صادف يوم أمس (الاثنين) الذكرى العشرين لاجتياح قوات صدام حسين الكويت، وما زالت تداعيات هذا الغزو تلقي بظلالها على العلاقات بين البلدين كما أكد ذلك وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري الذي قال إن غزو القوات العراقية للكويت في عهد الرئيس المخلوع صدام حسين «خطأ كارثي».
ففي الثاني من أغسطس/ آب العام 1990، قام نظام صدام حسين بإرسال قواته لاجتياح جارته الجنوبية الكويت الأمر الذي دفع القوات الدولية بالرد على ذلك وطرده منها.
وأصبح هذا الغزو أحد مبررات اجتياح العراق لإسقاط نظامه العام 2003.
وبسبب ذلك الغزو، يدفع العراق الآن للكويت تعويضات عما لحق بها، بينما الخلافات بين البلدين مستمرة بشأن الحدود المشتركة بينهما.
وقال زيباري لوكالة «فرانس برس» إن اجتياح الكويت «كان أحد أكبر الأخطاء المروعة التي ارتكبها (صدام) على الإطلاق».
وأوضح أن «العراق عانى وما زال يعاني من ذلك القرار، من العقوبات (الأمم المتحدة) ومجلس الأمن»، مؤكداً أنه «يكافح» منذ أن تولى منصب وزير الخارجية قبل سبع سنوات «لإعادة بلادي إلى ماكانت عليه قبل الثاني من أغسطس».
ومنذ 1994، اتخذت الأمم المتحدة قراراً ينص على إنشاء صندوق لتعويضات على العراق دفعها للكويت، وقيمتها 30,15 مليار دولار، إضافة إلى 22,2 مليار أخرى، كديون بين البلدين.
وإضافة إلى ذلك، هناك متعلقات مالية بينها مليار دولار تعويضات تطالب بها شركة الخطوط الجوية الكويتية عن الأضرار التي لحقت بها جراء الاجتياح.
وسببت هذه الالتزامات شللاً في العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين البلدين في وقت يحتاج العراق للكثير من أجل إعادة بنائه بعد سنوات من الحروب والحصار والعنف الطائفي التي تعرض لها.
وقالت رئيسة لجنة العلاقات الخارجية، موسمة المبروك، لـ «فرانس برس» إن «العلاقات بين العراق والكويت ستبقى موضع جدل (...) إلى أن يحقق العراق الاستقرار الداخلي وتستطيع حكومته تحقيق علاقات خارجية موحدة».
وأضافت إن «الجروح عميقة، من الصعب أن ننسى لكننا نحاول أن نطوي صفحة جديدة بالعلاقات الكويتية العراقية».
وهناك العديد من القضايا العالقة التي مازلت دون حل بين البلدين بينها ترسيم الحدود التي قامت قبلها الأمم المتحدة بتحديدها رسمياً في مطلع العام 1990.
وكان صدام حسين وافق على الحدود المنصوص عليها في قرار مجلس الأمن رقم 833. لكن الحكومة العراقية الحالية لم توافق عليها.
وقال زيباري «كنت أتمنى ...أن يعالج هذا (الأمر) بنهاية العام الحالي، لتطوى هذه الصفحة».
وأوضح أنه عدم موافقة الحكومة «قرار سياسي (...) الحكومة تشعر أن الأمر لن تتقبله الجماهير في هذه المرحلة مع اقتراب الانتخابات (التي جرت في السابع من مارس/ آذار الماضي)، لأنه قد يأتي بنتائج عكسية وتركناه إلى الحكومة المقبلة لتقرر بشأنه».
ويرى دبلوماسيون أن العراق يتحفظ على القبول بالقرار 833 بهدف استثمار ذلك كورقة للمساومة في المفاوضات مع الكويت.
وقال أحد الدبلوماسيين العاملين في بغداد طالباً عدم كشف هويته، إن «الكويت تعارض بشكل جذري مراجعة الحدود».
وأضاف أن «التحفظ الحالي من الجانب العراقي فقط، يعزز موقف الكويت ومعارضتها لأية مبادرة قد تتعلق بترسيم الحدود».
والتعاون المتبادل بين البلدين فيما يتعلق في قضايا إعادة رفات الكويتيين والعراقيين لا ينطبق على ترسيم الحدود أو المطالب الكويتية بإعادة ممتلكاتها وأرشيفها. ووفقاً لتقرير للجنة الدولية للصليب الأحمر في نوفمبر/ تشرين الثاني 2009، مازال مصير أكثر من 300 شخص بينهم 215 كويتياً و82 عراقياً وآخرين من جنسيات مختلفة، في عداد المفقودين.
وقال زيباري إن نحو ستمئة شخص باتوا في عداد المفقودين منذ الاجتياح، فيما أعيد رفات 285 كويتياً، مؤكداً تعاون العراق فيما يتعلق بإعادة الأرشيف والوثائق الكويتية.
ويعد تطور العلاقات بين البلدين، وخصوصاً فيما يتعلق بموافقة حكومة العراق على الحدود المشتركة بينهما، مفتاح نجاح العراق في رفع الفصل السابع من قرارات الأمم المتحدة المتعلق باعتباره يشكل تهديداً للأمن الدولي.
ورغم تأكيد العراق أنه نفذ التزاماته الدولية، يبقى القرار الحاسم بشأن الفصل السابع بيد مجلس الأمن الدولي.
ويرى الدبلوماسي أن «الخط الحالي هو بالتحرك باتجاه مطلب العراق بالخروج من الفصل السابع، ولكن ليس على حساب أمن ومتعلقات الكويت».
مشيراً إلى أن الكويت لا تميل لتقديم تنازلات لضمان مصالح بعيدة الأمد كدولة مستقرة وغنية، مع العراق».
فيما يأتي أهم المحطات في تاريخ العلاقات العراقية الكويتية منذ اجتياح نظام صدام حسين للكويت في الثاني من أغسطس/ آب 1990:
- 2 أغسطس: اجتياح القوات العراقية للكويت.
- 6 أغسطس: أعلنت الأمم المتحدة فرض حصار على العراق وخولت 25 بلداً استخدام القوة ضده.
- 17 يناير/ كانون الثاني: بدأت قوات بقيادة الولايات المتحدة عملية «عاصفة الصحراء» ضد العراق.
- 27 فبراير/ شباط: إعلان تحرير الكويت، أعقبه في 28 موافقة العراق على وقف إطلاق النار.
- 9 أبريل/ نيسان: تشكيل بعثة تابعة للأمم المتحدة لمراقبة الحدود الدولية بين العراق والكويت التي تمتد 240 كيلومتراً.
- 20 مايو/ أيار: الأمم المتحدة تنشىء صندوقاً للتعويضات خاصاً بالأضرار المترتبة عن حرب العراق.
- 27 مايو: أصدر مجلس الأمن القرار (833) الخاص بترسيم الحدود البرية والبحرية الدولية بين البلدين.
- 10 نوفمبر/ تشرين الثاني: اعتراف رسمي للرئيس العراقي، صدام حسين بالكويت، أحد المطالب الرئيسية للأمم المتحدة من أجل رفع تدريجي للحصار المفروض على العراق منذ أربع سنوات.
- 18 أغسطس: العراق ينظم عملية إعادة الأرشيف الوطني الكويتي الذي تم الاستيلاء عليه خلال اجتياحها.
- 20 مارس/ آذار: الكويت تصبح رأس الجسر الذي يوصل قوات التحالف إلى العراق للإطاحة بنظام صدام حسين.
- 21 يناير/ كانون الثاني: الكويت توافق على خفض جزء من الديون المستحقة لها من العراق والمقدرة بـ 16 مليار دولار.
- 2 أغسطس: استعدادات لإعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
- 30 و31 أغسطس: زيارة رئيس مجلس الحكم في العراق، غازي الياور للكويت وهي الأولى لرئيس عراقي منذ اجتياح الكويت.
- 18 يونيو/ حزيران: زيارة رئيس الوزراء العراقي، إبراهيم الجعفري للكويت، أعقبها قيام الكويت بتقديم مساعدة قدرها 60 مليون دولار للعراق، لإعادة بناء البنى التحتية للبلاد.
- 22 أكتوبر/ تشرين الأول: السفير الكويتي علي المؤمن أول ممثل لبلاده منذ 18 عاماً، يسلم أوراق اعتماده في بغداد.
- 26 فبراير/ شباط: زيارة نائب رئيس الوزراء الكويتي ووزير خارجية الكويت، محمد صباح السالم الصباح لبغداد.
- 18 يونيو: العراق يطالب بخفض التعويضات المالية التي يجب عليه تقديمها للكويت في إطار العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة.
- 22 أكتوبر: الأمم المتحدة تطالب البلدين بمضاعفة الجهود للبحث عن المفقودين منذ العام 1990، والتي قدرت عددهم الجمعية الدولية للصليب الأحمر بألف شخص من كلا البلدين.
- 3 فبراير: السلطات العراقية تطالب العراقيين بإعادة ممتلكات الكويت التي سلبت لدى اجتياح الكويت العام 1990، من أجل رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على العراق.
- 2 مارس: العراق يسمي أول سفير له في الكويت منذ 1990، بعد عامين من تعيين نظيره في بغداد.
- 25 أبريل/ نيسان: بريطانيا تحتجز أول طائرة نقل تابعة للخطوط الجوية العراقية، لدى قيامها بأول رحلة إلى لندن منذ عشرين عاماً إثر دعوى مطالبة بتعويضات قيمتها مليار دولار من نظيرتها الكويتية بسبب أضرار لحقت بها أثناء اجتياح الكويت.
- 29 يوليو/ تموز : الأمم المتحدة تسدد 650 مليون دولار إلى الكويت كجزء من التعويضات البالغة 30,15 مليار دولار، والتي مازال على العراق منها 22,3 مليون دولار، دفعها للكويت.
العدد 2888 - الإثنين 02 أغسطس 2010م الموافق 20 شعبان 1431هـ
مشكور
اسبب وجيهه
مرزوق_الكويت
للهم احشر صدام مع من يحبةواعطهم حق عذااب صدام من مجازر شهداء الكويت لا افضل شهيد علا شهيد بس من منا ينسى الشهيد احمد قبازرد الي كان يعذب امام اهلة من مئات من الجنود العراقيين...ومن شدت القهر...كان يبصق باعينهم..
حمار العرب
يقولون ان البغل يستحي ان يقال له ان الحمار خاله وبغال هل زمن لايستحون ان يقولون ان المجرم القاتل المدمر الفاسق حامي العرب ويترحم له . اللهم احشرهم معه في نار جهنم واحشر شهداء الكويت في فسيح جناتك
الثرياااا
الى احمد المحرقاوي
تسمي صدام المجرم حارس العرب !!!!!ومثل مايقول المثل حاميها حراميها لقد دمر صدام شعبا بأكمله ولا زال هذا الشعب يعاني من ويلات ظلمه وجبروته.
ها انتم يالعربان بتضلون غربان
هجوم صدام المجرم على ايران كان عندكم حرب العرب والفرس وهجوم المجرم صدام على الكويت كان عندكم اجتهد فاخطأ خخخهههتتععههخخهه
هذا هو المجاهد العظيم:
ليس غريبا على البعض من هذه الامة المفلسة المتخلفة العائشة خارج الزمن بقرون عديدة.
ليس غريبا عليهم أن تبحثوا عن أبطالها في الزبالة والقمامة والمجاري.
فهي جماعة فقيرة شحاته طرارة، ولهذا انتشلت هذه القدارة المسمى صدام حسين من هذه الزبالة
لتجعل هذا المجرم القاتل، سفاح الدماء الذي دمر شعبه وأباح الكويت نهب، وسلب، واغتصاب وقتل.
ونحمد الله وشكره انه لم يصل الى البحرين
ونستغرب كيف يتناسى البعض كل جرائم هذا السفاح في يوم وليلة ليجعلوا منه مجاهد وشهيد.
تعليق التعليق
أعزائنا الكويتيون لا نشمت ولا نتجاهل نحن كثير من اخاننا ماعانوه من شر الأشرار ودائماً نتذكر ونتحسر على ماحصل لإخواننا في الجمهورية وليس الكويت وحدها قدمت ما قدمت بل العرب (اصحاب الكرم والجود)جادوا بالصواريخ على المدارس والمستشفيات والبواخر المدنية والمدن الآمنة!! لعل يكون لكم ولنا عِبرة وليس فقط عَبرة فأين التباكين على المجرم-العار والشنار وبعه النار-لكل متباكى سواء حقاً ام فتنة بين الطائفتين الكريمتين
يارب أصلح لنا في الدارين...وسلامتكم.
ادفع ثمن غيرك
ما دنب الشعب الكويتي ، و ما دنب الشعب العراقي بجميع طوائف المجيدة، حب الكراسي يدفع ثمنها الشعوب..
كويت دفعت ثمن غلطتها في حق ايران الاسلام
نعم يا اخوان ما جرى على الكويت ذكر قبل ما يجري عليها بان صدام سوف يهجم على الكويت ولكن الكل العالم كان مستغرب من هذا الكلام بانه غباء ولكن صدق من قال ورحل رحمة الله عليك يا سيد الامام بانك كنت تراه بعين الله.
ولـــــــــ المحرق ــــــــد ضد التجنيس تابع
فتجازى بما فعل هذا المجرم اللعين ولانه من احب عمل قوم اشرك في عملهم والله ثم والله نأسف لما وصلة اليه عقولكم فانتم جهال تحسبون انكم تحسنون صنعا ولكنكم ضيعتم انفسكم واغويتوها حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا.صدام ذبح كالخروف في يوم العيد لكي يكون عبرة لكل الظالمين الساائرين على درب هذا المتغطرس فلينظروا الى نهايته وان شاء الله نهاية كل ظالم وكل من يهين شعبه ويفضل الاجنبي عليهم هذه نهايته ان شاء الله
ولــــــــــ المحرق ــــــــــد ضد التجنيس تابع
أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً» المائدة 32 انظر من قتل نفس فكانما قتل الناس جميعا فما بالك بمن قتل المؤمنين والعلماء واغتصب وعاث الفساد في الارض. وهل تعرف جزاء من قتل اظنك لا تعرف لانك لا تقرء كتاب الله بسم الله الرحمن الرحيم «ومن يقتل مؤمناً متعمّداً فجزاؤه جهنّم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً» النساء 93 يا من تسمي نفسك بالمحرقاوي وانت لست سوى بعثي صدامي ولست من المحرق بل انت منجس افتح عقلك ولا تنعق مع كل نعاق فتجازى
ولـــــــــ المحرق ـــــــد ضد التجنيس جحافل حزب البعث وضعوا رؤسهم في التراب
العجب كل العجب من اناس اقلقوا عقولهم وعطلوها واقمضموا اعينهم كذلك بل ووضعو رؤسهم في التراب لكي يتغافلوا عن ما فعله الظالم المقبور صدام المجرم الذي قتل ماقتل من شعبه واباد الكثير من المؤمنين بل وتمادى به الظلم واستباح الكويت الشقيقه ودمر كل ما وصلة له يده الملطخة بدماء الابرياء بعد كل هذا الذي فعل يخرج لك احد المغفلين ويحاول تغير الحقائق ويعتبر الجرذ الصعلوك حارس للعرب اليس هذا هو قمة الانحطاط الفكري والتناقض الم تقرء كتاب الله سبحانه وتعالى في قوله بسم الله الرحمن الرحيم «من قتل نفساً بغير نفس
أصبح أتباع بن باز يترحمون على قاتل الأبرياء
ويصفونه بالشهيد وحامي العرب لم يشهدوا عوائل الكويت كيف تشردوا وقتلوا واستبيحوا بيد المجرم المخلوع ولكن ماذا عسانا أن نقول وقد دعوه قادتهم للبحرين ليحموه نسوا جيرانهم من يمدون أيديهم لمساعدة البحرين مع علمهم بعدم حاجتها وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
أسرع ناس ينسون العرب
مسرع مانسيتون ايام الأحتلال والرعب اللي شفناه
والصواريخ اللي طرشها علينا
ويقولون عنه شهيد
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ ياحرة قلبي حراااااه
ماادري المشكلة في العرب وين؟؟
انا ما شوف ايران ضرتنا كثر امريكا والعراق
وللحين يخافون من ايران ومخلين العدو الحقيقي
ازيد من جذيه ايش تبون يا كرب الأمم
عرفو من عدوكم الحقيقي عشان تكونون اقوياء
وبعد مافي فايدة لو من اليوم لباجر الكل ينادي ويشرح ويوضح وابدا ...ليش
لأن الطائفية عمت قلوبكم
الى احمد المحرقاوي
الظاهر انك صغير لا تعرف الأخبار
الامريكان محتلةالعراق مب الأعاجم
بالرغم من اني اعترض مع ايران في بعض الأمور لكن بسكم انصياع وره امريكا وإياهمها للخليج بأن ايران بتحتلنا .... عشان يزيدون من قواعدهم العسكرية ويحاربون ايران من اراضينه يعني احنا المتضرر الوحيد
خلالالالالالالالالالالالالالالالاص قعدوا من النوم عاااد
كانو بيتنا يقولون لي صدام شهيد
ما كنت اعرف انه سوى جذيه
سامحوني كنت صغيرة كبرت وفهمت
وحاربت ناس وايد بشراسة دفاعا عنه ... جهلا مني
ويقولون حطو له فاتحة في البحرين ليش واهو طرش صاروخ على البحرين
آنه آسفة بس عرفت عقب ان الموضوع طائفي
صدام كان حارس العرب
ما كان الإيرانيون يجرأون على النيل من أراضينا واستباحتها أيام صدام حسين رحمه الله أما الآن فقد غزوا العراق واحتلوها . كان صدام حسين يقف لهم بالمرصاد وكم لقنهم دروساً قاسية وعندما مات صدام صارت أرض العراق مستباحة للأعاجم يخيطون ويميطون فيها كيفما شاؤوا وحيثما أرادوا . . رحم الله صدام حسين رحمة واسعة وغفر له ذنوبه .
اللهم لا شماته
لانهم تساعدوا على ضرب بلد مسلم وشعب مسالم ايران ....وهذا الشئ الله مايرضاها وبعذين الله راواهم تطاققوا مع بعض !!!!
دخلت أمرأة النار بسبب هره وصدام عندهم شهيد
يقول بن باز صدام كافر وان نطق الشهادتين وهذا موجود في موقع الشيخ ويقول المتأسلمين أنه شهيد وأين ذهبت دماء ألاف الكويتيين والكويتيات وأعراظهم التي أغتصبت أليست في رقبة هذا المجرم الدموي من أيتم أطفالنا ورمل نسائنا وحرق الكويت وجعلها جرداء اليس هذا الطاغيه فكيف يكون شهيد وهل الشهادة مجرد كلام الهم زد في عذابه أضعاف مضاعفة واحشره مع من يحبه ويتولاه