أرجأت المحكمة الجنائية الكبرى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة، وعضوية القاضيين طلعت إبراهيم، محمد الرميحي، وأمانة سر ناجي عبدالله، قضية بحريني يعمل أميناً للصندوق بقسم المحاسبة بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، متهم باختلاس 35 ألف دينار حتى 6 ديسمبر/ كانون الأول 2010.
وكان رئيس النيابة أحمد بوجيري قال: «إن النيابة العامة تلقت بلاغاً من الوكيل المساعد للشئون المالية والإدارية بوزارة العدل والشئون الإسلامية، تضمّن قيام أحد الموظفين (يعمل أميناً للصندوق بقسم المحاسبة بالوزارة)، باختلاس مبالغ مالية محصلة تنفيذاً لأحكام قضائية جاوز قدرها 35 ألف دينار.
وباشرت النيابة العامة التحقيق في الواقعة، إذ استمعت إلى شهادة القائم بأعمال مدير الشئون المالية والإدارية بالوزارة، وموظفين بقسم المحاسبة، كما استجوبت المتهم وأمرت بحبسه احتياطيّاً على ذمة التحقيق بعد أن وجهت إليه تهمة اختلاس أموال وجدت في حيازته بسبب وظيفته وأضاف أن التحقيقات لاتزال مستمرة في استكمال سماع أقوال الشهود، وفحص أعمال المتهم مستنديّاً وماليّاً.
العدد 3013 - الأحد 05 ديسمبر 2010م الموافق 29 ذي الحجة 1431هـ
حسبي الله ونعم الوكيل
ليس كل ما يكتب حقيقه يعني. لا يتمشون وره كلام الجرائد
لأن يا ما في السجن مظاليم. والله ينتقم من اللي كان السبب
لأن ناس يسؤونها وتطيح في رأس غيرهم
الله يأخذ الحق الله يأخذ الحق الله يأخذ الحق
في وزارة العدل !!! ؟؟؟ .
في وزارة العدل و الأختلاسات ماشية , فما بالكم بباقي الوزارات ؟؟؟ .
طاح فيها هالمسكين
هالسرقة ما تمكن المحاسب من سرقتها لوحده
أكيد في احد وياااه
والكالعادة ايطيح فيها الصغير
هذه ثاني حادثة كبيرة
هذه ثاني حادثة اختلاس في هذه الوزارة فقبل أكثر من 20 سنة قام محاسب باختلاس مبلغ يزيد على 600 ألف دينار،تم سجنه لبضع سنيين وتوفي بأزمة قلبية حينها.