#زينب حبيب: مستوى الامتحانات كان مقبولا#
زينب حبيب الحاصلة على معدل 94,79 أكدت أنها وصلت إلى ما وصلت إليه بتوفيق من الله وبدعم من والديها والمدرسات. وقالت انها ستلتحق بمدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنات وذلك لتوحيد المسارات ومن ثم المسار العلمي لأنها تتمنى أن تصبح طبيبة. وبالنسبة إلى مستوى الامتحانات بينت زينب أنها كانت مقبولة، ولكن امتحان الاجتماعيات احتوى على بعض الأسئلة الصعبة. وأشار والد زينب إلى انه توقع تفوقها لأن العائلة وفرت لها الجو المناسب.
الطالب عدنان صادق الجمري الحاصل على معدل 90,3 توق وصوله إلى هذا المستوى نظرا إلى مثابرته في الفصل الثاني، وبالنسبة إلى التخصص الذي يريده في الثانوية العامة أشار إلى أنه توحيد المسارات، لأنه يتناسب وطموحه وميوله. وفيما يتعلق بمستوى الامتحانات قال انها لم تكن صعبة إلا أن بعض الأسئلة لم تكن مفهومة. وبين والد عدنان أنه توقع لابنه النجاح بتفوق لأنه كان متفوقا على الدوام. واختتم الجمري حديثه متمنيا أن ينال نسبة أكثر وأنه سيعوض عن ذلك في الثانوية.
لطيفة محمد البنكي الحاصلة على معدل 94,71 من مدرسة الرفاع الغربي، أشارت إلى انها توقعت التفوق نظرا إلى ثبات مستواها في الأعوام الماضية ما خولها الحصول على هذه النتيجة، إضافة إلى الجهد المبذول من قبل الأهل. وبشأن التخصص الذي تنوي الالتحاق به بينت أنها تنوي الالتحاق بالمسار الموحد وذلك لما اطلعت عليه من مميزات فيه. وأشارت البنكي إلى أن الامتحانات كانت في مجملها سهلة، إلا أن الوقت لبعضها لم يكن كافيا فغالبية الأسئلة كانت مقالية. والدة لطيفة كاميليا نور الدين بينت أن ابنتها كانت مثابرة منذ الصغر، ولذلك كان التفوق حليفها دائما بفضل الله. واختتمت لطيفة حديثها موجهة الشكر إلى كل من وقف إلى جانبها خصوصا إدارة مدرسة الرفاع الغربي.
الطالبة جليلة محمد جواد عطية حصلت على معدل 97,7 وأشارت إلى أنها توقعت التفوق بنجاح، وذلك لأن قطوف الجد والمثابرة والاجتهاد هي دائما النجاح والتفوق وهذا ما اتخذته نهجا لها على الدوام. وبالنسبة إلى المسار الذي تنوي الالتحاق به في المرحلة الثانوية بينت أنه توحيد المسارات وخصوصا العلمي. وقالت ان مستوى الامتحانات كان سهلا، ولكن بعضها لم يحمل أسئلة مباشرة. وبين والد الطالبة جليلة أنه توقع لابنته النجاح بهذه النتيجة لأنه ووالدتها كانا دائمي التشجيع والحفز لها وسعيا لتوفير الجو الملائم لها لكي تتمكن من المذاكرة في جو هادئ. وأهدت جليلة تفوقها إلى جميع معلماتها وأخواتها ووالديها لأنهم من أسهموا في هذا التفوق.
فاطمة إبراهيم الأنصاري حصلت على معدل 91,5 توقعت الحصول على هذا المعدل لتفوقها منذ أن كانت صغيرة في المراحل الإبتدائية.
واختارت الالتحاق بالقسم العلمي لرغبتها في أن تكون طبيبة في المستقبل، وتمنت ان تكون متفوقة على الدوام. وقال والدها إنه توقع تفوق ابنته لأنه كان يهتم بها أثناء فترة الامتحانات وحرص على توفير الجو المناسب لها.
حصة عادل البنكي حصلت على معدل 95,5 وتوقعت الحصول على هذا المعدل بسبب الحرص على الدراسة والجد والاجتهاد المتواصل طوال العام الدراسي كما حاولت أن تعطي كل مادة على حدة حقها من الوقت والعناية والاهتمام، واختارت الالتحاق بالتخصص العلمي لأنها تنوي التخصص في مجال الطب أو الهندسة المعمارية، ورأت أن الامتحانات مقبولة ما عدا مادة الاجتماعيات فقد كانت صعبة وبها معلومات وخرائط كثيرة، وشكرت والديها لتوفير كل سبل الراحة والجو المناسب للدارسة الأمر الذي ساعدها على التفوق.
وأكد والدها أنه توقع تفوق ابنته وأنه عمد إلى توفير جميع سبل الراحة والجو المناسب لها كي تراجع دروسها وتحرز تفوقا في دراستها.
مريم عمار علي الحاصلة على معدل 94,07 قالت انها لم تتوقع الحصول على هذه النسبة، فقد كانت تطمح إلى المزيد بسبب الاجتهاد والجد طوال العام الدراسي، أكدت انها ستختار المسار الموحد في الثانوية العامة لوجود الكثير من المواد المتنوعة فيه. ورأت مريم أن الامتحانات كانت سهلة عموما، باستثناء مادة العلوم والاجتماعيات اللتين كانتا مادتين طويلتين وصعبتين، وأهدت نجاحها إلى كل من ساهم في توفير الجو المناسب لتفوقها ونجاحها، وإلى أخوتها وخصوصا أختها سوسن التي كانت تدعمها على رغم وجودها خارج البحرين للدراسة. وقد عمد والداها إلى توفير الجو الملائم للمذاكرة وتشجيعها على الابداع والتميز.
الطالبة مروة العفو حصلت على معدل 92,14 اشارت إلى أنها توقعت التفوق وبنسبة أعلى نظرا إلى الدعم الذي حصلت عليه من العائلة خصوصا الوالد والوالدة فقد تمكنا من توفير جو مناسب لها للمذاكرة. وأشارت إلى أنها تنوي الالتحاق بالمسار الموحد في المرحلة الثانوية لأنه يجمع معظم المسارات والموضوعات وأنه بحسب اعتقادها يتيح الفرصة للإبداع من حيث برامجه المتنوعة. وأكدت العفو أن مستوى امتحانات الفصل الثاني كان أسهل بكثير من مستوى الامتحانات في الفصل الأول نظرا إلى المقررات التي كانت اقل صعوبة، إلا أن مستوى امتحان مادة الاجتماعيات كان مغايرا لبقية المواد نظرا إلى الكم الهائل من المعلومات.
وقال والدها انه توقع التفوق لابنته وربما بمجموع أكبر. وأهدت العفو نجاحها إلى كل من ساندها وخصوصا الوالد والوالدة لتمكنهما من توفير الجو المناسب لها وعلى الدعم المتواصل لها.
زينب محمود الموسوي حصلت على معدل 92,86 توقعت الحصول على هذه النسبة لأنها اعتادت التفوق منذ الصغر، وتوقعت الحصول على نسبة اعلى غير أن فرحة التفوق أنستها ذلك، واختارت زينب الالتحاق بالتخصص العلمي لميولها العلمية وحبها للعلم والرياضيات وكثرة وتنوع التخصصات المتاحة في هذا المجال. واعتبرت الامتحانات سهلة ومقبولة عموما ماعدا امتحان الاجتماعيات الذي تضمن أسئلة غير مباشرة إلى جانب المعلومات المكثفة التي تضمنها الكتاب ما أدى إلى صعوبة حفظ الطالب والتركيز في المادة.
وقالت والدتها إنها توقعت تفوق ابنتها لما تمتلكه من مثابرة واجتهاد على رغم أن النتيجة لم تكن بالمستوى المتوقع، وقد وفرنا لها الجو المناسب للدراسة والتشجيع كذلك.
حسن أحمد عمران من مدرسة عراد الإبتدائية الإعدادية للبنين حصل على معدل 96,92 توقع التفوق لأنه كان يحرص على تنظيم وقته طوال العام الدراسي، وخصوصا أثناء فترة الامتحانات والدراسة بتركيز كبير. واختار حسن الالتحاق بالقسم العلمي كونه يناسب ميوله ولأن هذا المجال يتيح الالتحاق بالكثير من التخصصات في الجامعة.
ورأى أن الامتحانات كانت مقبولة عموما باستثناء مادة الاجتماعيات التي كانت أصعب من غيرها وكذلك الاستماع في مادة اللغة الإنجليزية الذي كان الصوت فيه رديئا بسبب مشكلات فنية. وأهدى نجاحه وتفوقه إلى والديه واخوته الذين هيئوا له سبل النجاح كافة.
وقال والده انه كان يتوقع حصول ولده على معدل مرتفع لأنه بذل جهدا كبيرا وكان جادا في استعداداته لفترة الامتحانات وقد وفرنا له الجو المناسب وهيئناه نفسيا لفترة الامتحانات.
مريم حميد شاكر من مدرسة أم كلثوم الإعدادية للبنات حصلت على معدل 97,07 توقعت الحصول على هذا المعدل بسبب الجد والاجتهاد والمتابعة الدائمة للدروس والاستعداد لفترة الامتحانات بشكل جدي، واختارت الالتحاق بالمسار الموحد لأن المواد الموجودة فيه تتناسب مع ميولها وقدراتها. ورأت بأن معظم الامتحانات كانت مناسبة ومقبولة ولكن هناك بعض الأسئلة الطويلة وتحتاج إلى التركيز وإلى وقت اكثر في الاجابة. وأبدت سعادتها بهذا الانجاز الذي حققته وتمنت التفوق الدائم وأرجعت الفضل في ذلك إلى الله سبحانه وتعالى وإلى والدتها التي ساندتها طوال سنوات دراستها وإلى أسرتها وإلى معلماتها.
وتوقعت والدتها أن تحصل مريم على هذا المعدل لأنها كانت متفوقة في جميع المواد وتبذل جهودا في متابعة دروسها وواجباتها وقد وفرت لها جميع ما تحتاجه ماديا ومعنويا لتحقيق هذا التفوق.
الطالبة جنات عبدالرسول الغائب الحاصلة على مجموع 95,21 من مدرسة أم كلثوم أشارت إلى أنها توقعت التفوق لكنها توقعت أن تحصل على نتيجة الفصل الأول. وبالنسبة إلى التخصص الذي تنوي الالتحاق به في الثانوية أشارت إلى أنه توحيد المسارات وفي العام الثاني ستقوم باختيار المسار المناسب. وفيما يتعلق بمستوى الامتحانات بينت الغائب بأنها كانت سهلة، ما عدا امتحان العلوم الذي احتوى على بعض الغموض في الاسئلة كما أن استماع اللغة الإنجليزية لم يكن واضحا. وأكد والد الطالبة جنات أنه توقع لها التفوق نظرا إلى التشجيع المستمر الذي حصلت عليه وتوفير الجو المناسب لها. وأهدت الغائب تفوقها إلى جميع الأهل والأصدقاء وجميع معلمات مدرسة أم كلثوم.
زهراء رضي الزيمور من مدرسة السنابس الإعدادية للبنات حصلت على معدل 90,86 توقعت الحصول على هذا المعدل وكانت تسعى مع بدايات سنواتها التعليمية الأولى في المرحلة الإبتدائية أن تكون مجتهدة، واختارت زهراء الالتحاق بالقسم العلمي لشموليته واتاحته فرص عدة للتخصص في مجالات العمل المستقبلية. ورأت بأن مستوى الامتحانات كان مقبولا ولكن توجد بعض الأسئلة التحليلية التي لم يتدرب عليها الطلاب من قبل وأسئلة غير مباشرة تضع الطلاب في حال من التردد وعدم التأكد في الإجابة وخصوصا مادة الاجتماعيات. وقالت إن من الدعائم والأسس التي ساعدتها على النجاح والتفوق هي دعم الوالدين ودعاء جدتها الغالية وحث وتشجيع مديرة المدرسة والمدرسات الفاضلات. وأكد والداها توقعهم تفوق ابنتهم لأنها كانت مجتهدة وقد قدما كل الأمور التي تحتاجها للتفوق من جهد وإمكانات
العدد 1006 - الثلثاء 07 يونيو 2005م الموافق 29 ربيع الثاني 1426هـ
نصرالله ادجان:
نصرالله ادجان: امتحان سهل جدا