تحوي مقاطعة تشينغهاي في غرب الصين مخزوناً كبيراً من «الجليد الحارق» وهي تعتزم استغلال هذا المصدر الجديد للطاقة النظيفة. ويوجد الجليد الحارق، أو هيدرات الغاز الطبيعي، في البحار العميقة والهضاب المرتفعة. ويعادل المتر المكعب منه نحو 164 متراً مكعباً من الغاز الطبيعي التقليدي.
العدد 2934 - الجمعة 17 سبتمبر 2010م الموافق 08 شوال 1431هـ
يعني شنو!
يعني شنو هالجليد يحل محل النفط؟ أحد يفهمني لو سمحتوا .....