قسم التمريض تصلنا اوراق العمليات للتفييل واوراق السكري وفحص الشبكية للتفييل والان تقارير الاشعة بوجود 8 الى 7 كتاب فقط موزع عليهم اعمال تسجيل المرضى واستخراج الملفات وختمها وتحويل وفتح الملفات وعمل شهادات الوفاة والميلاد
النفس المطمئنة
نحن مساعدين خدمات طبية صار لينا اربع سنوات ننتظر الدرجة السادسة وللحين اقولون لينا ان الديوان مازال يدرس الموضوع
بصراحة شوفو لنا حل مع ديوان الخدمة ترى جميع الموظفين محبطين والمرضى كل يوم في ازدياد
دردشه
يالله من مال الله الواحد منا شيسوى يصبر مثل اصحاب طلابات الاسكان ينتظرون من اسنيين وهم صابرين الا احنا